المقالات

الكورد الفيلية ومحنة استرجاع املاكهم...

1308 08:30:00 2011-12-28

زهراء محمد ويلز المملكة المتحدة

هناك امور مهمة تواجه الكورد الفيلية فيما يخص عقاراتهم واملاكهم المنقولة وغير المنقولة ...منها مسألة (التعويض) عن ملكك والذي فيه الكثير من الغبن وكذلك إن أردت استرجاع ملكك او ارضك فهناك عراقيل وصعوبات أخرى وضعوها امامك.. وبالقانون!!! وكل ذلك كي يجبرونك للقبول بخيار التعويض، وهو بحد ذاته كما ذكرت فيه غبن ما من بعده غبن.. أي إن -المالكيـن الجدد ولثلاثون عاماً قضت فهم يتمتعون بمال ليس لهم بالاساس ومحتليـن بيوتنا وعقارتنا أو محال عمل ليعيشوا فيها مجاناً أو ليتعّيشوا منها طيلة كل هذه السنيـن، بينما بالمقابل أصحابها الاصلييـن في فاقة وحرمان؟؟هناك أمر مهم وهو لنا اراضي زراعية وقد وهبها النظام السابق لازلامه ومن ثم تداولتها أياديهم لكي يضّيعوا حقوق المالك الاصلي، ومن ثم بنوا عليها قصراً .. واليوم عندما تريد ان تسترجع ارضك الزراعية تلك يضع القانون أمامك حلان أحدهما أمّر من أختها.. إما أن تقبل بتعويض تقديري لا يساوي حتى نصف قيمة الارض!! أو لو رغبت أو صممت على إسترجاع أرضك هذه فعليك أنت أن تدفع للمتجاوز حق البناء كما يقول القانون، ويا سبحان الله ترى أرقام لتقديرات هكذا أبنية تطال عنان السماء وعليك أن تدفع لهم أسعاراً تعجيزية.. والهدف منها واضح، هو إنه عليك بالقبول بالتعويض وحسبما تقرره لجان التعويض والكشف من دون الاخذ بالاعتبار الحرمان والاجحاف والحيف الذي أصابك لكل هذه الفترة؟؟ وتبقى الحكمة غامضة في الفرق الكبير بين أسعار العقار أو الارض والتقدير الذي تقره اللجان، فنحن نتفهم بان التعويض سيكون أقل من أسعار أو تقديرات قيمها في السوق، ولكن ليس بهذا البون الشاسع بيـن الاثنيـن؟؟؟ من البديهي أن يستنتج أياً منا بانه هناك من سيستفيد من تلك الاملاك وبصورة كبيرة بعد أن يجبر المالك الاصلي على القبول بتقدرات اللجان تلك؟؟ ويا ترى من هي تلك الاطراف؟؟ وليس من ولابد أن يستنتج الواحد منا أيضاً هل من هناك له يد في مضع سقف معين على قيمة تلك التعويضات تهيأً لوضع اليد عليها لاحقاً من أجل إستثمار تلك الفروقات؟؟‫***‬

طيب اين القانون من هذا؟؟ الظاهر ان الذين سّنوا هذه القوانييـن كانت نيتهم بالاساس حماية مصالح المتجاوزين وليس للحفاظ على حقوق الطرفيـن، وإلاّ ببساطة كان بإستطاعتهم إبقاء كفة ميزان العدالة والضمير والانصاف في الوسط ولا يميل الى طرف دون ثاني (هذا في حال إذا أسلمنا إن لم يكن هناك تجاوز بالاساس!!) أما وكل هذه المواد القانونية التي وضعت في طريقنا لم ترجع لنا حقوقنا كما يقتضيه العدل الالهي أو قوانيـن العدالة البشرية!!!.. إذن اين حقي انا؟؟ والى من ألجأ!! والقضاء لا يقترب كثيراً مني ومن مظالمي وهمومّي .. وكيف بي لو أني أطالب بنفس المقياس الذي هم يقيسون عدالتهم في حالة إسترجاع أرضي، بأن يعيد ذاك المتجاوز كل أشجار النخيل والاشجار والزروع التي كانت فيها، تلك الارض التي لم أكن أنا طرفاً في بيعها له بالاساس ولم ندخل نحن الفيلية حينها أو الآن في هكذا حالات في عقود بيع أو نقل ملكية رسمية أو أي شيء من هذا القبيل؟!!..قانون منازعات الملكية يقول ان كنت تريد استرجاعها يجب ان تدفع لهم قيمة البناء؟؟؟ ومن سن القانون هكذا على علم ودراية بأن ما جرى على الكورد الفيلية حيـن هجّروا من بيوتهم بملابسهم، يعني إنهم ليس لهم تلك الامكانية المادية أو السيولة النقدية.. فجلّهم إنشغل في سنيـن النفي بلعق الجراح ومحاولة لملمة أو كسب قوت يومي يقيهم شرور الزمان ..اليس هذا بنظر القانون هو تجاوز على حقوقنا.. ام لا؟؟؟؟لنكشف عن ما يجري من ظلم يرتكب بحقنا اليوم.. يبنون بناءً على ارضنا ويطالبونا (ومن خلال القضاء والمحكمة!!!) بسعر خيالي ويعطي رشاوي لكي يحصل على سعر خيالي لقيمة عقاره؟!‫***‬نحن هذه الايام، والجميع يتشدق بعدالة وإستقلالية جهاز القضاء في العراق .. نتسائل أين الانصاف في كل هذه الاثقال التي توضع على كواهلنا نحن الضحايا؟؟ أليس من العدل والانصاف والنزاهة أن يطالب القضاء الحكومة بالتدخل كطرف أساسي في التعامل مع من إستملك أملاكنا، فالدولة السابقة بالاساس هي التي جردتني من أملاكي وأوراقي ووهبت ما نملك لهؤلاء.. يعني ببساطة الواجب الاخلاقي والمهني وكذلك القضائي يحتّم على الدولة الحالية والجهاز الحكومي والجهاز القضائي أن يتحملوا مسؤوليتهم .. على الاقل ليوفروا على الضحايا كرب الدهر وشظفه وتكاليف وأتعاب العملية كلها، وليكن ميزان العدالة لا يميل عن وسطه وأن لا نُطالب نحن بتوفير ما لا نستطيعه .. فبصراحة مسؤولية تعويض من إستملك أملاكنا لا يجب أن تقع علينا في كل الاحوال ، وإن رضينا مثلاً بالتعويض تجنباً لتعقيدات الخيار الآخر، فمن الانصاف أن يكون التعويض مجزياً، ويحسب فيه كل تلك الجوانب الاخرى ويحسب للغبن والمظلمة التي أصابتنا وزناً بحجم المعاناة؟؟ أو ليس هذا ما يدعوا اليه كل من يحمل راية القضاء وعدالته ونزاهته وكذا تقول كل رسالات السماء .. وشرعة القوانيـن الوضعية؟؟؟‫***‬ونفس الشيء بالنسبة لمحال الاعمال التجارية والطامة هنا لا تقل عن مثيلتها السابقة.. فكل ما يوفره لك القانون وبعد أن تثبت وبصعوبة بالغة عائدية المحل أو المعمل لك، كل ما يحق لك انت المالك الاصلي هو قيمة تقدير الموجودات العينية في ذلك المحل أو المعمل أو الورشة وقت أستيلاء السلطة عليها (أو اجور المتن - كما يطلقون عليها)، والقانون لا يأخذ أبداً بالحسبان قيمة أو عائدات أو ريع مثل هذه المحال لكل تلك السنيـن التي حرم منها المالك الاصلي والتي هي كانت مصدر رزقه الاساسي والرئيسي ولعائلته ولمن كان يعمل تحت يده.. أما من إستحوذ (وبأبخس الاثمان وقتها) على هذه المحال بصورة شرعية من خلال شرائها بالمزادات أو من خلال الهبات التي وهبهّا لهم نظام صدام فهو ولطيلة الاعوام هذه قد إستفاد من هذه المحال وريعها في نفس الوقت الذي ان المالك الاصلي يحرم من كل ذلك الريع الذي هو بالاساس حُرم منه ظلماً وبهتاناً ونعيدها وبالقانون أيضاً!!!!!!! ألا يستحق المالك الاصلي أن يعوض مثلاً عن خسارة كل تلك السنيـن ولو جزئياً؟؟؟ألا يستحق ضحايا النظام السابق إن يسترجعوا ما كان لهم بصورة كاملة غير منقوصة.. وكذلك يعوضون عن ما أصابهم من حيف وحرمان.. ‫***‬الفيليون وأتوقع الآخرون مثلهم من العراقييـن الذى هجّروا وقتها وسلبت أموالهم، غدوا اليوم كذلك ضحايا سهلة وأهدافاً مكشوفة لعديمي الضمير، فالكثير منّا وقع ضحية عمليات إحتيال حيكت عليهم بدقة وبمهنية عالية، فمثلاً أحد أقاربي من الضحايا، من الفيلية، وبعد أن قاده خياره الى أن يسترجع ملكه بعد أن قدرت لجنة التقدير ملكه تقديراً بخساً، رفضه هو ظناً منه إن إسترجاعه لملكه سيوفر له ثمناً يقارب القيمة الحقيقية للعقار.. وبعد طول إنتظار دخل في مفاوضات مع شخص (ظاهره الايمان والتقوى والتدين...!!) تقدم لشراء العقار منه، إتفقاً على سعر معيـن وبلباقة وبعبارات شخص «عذب اللسان، متدين ظاهراً، مصطنعاً للتقوى) إستطاع صاحبنا المشتري أن يقنع الضحية وان يدفع له نصف قيمة العقار حيـن توقيع الشراء على أن يصبر عليه لأشهر قليلة لحيـن يسدد ما تبقى عليه، ومرت الاشهر تلك وليختفي صاحبنا وعلى ذمته النصف المتبقي من قيمة العقار، وحيـن يذهب الضحية الى ما كان بيته سابقاً، ليواجه شخصاً آخراً يدعي إنه المالك الجديد وإنه إشترى العقار من ذلك الشخص بعد أن سدد له كل المبلغ مقدماً، وبوثائق رسمية.. أما المشتري الاصلي فصار فص ملح وذاب، أو لعله ذهب ليفتش عن فريسة جديدة، وهدف سهل أنهكه الزمان.. وبيـن ذاك وذاك، ضاعت حقوق صاحبنا بـيـن خدعة وخدعة.وهذا نزر يسير مما يمر به الضحايا، وفي ظل كل تلك الاجراءات القانونية.

زهراء محمد - ويلز - المملكة المتحدة

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
زهراء محمد
2012-01-01
حيث مزقوا الصور علمود الفريم؟! وقصص طويلة ومؤلمة ارتكبت بحقنا.. تحية طيبة الى الاخ العزيز ابوسجاد والعائلة الكريمة.. وللاخ جوامير من اسكوتلندا..اقول اقسى شى يمر على الانسان عندما تجهل أماكن قبور الاحبة.. ولذلك شيدا قبراً رمزيا لهم في مقبرة وادي السلام في مدينة النجف المقدسةلكن لم يهدأ قلبي ابداً. لااني اعلم ان اخوتي والكثير من العراقيين الشهداء قبورهم لازالت في طيات صحاري ولايعلم بها غير هولاء الذين غدروا بهم والاخ العراق: نحن اقلعنا من الجذور في العراق ومرتكبي جرائم اليوم هم نفس مجرمين الامس
زهراء محمد
2012-01-01
تحية طيبة خالصة لكل الاخوة المعلقين على المقالة.. الاخ العزيز مجاهد: حكومة صدام وزبانيته من سرق ووهب املاكنا الى هولاء مكافأة لهم على كتابة التقارير الموتية نعرفهم جيداً..اليس المفروض اليوم ان ترجع بيوتنا واملاكنا المسروقة ام لا..؟ وتحية طيبة للأخ احمد من نرويج.. وآخرى للأخ صادق من استرليا.. وللأخ علي: واللّه ياخي علي اكثر من ثلاثين سنه وهم متنعميين بأملاكنا وببلاش وهناك قصص عن الفرهود الذي حصل على بيوتنا!! احدى صديقاتي تقول عند فرهدو بيوتنا اثنان من الجيران!صارت بينهم معركة علمود فريم صور أخوتي
ناجي العدناني
2012-01-01
بتاريخ 16/2/2010 اصدر مجلس الرئاسة قانون تعويض المتضررين جراء مصادرة النظام البائد لاموالهم المنقولة. واعتبر نافذ من تاريخ 15/3/2010 تاريخ نشرة في الجريدة الرسمية بالعدد رقم 4148 . لحد هذا التاريخ لم يفعل هذا القانون رغم مرور اكثر من سنة ونيف على صدوره ( من تعليمات تنفيذية او الجهة او الهيئة التي سوف يقدم لها طلبات التعويض وآلية تقديم الطلبات ومستلزماتها -هذه احدى وثلاثون عاماعلى سلب النظام البائد اموالنا المنقولة و غير المنقولة - وتأملنا و استبشرنا خيرا بعد هذة الفترة الطويلة بصدور هذا القانون والخاص بأعادة اموالنا المسلوبة من عام 1980 ولكن للاسف بقى هذا القانون بدون تفعيل ومعطل هذا بالاضافة الى دعاوي دورنا مازالت في ادراج الهيئة الخاصة بدعاوي الملكية منذ اكثر من 7 سن اضع هذا الموضوع تحت انظاركم آملا ان تنال رسالتي هذة اهتمامكم.بالتوجيه لتفعيل هذا القانون لنتمكن من تقديم الطلبات علما باني قد حاولت بمراجعة عدة دوائر ولكن للاسف لم استفاد اي شئ . مما اضطرني للكتابة لسيادتكم رغم معرفتي بأنشغالكم. مع فائق احترامي وتقديري
العراق
2011-12-29
جيد ان تعوضوا بالمبالغ ولكن هناك قضايا لا املاك ولا اموال ولا اهتمام وخاصة ضحايا التفجيرات الارهابية المجرمة وبهذا الوقت في زمن الديمقراطية والحرية والقانون كما يدعون ناس ابرياء يقتلون من قبل مجرمين قتلة ولا اهتمام ولا تقدير ولا احترام للشهداء يتركون القتلة طلقاء واهالي الضحايا والجرحى يعانون
صلاح جوامير
2011-12-29
واوافقها ان ما يتعرض له الفيليون وآخرين ممن تشابهت قضاياهم من إخوتهم العراقييـن هي مأساة فوق مأساتهم الاصلية، وعار أن تستمر كل هذه المعاناة، في بلد أنعم الله عليه بالخير الوفير والثروة.وسوف لن تنثلم ميزانية الدولة إن أعادت الحكومة حقوق كل المظلوميـن كاملة غير منقوصة، وفوقها مكرمات لاجل عيونهم ولاجل أرواح أحبتهم الذين وسدواً طريق التغيير هذا بارواحهم وبابدانهم... ولكن مازال ضحايا تهجيرات الفيلية ومازال أهل الجنوب، وو.. ومختلف من ظلمهم نظام صدام الدموي لم تلتفت اليهم مكارم الحكومة بحق .. عيب والله
صلاح جوامير
2011-12-29
مقالة حدقّت بقوة في عيـن أحد مآسي الفيلية بعد التغيير.. فبعد كل تلك المظالم من فقد الاحبة والوطن والهوية لكثير منّا نحن الفيلية.. لنواجه في هذا الزمن الذي يتشدق به الكثير من سياسيينا هذه الايام بتحقيق الكثير - حسب إدعائهم - ولكن نظرة الى جانب واقع الخدمات التي ما زالت متردية ومعاناة المواطن اليومية، كل هذه فينا ونعانيها، وفوقها جراح الماضي لم تلملمها صفحات التغيير بل زادت من آلامنا حيـن تمر عليك هكذا حالات، وأجزم ان ما تناولته الاخت زهراء أعلاه هو إنما جزء (ولو كان كبيراً) من هكذا حالات..
قاسم بلشان التميمي
2011-12-29
احسنتي اختي الكريمة السيدة زهراء على هذا المقال الرائع واتمنى ان يجد له صدى لدى من بيديه الامر مع ارق تحياتي قاسم بلشان التميمي
علي
2011-12-29
انا استغرب من ناس سكنون في هذة البيوت انها بيوت شرعا بيوت غصب فحرام بيعها وحرام شرائها وكان المفروض القانون ان يشمل تعويض الضحية وليس الذي اشترى الاملاك لانة كان يعرف من البداية انها املاك مغصوبة من اناس هجروا وعندما تتكلم مع المختصون يقولون لك لا سلطان فوق القضاء فاي قضاء هذا تدعون بة يامن تغلقون اعينكم امام الضحية
sadiq
2011-12-28
لله المشتكى ولرسوله وللشرفاء في بلد الغبن والحرمان اتساءل بالله عليكم من وضع هذا القانون الذي جاءت كل فقراته متسقة مع الظالم والمغتصب ثم من هذا المسؤل الذي اقر وايد ووقع على مثل هكذا قرار مجحف اجعلوا الله نصب اعينكم ولاتبخسوا الناس اشيائهم ويا دولة رايس الوزراءبالله عليك لا تاخذك في الله لومة لائم لاتاخذك في الله لومة لائم وصحح هذا القانون الظالم وندائنا نحن الفيليه الى كل مسؤل شريف .
احمد حسن
2011-12-28
املاك الكورد الفيلية المغتصبة من النظام السابق لاتعادل ذرة من فلذات اكبادهم شباب الكرد الفيلية اللذين غيبهم نظام صدام السفاك. انا اعاتب النظام الجديد وبالاخص الحكومة الحالية لاهمالهم حقوق الكرد الفيلية بالرغم من صعود الحكام الجدد للحكم على جثث الشهداء والضحايا من االكرد الفيلية اللذين حملوا السلاح في قوات الشهيد الصدر وقوات بدر والبيشمركة. لاحول ولا قوة الا بالله العظيم. حسبي الله ونعم الوكيل.
مجاهد
2011-12-28
ممكن‏ ‏اعتبار‏ ‏من‏ ‏استغل‏ ‏الارض‏ ‏مستأجر‏ ‏الأرض‏ ‏الزراعيه ‏ ‏والدار‏ ‏وتقييم‏ ‏قيمة‏ ‏الاستئجار‏ ‏وطول‏ ‏المده‏ ‏ويطرح‏ ‏من‏ ‏قيمة‏ ‏الدار‏ ‏المشيد‏ ‏التخمينيه‏ ‏او‏ ‏يعتبر‏ ‏البناء‏ ‏وفق‏ ‏نظام‏ ‏المساطحة‏ ‏الحكومي‏ ‏.‏والحلول‏ ‏كثيره‏ ‏لكن‏ ‏المشكله‏ ‏هي‏ ‏اننا‏ ‏نعيش‏ ‏في‏ ‏دولة‏ ‏اللاقانون‏ ‏في‏ ‏دولة‏ ‏كلمن‏ ‏ايده‏ ‏اله‏ ‏و ‏ ‏القوي‏ ‏يأخذ‏ ‏الركيك‏ ‏وياما‏ ‏حقوق‏ ‏ضاعت‏ ‏بهالبلد‏ ‏. تحياتي
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك