المقالات

فضائل العترة الطاهرة (ع ) (الحلقة الاولى)

1489 21:18:00 2011-10-01

اصدارات المجمع العلمي للدراسات والثقافة الاسلامية في النجف الاشرف

فضائل العترة الطاهرة (ع ) (الحلقة الاولى)=======================عزيزي القارئ أليك فضائل العترة الطاهرة (عليهم السلام ) ويكون في حلقات من تأليف الشيخ عباس قاسم الأنصاري وأعداد الشيخ حيدر الربيعاوي ومن إصدارات المجمع العلمي للدراسات والثقافة الإسلامية في النجف

الفضيلة الأولى

فضيلة خلقهم من نور العرش===============

كيفية خلقهم من نور العرشكان أهل بيت العترة الطاهرة (عليهم السلام) أنواراً مضيئةً محدقة حولَ العرش، يسبّحون الحقّ تبارك وتعالى ويقدّسونه قبل أن توجد الخلائق، بل الموجودات حتّى الملائكة وقد أوضح هذه الحقيقة ما ورد عن مولانا أبي عبدالله الإمام الصادق (عليه السلام)حيث قال: «كنّا أنواراً حول العرش نسبّح الله ونقدّسه حتّى خلق سبحانه الملائكة، فقال لهم: سبّحوا، فقالوا: ياربّنا لاعلم لنا، فقال لنا: سبّحوا فسبّحنا فسبّحوا الملائكة بتسبيحنا، ألا إنّا خلقنا من نور الله» .وروي عن النبيّ الأعظم (صلى الله عليه وآله وسلم)، ما ينصّ على ذلك أيضاً حيث قال:«كنت أنا وعليّ نوراً بين يدي الله مطيعاً يسبّح ذلك النور ويقدسّه قبل أن يخلق آدم بأربعة عشر ألف عام، فلمّا خلق الله آدم، وَكزَ ذلك النور في صلبه، فلم يزل في شيء واحد حتّى افترقا من صلب عبدالمطّلب، فجزء أنا وجزء عليّ» فمن صلب عبدالله جعلت النبوّة ومن صلب أبي طالب الإمامة والملتقى فاطمة; فإنّها أمّ الائمّة الميامين (عليهم السلام) ـ كما سيأتي بيانه ـ.إذا، كان أهل البيت (عليهم السلام) حقيقة نورانيّة أوجدت من نور الذات الإلهيّة المقدسّة متجسّدة في عالم الملكوت الأعلى، ثمّ اقتضت المشيئة الإلهيّة إنزالهم إلى هذه الدنيا، فقد روي عن أمير المؤمنين عليّ (عليه السلام)، أنه قال: «إنّا آل مُحمّد كُنّا أنواراً حَوْلَ العَرْشِ، فأمرَنا اللهُ بالتَّسبيح فَسَبَّحنا فَسَبَّحتِ الملائِكَةُ بتَسْبِيحنا، ثمّ أُهبِطْنا الى الأرضِ فأمَرَنا اللهُ بالتسبيحِ فَسَبَّحنا فسَبَّحتْ أهْلُ الأرضِ بتَسبيحنا» حيث جعلهم الله سبحانه وتعالى على هيئة إنسانيّة خاصّة في عالم المادّة، لكنّها مادّيّة الظاهر نورانيّة الباطن، حيث كان الهدف من هذا التنزّل والتحوّل هداية البشريّة وذلك عن طريق التنوّر بأنوارهم (صلوات الله عليهم أجمعين). وبما أنّ هذه الهداية منحصرة بأهل بيت العترة الطاهرة (عليهم السلام) بعد المصطفى (صلى الله عليه وآله وسلم)، فلابدّ لنا أن نتوجّه إليهم أولاً وبالذات في الهداية إلى الحق تعالى والارتباط به، بل يجب ثمّ نهتدي بهديهم(عليهم السلام); لأنّهم الواسطة البرزخيّة بيننا وبين النور المطلق جلّ وعلا. قال الإمام الباقر (عليه السلام):«... جعلهم الله أركان الأرض أن تميد بأهلها وعمد الإسلام، واسطة على سبيل هداة لايهتدي هاد إلاّ بهداهم» .ومنه يظهر فساد قول القائل بأنّ الاعتقاد بالحقيقة النورانيّة للنبيّ وأهل البيت (عليهم السلام)مخالف للضرورة.وهذا نصّ عبارته:ومن المعتقدات الخاطئة التي خالفت الضرورة من دين المسلمين، وما عليه العقلاء، الاعتقاد بأنّ النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) والأئمّة الأطهار (عليهم السلام)، لهم حقائق ـ يقصد النورانيّة ـ تختلف عن حقيقة البشر.* تحرير محلّ النزاع ودفع دعوى المعارضةلقد وردت في القرآن الكريم آيات شريفة تنصّ على خلق البشر من الطين أو التراب أو الماء، وفي قبالها صرّحت طائفة من الروايات عن طريق الفريقين بخلق النبي المصطفى وأهل بيته الطاهرين (صلوات الله عليهم أجمعين) من النور المطلق، وقد أصبح ذلك منشأ نزاع بين القوم، بل مثاراً له.*: أمّا الآيات الشريفة التي تنصّ على أنّ البشر خلقوا من الطين، فمنها:1ـ قوله تعالى: (وإذ قال ربّك إني خالق بشراً من طين) ،2ـ قوله تعالى: (هو الذي خلقكم من طين) .* وأمّا التي تدلّ على الخلق من التراب، فمنها:1ـ قوله تعالى: (خلقناكم من تراب ثمَّ من نطفة ثمّ من علقة ثمَّ من مضغة) ،2ـ قوله تعالى: (والله خلقكم من تراب ثمَّ من نطفة ثمَّ جعلكم أزواجاً) .* أمّا التي تصرح بالخلق من الماء، فمنها:1ـ قوله تعالى: (واللهُ خلقَ كُلَّ دابّة من ماء...) ،2ـ قوله تعالى: (وهو الذي خلق من الماء بشراً) .وهذا هو الذي تمسّك به القائل ببطلان الاعتقاد بأنّ النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) والأئمّة الأطهار (عليهم السلام)خلقوا من نور الله (جلّ وعلا) نور العرش الإلهيّ.فيقول: وهذا الاعتقاد مخالف لصريح القرآن في قوله تعالى: (قُلْ إنمّا أنا بَشرٌ مِثلكُمْ يوحى إليَّ) ، ثمّ يقول:«... إنّ الإنسان مخلوق من طين، ومنهم سيّد البشر (صلى الله عليه وآله وسلم)»، ـ وقد تقدّم دفع هذا الإشكال. مدّعياً أنّه خلاف الخِلقة الطبيعيّة للبشريّة التي نصّ عليها القرآن، وإنّ القول بالنورانيّة مُعارض لخلقة الإنسان السويّة، بل يخرجه منها، على ما يزعم صاحب هذه الدعوى، لكن سيأتي إن شاء الله تعالى أنّه لا تعارض بين القولين.وأمّا الروايات المباركة التي تصرّح بخلق نور النبيّ الأعظم وأهل بيته الطاهرين (صلوات الله عليهم أجمعين) من نور الله عزّوجلّ، فمنها:مارواه العلامة المجلسيّ (قدس سره) في البحار عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) أنّه قال: «خلقت من نور الله عزّوجلّ وخُلِق أهل بيتي من نوري».وأيضاً: «أنّ الله خلقَ نور الأنوار وخلق منه محمّداً وعليّاً...».وفي مقتضب الأثر بإسناده ـ من طريق العامّة ـ عن عبدالله بن عمر، عن النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم)، في حديث طويل:«إنّ الله أوحى إليه ليلة الإسراء... يا محمّد إنّي خلقت عليّاً وفاطمة والحسن والحسين والأئمّة من نور واحد، ثمّ قال: تقدّم أمامك، فتقدّمت، فإذا عليّ بن أبي طالب، والحسن، والحسين، وعليّ بن الحسين، ومحمّد بن عليّ، وجعفر بن محمّد، وموسى بن جعفر، وعليّ بن موسى، ومحمّد بن عليّ، وعليّ بن محمّد، والحسن بن عليّ، والحجّة القائم كأنّه كوكب درّي...» .وفي مقتل الخوارزمي بسنده عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) عندما خاطبه الجليل الحكيم (جلّ جلاله) في ليلة الاسراء والمعراج: «... يا محمّد إنّي خلقتك وخلقت عليّاً وفاطمة والحسن والحسين والأئمّة من ولده من سنخ نوري...» .وقال أبو الفوارس في الأربعين: أخبرنا محمّد بن تاج الدين الشيبانيّ، يرفعه عن جماعة من الصادقين المحقّين فيما يوردونه ويسندون ذلك إلى المفضّل بن عمر بن عبدالله ، عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، أنّه قال:«لمّا خلق الله ابراهيم (عليه السلام) كشف الله عن بصره فنظر إلى جانب العرش نوراً، فقال: إلهي وسيّدي، ما هذا النور؟قال (جلّ جلاله): يا إبراهيم، هذا نور محمّد صفوتي.قال (عليه السلام): إلهي وسيّدي، وأرى نوراً إلى جانبه.قال (جلّ جلاله): يا إبراهيم، هذا نور عليّ ناصر ديني.قال: إلهي وسيّدي وأرى نوراً ثالثاً يلي النورين.قال: يا إبراهيم، هذا نور فاطمة تلي أباها وبعلها فطمت بها محبيها من النار.قال: إلهي وسيّدي، وأرى نورين يليان الثلاثة انوار.قال: يا إبراهيم، هذا الحسن والحسين يليان نور أبيهما وأمّهما وجدّهما.قال: إلهي وسيّدي، وأرى تسعة أنوار قد أحدقوا بالخمسة أنوار.

قال: يا إبراهيم، هؤلاء الأئمّة من ولدهم...» .إلى غير ذلك من الروايات المباركة الواردة في هذا المقام.

الجَمْعُ بينَ آياتِ الخِلْقَة الطبيعيّة الملكيّة وروايات الخلقة الملكوتيّة:إنّ الآيات الشريفة المتقدّمة التي نصّت على خلق البشر من الطين، والإخرى التي صرّحت بخلقه من التراب ثمّ تحوّل إلى نطفة ثمّ إلى علقة ثمّ إلى مُضغة حتّى تدرج في رحم أمّه إلى عظام فكساها الخالق (جلّت قدرته) لحماً، وهكذا بالنسبة إلى الآيات الكريمة التي تشير إلى خلق البشر من الماء; لاتعني أن هذه الموادّ الثلاثة ـ أعني الطين والتراب والماء ـ علّه فاعليّة في خالقيّة الخالق المصوّر (جلَّ وعلا) حتّى تعارض قول النبي الأعظم (صلى الله عليه وآله وسلم); بأنّ القادر تعالى خلقهم من نور في عالم الملكوت الأعلى الذي تكون فيه نشأة الموجودات مجرّدة عن المادة، بل إنّ تلك الموادّ قابلة لخلق الانسان منها، ولاينافي كونها ممكنة.ثمّ لو سلّمنا بأنّ المراد هو حقيقة ماصُرّح به في الآيات المباركة وحملناها على ظاهرها فخلقهم (صلوات الله عليهم أجمعين) من نور الجليل (جلَّ جلاله)، لايعارض ظاهر القرآن الكريم والخِلقة الطبيعية للبشر; لأنّ ذلك ـ الخلق من النور ـ كان في نشأة مجرّدة تناسب عالم الملكوت العلويّ، ثمّ اقتضت المشيئة والحكمة الإلهيّة، أن تتنزّل هذه الأنوار المباركة إلى عالم المادّة، لكنّها ماديّة في ظاهرها نورانيّة في باطنها ـ كما تقدّم بيانه مع ذكر الأدلّة عليه ـ على أنّ خلقهم (سلام الله عليهم) بهذه الهيئة يتناسب مع هذا العالم المادّيّ، ولاخلاف في ذلك، وعليه فلاتعارض بين الآيات التي نصّت على الخلقة الطبيعيّة الملكيّة، والروايات التي دلّت على خلق النبي الأعظم (صلى الله عليه وآله وسلم) وعترته الطاهرة(عليهم السلام)خلقة نورانيّة ملكوتيّة.ويدلّ عليه مارواه الشيخ الكلينيّ (رضوان الله عليه) بسنده عن أبي عبدالله (عليه السلام)، في حديث طويل:«إنّ الله خلقنا من نور عظمته ثمّ صوّر خلقنا من طينة مخزونة، مكنونة... فأمكن ذلك النور فيه، فكنّا نحن خلقاً وبشراً نورانيّين، لم يجعل لأحد في مثل الذى خلقنا منه نصيباً...».ويؤيّده مارواه أيضاً، عن أبي جعفر (عليه السلام): «إنّ الله خلقنا من علّيّين، وخَلق قلوب شيعتنا ممّا خلقنا منه، وخلق أبدانهم من دون ذلك».وفي الكافي أيضاً، بسنده عن أبي عبدالله (عليه السلام): «إنّ الله خلقنا من علّيّين وخلق أرواحنا من فوق ذلك» .وفي الزيارة الجامعة:«أشهدُ أنَّ هذا سابقٌ لكم فيما مضى، وجَار لكم فِيما بَقي، وأن أرواحُكم ونُوركم وطينتكم واحدة، طابتْ، وطُهرتْ، بعضُها مِنْ بعض، خَلَقكُمْ أنواراً فجعلكمْ بعرشهِ محدقين حتّى مَنَّ علينا بكم، فجعلكم في بيوت أذن الله أن تُرفع ويُذكر فيها اسمهُ» .

خلاصة الجمع:على ما قدّمنا، لايمكن أن يحصل التعارض بأيّ شكل من الأشكال بين النصوص القرآنيّة الدالّة على خلق البشر من الطين أو التراب أو الماء، وبين الروايات الشريفة التي تصرّح بخلق النبيّ وعترتهِ الطاهرة (صلوات الله عليهم أجمعين) من النور الالهي.مضافاً لذلك; إنّ الأنوار الإلهيّة ـ النبي والعترة (صلوات الله وسلامه عليهم) ـ التي اختصّها الخالق القادر المتعال (جلّت قدرته) في الخَلق; بأن خلقهم من نوره تعالى وأفاضه عليهم(عليهم السلام)، وذلك في نشأة خاصّة في عالم الملكوت الأعلى، يكونوا مظاهر لتجلّي كمالاته في السماوات والأرض; لأنّه (تبارك وتعالى) النور المطلق لهما، بل الفيض اللامتناهي لنورهما.قال تعالى: (اللهُ نور السموات والأرض...) .وبما أنَّهُ (سبحانه وتعالى) النور المطلق للسماوات والأرض، ومن صفاته الذاتيّة ذلك، وقد ثبت أنّ النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) وأهل بيته (عليهم السلام)، هم مظاهر لتجلّي الكمالات الإلهيّة، إذن هم (صلوات الله وسلامه عليهم) مظاهر تجلّي النور الإلهيّ في السماوات والأرض.نعم!، باعتبار أنّ الخالق سبحانه خلقهم (عليهم السلام) من نور عرشه في ذلك العالم الملكوتيّ المجرّد; حيث لايناسبه إلاّ تلك الخِلقة، فهم مظاهر تجلّي نوره الأقدس (جلّ وعلا) هناك، وباعتبار تنزّلهم (سلام الله عليهم) إلى النشأة الماديّة بخلقه تتناسب مع الخِلقةِ الطبيعيّة للبشريّة; والتي صرّح القرآن الكريم بها; فهم مظاهر تجلّي نوره (عزّوجلّ) في الأرض; لأنّهم (سلام الله عليهم) أنوار مضيئة في طريق الهداية .

* خاتمة الكلام:قال تعالى: (مثل نوره كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة كأنّها كوكب درّيّ... نور على نور..) .وقال تعالى: (فآمنوا بالله ورسوله والنور الذي أنزلنا) .وقد ورد في الكثير من الروايات المتظافرة من طريق الفريقين، أنّ النور هو الإمام (عليه السلام)في زمانه، بل منها ما هو صريح بذلك .كما أَنَّ كلامهم (صلوات الله وسلامه عليهم) نور; لأنّه مستمدّ، بل مُفاض عليهم من كلام الله سبحانه وتعالى، كما جاء في الزيارة الجامعة الكبيرة:«كلامُكم نورٌ وأمرُكم رُشْدٌ».فلا كلام فوق كلامهم سوى كلام الحق المتعال (جلّ شأنه)، وخاتم الأنبياء والمرسلين النبي الأعظم (صلى الله عليه وآله وسلم) ولا أمر لغيرهم في الكون إلاّ ما ذكرنا في كلامهم.

اصدارات المجمع العلمي للدراسات والثقافة الاسلامية في النجف الاشرف

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك