المقالات

العراق بين ضاريين!!!: والأردن يعيش بين رغدين!!

756 12:16:00 2011-10-03

بقلم:فائز التميمي.

نقلت الديار في عددها اليوم الإثنين عن موقع أخبار بلدنا الأردني أن مسؤولاً عالي المستوى قد أُرسِلَ الى رغد صدام حسين ليطمئنها بأن الأردن لم ولن يسلمها الى العراق وأن الأردن لا ينسى مواقف صدام للأردن على الرغم من عدم موافقة الأردن على كل تصرفات صدام!!. وخبر آخر مصدره موقع هيشة علماء الإرهابيين عن إلتقاء وفد امريكي من أعضاء بالكونكرس بالضاري في الأردن. !!.وبالتأكيد قام لهم الضاري بحسن الضيافة فطبخ لهم طعاماً مستخدماً مشتقات النفط العراقي الذي يقدّم الى الأردن مقابل لاشيء فالإرهابيون يصولون ويجولون بل أن لكل منهم مقصلة كما تلك التي أُكتشفت قبل يومين في الصويرة أو مصنع للكواتم أو مقبرة بيتية (على وزن حديقة بيتية)!!ناهيك عن توابع أعمال التخريب القطرية السعودية على حدود سوريا.السبب الوحيد الذي يجعل سياسيونا ساكتين أن لهم مصالح ومصانع وربما مافيات تجارية في الأردن!!.شعب الأردن يعيش بين رغدين النفط ورغد صدام وملايينها وشعب العراق يعيش بين شقيّين الضاري وعدنان الدليمي!!.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو جعفر
2011-10-04
انا اقول يمكن الاردن لازمين زله على المالكي ولذلك يعطيهم النفط مجانا . وألا شنو الي يجبره.يكطع النفط عن هذولا الكلاب احنا اولى بيه
الدكتور شريف العراقي
2011-10-03
ماذا فعلت الحكومة؟
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك