المقالات

اقـــتلوهم حــيث تثقفـــموهم

2341 12:00:00 2007-06-28

بقلم : حســن علي _ غـــزة

ما زلت كل يوم أفكر في العراق وما الذي أصابه ؟؟ عرفت الشعب العراقي ورأيته الآن في موقف من أصعب المواقف ومسلك من أعسر المسالك , لقد وُضع الشعب العراقي بين ماضغي الأسد وفوق روق الظبي , أراه شعبا حزينا مهموما ما فتئت حوادث الدهر وعاديات الأيام تملك عليه أيامه .. مَثل الشعب العراقي اليوم كمثل رجل أحاطت النيران بيته من كل جانب واستعرت بسقوفه وجدرانه , وشبابيكه وأبوابه , فما هو سينجو إذا أراد النجاة , ولا يستطيع أن يبقى إذا أراد البقاء ومثله كمثل آخر ضل به طريقه , وتشابهت عليه المسالك , في ليلة حالكة الظلمات قد غاب قمرها , واختفت نجومها , فوقف وقفة الحيران المضطرب يسمع الزئير والعواء من كل جانب ويحس بأصوات الفحيح والنقيق والصفير فصار في حيرة من أمره. أيتقدم أماما فيزدادا ضلالا ؟ أم يحجم ويقف مكانه فلا يجد لذلك مجالا وربما أصبح فريسة للمفترس ولقمة للمزدرد ؟ أرى الآن هذا الشعب المظلوم المكلوم المحروم الحزين عبر التاريخ أراه أصبح لا يدري ماذا يريد ؟؟ ولا يعرف ماذا يُراد له؟؟ واراني لا أرى من يرد إليه حقه ويعيد له ما سُلب من حريته وأرزاقه ومقدراته عبر التاريخ؟؟ لا أرى من يمد له يده ليأخذ به من هذه الظلمة الحالكة والليل البهيم ...

كثُر و أثقل على هذا الشعب رؤساؤه , وتعدُّد قادته... وتنوع أحلامه وآماله , واختلاف طرقه, واستحكام حلقات البأس واليأس بين كثير من جموعه , وارى حكومة تحاول ولكنها عاجزة .. مسكينة هذه الحكومة .. بُح صوتها .. وضاق صدرها .. وأحيانا يجف ريقها .. ويتحجر لسانها .. والآخرون ينظرون إليها نظرة الحقد والضغينة والحسد, بل ويسعون للإطاحة بها والإجهاز عليها , ولا احسب أنهم سيتركون العراق وحكومته حتى يفرقوا بين الرأس والجسد فراقا لا لقاء بعده ... أراني أتخيل لو بُعث أرسطو مبتكر علم المنطق من رقدته , وأراد أن يضع حدا منطقيا للوضع العراقي الآن , لما استطاع أن يضع له هذا الحد لان المعطيات التي تلزمه لذلك معطيات جنونية لا يقبلها المنطق الأرسطي أصلا .. والوضع السائد خير شاهد على ذلك ..

 أي منطق سيستوعب ما يحدث الآن في العراق بعد تكالب العرب والعجم والروم وأوباش التاريخ عليه؟؟ عذرا أرسطو ارجع الآن إلى قبرك واترك المنطق الجديد للإجرام العربي والأمويين الجدد ليخلقوا عراقا نظيفا على طريقة أفلام الكاوبوي الأمريكية .. اتركه لتجار الدماء وأعداء الإنسانية وخصوم الله الذين سترميهم السماء بصواعقها ورجومها والأرض بزلازلها وثوراتها عما قليل إن شاء الله...أيها الوهابيون أيها البعثيون ...أيها الشياطين تباً لكم يا وقود النار سحقاً لكم يا أيها المرتزقة الأوباش...لعناً عليكم في كل إشراقة شمس تشرق على عراقنا الحبيب ... ماذا تريدون يا من تملّككم الإجرام وجرى بنطف آبائكم من أعداء محمد صلى الله عليه واله إلى أن وصلتكم هذه النطف المليئة بالرذيلة والعار ؟ لقد صيّرتم البلد إلى العصور الظلامية التي لا تحبون أن تعيشوا إلا فيها ... لكن خاب فألكم وطاش سهمكم وفشل مبتغاكم ... لقد قطعتم الوشائج والوصائل وألقيتم العداوة والبغضاء بين الأب وابنه والرجل وأخيه , والجار وجاره , والخليل وخليله , حتى ركب الناس رؤوسهم ومضى كلٌّ إلى غايته يبحث عن مصالح فئوية ضيقة وعبثية حتى ولو كانت على حساب كرامة وحرية مصالح بلده وعزته واستقلاله .. لقد تناكرت وجوه الناس واستوحشت نفوسهم , وحل الخراب والدمار الذي هو أصلكم ومبتغاكم ..

كل غرض تزعمون أنكم تريدون أن توصلوا الشعب إليه لا قيمة له بعد أن أضعتم غرض الأمة من الاتحاد والائتلاف.. ليس هذا القتل والإجرام بين جماعات الشعب حالة من الحالات الطبيعية التي لابد منها , ولا مناص عنها , انتم لستم قدرنا يا حثالات الأرض وزبالة التاريخ , كل ما يحدث الآن في عراقنا الحبيب هو صنعة أياديكم المجرمة الملعونة , وجناية أقلامكم الشريرة المسمومة , ولو أنكم تتركون هذا الشعب وشأنه , وخليتم بينه وبين فطرة التعايش لديه لما كان سيخطر بباله أن يتعادى وأن يتباغض , ولكن انتم أيها البعثيون ... أيها الوهابيون... أيها المجرمون... انتم لا خصام بينكم لا مراء لا خداع لا نفاق لا رياء ويبدو أن الشعب العراقي هو الذي يضطهدكم وهو الذي يفجر أجساده بينكم .. أنتم الخٌلق العظيم والقلب الطاهر , والشعب هو الظالم المتجبر عليكم ابد الدهر .. انتم الحب .. والشعب هو المجرم هو الإرهاب .. الشعب هو القاتل هو الحاقد .. هكذا تريدون أن تقرؤوا المعادلة ؟؟ هكذا تروق لكم العبارات ؟ هكذا؟ انتم .. من أنتم ؟؟ قبَّحكم الله ولعن أرواحكم الشريرة وأسكنكم مع مردة الجن وأوباش الناس دار الخزي في الدنيا والآخرة ... أنا لا أطلب منكم بهذا المقال الرحمة بالعراق ولا الشفقة بشعبه , لان قلوبا مثل قلوبكم التي تنطوي عليها أجسادكم العفنة أقسى من أن ينفذ إليها سيف الضارب أو قلم كاتب.. وأنت يا أيها الشعب العراقي العظيم تقدّم ولا تهابنّ هؤلاء الشرذمة الذين يحفرون لأنفسهم قبورا بأجسادهم النتنة ولن يكونوا إلا في حفر النار .. تقدّموا أيها العراقيون ولا يكبرن عليكم تلك الدماء التي تسيل من أجسامكم ولا تلك الأشلاء الطاهرة لأنها ستتحول إلى شواظ نار أحمر يهوي فوق رؤوس أعدائكم ويحرقهم أجمعين .. وان هذه الصرخات والآهات المترددة في صدوركم , ليست إلا أنفاس أهل بيت رسول الله صلى الله عليه واله أنفاس تصعد إلى رب السموات العلى أن يأخذ لكم حقكم , ويعديكم على عدوكم إنه سميع مجيب الدعاء .. أعداؤكم أيها العراقيون قتلوا صبيانكم وشقوا بطون نسائكم , واخذوا بلحى أشياخكم , فاصدقوا في حملتكم عليهم , واقتلوهم حيث وجدتموهم وخذوهم واحصروهم واقعدوا لهم كل مرصد وشردوا بهم من خلفهم ودوسوهم بسنابك خيولكم , وأزعجوهم حتى عن شرابهم وطعامهم ...

