المقالات

( من هنا وهناك ) رد على مقال ( الشيخ الصغير وعقدة مقولة المالكي ) لفراس الخفاجي ( الجزء الاول )

1320 19:03:24 2014-05-03

علي محسن التميمي

( ليجزي الله الصادقين بصدقهم , ويعذب المنافقين ) الاحزاب 24 قال ص ( اياكم والكذب فان الكذب يفضي الى النار , ولا يزال الرجل يكذب , يكذب حتى يكتب عند الله كذابا , وعليكم بالصدق , فان الصدق يفضي الى الجنة , ولا يزال الرجل يصدق يصدق , حتى يكتب عند الله صديقا ) قال الامام ع ( كفى بالكاذب عقابا انه اذا قال صدقا لا يصدقة الناس ) ( لما سكت اهل الحق عن الباطل ظن اهل الباطل انهم على حق ) 


1 - يقول فراس الخفاجي ( انا اقرا في مقال سماحة الشيخ جلال الدين اجد في طياتها الكثير من الظلم , والتعسف والتحامل على رئيس الوزراء , من خلال ما قاله المالكي من عبارة ( مايخلوني ) واود القول على ضوء التحركات التي مورست حتى من قبل القريبين اليه في التحالف الوطني نعم انهم كانوا عائقا كبيرا دفع باتجاه فشل الكثير من القوانيين ليس من اجل شيئ ولا من اجل الحرص على المال العام او الخوف على الوطن وانما الخوف ان تحسب له ( المالكي ) وتكون لة رصيدا جماهيريا يدعمه في انتخابات قادمة وهذا ما رددته بعض القيادات السياسية وخصوصا من هم من المجلس الاعلى ) اتحداك ان تذكر اسم قيادي واحد وليس بضعة قادة من المجلس قال ذلك اجتنبوا كثيرا من الظن 

2 - راجع مقالة الشيخ جلال حول ذلك , وما قاله الجلبي واوضح لك اذا اردت التحقق من الحقيقة وليس من باب تاخذة العزة بالاثم 

ا - قانون البنى التحتية قيمتة 70 مليار دولار ويعطى لشركات يختارها المالكي , والدفع بالاجل , سيثقل العراق بديون يدفعها احفادنا مع فوائدها 

ب - بالله عليك لماذا عرض قانون البنى التحتية ب 70 مليار دولار على البرلمان الحالي قرر البرلمان اجراء تعديلات علية بحيث يمنع المالكي من اعطائه للشركات التي يريدها , وانما يقوم البرلمان باختيار الشركات المنفذة ووافق كل اعضاء البرلمان عدا كتلة القانون , الا تخجلون الا تستحون اتعتقدون ان العراقيين لا يفهمون وانتم تفهمون هنالك مئات الافذاذ من الكوادر العراقية بالخارج وكذلك في الداخل تراقب ما تكتبة مرتزقة المالكي وحاشيتة والمتسفيدون منة 

ج - طلب المالكي من باقر جبر قبيل الانتخابات عام 2010 بتخصيص بضعة الاف درجة للتعيين فقال لة باقر عليك تشريع قانون مجلس الخدمة العامة وهو يعين الخريجيين حسب الكفاءة والمعدل حتى لا تذهب التعينات للاحزاب ورفض المالكي 

ح - طلب المالكي من باقر جبر رصد وظائف لعشرات الالاف من الصحوات وقوات الاسناد فرض لعلمة انها ستسرق وقد ظهرت الحقيقة راجع سنوات الفشل فضائح وزارة الدفاع والداخلية في البغدادية 

ه - الان وزير المالية صفاء الصافي ماذا عمل هنالك عجز 45 مليار دولار لميزانية 2014 وعلية فضيحة الزيوت النباتية التي كلفت الخزينة 50 مليون دولار راجع ما قالة الشيخ صباح الساعدي والاعرجي في ستوديو التاسعة القسم الاول

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك