المقالات

السياسيون الفاشلون داسوا على قيم أهل السنة

1837 17:00:00 2007-03-04

بقلم د عمر عبد الرحمن الراوي

السلام عليكمطبعا في البداية اود ان احيي فيكم هذه الوكالة ولو اني عندي بعض الملاحظات لكن لاباس من ان اقدم نفسي اني عمر عبد الرحمن الراوي طبيب اختصاص احب ان اوؤكد ليس اهل السنة كلهم ارهابيون ونحن اهل الانبار نعاني من هؤلاء العصابات التي تقتل فينا يوميا المئات بحجج واهية وعقول فارغة الا من الخمر والفسوق وشكلنا مؤتمر الصحوة الصحوة على كل مجرم دخيل كان ام من اهل الدار انا لااخاف ان يقرا كتاباتي هذه من هو فارغ العقل لان الانسان لايموت الافي يومه اما مايتناغم الى اسماع اخوتنا في الدين من هؤلاء السياسيون الفاشلون يمثلوننا فهذا هراء لانهم داسو على قيم اهل السنة وليس لهم سوى النعيق في الصحف من اجل دولارات يضعوها في الاردن ومصر ولبنان ولندن مثلما هناك سياسيون قد تعرفوهم انت واسف ان كنت قد تجاوزت لكن ماذا يريدون من الحكومة سوال نقوله نحن هنا في عنة نقول نعم لاتستطيع الحكومة ان تفرض القانون في مدننا لانها ليست لاتريد بل العصابات ومن ورائها يريدون حكم قندهار هنا في الانبار لكن هيهات وهيهات وهيهات اما من يدعي انه قائد فليكن قائد بمعنى الكلمة وليس مثل الهر الذي اذا نبح كلب اجلكم الله امامه يهرب في العرف العشائري عندما ترتكب جريمة اغتصاب واعلن عنها لنكن معهم هؤلاء ابناء هوليوود الجديدة اليس مكتب رئيس الوزراء وحسب ماعلمت من احد شيوخنا انه اعطاهم حتى رقم هاتف يرد عليه هو مفتوح؟ اليس منزل قائد الائتلاف السيد الحكيم مفتوح انا لاعلي ان كان هؤلاء القادة اكفاء ام غير وحاشاهم واسف لاننا نسمع الكثير لكنهم في الاصل من سلاله راقية. يذهبون الى منزل المالكي او الحكيم وعذرا لقولي هكذا بدون السيد ويشرحون الحالة لهم بكل سرية وادب وحتى بعصبية وسيرون هل ان السيد الحكيم باصله الراقي سيقبل بل سيصدق حتى ولو كانت كاذبة لكن بدون هرج ومرج انا لا اتملق او اخاف انا اسكن منطقة بعيدة وهي بعيدة ايضا عن اي شكل من اشكال الطائفية وهنا يوجد ثلاث معامل للطحين اثنان منها لاخوتنا الشيعة ويوخذ خراجها ويرسل عن طريق وسيط الى بغداد وتسلم الى الاخ صاحبها في مدينة الصدر شهريا وكذلك نحن نمتلك اي اهلي مصنعا للمواد الغذائية في جميلة وخراجه ياتينا بكل حساباته من سيد علوي شريف النسب والذمة نحن كلنا واحد باذن الله وماهذا الذي يحصل الا زوبعة عارمة ستنجلي بحكمة الاصلاء والطيبين انا منذ زمن كنت اقول واقول يااخواني لاتؤذو ابناءكم واخوتكم من الشيعة لان ردة فعل من هو غير عالم بعقوبه قتل البريء وبعض فتاوى المغاليين سينقلب على الجميع لكن كلهم ورائهم دول تريد ان تحرق العراق اخوتكم هنا بداو الصحوة وكثير من افراد الحرس من الجنوب مع اهلهم هنا ينامون رغدا الا بعض الحوادث البسيطة التي ليس بها دم والحمد لله لكن هناك من يقاوم الامريكان وهذا برايي له شرعية وهم من انقذ قبل 20 يوما سيارة محملة ب 8 اشخاص وسائقهم من الشيعة مع الاسف اوقفوهم وارادو اغتيالهم لولا هناك من الابطال قد جلبوهم الى الرطبة وبقو يومين ومن ثم عن طريق حديثة بيجي عادو سالمين وهم اخوتنا وانت ايضا اسف على الاطالة وحفظكم الله
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الشيخ فراس الطائي
2007-03-05
الحقيقية قرأت السطور وكانت تعبر عن مشاعر عفوية صادقة وكنت كلما اقرا عبارة تترقرق الدمعةفي عيني وانا اقول للطبيب بارك الله بك وزادنا من امثالك بيننا الا فان جوهرك ناصع البياض وشرفك عال وعقلك متفتح وبارك الله بك وبعائلتك لتربيتهم لك على حب الناس والوطن وسلامنا الى اهل عنة التي انت منها ولى فيها صداقات كثيرة ودمتم
د ام فاطمة-طوز خورماتو
2007-03-05
السلام عليكم--بارك الله بكم ايها الزميل والاستاذ المحترم-اثلجتم صدورنا بمشاركتكم في التواصل مع وكالة براثا وكالة كل العراقيين اتمنى ان تعلوا اكثر واكثر الاصوات المعتدلة كصوتكم الشريف وتنعكس اصداؤها في اوساط اهلنا ومن هم كانفسنا بتعبير سيدنا السيستاني جعل الله ما كتبتم ذخرا لكم ليوم الحساب حفظكم الباري تعالى واهلنا هناك من كل شر
حسين البغدادي
2007-03-04
اخي الفاضل د.عمر الراوي احييك على شجاعتك ورجولتك ..نحن نعلم الفارق بين الشريف وغير الشريف وكل الشعوب فيها الصالح والطالح ونحن نعذر بعضنا البعض فيما اختلفنا عليه ..ولكن الدم العراقي خط احمر لايمكن السكوت عليه والمجاملة فيه ..العراق وطن كبير وغني بثرواته يكفينا جميعاً،فلنتعايش سوية ونسامح بعضنا البعض فوالله ان الذي يقتل في مدينة الصدر هو نفسه الذي يقتل في الرمادي والضحايا في كلا الحالتين عراقيون ..سلامي لك ولآهلنا في الانبار ..والى لقاءٍ قريب ..اللهم احفظ العراق وأهله اللهم آمين .
نوران
2007-03-04
الاخ الدكتور الراوي المحترم بارك الله في صوتك العراقي الحر .ليس هناك شيعة وسنة هذه كذبة صنعها البعث لاشاعة الفوضى والانقسام والتاييد من الاعراب حتى يعودو للسلطة .. انا شيعية من ديالى ولكن اذا كان صحوة العراق تجمع عراقي فانا اول من ينضم اليه تاكيد على اخوة كل العراقيين. بارك الله في مجلس انقاذ الانبار وابو ريشة وكل الشرفاء
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
ابراهيم الجليحاوي : لعن الله ارهابي داعش وكل من ساندهم ووقف معهم رحم الله شهدائنا الابرار ...
الموضوع :
مشعان الجبوري يكشف عن اسماء مرتكبي مجزرة قاعدة سبايكر بينهم ابن سبعاوي
مصطفى الهادي : كان يا ماكان في قديم العصر والزمان ، وسالف الدهر والأوان، عندما نخرج لزيارة الإمام الحسين عليه ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يكشف عن التعاقد مع شركة امريكية ادعت انها تعمل في مجال النفط والغاز واتضح تعمل في مجال التسليح ولها تعاون مع اسرائيل
ابو صادق : واخیرا طلع راس الجامعه العربيه امبارك للجميع اذا بقت على الجامعه العربيه هواى راح تتحرر غلسطين ...
الموضوع :
أول تعليق للجامعة العربية على قرار وقف إطلاق النار في غزة
ابو صادق : سلام عليكم بلله عليكم خبروني عن منظمة الجامعه العربيه أهي غافله ام نائمه ام ميته لم نكن ...
الموضوع :
استشهاد 3 صحفيين بقصف إسرائيلى على غزة ليرتفع العدد الى 136 صحفيا منذ بدء الحرب
ابو حسنين : في الدول المتقدمه الغربيه الاباحيه والحريه الجنسيه معروفه للجميع لاكن هنالك قانون شديد بحق المتحرش والمعتدي الجنسي ...
الموضوع :
وزير التعليم يعزل عميد كلية الحاسوب جامعة البصرة من الوظيفة
حسن الخفاجي : الحفيد يقول للجد سر على درب الحسين عليه السلام ممهداً للظهور الشريف وانا سأكمل المسير على نفس ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
عادل العنبكي : رضوان الله تعالى على روح عزيز العراق سماحة حجة الإسلام والمسلمين العلامة المجاهد عبد العزيز الحكيم قدس ...
الموضوع :
بالصور ... احياء الذكرى الخامسة عشرة لرحيل عزيز العراق
يوسف عبدالله : احسنتم وبارك الله فيكم. السلام عليك يا موسى الكاظم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
زينب حميد : اللهم صل على محمد وآل محمد وبحق محمد وآل محمد وبحق باب الحوائج موسى بن جعفر وبحق ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
دلير محمد فتاح/ميرزا : التجات الى ايران بداية عام ۱۹۸۲ وتمت بعدها مصادرة داري في قضاء جمجمال وتم بيع الاثاث بالمزاد ...
الموضوع :
تعويض العراقيين المتضررين من حروب وجرائم النظام البائد
فيسبوك