علي محسن التميمي
( ياايها الذين امنوا لم تقولون ما لا تفعلون كبر مقتا عند اللة ان تقولوا ما لا تفعلون )
قال الامام علي ع ( من نصب نفسة للناس اماما فليبدا بتعليم نفسة قبل تعليم غيرة و ليكن تاديبة بسيرتة قبل تاديبة بلسانة , ومعلم نفسة ومؤدبها احق بالاجلال من معلم الناس ومؤدبهم )
1- خطب المالكي في تجمع لدولة القانون , حضرة نواب ووزراء تكتلة فبدا خطابة ب حسبنا الله وتوكلنا على الله ومن يتوكل على الله فهو حسبه هو نعم المولى ونعم الوكيل ,( واضاف بكلمة معا نبي العراق وبكلمة معا ومضمونها نقضي على الارهاب ) الذي يتوكل على الله حق توكله لا يهادن ولا يغير مواقفة ومبادئة ابدا مهما كثر اعداؤة وان لا تكون ا عمالة نقيض افعالة ( الداعي بلا عمل كالرامي بلا وتر ) قالها الامام علي ع
2- وقال ( هزمنا الارهاب بالامس وسنهزمهم الان ) منذ 4 اشهر لم تحرروا الفلوجة ويوميا تفجيرات في كل مدن العراق
3- وقال (وقلنا لكم قبل 4 سنوات وبهذا المكان بالذات وقلنا للعالم اجمع ونقولها الان نحن اصحاب مشروع ولسنا طلاب سلطة ولسنا متدافعين مع الاخيرين عيى موقع ولكن نتحرك اليوم حسب المسؤولية الشرعية والوطنية ولسنا متدافعين على موقع او على رئاسة ) هل نسيت تدافعك على رئاسة الحكومة الم تزعم ان الانتخابات زورت واعدتم الفرز ثم رفضتم التنازل وبقي البرلمان معطلا لخمسة اشهر ويتقاضى النواب الرواتب ثم رجعت وعملت ائتلاف مع اخوتك في مقارعة نظام حزب البعث كتلة المجلس والاحرار بعد ان طلبت من مدحت المحمود النظر في جواز ان تكون الكتلة الاكبر المتحالفة بعد الانتخابات لتكوين الحكومة شققت الائتلاف قبل الانتخابات وعدت صاغرا الية ولم تتنازل عن رئاسة الحكومة الا بعد اعطاء التنازلات المجانية في خيمة اربيل ذهبت دون علم حلفائك في المجلس والاحرار ووقعت بندا سريا بالغاء الاجتثاث وتعيين المطلك نائبا لك واعطيت ( علاوي ) رئاسة مجلس السياسات العليا حتى يوافق على توليك رئاسة الوزراء فهل هذا يعني انكم لستم بطلاب سلطة ولا تتدافعون مع الاخرين على موقع او رئاسة لماذا تمسكت بوزارة الدتاخلية والدفاع ولماذا الاصرار على الترشيح لولاية ثالثة بعد ان فشلتم بامتياز بكل شيئ دمرتم العراق دمرتم الصناعة الزراعة التجارة السياحة لا اعمار لا خدمات لا امن لا امان الفساد اغرق ارض العراق
https://telegram.me/buratha