علي محسن التميمي
3 - ان قولك ( ان اهتمام المالكي باراء المراجع خصوصا السيد السيستاني لعلى سمعت واطلعت على ذلك لعدة مرات ) الحقائق والوقائع تنفي ذلك بل ان حزب الدعوة وجة مرتزقة للتهجم على المراجع وخاصة المرجع الشيخ بشير النجفي حفظة اللة واتهموة بتهم قذرة لا تليق الا بهم كرروا سمفونية حزب صدام القذر , مرجع عربي مرجع دين فارسي وافغاني وباكستاني وهذا اعلام الرفاق الذين ضمهم المالكي لحزبة , القران يقول ( ان اكرمكم عند اللة اتقاكم ) وان الراد على المرجع كالراد على الامام ع والراد على الامام كالراد على الله
4 - يقول الاخ ( بما ان الموضوع يخص ذكر المرجع السيستاني دام ظله فيجب ان تكون مقربا ومخولا ) ايها الاخ ان الدفاع عن اي مرجع ديني ورمز من رموزنا المحترمة الدينية والوطنية لا يوجب ان نكون قريبين جسميا منها هم قريبون روحيا منا وحبنا لها منجاة لنا من النار هم وكلاء الحجة ع ولا فرق بين التهجم على المرجع البشير وغيرة غذانا المرحوم الوالد منذ صغرنا ان نكون كما اوصى الامام على ع الحسنيين وهو على فراش الموت كونا للظالم خصما وللمظلوم عونا ,
فكنا ندافع عن الثورة الجزائرية قبل ان تنتصر على المستعمر , وكنا ندافع عن الشعب الفيتنامي رغم انهم بوذيون ومنذ سقوط الشاة ولحد اليوم مازلت مدافعا عن الجمهورية بصلابة وخاصة ضد ممن يسمون انفسهم يسياسين عراقيين او غير عراقيين وبعضهم يرتدي العمامة , ويكيل الاتهامات الباطلة للجمهورية لحد اليوم , لقد زرت المرجع حفظة اللة مرة في حياتي وزرت الجمهورية مرة في حياتي علما بانهم ارجعوني من الحدود بمهران لانتهاء الفيزة , اتمنى منك يااخ الاطلاع على سنوات الفشل ( الفضائح ) على اليوتيوب وكذلك مقابلات البغدادية مع النائب عدنان الجنابي , وغيرة لترى الفضائح , ان موقفي كسياسي مخضرم زرت اكثر من 30 بلدا وعشت باربعة بلدان منها كندا التي اعيش بها منذ 27 سنة ورؤيتي لعدم انقطاع الكهرباء في كندا طيلة 27 سنة الا ثلاث مرات فقط بعاصفة ثلجية ومساحتها 9,5 مليون كم مربع ,
عشت بالمغرب البلد الفقير بين عام 78 , 84 ولم ينقطع الكهرباء يوما واحدا وراتبي كمدرس بالمغرب ولم يحتسبوا خدمتي في العراق ل 7 سنين كان ما يعادل 170 دينارا في 3,3 دولار , اما راتبي في الجزائر فكان ما يعادل 240 دينار عراقيا في 3,3 دولار , وكان راتبي بالعراق بالعراق 36 دينارا في 3,3 دولار وفوق سرقات البعث لخيراتنا قتل 6 مليون عراقي وما زال البعث يقتل الابرياء ببركة المختار وساكشف لك اوراقي بمقالة اخرى ان شاء اللة تعالى .
علي محسن التميمي
https://telegram.me/buratha