 أيها الشعب العراقي البطل يا أتباع محمد : إن محب الموت لا يموت , ومريد القتل لن يقتلوه .. فإن كنتم قد طلبتم الحياة الحرة الكريمة فانتزعوها من بين ماضغي الأسد .. لأنكم لو لم تفعلوا ستعيشون ابد الدهر في حياة البؤس والجحيم والقهر والاستعباد وحاشاكم أن ترجعوا إلى مثل هذه الحياة ... إن أبطال الإسلام وال بيت رسول الله الأطهار .. أن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام .. إن الحسين الشهيد .. إن مسلم بن عقيل .. إن عمار بن ياسر .. إن مالك الأشتر .. إن الحر بن يزيد الرياحي .. وكل شهداء ورجال الله من السابقين الأولين يشرفون عليكم الآن وينظرون إليكم من علياء السماء , لينظروا ماذا ستفعلون بميراثهم ؟ فامضوا أيها العراقيون في طريقكم , وفرقوا بإرادتكم الصلبة وأرواحكم الفتّاكة حجاب الموت المنسدل بينكم وبينهم وقولوا لهم : إنّا بكم لاحقون , وإننا على خطاكم وطريقكم لمهتدون ... هذا يوم أيها الشعب العراقي البطل يوم له ما بعده فلا تسلموا رقابكم إلى عدوكم , فإنكم إن تفعلوا لن ترفعوا رؤوسكم الشامخة بعد اليوم .. أيها العراقيون أنا اكتب لكم الآن هذه الكلمات وليس على وجه الأرض ولا تحت السماء شعب أحب إلي منكم . ويكفيكم من ذلك أني اسمع بالمصائب تحل بكم , فيشغلني أمركم أكثر من أمر نفسي ووطني الذي أعيش فيه .. وأفيض من دموعي عليكم بما لا تفيض به في أحرج المواقف وأصعب المواطن ... أدعوكم إلى الاتحاد ادعوكم إلى الائتلاف .. وان تبايعوا الله على الحب والود والصفاء والإخلاص , وألا تجعلوا للمفسدين في الأرض منفذا إلى قلوبكم , واحذروا أن تكونوا مطيّة أو ركوبة أو لعبة في يد كل من يدعي الزعامة الفارغة المزيفة ... واعلموا أن ما بينكم اليوم من الخلاف في الرأي إنما هو وهم كاذب , وخيال باطل , لأنكم لو ترجعون إلى أنفسكم وأصغيتم إلى قلوبكم , سيتبين لكم انه لا يوجد فرد من أفراد هذا الشعب إلا وهو حريص على أخيه كما حرصه على حب وطنه وإرادة الحياة الحرة الكريمة له ... سدّد الله سبيلكم ... وأنار لكم الطريق ... وبارك في أرواحكم .. وأفاض عليكم من إحسانه ما يفرّج كروبكم , ويزيل همومكم , ويكشف غمتكم

اخوكم  حسن علي _غزة

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ahmed
2007-06-30
عبارات الكاتب روعة تظهر تمكنه من اللغة وعشقه للعراق وصدق احساسه بقضيتنا والاروع من كلام الكاتب انه فلسطيني ربنا يكثر من امثالك بين العرب الحاقدين الذين يتاجرون بدماء العراقيين ويستاهلون نفس مصير العراق
حسن علي
2007-06-30
الإخوة الأخوات الذين أضفتم تعليقاً إلى مقالي " اقتلوهم حيث ثقفتموهم " أحييكم بتحية الإسلام المحمدي , وأبُثّكم الشكر والثناء على ما زينتم به صدر مقالتنا من جميل الأفكار , ونفائس الآثار , مما تلقته روحي وقلبي بالارتياح والابتهاج , ولن يفوتني هنا أن أسّجلَ رسالة مودة وشكر واحترام إلى أخي حضرة الأستاذ أمير جابر الذي حُلّيتُ أعظم الثمرات بهاتيك الجواهر اللامعات التي وردت في تعليقه .. فجزاكم الله عني جزاء الخادمين لأمتهم , المحبين لوطنهم , الغيورين على دينهم , وزادكم وإياي همةً ونشاطاً في تلكم السبيل .. سبيل الهداية والإصلاح .. أخوكم حسن علي - غزة
هاشم بغداد
2007-06-29
يا لجمال عباراتك يا اخي حسن والله لقد تفاجأت لسببين الاول روعة وجمال الكلمات التي تشفي القلب والثاني لانك فلسطيني لان بصراحة ما تعودنا من اي عربي ان يساندنا ولو بكلمة واحدة أدامك الله ولا تنسانا من مشاراكاتك دائما
محمد- الاحساء
2007-06-29
بارك الله فيك يا ابو علي كلماتك التي ابكتني والله لقد بكيت عندما قراتها وعبارات قوية تختصر واقع الحال واجرام الوضع العربي بحق العراق والموالين كثر الله من امثالكم يا اخي حسن ربنا يساعدكم بغزة
عامر هولندا
2007-06-28
تسلم ايدك استاذ حسن بهذا المقال الجميل ربنا يكثر من امثالك وخصوصا بفلسطين نتمنى كل اهلنا بفلسطين يكونوا مثلك على درب ال البيت ونتمنى العرب يحسوا بمعاناة اهل العراق مثلك ما تحرمنا من مقالاتك اخي حسن ربنا ويحفظك ويجعلك دايما بنفس الطريق طريق ال بيت رسول الله صلى الله عليه و اله وسلم
زينب بغداد
2007-06-28
ما أجمل عباراتك اخي حسن شعرت ان فارسا حضر من عهد ابطال ال بيت النبي الينا يصرخ فينا بصوت عالي ويرسم لنا طريق النصر
مهندس البصرة
2007-06-28
اخي ابو علي قرأت ما كتبت جيدا وتفاجأت عندما وجدت هذا المقال من احد سكان فلسطين الذين نحترمهم ونحبهم والعرب قد باعوكم مثل ما باعونا ونحن نعلم ان معركتنا في العراق هي نفسي معركتكم في غزة الحبيبة
ام منتظر
2007-06-28
احسنت اخي الكريم حسن وبارك الله فيك وفي اخوتنا المخلصين في فلسطين الحبيبة والله لقد اجريت دمعي حزنا وفرحا عند قرائتي مقالتك المعبرة والنابعة من القلب حزنا على شعبي المظلوم وفرحا لمشاركتك احزاننا ومواساتك لنا ولكن اعلم يااخي لولا صلابة شعبنا وعدم رضوخه للدل لما اصابه مااصابه على مر التاريخ
حسين _ السعودية_ الأحساء
2007-06-28
بارك اللّة فيك أخي حسن وطيب اللّة انفاسك وهذا هو شعور كل موالي تجاه احبتنا واخوتنا في العراق وياليتنا نستطيع ان نقدم شيىء من انفسنا واموالنا لهم
amir jaber
2007-06-28
أه ياابا علي ما اجملها من شقشقة تختصر المقال وتصور واقع الحال وتضيئ الدرب للمتحير والضال آه ياباعلي لو يعلم قومي انهم اليوم يحاربون كل اعداء اهل البيت من الاولين والاخرين وان كل والمضظهدين معلق رفع معاناتهم على نتائج هذا النزال ولكني ورغم هذه التعمية الرهيبة والضوضاء والمزامير الصامة للاذان ارى الحسين يتقدم الصفوف وارى كربلاء منقولة هذه المرة على الهواء وارى سيف ذو الفقار يرفع الستار عن خبيئات الاسرار ويكشف اهل العار ممن اسسوا لمدرسة الاجرام باسم الاسلام والله غالب على امره ولكن اكثرهم لايعلمون
ابو محمد العامري -
2007-06-28
تعليقي هو ان اقول للاخ الكاتب حسن علي بارك الله بيك وجزاك الله خير الجزاء ومشكور على هذا المقال نيابة عن كل عراقي شريف يحب بلده . هذا من افضل ما قرات في حياتي من مقالات ماثره شكرا لك ونطلب المزيد من مقالاتك الرائعة واذا سمحت لي اني نشرته في موقعي على هذا االعنوان www.everyoneweb.com/monem
ماجد محمد
2007-06-28
الأخ حسن , بوركت من رجل يقول الحق من وكر الضباع دون خوف أو خشية من مكر أو غدر , وأنت بذلك تثبت أصالتك العربية وحبك للعراق ولشعبه الذي طالما وجد من أخوته كلاما وأفعالا قلت أنت خلافها, مصيبتنا يا أخ حسن إننا نحب العرب فهم أنفسنا وجذورناولكن صدّقني أننا لم نجد مثلك إلا القلة القلال ,فكم منهم من يمتدح من أذاقنا مر الهوان وقسوة السقم , وكم منهم من يتآمر علينابالمال وبتوظيف أدوات قتلنا ودمارنا,وها نحن هممنا نستنشق هواءا صافيا لتنهال علينا الرياح الصفراء من كل جانب .بوركت من أخ عزيز ونصرك الله وحفظك .
المهندسه سوسن
2007-06-28
بارك الله فيك وفى قلمك الطاهر الذى نادر ان نجد قلم عربى شريف يكتب الواقع العراقى بامانه فاغلب الاقلام هى اقلام السلاطين وسكاكين تغرس سمومها فى هذا الوطن المكلوم المهموم المسجون فى مستنقع العروبه والقوميه المنزوعه الضمير فهمك وجراحك ووطنك الذبيح بذات السكين العربيه بيذ مثلث الخيانه وتحالف القذاره ومن لف لفهم من الوهابيه نازيه العصر ::::::::::::ان الله لهم بالمرصاد وليس ببعيد
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك