المقالات

الشهيد ابو غالب الاسدي آخر صقر نهشته كلاب الارهاب /

3762 16:44:00 2011-11-27

حمزة الدفان

منذ تم الاعلان عن اعدام مجرمي عرس الدجيل رسميا بدأ البعثيون الصداميون صفحة جديدة في أخذ الثأر فقد نفذوا سلسلة تفجيرات عشوائية استهدفت المدنيين في بغداد والبصرة وديالى والانبار ، ثم سلسلة اغتيالات نوعية استهدفت مسؤولين وسطيين في الوزارات ، وكان الضحية الأخير لهذه الاغتيالات النوعية الاستاذ المجاهد ابو غالب الاسدي مع زوجته المرحومة في عملية اغتيال بالكاتم جرت في حي العامل في بغداد صباح اليوم الاحد 27 /11 و يعد اغتيال هذا الرجل مؤشرا على طبيعة الاغتيالات النوعية التي ينفذها البعثيون ثأرا لاعدام رفاقهم منفذو مجزرة عرس الدجيل وثأرا وردا على حملة التطهير الشاملة التي قادتها الاجهزة الأمنية والتي ادت الى اجهاض مخططهم الهادف الى احداث قلاقل خطيرة بعد انسحاب القوات الامريكية من العراق نهاية الشهر المقبل ، وقد ادت حملة الاعتقالات الى قصم ظهورهم وتدمير حواضنهم فلم يبق لديهم سوى فرق الاغتيالات المأجورة . ان من يقتل رجلا مؤمنا بمستوى ابو غالب الاسدي فقد عبر عن نفسه باوضح طريقة ، فلا يقتل المؤمنين الا الفاجر ولا يقتل المجاهدين الا المرتد ولا يقتل الابرياء الا الشقي ،

المجاهد ابو غالب الاسدي رمز لحياة ومسيرة المؤمنين الرساليين المضحين بكل ما يملكون لأجل دينهم ، كان الرجل من اوائل المجاهدين في تنظيمات الحركة الاسلامية في محافظة ديالى ومن الشباب الذين تحملوا اعباء ومخاطر العمل السري حتى شملته موجة الاعتقالات الصدامية في نهاية السبعينيات عندما كانت الحركة الاسلامية في اوج نشاطها ، وخرج من السجن باعجوبة وكان مطاردا اثناء الحملة القمعية التي اعقبت استشهاد السيد محمد باقر الصدر ، وقد هاجر الى خارج العراق وكان بوسعه العيش هانئا في دول اللجوء الغربية لكنه آثر الالتحاق بالمجلس الاعلى وعمل في مواقع الجهاد في جنوب العراق وشماله ، ولم يترك طريقا يؤدي به الى الاستشهاد الا سلكه فكان احد مؤسسي مقر سيد الشهداء للعمليات الخاصة ، وكان أحد قياديي الحركة الاسلامية في العراق التي اسسها الشهيد الحاج مهدي المهدي في الجنوب والتي كانت تنفذ عمليات اسشهادية ضد عصابات صدام والبعث ،

 وكان ابو غالب من كوادر اعلام المقاومة في الثمانينيات وقد اشترك في ادارة مشاريع اعلامية مهمة من الاذاعة الى الصحافة والتلفزة وكان قلمه كالسيف ، وعمل عدة سنوات مسؤولا لاعلام فيلق بدر وعضوا في شورى الفيلق ، ثم اصبح مسؤولا لمقر المجلس الاعلى الاسلامي العراقي في كردستان سنة 1996 ،

وبعد سقوط نظام صدام اسهم الحاج ابو غالب في اعادة بناء تنظيمات بدر والمجلس الاعلى وكانت اطروحاته ودراساته في اعادة التنظيم دقيقة وغنية وقد حظيت باعجاب القيادة ، ولم يدخر ذلك المجاهد الفريد جهدا في خدمة العملية السياسية فقد عمل في احدى الوزارات الامنية ، في موقع هو اقل بكثير من استحقاقه الشخصي والمهني ، وظل ابو غالب ذلك المجاهد الترابي الفقير النزيه المثال في الابداع والمثابرة والتضحية والصمت في وقت الخطابات والمزايدات ، ومثال للتواضع والتواري في زمن انتشار مرض الظهور الاعلامي في اوساط الساسة ،

كان ابو غالب ذلك المقاتل الحسيني يشبه سهما لامعا انطلق من سبعينيات هذا القرن باتجاه هدفه ليصيب الهدف في 2011 حيث حقق حلمه في الشهادة في اول يوم من محرم الحرام شهر الحسين والعطاء والاستشهاد ، لترحل معه في حادث الاغتيال الغادر زوجتة التي هي مثال للوفاء والمواساة والصبر طيلة سنوات المحنة على طريق الزينبيات الاصائل ، افهموا المقتول لتفهموا القاتل ، القاتل هم حثالة البعث الصدامي الهمجي الضال المضل هؤلاء البهائم التي تتلذذ بدماء المؤمنين ، هؤلاء اللقطاء الاراذل ، عصابات من السقطة يحركها مجرمون من داخل الحكومة ، يستخدمون اموال الدولة ومستمسكات الدولة وسيارات الدولة واجهزتها لقتل المؤمنين ، هناك مسؤولون كبار توفرت ضدهم ادلة تؤكد ضلوعهم في هذه التصفيات وهم معروفون بالاسم وامرهم ليس من الاسرار ، ولكن الصفقات السياسية المذلة حفظت لهم مواقعهم وحصانتهم واطلقت ايديهم ليواصلوا جرائمهم ، اليوم هم يقولون للحكومة بوضوح اعدمتم من البعثيين المجرمين كذا عدد ونحن سنقتل ضعفهم قتلا نوعيا يستهدف الرؤوس والكوادر التي لا تعوض ، السيد ابو اسراء المالكي يعرف هؤلاء جيدا والوثائق بين يديه يشيب لها رأس الوليد ، لكنه يسلم عليهم ويبتسم لهم صباحا ومساء قائلا في سره انه يفعل ذلك حفاظا على العملية السياسية ولأجل العراق ولكن حين يقدم هؤلاء الاراذل على قتل ابو غالب فليذهب الجميع الى الجحيم ماذا يبقى للمالكي حين يفقد رفاقا بمستوى ابي غالب واخوانه المؤمنين ، ماذا ينتظر المالكي والله ان لم يفعل شيئا لكبار المسؤولين الذين يعرفهم فهو شريك في دم ابو غالب وكل من سبقه من الشرفاء والابرياء ، عجيب امر ابو اسراء يترك المجرمين يصولون حوله ويلعبون بدماء اخوانه ولا يحرك ساكنا هل هذا هو الدين ام هي السياسة لا هذا ولا هذا انه الخذلان فالعياذ بالله من الخذلان ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم .

 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الاستاذ علي العميري ابو صيدا
2012-01-18
رحم اللة ابو غالب (ابراهيم الاشيطح وزوجتة) والهم ابنه علي الصبر والايمان
نوال الاعرجي
2012-01-07
بمناسبة مرور اربعين يوما على استشهاد البطل ابو غالب الاسدي وزوجته بنت خالتي اقدم العزاء لنا ولعوائل الشهداء رحم الله ابو غالب ورحم زوجته المجد والخلود لشهداء العراق والخزي والعار للجبناء امثال الهاشمي والمطلك لعنكم الله الى يوم الدين وآخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين .
الاستاذ علي العميري
2011-12-24
انا لله وان الية راجعون
الاستاذ علي العميري
2011-12-24
الشهيد من الابطال انا اعلم الناس عنة حيث نشاء في بيت مؤمن وكان ملتزم ب العبادة من النوع المؤدب للغاية صاحب شخصية مؤثره كان حريص على العلم والثقافة اسمة الحقيقي ابراهيم صالح مهدي العميري (الاشيطح) الملقب ابو غالب الاسدي وهم من العوائل البارزة من سكنة ديالى المقدادية ناحية ابي صيدا من مواليد 1946
الحسيني
2011-12-23
بشر القاتل بالقتل ولو بعد حين الحمد لله تم القبض على المجرمين الذين اغتالوا الشهيد ابو غالب الاسدي وزوجته .. وقد اشار دولة رئيس الوزراء نور المالكي في مؤتمره الصحفي ليوم الاربعاء 21-12-2011 وقال ان المجرمين الذين القو القبض عليهم من حماية الهاشمي قد اعترفوا باغتيال ابو غالب وزوجته وسوف تعرض الاعترافات كاملة .. اللهم العن المجرمين واحفظ العراقيين الشرفاء
ابو زینب
2011-12-20
انا لله وانا الیه راجعون ، بعد اکثر من اربعین عاما من الدعوه للاسلام وما رافقها من مطارده وسجن وتعذیب وهجره ومعاناه لا یعلمها الا الله تعالی ، نلت درجه الشهاده الرفیعه علی یدی جلاوزه حزب الجهل والجریمه والفساد ( البعث المنهار ) . هذا الحزب المولع بمحاربه الشعب والفضیله والدین والموغل بالخیانه والحقد وهو الذی ساق عراق الحضارات والخیرات الی الهاویه وشرد شعبه وشعوب المنطقه فلعنه الله ولعن من شایعه وتابعه ومن اسرج والجم له ورحم شهدائنا ووفقنا لاجتثاث جذور الجریمه والغدر من علی صدر العراق الحبیب
نوال الاعرجي
2011-12-13
انا لله وانا اليه راجعون بمزيد من الحزن والأسى ننعى شهيدنا الراحل الذي كان مثالا للقدوة والاخلاق وزوجته المجاهدة بنت خالتي رحمها الله_ كانت مثال للمرأة المسلمة المطيعة لزوجها رحمكم الله واسكنكم الجنان ولعن الله من قتلكم الى يوم الدين( ومنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا)
هدى الله
2011-12-12
رحم الله ابو غالب واسكنه فسيح جناته
الدكتور وليد
2011-12-07
لو تعلمون من هو ابو غالب لما تجرأتم على النطق بغير كلام المديح...انه رمز للايمان والورع والشجاعه....انه رمز للانسانيه وهو فخر لكل جهه يعمل معها...ولانني اعرفه منذ شبابه فأنا احكم على من يعمل معهم من خلال صفاته...رحم الله الشهيد السعيد...وأنار الله القلوب التي اعماها صدام واقزامه ليعطو امثال الشهيد حقهم في جهادهم
الرسام
2011-12-03
نحتاج الى ثورة من ابناءنا الشباب ضد ايادي الكفر والفساد الجبانة التي طالما كانت مختبئة في جحر ظلام الشيطان . واليوم هذه الايادي الملحدة بتصورها المفرط بالغباء تتصور انها قتلت شخصا بل انها احيت ذكر شهيدا بطل ستظل صورته ومسيرة عطائه خالدة في ذهون الشرفاء وان استشهاده اعطى لنا دافع على الاستمرار بروح العزيمة وقوة الايمان على منهج اهل البيت العظام ، بل اني اصرح من خلال موقعكم الكريم هذا لكل غبي وجبان من فلول الارهاب لن تتوقف قرابين الوفاء وستستمر الشهادة بعز ،مباركة بحب أهل البيت الكرام .
أم عراقية
2011-12-02
نسأل الله أن يرحم الشهيد وزوجته الشهيدة ويتقبلهم بأحسن قبول وان يلهم اهلهم وذويهم ورفاق دربهم الصبر والسلوان ويجعل مثواهم الجنة اللهم اغفر لهم ياالله وأنا لله وأنا اليه راجعون
ابو علي الصيداوي
2011-12-02
مبدئياً الانسان يولد ويعيش حياة مقدرة ومن ثم يموت ولا نقاش في ذلك ولكن السؤال هو كيف سنموت وليس كل انسان يحيى بطلا ويموت بطلا كما الحال مع الشهيد ابو غالب الاسدي وها هو حالك يا ابي صيدا المجاهدة في زمن الهدام اللعين والارهاب ولقطاء الهدام تلدين القادة والابطال والمجاهدين رحمك الله يا ابا غالب واخيرا كلمة واحدة لكلاب الهدام (((هدامكم ولى ويكفي شهيدنا انه شهد ذلك واسس لمجتمع لن تغيره اساليب الجبناء وباختصار شديد جدا اقول لكم خسأتم وفزنا)))
وليد
2011-12-01
عرفناك مذ كنت شابا يافعا لاتعف غير الايمان والمبادئ الانسانيه..كنت رمزا للشاب المثقف..كنت حراا في زمن العبوديه ...كنت شجاعا يوم كانت الحياة ثمنا للشجاعه....هنيئا لك الشهاده...ولا يليق لمثلك ميته الا الشهاده.......رحم الله من يقرأ الفاتحه على روح الشهيد المؤمن المثقف الشجاع
ياسر العنبكي
2011-11-30
اكثر من 5 سنوات وانا احاول التعرف والتشرف بلقاء الشهيد (اسما وشخصا) ولم احظى بهذا الشرف حتى استشهد. " وظل ابو غالب ذلك المجاهد الترابي الفقير النزيه المثال في الابداع والمثابرة والتضحية ........ " هذا هو بالضبط وصف المجاهد ابو غالب رحمه الله وليس لدينا مزيد عليه فقد اجاد الكاتب بالوصف. فسلام عليك يا ابا غالب يوم استشهدت ويوم تبعث حيا , وانا لله وانا اليه راجعون.
الصحافي ابو احمد الربيعي
2011-11-30
انا لله ونا اليه راجعون... وا اسفي على العراق بفقدانك يا اخي ورفيق دربي، لطالما عرفتك كريما متواضعا شجاعا وابنا بارا للعراق وشعبه، لم تبتلى بالغرور والتكبر كما ابتلي الاخرون، وكنت مثالا للانسان الصابر المحتسب المضحي الصادق مع ربه ونفسه ورفاق دربه، لقد فقدنا شخصية يعجز القلم عن وصفها ففيك يااخي تجتمع كل خصال الخير والرجولة والشهامة والايمان ، اما زوجتك الشهيدة فلقد كانت نعم المرأة الحسينية المحتسبة المضحية العازفة عن مغريات الدنيا وزخارفها ، الى جنات النعيم عندابي عبدالله الحسين(ع) ان شاء الله.
علي - استراليا
2011-11-30
انا لله وانا اليه راجعون رحمك الله يا ابا غالب لقد ختمت عمرك الشريف بالشهادة كنت ابا ومعلما رحيما وحسبنا الله ونعم الوكيل ورحم الله من يقراء الفاتحة لروحه وارواح الشهداء كافة.
عميري
2011-11-29
تنعى عشيرة العميرات فقيدها ابوغالب الاسدي اسكنه الله فسيح جناته
قد يكون عمي لكنه كأبي‏{‏ ع .م. ك
2011-11-29
صبرا صبرا صبرا فأن الله في المرصاد فيمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين قتلوه غدرا وهو الشجاع قتلوه رميا وهو خير الرماة واأسفي عليك يا بطل ديالى يا بطل لن انساك لن انساك يا اعز عم واعز اب واعز اخ في كل عيدومناسبه دينية كنت ترسل لي احلى الكلام فهذا عهد مني سوف اهدي لك سورة الفاتحة كل يوم مهما حييت ولن اتوقف عن الدعاء لك في كل صلاة صبرا صبرا فان الله يحب الصابرين وداعا وداعا وداعا وداعا يا احن الاباء وأحن الاخوان واحن الاقرباء وداعا يا احن الناس وداعا
محب آلـ البيت
2011-11-29
فقط للتعريف من هو الشهيد أبو غالب و ما منصبه رحم الله شهدائنا
ابو حسين _بغداد
2011-11-29
لقد تركت جرجا خالدا فينا يا ابوغالب واااسفي عليك واااسفي لقد تركتنا خلفك ايتاما حسبي الله ونعم الوكيل على كل مجرم وبعثي
احمد الحسيني
2011-11-29
رحم الله الشهيد ابو غالب كان مثالا للتفاني والاخلاص ونسال الله ان يرزقه الجمة بمرافقة اوليائه محمد وال محمد
بكيت عليك دما ياعمي _بغداد
2011-11-29
لماذا قتلتوه ألانه مؤمن ام لانه حسيني ام لانه وفي وحنون لا اقول شيئا فقط حسبي الله ونعم الوكيل
تلميذ ابو غالب الاسدي
2011-11-28
انا لله وانا اليه راجعون .... الحمد لله الذي اعز المؤمنين بالشهادة .. كان الشهيد يتوقع مقتله على يد البعثيين ويتوقع تماديهم اكثر على الشعب العراقي بل كان يتوقع يلزم كل عراقي شريف بيته خوفا على حياته من القتل ان بقت الحكومة لاتحرك ساكنا اتجاه القتلة
المهندسة بغداد
2011-11-27
الى جنان الخلد اخي الفاضل ردا على تساؤلكم اتصور ان الحكومة التي تجامل على حساب الشعب وخاصة طالت المدة فاول الامر كان الاخذ والعطاء مطلبا يفرضه الواقع لكن لما كشر المقابل عن انيابه فمغفل من لا يرتب اموره للخلاص منهم وباسرع وقت والا فالجواب على سؤالك هو متابعة الحلقة الاخيرة من مسلسل المختار فالذي لم يسمع نصحه في تعريف الرياء .لقي اي مصير 7000 مكبل قطعت رؤوسهم بسبب عدم اخذ النصح وصدقا اتوقع ذات النهاية لهذه الحكومة ولكن ما يؤلمني انه في النهاية الخسارة تحسب على الجميع
بدر الربيعي
2011-11-27
انا لله وانا اليه راجعون .... الحمد لله الذي اعز المؤمنين بالشهادة ..واذل المنافقين بالغدر والخيانة ....
ابو فدك
2011-11-27
لن يتوقف نزيف الدماء الطاهرة الا بابعاد البعثيين عن كل مسؤولية مهما كانت بسيطة، ومهما كانت درجاتهم الحزبية، سواء كان عضو فرقة ام بعثي بسيط فكلهم خونة وجبناء وغدارين وسفلة ومنحطين
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك