المقالات

الفلسطينيون يتصدرون قائمة الإنتحاريين العرب في مذبحة العراقيين

1076 08:18:00 2013-10-15

صالح المحنه

في إحصائية أمنية لعدد وجنسيات الإرهابيين الذين فجروا أنفسهم في الأماكن الشيعية في العراق ...تفوّقَ الفلسطينيون بالعدد وبفارق كبير على أعداد الإنتحاريين من الجنسيات العربية الأخرى ...حيث جاوز عددهم الألف ومائتي إنتحاري أستقرّت أرواحُهم في قعر جهنّم عليهم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ... في سباقهم المحموم على ذبح العراقيين ... ثمّ تلاهم السعوديون بثلاث مائة إنتحاري ... ثمّ اليمنيون 246 يمني يليهم السوريون بعدد 197 ولاننسى المصريين 88 كَدع ولليبيين حضورهم أيضا ب44 ليبي ثمّ إخوة مجاهدات النكاح التونسيون لهم شرف المشاركة في مذبحة العراقيين ب41 تونسي شريف جدا ودولة الامارات العربية وقطر الشريفة والبحرين الصامدة كُل هؤلاء إشتركوا بعشرين إرهابي فقط ...! معذورين ماقصّروا لأن الدفع كلّه عليهم وذولة العشرين للمجاملة والله يعلم يجوز مستأجريهم...هي هاي الأمة العربية لو غيرها ؟ لو فهمنا أن الفلسطيني بلا ضمير وناكر للجميل وتعب من إنتظار تأسيس الدولة الفلسطينية اللي عاصمتها القدس فجزع وقرر الإنتحار في أرض العراق لقتل الشيعة المحتلين لأرض آباءه وأجداده...طيب اليمني ابن اليمني شنو ضايع له في العراق وبيش يطلب شعب العراق ؟ماأدري ...اأما الإنتحاريون السعوديون فهؤلاء أكثر المجرمين مُبَررلهم عملهم وإنتحارهم...هؤلاء يعانون من الكبت الجنسي وكل عباداتهم وعلاقتهم بالله علاقة جنسية ولولا ولدانه المخلّدون وحورياته ماعبدوه ولا اعترفوا بربوبيته !فهم ذهبوا الى العراق وفي نفوسهم شوقٌ لمعانقة الحوريات التي تنتظرهم على ابواب مدارس الأطفال المذبوحين !!! هؤلاء الخنازير الذين غرّر بهم تجّار الدين وحمّلوهم عقودا وهمية للزواج من عشرات او مئات الحوريات التي تنتظرهم ! وكأن حوريات الجنة تعاني من العنوسة وتنتظر السعوديين ماأن يسقط أحدهم حتى تزدحم عليه الحوريات!شرُّ البلية مايُدمي القلب !تجتمعُ الدول الأوربية لتُطفيء ديون العراق لتساعده على النهوض... وتجتمعُ الدول العربية لتُصدر الخنازير المفخخة لتفتك بأطفال العراق وشعب العراق حتى لاينهض !!! أي ملّةٍ وأي قومٍ أنتم أيها المجرمون ؟ لاأُطيل في التعليق فأترك بين أيديكم التقرير الأمني ليطّلع مَنْ لم يطّلع عليه ويتعرّف على عدد الضحايا العراقيين حيث كانت حصة الشيعة من هذا الإرهاب %93 والله المستعان على هؤلاء المجرمين العرب.

http://www.syriatruth.org/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1%D9%88%D8%AA%D9%82%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B1%D8%A3%D8%AE%D8%B1%D9%89/tabid/94/Article/10739/Default.aspx

 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو رقية
2013-10-16
هذا مو مقال ينشر بوكالة أعلامية وعن طريق الشبكة العنكبوتية .... لانها عبارة عن سباب وشتائم وكلام لا يصلح للنشر ، المفروض للوكالة ضوابط وتعليمات للنشر .
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك