المقالات

(الرجل المريض)..قرر الغرب ان يموت , والان قرر ان يحيى !

1382 20:21:00 2011-10-11

هشام حيدر الناصرية

ظلت الدولة العثمانية تعاني سكرات الموت لفترة طويلة من الزمن وبعلم الدول الغربية الاستعمارية التي كانت تراقب ,ورغم انها كان يمكن ان تموت باطلاق رصاصة الرحمة عليها , الا ان عدم حسم الخلاف على الكيفية التي سيتم بها تقاسم تركة (الرجل المريض) ادى الى تاخير ذلك.اخيرا,اندلعت الحرب العالمية الاولى وتم سلخ كل ماكان تحت سيطرة ال عثمان , وتحولت دولة الخلافة الى مناطق نفوذ بريطاني وفرنسي وفقا لاتفاقية سايكس بيكو على الرغم من الوعود التي قطعت لشريف مكة باقامة دولة عربية كبرى ان وقف الى جانب بريطانيا ضد العثمانيين.بعد ذلك بعثت الروح الطورانية في الدولة التركية الجديدة واصبح كمال ابا للترك (اتاتورك) وتم حضر الاسلام في دولة الخلافة السابقة واعلنت العلمانية عقيدة لتركيا الجديدة فتم منع كافة المظاهر الدينية واممت المساجد وحولت الى متاحف .وتدخلت الدولة العلمانية حتى في مفردات الحياة اليومية فسنت القوانين التي تعاقب رب الاسرة في شأن شخصي كأن تستقبل الاسرة ضيوفا فتجلس الرجال في مكان والنساء في مكان اخر!وسلطت المؤسسة العسكرية على الدولة الجديدة لتكون حاكمة فوق الجميع بدعوى (حماية العلمانية) من الدين حتى وان اتى بطريق ديمقراطي. وفعلا , فقد قام العسكر بازاحة عدة حكومات منتخبة ,وتقرر حضر الاحزاب الفائزة في الانتخابات ,بدعوى انها تشكل خطرا على العلمانية !وهذا يذكرنا بدور العسكر المرسوم في دول اخرى , ولعل اوضح الامثلة هنا ماحدث في الجزائر بعد فوز جبهة الانقاذ الاسلامي بزعامة عباس مدني . اذ رغم الفوز الكاسح الذي حققته الجبهة (81%من الاصوات) الا ان العسكر تدخل في اللحظة الاخيرة وبدعم غربي ليلغي نتائج الانتخابات ويحضر الجبهة ويعتقل قادتها ويزج بهم في السجون .ثم تدخل الجزائر في مستنقع مجازر دموية ابيدت فيها قرى باكملها ونسب ذلك كله الى (اسلاميين متطرفين) وان اعترف لاحقا بعض ضباط الجيش الجزائري الهاربين من الجزائر الى دول اوربية كاسبانيا وايطاليا بان فرقا عسكرية خاصة هي من كانت ترتكب تلك المجازر بدم بارد بناء على اوامر رئاسية !ولانبتعد عن تركيا التي تغيرت الاحوال فيها مؤخرا وبشكل تدريجي .اذ ان الحزب الذي غير اسمائه مرات عدة بعد كل حضر يطاله وصل الى سدة الحكم من جديد دون ان يتحرك العسكر,وتم تغيير بعض القوانين العلمانية لاجل السماح ببعض الحريات الدينية , رغم ان مبرر ذلك في حينه كان الاستجابة لشروط الاتحاد الاوربي لاجل الموافقة على ضم تركيا الى الاتحاد كي تتوافق القوانين التركية مع القوانين الاوربية التي (لاتقيد الحريات الدينية) !كما يقال !فوجىء السواح الاوربيون بمنظر صلاة الجمعة في الشارع التركي ,او بمظاهر رمضان الشبيهة بما يجري في بلدان اسلامية اخرى ,وظهر بعض المسؤولين مع زوجات محجبات مؤخرا, الامر الذي كان يودي بهم الى المحكمة سابقا . جرى كل هذا.....بمرأى ومسمع العسكر!بل ان العسكر الذي كان مستعدا للانقضاض على اية حكومة من قبل, بدا وديعا اليفا هذه المرة حتى وصل الامر الى انقضاض الحكومة عليه وتقديم العشرات من ضباطه للمحاكمات بدعوى تدبيرهم لمحاولة انقلابية !كل هذا.........دون ان تبدو في الافق ملامح تحرك عسكري....لا لأجل حماية العلمانية , ولاحتى لحماية العسكر نفسه من حملة التصفية الحكومية!بالاثناء,ورغم ان مظاهر (الاصلاح) تلك كانت تبرر بتلبية مطالب الاوربيين , الا ان الواقع يشير الى ان الادارة التركية بدأت تلتفت الى الخلف , الى رعاياها بالامس,رعايا الدولة العثمانية .حيث تذكرت تركيا انها بلد (اسلامي) وان هؤلاء الجيران مسلمون وانها تشاركهم العقيدة ذاتها .وبدأت تركيا تهتم بمشاكل المنطقة وتتدخل فيها بدور الوساطة حتى بين دول المنطقة والغرب كما في ازمة تخصيب اليورانيوم الايراني مثلا!في منتدى دافوس الاقتصادي كانت انطلاقة الرئيس التركي رجب طيب اردوغان حيث شاهده العالم اجمع وهو يحتج ويعترض على رئيس الوزراء الاسرائيلي بحضور امين عام الجامعة العربية الذي كان - كالعادة - لابيهش ولابينش !http://www.youtube.com/watch?v=sPss75NbpCQ

ويوم عادة اردوغان من دافوس استقبل استقبال الابطال الفاتحين !http://www.youtube.com/watch?v=kmIcm-VjYkE

بل ولقد اصبح الزعيم الاسلامي رقم واحد بعد ان انتهت مرحلة (عنتريات),,,القائد الضرورة,,,التي شربت منها الامة حتى ثملت !توالت تصريحات اردوغان بعد ذلك , دفاعا عن غزة , وعن لبنان , وعن ايران ,...............وفي عاشوراء,,,,عن الامام الحسين عليه السلام!وداهمت شاشاتنا فجأة الدراما التركية , واصبح (مراد علمدار) رمزا وعلما للبطولة والتضحية , وهو فوق هذا يتحدث عن الامام الحسين ع كذلك !والملاحظ ان الدراما التركية التي ظهرت فجأة قد اخذت تحتل بالتدريج مكان الدراما السورية التي ظهرت فجأة ايضا على حساب نظيرتها المصرية !ومما لاشك فيه , ان ايا من هذه الامور او الاحداث , لم يكن وليد الصدفة !اخذ (البطل التركي) يقوم بـ(دوره) على اراضي الدول العربية وفي مقدمتها سوريا والعراق وسط متابعة وتاييد ودعم وفرح ,,,,الجمهور العربي!(الحلقة الاولى ) من المسلسل التركي بطولة رجب طيب علم دار بدات بارسال اسطول (مساعدات)تركي الى قطاع غزة ثم قيام القوة البحرية الاسرائيلية باعتراض سبيل الاسطول في عرض البحر وتفتيشه وحجزه بعد التصادم مع السفينة مرمرة .الامر الذي صار الحدث الاول عالميا ثم اعقبته عدة تصريحات وتهديدات تركية حتى توقعت (الشعوب العربية) ان الامر سينتهي بطرد سفير وسحب سفير وقطع العلاقات الدبلوماسية وقد تصل الامور الى شن حرب تركية لـ(تحرير القدس)!اما حكومة اردوغان فقد اكتفت بالتصريحات ولم تتقدم بالشكوى حتى امام المحافل الدولية على اعتبار ان ماقامت به البحرية الصهيوينة خرق للقانون الدولي لكون الاعتراض قد تم في المياه الدولية !ثم سمعنا مؤخرا ان تركيا قد ترسل سفنا اخرى للمساعدات,وان فعلت فانها سترسل معها سفنا حربية لحمايتها, وقد يتطرف اردوغان فيصدر (فرمانا) بتخصيص جزء من موازنة الدفاع التركية لطباعة نسخ من (صحيح البخاري)لتحملها السفن التركية لتنجيها من الغرق كما كان يفعل سلاطين ال عثمان, على اية حال فان حكومة اردوغان لم تفعل هذا ولاذاك انما عمدت الى (ترطيب)الاجواء مع (تل ابيب) وعودة المياه الى مجاريها!كما قامت تركيا بالتعاون مع امريكا برعاية مؤتمرات (المعارضة العراقية السنية) حيث سمعنا صوت عدنان الهزاز ينعق من انقرة باشد العبارات طائفية , كما تحرك (البطل التركي)فعلا على الارض السورية وبدعم امريكي غربي لتاجيج الوضع في المدن السورية المتاخمة للحدود التركية .الامر الذي فعلته الاردن مع المدن المتاخمة لحدودها اذ بدأت الاحداث فعلا من درعا. والامر ذاته فعلته عصابات الحريري السعودية -الامريكية في مناطق الحدود اللبنانية السورية كما في الشغور !اما بداية التحرك التركي العلني فقد تكشفت مع عدة تصريحات حكومية تركية اكثرها واهمها ماصدر من اردوغان نفسه حول (حرصه وقلقه وعدم امكان سكوته ) على (مايجري بحق الشعب السوري).رغم سكوته عما يجري بحق الشعب اليمني والبحريني ....والفلسطيني...والكردي !وبدأ التلويح الرسمي التركي بفرض عقوبات احادية على سوريا.....مع تهديدات عسكرية مبطنة تتزامن وتتناغم مع مجمل التوجه الغربي وطريقة تعاطيه مع الشان السوري ودعمه المفضوح للعصابات السلفية والاخوانية مع غض الطرف تماما عن المجازر التي ترتكب في اليمن والبحرين!هكذا,اصبحت تركيا راعية اهل السنة وحاميتهم وملاذهم واملهم , رغم العلاقة الوطيدة مع دويلة الصهاينة التي تم تغليفها وتغييبها ببعض التصريحات الفارغة عديمة المعنى لاجل المصلحة المشتركة. ينقل الدكتور علي الوردي عن احداث مابعد ثورة العشرين وقيام الجنرال هالدين بجولة في بعض مناطق الثورة انه ذهب اول الامر الى بعقوبة واجتمع بشيوخها والقى فيهم خطابا باللغة الانكليزية يقوم مرافقه الكابتن لويد بترجمته الى العربية . حاول هالدين استمالة الشيوخ وتلطيف الاجواء ببعض العبارات ثم اعقبها بتهديد مفاده ان هم عادوا الى الحرب فانه سيعود اليهم ويكسر رؤوسهم. ترجم لويد عبارة هالدين لكنه راى انها غير مناسبة فخاطب الشيوخ بالعربية قائلا (ان هذا القائد حمار) فضج الشيوخ بالضحك ونسوا تهديد هالدين!استغرب هالدين من ضحك الشيوخ وسال مرافقه عن سبب الضحك لانه لم يقل مايضحك . شرح له لويد الامر وقال انه راى ان المصلحة ان يصف القائد بالحمار في مثل هذا الموقف . اجابه هالدين (اذا كانت مصلحة الامبراطورية البريطانية ان تصفني بهذه الصفة فلاباس)!ولاباس اذن ان يمثل اروغان دور البطل الذي تؤهله بطولته لـ(شتم اسرائيل) مادام ذلك سيحقق مصلحة اسرائيل وامريكا بتغيير النظام في سوريا وخنق حزب الله وقطع يد ايران في المنطقة !ثم يلي ذلك تأهيل تركيا للاخذ بزمام المبادرة من ايران في دعم المقاومة والمناداة بحقوق الفلسطينيين وتهديد اسرائيل ,تلك المبادرة التي اسست لحالة الانفتاح على الشيعة في العالم السني من جهة , وساهمت مع عوامل اخرى في ظهور موجة تشيع كبيرة مثيرة للرعب من جهة اخرى!ومع ان الفلسطينيين وغيرهم لن يحصلوا من اردوغان على اكثر مما حصلوا من صدام , الا ان القطاعات الواسعة المتخلفة في الجسد الاسلامي ستدعم تركيا , العلمانية,صديقة وحليفة الصهيونية , في تحركها المرتقب ضد سوريا,ثم ضد ايران, وضد شيعة العراق بدعوى حماية السنة في أي ازمة طائفية قد تشتعل لمنع الانسحاب الامريكي من العراق . المهم ان يبقى الشيعة يشكلون الخطر الحقيقي والعدو الاول في الذهنية العربية ولو كانوا يحرمون زيارة اسرائيل , او....يقاتلونها!ولعل البعض لازال يتذكر كيف تسابقت الصحف الامريكية والصهيونية لنشر الفتوى الوهابية بتحريم دعم حزب الله ولو بالدعاء!Saudi fatwa: Don't support Hizbullah (يديعوت احرونوت)

http://www.ynetnews.com/articles/0,7340,L-3279310,00.html

اخيرا.....مانرجو من امة عاشت وماتت مخدوعة , وقد ادمنت الخداع ولم تعد تقوى على الاقلاع عنه , هذه الامة التي تحقد على المغول وعلى (الفرس احفاد المغول)..رغم ان المغول اجداد وابناء عمومة الترك لانهم جميعا ينحدرون من العرق الطوراني .وقد لايعلم البعض ان بعض الرتب في الجيش العثماني ثم المصري هي بالاصل رتب الجيش المغولي مثل(يوزباشي,بكباشي) .كما قد لايعلم البعض ان اصل الصفوية هي الطريقة الصوفية البكتاشية التي كان الشاه الصفوي والسلطان العثماني يعتنقانها معا !وماهذه الا امثلة بسيطة عن التاريخ المزور ومادجنت عليه عقول الكثير من الشعوب . وان كنا قبل عقود ندرس في مادة التاريخ عن القومية العربية ونزعة العرب للتحرر من السيطرة العثمانية فانا نجد اليوم من يسمي ذلك الاحتلال فتحا!لاتعجبوا اذن ان سمعتم فقهاء البلاط ينادون غدا باردوغان .....اميرا للمؤمنين , بما انهم يفخرون بهذا (البطل السني الذي اسكت الشيعة) لموقفهم الذي ستطلعون عليه على الرابطhttp://www.youtube.com/watch?v=VwsFAF3wuLs

هشام حيدرالناصريةhttp://husham.maktoobblog.com/

 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
متابع لبراثا
2011-10-13
سيناريو محتمل للدور التركي في المنطقة مستقبلآ. نؤكد ان هؤلاء الساسة واشارك ألأخ حيدر بضرورة عدم الثقة بالأتراك ألأسلاميون فهم يغيرون جلودهم حسب ماتقتضيه المصلحة علية لايمكن الركون لمصداقيتهم خصوصا ان الصراع التأريخي الأيراني التركي كان مسرحه العراق. وسيبقى لآن تركيا لا تقدر على مواجهة مباشرة مع أيران, لاتنسوا التصريح ألأخير للأردوغان بانه لن يسمح بضرب ايران ولكنه يسمح بنشر الدرع الصاروخي طيب لحماية من ينشر الدرع؟؟؟؟ سؤال للمعجبين بالسياسة التركية.
العراق
2011-10-12
جميع دول العالم تريد مصلحة شعوبها الا العراق مصيبة
اياد رحيم
2011-10-11
التفاتة مهمة اخي العزيز هشام, سلطت الضوء على تركيا ماضيا وحاضرا. تركيا..البلد ذو المتناقضات الحادة جدا, فهم مجموعتين مجموعة ملتزمة دينيا ومجموعة الاكبر غير ملتزمين دينيا (علمانية), بدءا تركيا بلد معروف بقسوته ابتداء من ذبح الارمن الى اضطهاد الاكراد الى معاداة تركيا داءما للشيعة خصوصا لايران والعراق. فالعثمانيين كانت يدخلون العراق ويعيثون ظلما وفسادا حتى انهم جففوا بحر النجف بغلق الرافد اليه بصخور. وثم يدخل الايرانيين(الصفويين) العراق فيعمرون مراقد الاءمة (ع) ويتركون لمسات حضارية جميلة ويدافعون عن العراق وعن نفسهم ضد العثمانيين العنصريين والمخربين, مع اعتزازنا واحترامنا لتركمان العراق الطيبين الشيعة واي مسلم لا يكره المذهب الشيعي ويحب ال البيت (ع), لكن كسياسة لتركيا هو شيء اخر, فتركيا لا تواجه نفس جفاف الذي باايران والعراق وليس لديها مناطق جفاف كجنوب ايران والعراق.فلماذا تركيا شبه تقطع الماء, الذي بدونه تموت الحياة. من جانب اخر تركيا عضو بالناتو,واصدقاء اسراءيل والغرب وتتوسل باوروبا سنين طويلة ل الانضمام ل الاتحاد الاوروبي ويطردوها بصورة غير مباشرة عبر تصريحات تركيا بلد مسلم ولا يجوز انضمامها وغيره لكن دون كرامة وحياء ترجع وتتوسل ل الانضمام ل اتحادهم, وفقط عندما تقتل اسراءيل اتراك تغضب تركيا من صديقتها اسراءيل وتقطع العلاقات القديمة, وغضب اردوغان بعد قصف غزة اتضح انه فقاعة فقط ولم تتخذ اجراءات حازمة ضد اسراءيل عقابا لقتل المدنيين . الاخطر والخيانة الكبيرة ايضا هو (موافقة تركيا لوضع الدرع الصاروخي بتركيا ضد ايران وهذا الدرع عبارة عن رادار لرصد الصواريخ الايرانية لصالح اسراءيل والغرب في حال اندلاع الحرب) وبهذا الشيء تنصب تركيا نفسها عدو مباشر ومنافق على خط النار بوجه ايران,لايعلم الساسة الاتراك عملاء اسراءيل والغرب والوهابية ان (ايران تستطيع تدمير دمارا شاملا الرادارات وقصف اسراءيل والغرب وحتى الدول المزيفة الوهابية). (ايران تصنع اكثر من معظم اسلحتها المتطورة جدا ومن اعقد واصعب الاسلحة المتنوعة, وانا اتابع اخبار ايران واقول لديها صواريخ تصل حتى السواحل الامريكيةوليس فقط الشرق الاوسط واوروبا) وايران لديها استنفار تطوير مستمر, (والله حاميها, حيث الكثير يعرف كيف حاول الغرب سابقا احتلال ايران خلسة فعصف الله بطاءراتهم وتلاطمت الوحدة بالثانية وتحطمت طاءراتهم وقتلوا جنودهم وخسروا خساءر شديدة رغم انهم وضعوا بحسابهم الاطلاع على نشرة الجو وخططوا لكل شيء لكن, يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين صدق الله العظيم) والجيش الايراني معروف تاريخيا ضد الروس قديما وضد العثمانيين وضد الكثير من الجيوش معروف الجيش الايراني بقوته الكبيرة والشجاعة والبطولات والاصرار حتى تحقيق النصر. فليس مهم غدر الوهابية الجرب او تركيا ذليلة الغرب واسراءيل فالذي معه الله لايخشى الدنيا وما فيها لانه منتصر منتصر في اي مكان وزمان.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك