1 - ( واعتصموا بحبل الله جميعا ول تفرقوا واذكروا نعمة اللة عليكم اذ كنتم اعداءا فالف بين قلوبكم , فاصبحتم بنعمة اخوانا )
2 - انما المؤمنون اخوة فاصلحوا بين اخويكم )
3 - قال ص ( المسلم اخو المسلم احب ام كره)
4 - سئل ص , اي عرى الايمان اقوى ؟ فقال ص ( الموالاة الله والبغض في الله والمعاداة في الله )
5 - وقال ص ( المسلمون تتكافا دماؤهم , ويسعى بذمتهم اقصاهم وهم يد على من سواهم
6 - وقال ص ( اقرب ما يكون العبد الى الله حينما يدخل المسرة الى قلب اخيه )
7 - وقال ص ( ينصب لطائفة من الناس منابر من نور , عليها رجال من نور يغبطهم الملائكة وما هم بملائكة ويغبطهم الانبياء وما هم بانبياء ويغبطهم الشهداء وما هم بشهداء قيل من هؤلاء يارسول اللة ؟ فقال ص اولئك المتحابون في اللة )
8 - وقال ص ( المسلم من سلم الناس من لسانه ويده والمهاجر من هجر ما نهى الله عنه والمؤمن من امنه الناس على دمائهم واموالهم )
9 - قال ص ( ليس منا من دعا الى عصبية )
10 - اوصى الامام على ع مالك الاشتر عندما ولاة مصر ( فانهم صنفان اما اخ لك في الدين او نظير لك في الخلق )
11 - هذا ما بقي في ذاكرتي محفوظا ونسيت الكثير من الايات والاحاديث النبوية الشريفة ومن احاديث المعصومين ع
12 - تخرج علينا اقلام اثيمة خبيثة , لئيمة ) تسود صفحات المواقع الالكترونية وتملا الفضائيات المرتزقة التي باعت ضمائرها بثمن بخس دراهم معدودات لاشعال فتنة طائفية لا تمس الى القران ولا الى النبي ص وسيرتة ولا الى الائمة المعصومين باي صلة بدعوة لخلق عداوة وحقد في نفوس ابناء الدين الواحد وابناء البلد الواحد الذي عاشوا فية منذ اكثر من الف عام ولا يخفى على عاقل ان بعضهم مدفوع الاجر من السعودية وقطر وعيرهما واسيادهما
13 - نسي هؤلاء ان الملكين يسجلان كل شيئ ( ما يلفظ من قول الا لدية رقيب عتيد ) ( يومئذ تعرضون لا تخفى منكم خافية ) انا متاكد ان هؤلاء المتعصبين من الشيعة والسنة لا علاقة لهم لا بالتشيع ولا بالتسنن لان الرسول ص قال ( من اذى ذميا فقد اذاني ومن اذاني فقد اذى اللة ) وقال ص ( من اذى ذميا فانا خصمة يوم القيامة ) والذمي هو غير المسلم فكيف بالذي يؤذي او يقتل ويذبح مسلما ؟ لو يقرا هؤلاء القران وخاصة ايات العقاب والثواب والايات التي تصور يوم القيامة وهولها لما تجرا احدهم على كتابة حرف فية ظلم لانسان يوم يعض الظالم على يدية يوم ينادي المنادي الا لعنة اللة على الظالمين , سيقول هؤلاء مالهذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة الا احصاها
14 - قبل مجيئ البعث القذر الاسود كنت في السنة الثانية بجامعة بغداد عام 1968 وكان معنا في الصف وفي الجامعة اخوة سنة واخوة اكراد وتركمان وصائبة( اكتفاء نعيم الرومي ) كنا في قسم اللغة العربية لا اعتقد ان احدا تعرض في يوم من الايام لسؤال عن دينه او مذهبه او قوميته وكان للمرحوم والدي علاقة متينة بعالم سني امام مسجد في قضاء الحي المرحوم عبد الحميد الجبوري وعندما توفي بكى والدي وحزن عليه كثيرا اعتقدت ان الذي توفى هو جدي او عمي , الى ان اخبرتني الوالدة بان المرحوم هو عبد الحميد الجبوري , ونظرا لحبه لوالدي طلب في وصيته ان يدفن في النجف الاشرف وذهب لدفنه المرحوم والدي
https://telegram.me/buratha