علي محسن التميمي
رد على الغضبان وسنان عبد الرزاق
اولا- كتب فراس الغضبان الحمداني في 20 - 3 مقالة يمجد عدنان الاسدي وهاجم كل من ينتقدة
1- قال فراس الغضبان ( اسد وزارة الداخلية الذي يقف مضحيا براحتة ونفسة من اجل الوطن في مواجهة الارهاب ومافيات الفساد وعصابات الجريمة
2- نحيلك الى تقرير النزاهة في السنين الماضية جاء فية ان وزارتي الداخلية والدفاع هما اكثر فسادا وصل الامر الى ان صفقة يوقعها المالكي مع بوتين فيها فساد لولا بوتين جزاة اللة خيرا لما عرفناها
3- صفقة اجهزة كشف المتفجرات بين وزارتي الداخلية هذة وصمة عار في جبين الحكومة والحزب الحاكم , تصل درجة القذارة الى استيراد اجهزة لا تكشف المتفجرات , فكم من دماء اريقت واشلاء تطايرت من العراقيين بسببها , ولولا كشف الحكومة البريطانية ومحاكمتها الجناة وسجنة 10 سنوات وتغريمة واعتبار جريمتة خسيسة لما عرفنابها , فاين لجنة التحقيق وماذا عملت لكبار الضباط فاذا كان الاسدي مضحيا في محاربة الفساد وعصابات الجريمة لما حدثت الجرائم يوميا ولما حدثت فضائح
4- كشفت وزارة التخطيط ان وزارة امنية انفقت 95 بالمئة من ميزانيتها وان نسبة الانجاز 1 بالمئة اين صرفت تلك الاموال كشفت ذلك النائبة فيان دخيل
5- كشف امس تقرير رئيس لجنة النزاهة بالبرلمان ان اكبر وزارة في عدد التزوير بالشهادات هي الداخلية ( من فمك ادينك ) الاسدي يشغل المنصب منذ 9 سنيين وان عدد الشهداء يتراوح بين نصف مليون شهيد + ضعفهم جرحى , هل هذا يدل على علما ان الرجل كفوء وماذا يحمل من شهادة وخبرة وماذا قدم , الفلوجة منذ 4 اشهر لم تحرر الا يدل هذا على ان رئيس الحكومة ووزيري الدفاع والداخلية مسؤولان مسؤولية كبيرة عن شهدائنا , الاعتصامات بدات قبل سنة واربعة اشهر وكانت الحكومة تدفع رواتبهم من نفط الجنوب وهم معتصمون الم يكن بامكان مخابرات الداخلية والدفاع عندما علموا بوجود 30 داعشي محاصرتها والقاء القبض عليهم
6- اما هروب القتلة المجرمين من السجون فهذة ام الفضائح وتتحمل الداخلية
7- ارجع الاسدي اكثر من 17 الف من ضباط مخابرات وامن صدام من المجتثين للداخلية وكرمهم باثر رجعي وهم سبب الفشل الذريع في عدم توفير الامن هؤلاء ربوا على افكار صدام وعفلق بتصفية المعارضة اعدموا رفاقهم عام 1979 هاجموا كربلاء وهل ينسى كل عراقي ماذا عمل رجال الامن بعد فشل الانتفاضة
https://telegram.me/buratha