المقالات

لـــــــــــو أعتــــــــــــــــــــبرتم بما مضى

651 11:13:00 2011-11-09

عبد الرزاق الكاظمي

بعد اكثر من ثماني سنوات (عجاف) في الحكم او السلطة ومثلها على نهاية الطاغية وحقبته وكل ما يرمز له اويشير لها ومن اجل ان نكون على بينة مما سبق وان تعاهدنا وعقدنا العزم والامر عليه ومن أجل ان نستقرئ وبالضبط المسار برمته كنظام وكتجربة وكمسيرة لابد وان نتوقف ولو قليلا (وهو كاف بلحاظ ما هو ظاهر ( على المكشوف) ومما هو طاف وهو على السطح ايضا لاتحده ضوابط ولا تعوقه محرمات لانها مباحة ومشاعة ) لكي نتسائـــل عما اذا تحقق ما كنا نحلم ونمني النفوس به وبتعبير آخر ما اتفقوا عليه عندما كانت ارواحهم على الاكف وهم يترقبون ما قد يكون حولهم. وعندما كانت مسمياتهم وهوياتهم وكل ما يشير اليهم (وهمية ) وغير صحيحة زمن المعارضة والثورة والثوار ( زمن الكفاف والعفاف والتشرد ...) . المهم كم وكم تبقى من هذا الحلم او هذه الاماني والعهود والاتفاقات . وبذات القدر هل وصلت العملية السياسية والتجربة الديمقراطية الجديدة الى مسارها الطبيعي (بر الامان) . وهل نقول او ندعي أنها قطعت شوطا لابأس به اي انها نجحت ام لازالت وكما بدأت تنخرها العيوب والتشوهات وتعبث بها السموم من كل جانب وتتصارع معها الاضداد والضواري بمعنى انها تخوض وتواجه معارك وحروبا مختلفة وعلى اكثر من جبهة او صعيد مع اولا . الاعداء التقليدين وهم خليط من القوى والجهات والاشباح التي فقدت وتضررت وانحسر نفوذها ودورها وكل ما كانت تتمتع به زمن النظام البائد ابرزها حزب البعث وما يتفرع منه ثانيا . الجيران كلهم وحسب احجامهم ونوعية اهدافهم وتطلعاتهم ثالثا .مخلفات الحقبة الصدامية (دمار + تخلف + فساد + عاهات مرضية مختلفة....) أخيرا . وهو هدفنا الان وهو صراع ابناء النظام مع النظام (الثوار سابقا ) حول (الغنائم والمصالح والامتيازات ) ثم ولأسباب هم ايضا كانوا المسبب والمحرض تحولت لاحقا الى نزاعات وحروب ومراهنات قومبة وعرقية وطائفية وحزبية وفئوية ومناطقية ..الخ لـــــــــــهذا وأزاء ما هو امامنا ويحيط بنا لابد وان نكرر وبقوة هذا التسائل الذي يتناسب وما كنا نكابده فيما مضى وفيما بدر لاحقا . وكلما تجهمت الوجوه وتكاثر الفرسان وتعطلت اسباب الوئام والصلاح او الصواب وبرز دعاة السؤ والعهر وانتشرت الرذيلة (الكذب .النفاق .التهور والاسقاط ) يزداد قلقــــــــنا وتنتابنا الكثير من الهواجس والمخاوف والتحفظات مما هو في الاثر . ونحن وبالرغم من بعدنا الجغرافي عنه (العراق) وعنهم (الثوار او اهل الحكم )نتألم كثيرا مما يحصل بل ونتلوى من شدة القهر بلحاظ ما تم دفعه وهو باهض جدا كما يعرف القاصي والداني ان كان شريفا او وضيعا خاصة واننا وكغيرنا ندرك خطورة ما يلوح بالافق وهي سحب سوداء قد تدمر ليس كل ما تم انجازه فحسب بل وكامل العملية السياسية والبلد تحديدا . ولا سبيل لتبديدها او تفاديها ما لم يلغي الجميع وبالذات منهم دعاة الفتنة والابتزاز والتطلعات والاحلام الخرافية والنفوس المريضة ليس ذواتهم فحــســب وانما كل مطالبهم التي لايقرها العرف والقانون فضلا عن الدستور والتقاليد الثورية . نعم انها اول تجربة غنية وبهذا الحجم في المنطقة وكل تجربة من هذا النوع لابد وان تواجه تحديات ومؤامرات وربما حروب هدفها تحجيمها ولجم كل تأثير لها لاحقا وربما اسقاطها حتى لاتتكرر في منطقة اخرى خاصة اذا ما عرفنا ان المحيط كله من طينة واحدة تقريبا وبالذات في كيفية تعاطيه مع هذه التجربة . المهم انها وكل تجربة مثلها ملزمة بأثبات صدقها وسلامة مسارها لكي تتجنب ذات المعاملة وذات المخلفات .وكل التجارب الاخرى القديم منها او الجديد قد قدمت ما يثبت المسار الجديد الذي ستلتزم به مع الضمانات لمحيطها ؟ ومع ذلك لم يشفع لبعضها منهجها الجديد فنالت ما نالت . وسواء تقبل هذا المحيط ام لم يتقبل هذا السلوك او حتى حسن هذه التوجهات وبالمقارنة مع ما كان سائدا من أنماط زمن الحقبة الصدامية (فالتجربة) يجب ان تستمر لانها ملكا عراقيا وهو الذي يقرر وليس المحيط او من هو ابعد . والمهم فهو ليس ملزما بالتمسك بذلك ما دام هذا المحيط وبقية من هو مصر على النيل منه وابتزازه قدر تمكنهم من استثمار الضعف الحالي وبما فيه تخلخل منظومة القيم لدى ابنائه . لذلك نقول ان هذه التحديات التي تواجه التجربة بما فيها التي لها علاقة بالارهاب والمصالح الذاتية لكل الاطراف المؤتلفة يجـــب ان تكون وازعا ورادعا يكبح جماح كل النوازع التي منها ما هو ظاهر بصيغ (مناورات ومشاكسات وصخب ممنهج) ساحته وسائل الاعلام المختلفة ومنها ما هوابعد من ذلك وهو ما يدعوا للقلق حقا لان وراءه ايدي يقال بأنها خفية وخبيثة معا تستطيع ان تحرك ما عندها من خيوط وبيادق او دمى او أذناب لكي تؤدي وبالنيابة ما هو المطلوب وبدقة (دور او مهمة محددة) وعن بعد وبأشارة حتى انها لم تعد معقدة كما بالسابق وبالطبع تتحكم هذه الايدي بكامل الحدث واتجاهاته اي انها تصنع الحدث وتسوقه بالنيابة اي يفتعلون أزمة او معركة او ضجة سياسية او اعلامية وبوسائل ظاهرها له بعض الرواج عند البعض المهم انهم يحققون امر قد لايكون له علاقة او صدى مع ما على الارض . وهذه الايدي اوما يسمونها بالقوى الخفية ورغم انها عادة تدير غالبا عن بعد او من خلف الستائر وقد يكون بواسطة (الريمونت كونترول) وكما ايضا تتستر هي وادواتها خلف واجهات واطر ومشاريع متنوعة فيها ما هو خيري ومقبول اجتماعيا . يمكن رصدها ومعرفتها وتشخيصها بدقة دون الاستعانة بالطلاســـم والتعاويد وحتى دون الانتظار طويلا لكي يقولوا ما كان عندهم ولكن بعد ان يجردوه من كل قيمة او يميتوا كل شئ قابل للحياة فيه مرة اخرى حتى ولو بعد ثلاثة عقود . لانها وفي الحالة العراقية مكشوفة وبمرأى البصر اغلب الاحيان لذلك يمكن التعامل معها وتحجيمها قبل ان تفرض طقوسها او ان تكون امرا واقعا . اذا اكرر اذا. اتفق (اهل الحل والعقد) او ما يسمونهم بالاقطاب النافذة في العملية السياسية ؟ وهذا مما هو محال او غير ممكن عندهم وهنا تكمن المصيبة او الطامة الكبرى لأن الكثير من هؤلاء هم من نعنيهم لست انا وانما الساحة العراقية وبرمتها تؤشر بأتجاههم ودائما توجه لهم اصابع الاتهام وحتى التخوين وما اشبه ودائما وعبر كل القنوات المتضاددة توجه لهم وبشكل علني مسؤو لية ما يحصل من ازمات وكوارث تواجه العملية السياسية والبلد عموما وبالذات منها عدم اتفاقهم حتى في الامور التي تفرض الاتفاق وفي القضايا الوطنية تحديدا . وموضوعنا الان ان نبحث او نعالج او حتى نسلط الضوء ولو بصيغة التساؤل او نؤشر بالاستفهام عنها لكي نعرف وبالضبط كم هي المسافة بين ما كنا نعرفه وفيما هو على الارض حاليا ومنذ ثماني سنوات وهي فترة كافية للثوار خاصة لكي يحققوا أحلامهم او يترجموا وعودهم ولوبنسب معقولة على الاقل .. نعم اننا ربما ابتعدنا قليلا وربما يحسبها البعض اطالة لاداعي لها . ولو تعمقنا قليلا لرأينا انها أجابات وهي كذلك بمعنى ان عملية البناء مثلا او الاستقرا ر او حتى المسيرة كيف تتحرك وكل المتطلبات او المقومات لاوجود لها (غائبة) فمن يقوم ولمن وبمن اذا كان الاقطاب يفكرون بأمور أخرى لاعلاقة لها حتى بالوطن ذاته واغلبهم يفكر كيف يكبر حجمه وكيف ينال ما يطمح له وكيف يستولي على ما ينبغي ان يكون للجميع ولو بالتناوب وفيهم يفكر ايضا كيف يستغل الضعف الحالي والظروف القائمة لكي يحقق امورا لايحصل عليها لاحقا لكونها غير قانونية او حتى اخلاقية ؟ اى ان الجميع منشغلون ولكن ليس للوطن والاحلام والاماني والاتفاقيات وانما لهم بأشخاصهم وعوائلهم واحزابهم وطوائفهم وقومياتهم بل وحتى صداقاتهم وتحالفاتهم خارج الحدود . ومن الطبيعي ان النية عندما تكون غير سليمة تكثر الحجج والمبررات وتكثر معها الزوابع والاعاصير (السياسية ) والنتيجة انهم جميعا في حالة ازمة مستمرة وصراع يلد صراع والوطن يتألم وهو الكبير الذي يجب ان ينحني الجميع له اكراما وعرفانا بجميله عليهم ولكن ولات حين مناص ؟ نعم نقلق كثيرا ونحن عن بعد وندرك ما يحاك لهذا الوطن وكيف وما هي الاجندة التي اعدت لكي ترديه صريعا مهشما ومن هم الفرسان او القوى التي ليست تتمنى فحسب بل ولها باعا فيما هو حاصل فضلا عن الادوات . وياليت انهم( وهو موضع تساؤلنا ) اختلفوا على البناء وكيفيته ورأب الصدع ووسائله وعلى الوطن وكيف تتم حمايته ورعايته وهم قبل غيرهم يعرفون كم هي مآزقه واحواله وما له وما عليه وكم يدفع والى متى وكيف يتهكم عليه الشذاذ ويتطاول الصغار هنا وهناك وهم يعلمون انه العراق ؟ وهو (الاقطاب) وطنهم وبلدهم وهو عراقهم بحسبه ونسبه وشعبه هم اهلهم ودماءه التي تراق يوميا هي دماؤهم اولا . وأخيرا ونحن ولكي نكون منصفين ولكي لا نبدوا اكثر حرصا ووطنية منهم وهم قد يكونوا اكثر وعيا واخلاصا منا بحكم كونهم سدنة العملية السياسية وهم من يصنع القرار ويسوقه .ولكي ايضا لانبخس الناس اشيائهم وخصوصياتهم لانطلب منهم او حتى نتمنى مع انفسنا ولو همسا ان لايفكروا وهم ساسة بالربح والخسارة( خاصة اذا ما عرفنا ان اغلبهم سابقا اشتغل بالتجارة والاعمال الحرة ) كما ولا نطلب ايضا ان لايختلفوا او يتعاهدوا مع بعضهم على خيارات معينة او حتى الانتقال من خندق الى آخر فهذا ما لانحبذه او نتمناه لانه بالضد من الحقوق الخاصة وحتى بالضد من المسلملت الديمقراطية التي نؤمن ونبشر بها خاصة واننا في بلد متعدد الاعراق والثقافات .وبالمقابل فأننا نذكر اولا ان البلد يمر في ظرف استثنائي قد يؤدي مع استمرار وتراكم عللـــه الى ما لاتحمد عقباه وهم الادرى بذلك لذلك يفرض عليهم جميعا ان يكونوا بذات المستوى من التحدي لكل ما هو قائم وهذا يعني ان تتحد قلوبهم قبل شعاراتهم بمعنى ان تكون كلمتهم ومواقفهم واحدة خاصة بالامور التي تخص وتمس الوطن ووحدة الشعب العراقي كما ويجب ان تكون مسيرتهم واضحة وبرامجهم صريحة ومعلنة وخالية من الدس والتحريض والتشويش ..وكل ما يحبط العزائم والمعنويات . وبذات المنطق ان يؤجلوا ان كانت عندهم ما لايتلائم حاليا مع الظرف الراهن من طموحات واحلام او اجندة او خرائط مسبقة ولو بالحد الذي لايفرض عبئا على ما هو موجود وهي كثيرة اصلا . ونحن نؤمن بأنهم وبغض النظر كون (زيد) او(عمر) منهم بلا نواظم او ضوابط (خوارج) انهم يدركون (بعضهم) وقبل غيرهم ان الوطن بحاجة الى مخلص يضمد جراحاته ويدافع عنه ويقف بوجه المؤامرات التي تحيط به من كل جانب ويمنع كل المتربصين به والذين يصرون على تمزيقه وابتزازه قدر ما يتمكنوا. وقدر مايدفعهم ويشجعهم تناحر الكتل السياسية وما عندها من ارتباطات خارجية .وينبغي ان نذكرهم بموضوع آخر ولكنه ذو صلة وهو( الربيع العربي) كما يسمونه فهو مهم جدا ويجب استثمار كل مفرداته لصالح العراق بعدما كان العرب وقبل هذا الربيع قد اتفقت كلمتهم على عزل العراق وعدم التعامل معه والضغط عليه لكي تسقط او تفشل التجربة فيه وعبر وسائل واساليب هي في غاية الخسة والدناءة وعبر الفتاوي والفضائيات والقتل على الهوية وما الى غير ذلك مما يدل على الكره والحقد والذي لازالت آثاره غضة اي لم تمت بعد لانها منتشرة في كل بيت او حارة او مسجد او معلم وكلها عراقية . المهم ان هذا الربيع قد يطيح بالانظمة الفردية التي تميزت ببغضها للعراق وقد سقط منهم ثلاثة فراعنة وما تبقى في الطريق وهو يساوم ويقاوم ومن المؤكد ان (قادتنا) هنا لو عرفوا كيف يؤجلوا على الاقل ما عندهم من خصوصيات وخصومات وخرائط طرق خاصة بهم فأن العراق سوف يحطم ويتغلب على كل ما فرض عليه من شروط وقيود ومسارات الزموه بها وبسرعة قد تكون قياسية والاهم انه سوف يتحول الى نقطة جذب وأرتكاز وريادة للعرب ولكل الاحرار الذين يبحثون عن دور وقدوة وتجربة ناجحة بعدما كان ينفر منه الشقيق قبل الصديق والصديق قبل الغريب وياليتها اقتصرت على ذلك( النفور ) وقبل ان اختم تذكرت قصة النبي نوح (ع) وبالذات منها ركاب سفينته وهم كما تذكر المصادر التاريخية خليط من الخلائق الذين يختلفون عن بعضهم البعض بكل شئ تقريبا . فهذه المخلوقات وطوال فترة الطوفان تحولت الى ما نسميه بالحمل الوديع اي انها تركت ما جبلت عليه من طباع وخصوصيات تميز كل نوع منها (خوفا) مما هو محدق بها او بالسفينة كالغرق والموت او الانقراض . ورب معترض يقول ان الله قد أنزل سكينته عليهم لكي تستمر الحياة ولاخلاف على ذلك . ولكن الله اعطانا ايضا او ميزنا بنعمة العقل وسيحاسبنا عليه لاحقا . المهم ان هذا حصل بالسفينة فهل يحصل مثله ما بين قادة ورموز العملية السياسية او يفترض انهم يمثلون الشعب برمته من اجل الوطن والمواطن والنظام الجديد وفي النهاية لاأخفي عليكم انني غير متفائل هذه المرة وانا اكتب هذه المقالة وامامنا حاليا ثلاثة ازمات جديدة هي ازمة العلم وازمة النجيفي وازمة صلاح الدين وياساتر من ازمة جديدة

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك