المقالات

التأريخ يلاحق الرفيق أياد علاوي.... مراجعات في ذاكرة طالب شبيب...

6193 16:30:00 2007-08-08

تحقيق : أبا زينب اللامي

تحقيق : أبا زينب اللامي

أن يعترف المرأ بأحقية غيره ، كما هي أحقيته ، في أمتلاك أو تبني رؤية خاصه ، شرط الصدق والقناعة ، هو منهج يساعد على أستيعاب وجهات النظر الناقدة والمخالفة ، وقد خالفت الايديولوجيات النســـقية الشــــمولية والعقائد غير الصبورة ، هذه القاعدة ، فطالبت معتنقيها أن يتجمد نظرهم عند رؤية صورة واحده أو مقطع واحد من الصورة ورفعها الى مستوى المقدس فتتشنج روح الرعاع والقطيع الكامنة ، وتنتعـش الاوهام التي سبق أن هيمنت على أذهان الوطنيين والقوميين فأسكرتهم وأنستهم مدينتهم العريقة والصداقة والتراحم والحقوق ، وحق عليهم القول الكريم " كل حزب بما لديهم فرحون..."ووسط تلك المساورة بين الايديولوجيات والعقائد المنفصلة عن الواقع والتجاذب ـو التنابذ بين مفاهيم مجردة ... ترعرع طالب حســين الشــبيب ، لكن شدة دورة دولاب النار كانت أقوى من الارادات ، ففجرت الجميع لينخرطوا في صراعات مريرة تحت شــعارات رومانســية كبرى ، بررت للمناضل أن يسـحق كل من يعتقد أنه يقف في وجه تحقيقها ... (ص11) أنتهى النص.

هكذا أبتدأ الكاتب المرحوم الدكتور علي كريم ســعيد في تقديمه لكتابه الموسوم " من حوار المفاهيم الى حوار الدم (1)... مراجعات في ذاكرة طالب شبيب (2) ، والذي أراد من خلاله أن يؤرخ تلك الاحداث المشؤومة وذلك التأريخ المخزي لتجــربة البعث الدموية ، التي صاحبت أنقلاب الثامن من شـباط 1963.

لقد أسـتطاع المرحوم الدكتور علي ، وبكلماتة المنسـجمعة ، أن يلخص ما يريد رسمه لتلك الحقبة المظلمة من تأريخ العراق ون يوثقها في كتابه الذي طبع عام 1999 ، ملخصا غاية في الاهمية ومصدرا لاستقصاء الاحداث والحقائق ومعرفة مســيرة الظلمة وشذاذ الافاق ، بكل ما يحتويه هذا الكتاب في المتن والحواش ، نقلا عن لسـان السـيد طالب شـبيب ، غفر الله له ، والذي وافته المنية عام 1997 ، وقبل أن يرى هذا الكتاب ـ الوثيقة النور.

لقد أستطاع الكاتب تلخيصها ببديع من كلماته المعبرة عن هزالة الاحزاب الوضعية والتي وصفها بالعقائد المنفصلة عن الواقع ، وأن ما الت اليه هو أنجرافها الى صراعات مريرة بررت سحق الاخرين ، وكان الثامن من شباط المشؤوم بداية تلك الصراعات وأنتهاج السـلوكية تلك ، حيث تأمرت زمرة من شـذاذ الافاق والطائفيون ومن ركب حمار الصحوة العروبية من الناصريين والعفالقة طمعا في السلطان والخلاص من من هو أقرب للطبقة المسـتضعفة التي لم تكن لتمثلهم ، كما يشـهد بذلك السـيد الشبيبى ، غفر الله له ، في الكثير من المواضع من هذه الوثيقة – الكتاب.

لقد وفق الكاتب في استنزاع أبعاد وتفاصيل تلك المؤامرة الممنهجة والمعدة سلفا في صالونات القوى العظمى ، والتي أرادت للعراق خصوصا والمنطقة عموما الى السقوط فريسة في مخالب الشيطان ، بعـد أن عمل لذلك اللذين يعلمون واللذين لا يعلمون من أبناء هذه الايديولوجية الشوفينية ، وبعد أن دمروا الحرث والنسل وأوغلوابالتنكيل والقضاء على مئات الاف من العراقيين في حروب ظالمة أو في زنانين الموت أو أحياء تحت التراب ، ناهيك عن من قضى لقلة الزاد والدواء والمعين.

ويسـجل الكاتب شهادة أخرى للسـيد شبيب ، وهو يمثل ركنا من اركان ذلك المذهب المنحرف ، في أعترافه أن جميع الاحتياطات والممارسات الاجرامية التي أرتكبها جلاوزة البعث بحق الشـعب العراقي ، لم تثنيه عن أتخاذ الشهادة سبيلا لاعلاء كلمة الله في الارض وتحقيق خلافته ، ولم ينحني الى تلك القوة الشريرة فكرا وممارسـة ، بل تقدم الشهداء من علماء ومثقفين وكسبة مستظعفين قرابينا لبناء طريق الحق والشهادة ، طريق العدل والاحسان ، وسوف لن تسع صفحات هذه السطور أذا ما أريد تسطير تلك الاسماء الشريفة ، والتي عادت ارواحها فوانيس تنحر ظلمة البعث الحالكة وتنهش مضاجع فجاره وسيافيه، وما التاسع من نيسـان يوم سقوط الصنم الذي بشر به الشهداء ،الا خير دليل على ذلك ، وفي هذا يقول :

" ومنذ عام 1968 دشـن العراق لاول مرة في تأريخه الحديث والمعاصر سلطة الحزب الواحد ، الذي يدعي تمثيل الشعب والذي توسعت عضويته من بضع مئات الى مئات الاف ، مسلحين ببنادق ومفاهيم منحرفة ، وتســخيرهم كعيون وأزلام متحمســين ، تكفي أعدادهم لحراســة هيمنة السـلطة من زاخو الى الفاو. لكن كل تلك الاجراءات والاحتياطات لم تجعل العراقيين يتنازلون عن أعتدادهم الذي يســتمدونه من حضارتهم العتيقة ، ومن الاثر العظيم والمثير الذي تركه فيهم رموز الحضارة العربية والاسلامية. " (ص15)

أن مسيرة البعث البائســة والتي رسـم معالمها وأرصف قواعدها ذلك العفلقي خلف الاســوار الموصــدة من أديـرة باريــس وكواليس دمشق ، حتى تصل الى الغاية الحقيقية لأنطلاقها وليـس تحقيق تلك الشـعارات الزائفة التي أنطلت على الكثير ، أما لجهل يعانون منه أو لسلطان يسـعون اليه. وكان من أولويات أهداف ذلك الحاقد هو تسـليم مفاتيح المنطقة العربية والاسلامية لبنوك القوى العضمى بعدالانقضاض على القيم والمفاهيم الحضارية لتلك البلدان وتفكيك دعائمها.

وكان من معالم هذا التوجه أن يعيـش الرفاق عالم من الرومانسـية السـادية في أنهاء الغير والتلذذ والتفرد بالسلطة. ولرسم هذه الصورة المرعبة ، يصف الكاتب السيد شبيب قبل رحيله قائلا " قبل رحيله ، كانت أسـوأ معاناة السـيد شـبيب... ، حيث اكتشف السيد شبيب سـقوط مسـتقبل بلده في أتون المصالح الكبرى ، وأنه والكثير من أمثاله أصبحوا غير مطلوبين بعد أن أكملوا أدوارهم ، ثم يستشـهد الكاتب بما جاء على لسـان السيد السـيد شبيب وتحت عنوان – أحلام تسـبق الرومانسـية – حيث يقول :

" أسوأ معاناته كانت عندما فوجئ بتغير اللعبة السـياسـية الدولية أتجاه العراق ، والتي أسـتهدفت اخراج القرار العراقي من أيدي أبناءه لصالح القوى العظمى ، بعد أن غامرت به الحكومة العراقية ، في حين يرزح الشـعب المظلوم يائسـا تسـحقه أجهزة متخلفة ، ونتيجة لذلك أكتشف طالب أنه وشـخصيات كثيرة غيره أصبحوا غير مطلوبين " (ص 19)

ومن تلك الجماعات التي التي كانت وما زالت تقوم بنفـس تلك الادوار المتدنية لاسقاط البلد في غياهب التبعية ، بالرغم من أنكشاف أدوارها ووضوح أرتباطاتها بالبعث وبالعودة ،كما يشير الى ذلك كلام السيد طالب ، من تلك الشخوص هو الرفيق أياد علاوي.

ولانود هنا التطرق الى تفاصيل الارتباطات الخيانية للسـيد علاوي بعد أن أعترف هو بذلك بملأ فاه ، معتقدا ، وبعد تنصيبه رئيسـا للوزراء من قبل تلك القوى ولو لفترة قصيرة ، أن السلطان قد عاد وأنها ما هي الا سـنوات يتمتع فيها بحلمه السادي الذي يشير اليه السيد طالب ، قبل أن يلفظه التأريخ مرة أخرى. لكن التأريخ تعجل بذلك وطبع بصمة على وجوه المتامرين .. وأية بصمة تلك ... أنها " بصمة المداس" عند أبواب مدينة أمير المؤمنين وعلى جباه الجبناء ، وليس هذا بالسب أو الشتيمة ولكني أسير اليها حقيقة تقبع في خانات التأريخ ، كذلك.ليست الغلية هنا كذلك أن نبين ضلوع السـيد علاوي في التامر على خيار الاغلبية من أهل العراق الجديد طمعا في تلك المماراسات التي ترعرع عليها والتي تعتمد الغاء الغير وسـحقة والقضاء عليه ومن ثم التلذذ في السلطة بشتى الاساليب التي تبررها السيرة العفلقية لنهج البعث المنحل بحكم الدسـتور.

بل نبتغي في هذا البحث ، الكشف عن أبعاد تلك الشخصية التي أوغلت في سحق مخالفيها منذ نشأتها في أحظان تللك الزمرة الظالمة لأهلها. هذا الكشف ليس تحليلا أو أتهاما شخصيا بل هو شهادة شاهد من أهلها ، شـهد بها السيد طالب ورحل من هذا الكون قبل أن يحضر سـقوط الصنم. من هنا نسـتبعد عامل الاسقاط في شهادته لان الرفيق علاوي كان لايزال في المعارضة حينذاك ، كما يدعي هو!!

أن شهادة السيد طالب من الاهمية بمكان لما تمثله تلك الشخصية ، بالنسبة للرفيق علاوي ، حيث يمثل أحد دعائم الفكر العغلقي وأحد قياداته القومية والقطرية , وأحد رفاق الدرب والنظال أن لم يكن كذلك ... فلاحقا. حيث يؤكد السيد شبيب الدور الخطيرالذي أنيط بالسيد علاوي في أشرافه على العصابات الاجرامية والمتمثلة ب " فرق الحرس القومي " أنذاك والتي أذاقت العراقيين سؤ العذاب.. والتي يكافئها فرق الموت التي يشرف عليها أقرانه في عراقنا الجديد . وكان دور السيد علاوي دورا مهما في عصابات الاغتيال والتصفيات الجسـدية بعد أن درب على ذلك في خان الحاج محسـن في منطقة الصرافيه ، ويؤكد هذا السيد شبيب مشيرا الى الفترة التي سبقت الاطاحة بحكومة الزعيم عبد الكريم قاسم ، رحمه الله ، والتي يصفها بفترة الاعداد والتهيأ للمعركة الفاصلة ، حيث يشيد بقدرة الجناح المدني الاقتحامية ، والتي شكل السيد علاوى أحد دعائمها ، وأن المدنيين من البعثيين ليسوا أقل كفاءة من أخوانهم العسكريين ، على حد قوله.

أن وقفة قصيرة لمحام متواضع تمكنه من أستخلاص الدليل على أرتكاب الجرم من تلك البينة ، حيث ان المقارنة هنا قتالية ( أقتحامية ) وليست أدبية لان الجميع ينتمون الى نفس المنهجية العفلقية ، وأن ألتعبير عن أعجاب قادتهم جاء ،بدون أدنى شك ، بعد أن ارتكبت تلك الجرائم بحق الوطنيين وليس قبل ذلك. وهنا تقع المسؤولية على المدافعين عن أرض العراق الجديد وأهله في تتبع الجناة ومنهم السيد علاوي ومعرفة الدماء الزكية التي هدرت على يد ذلك الشاب النزق ، والثابت أن القصاص بحق أصحاب الجرائم المعروفه قطعا لا يتناقص أو ينتهي بالتقادم ، وأن الصبح لناظره قريب وليعلم اللذين ظلموا أي منقلب ينقلبون.

وفي ذلك يشهد السيد طالب ويقول:

" ولاهمية أضراب الطلبة أشرفت القطرية مباشرة على توجيههه فقد كان المشرف على الاضراب ومسؤول مكتب الطلبة عبد الستار الدوري يزور يوميا دار طالب شبيب لبحث الامر مع القيادة ، وأهم ما حققه الاضراب هو أن منظمات الحزب تمكنت من أختيار النشطين لتشكيل " لجان الانذار " وتدريبها على السلاح نظريا وعمليا ، وعلى سبيل المثال أتخذ بعضهم من خان الحاج محسـن في منطقة الصرافية بعد الجسر الجديد ، مركزا للتدريب العملي وتدربت فيه عدة مجموعات من شباب البعث بينها مجموعة أبراهيم غانم وأياد علاوي و فوزي الراوي و طارق الراوي. وتم تقسيم اللجان الى مجموعات صغيرة كل واحدة أربعة أو خمسة ، وهؤلاء نزلوا الى شوارع بغداد ونفذوا مهماتهم وأصبح أسمهم قوات الحرس القومي" (ص 51)

هذا هو الدليل البين والقاطع ، ومن شاهد ينتمي الى نفس المدرسة بل يعد مسؤولا أيضا ، ذلك لانه كان في موضع القيادة حيث المسؤولية تصاعدية ، دليلا يكشف أن السيد علاوي أرتكب ، وبشخصه ، عددا من الجرائم بحق ابناء الشعب المخلصين عنما كان مسؤولا عن أحد تلك العصابات الاقتحامية ، وأن يديه ملطختين بدماء الابرياء وليس دماء العملاء وأذناب قتلة الشعب العراقي. أن هذه الوثيقة كافية لادانة السيد علاوي بالاشراف على الجريمة المنظمة والقتل الجماعي ، كما أدين أو يدان مرتكبي جرائم الانفال والانتفاضة والدجيل بحكم القضاء المستقل بعيدا عن روح الانتقام ، كما كان يمارسه العفالقة.

كما تشير الشهادة الى أن هنالك تشابها ما بين مسمى "فرق الانذار" أنذاك وفرق الأنذارالشوفينية في يومنا هذا وكذلك ممارسات تلك الفرق. هذه الفرق البعثوفاشية التي أنذرت ثم هجرت العديد الى ديار الغربة أو قتلت المئات بل الاف من الشعب العراقي. أما فرق الموت في يومنا هذا فما هي الا أمتداد لممارسات الحرس القومي التي يؤكدها هذا الدليل الذي بين يدينا ، ومما يؤكد تلك الممارسات أيضا أن قادة هذه الفرق هم نفس أولئك العفالقة اللذين لايخفى على المخلصين من أبناء العراق معرفة أسماءهم وسيرتهم.

أن التأريخ سوف لن ينسى كل مارق أسترخص دماء شعبه ، وان الشعب سوف ينزل القصاص بهؤلاء في يوم يقول الظالم فيه ...... ياليتني كنت ترابا.

(1) عراق 8 شباط ، من حوار المفاهيم ال حوار الدم ، مراجعات في ذاكرة طالب شبيب ، للكاتب دز علي كريم سعيد ، دار الكنوز الادبية ، بيروت ، الطبعة الاولى 1999 ، ISBN 1900700077.(2) ولد في الرميثة عام 1935 ، عضو القياتين القطرية والقومية لحزب البعث المنحل بحكم الدستور ، أول وزيرا للخارجية لانقلاب 8 شباط 1963، شغل مناصب دبلوماسية عديدة ، جهر بمعارضته للنظام وعاش في المهجر حتى وافته المنية في أيلول 1997.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
أبا زينب اللامي
2007-08-12
المجاهد سليل الاسرة المجاهدة وأبن العراق البار السيد صاحب الحكيم أدام الله نفسه الطيبة وأعانه في رفع شأن المستظعفين اللذين يخصهم الباري بوراثته ... نسأل الله أن يكون منهم ..... لقد تشرفت بقراءة عتابكم الطيب ، وأشهد الله أني أحترم القراء ... وأنني من اللذين لهم شرف لقاءكم عندما كنتم تشرفون والسيد الشهيد الحكيم والسيد بحر العلوم (أدام ظله) على الصحيفة السياسية لمجمع أهل لبيت نهاية السبعينات... أسأل ألله أن يجمعني بكم مرة أخرى....
Dr. Sahib Alhakim
2007-08-12
بسمه تعالى ما اسم الكاتب المحترم ابي زينب اللامي يعوز المقال اسم صاحبه و الا فليس له قيمة توثقية ان كلمة ( ابي) تضعف المقال و صاحبه و بما يقول جليسي القريب مني الان ارجو ان لا يريد الكاتب عدم احترام القراء باخفاء اسمه تحياتي لكم و للكاتب المحترم
سعد العبودى
2007-08-09
كثيرا من الناس يعرفون هذه الحقيقه المره لهذا الرفيق ودوره في تأسيس فرق الحرس اللاقومي وبقر بطون الحوامل في انقلاب شباط63 ولكن لااعرف لماذا البعض منا لازال يطبل له ويعتبره من الابطال وهو ليس الا نكرة وعلى الشعب العراقي ان يحاكمه على جرائمه لانهاء لاتسقط بالتقادم لانهاء جرائم ضد الانسانيه ويجب ان يعرف الشارع العراقي بكل هذا اضافة الى اعتراف الاخير على قناة الخنزيره واخفاءه الحقيقه عن الشعب العراقي بالمقبور الزرقاوي والله انه يستاهل اكثر من نعول واحذية العراقيين التي صبت عليه وعلى زبانيته في النجف
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
ابراهيم الجليحاوي : لعن الله ارهابي داعش وكل من ساندهم ووقف معهم رحم الله شهدائنا الابرار ...
الموضوع :
مشعان الجبوري يكشف عن اسماء مرتكبي مجزرة قاعدة سبايكر بينهم ابن سبعاوي
مصطفى الهادي : كان يا ماكان في قديم العصر والزمان ، وسالف الدهر والأوان، عندما نخرج لزيارة الإمام الحسين عليه ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يكشف عن التعاقد مع شركة امريكية ادعت انها تعمل في مجال النفط والغاز واتضح تعمل في مجال التسليح ولها تعاون مع اسرائيل
ابو صادق : واخیرا طلع راس الجامعه العربيه امبارك للجميع اذا بقت على الجامعه العربيه هواى راح تتحرر غلسطين ...
الموضوع :
أول تعليق للجامعة العربية على قرار وقف إطلاق النار في غزة
ابو صادق : سلام عليكم بلله عليكم خبروني عن منظمة الجامعه العربيه أهي غافله ام نائمه ام ميته لم نكن ...
الموضوع :
استشهاد 3 صحفيين بقصف إسرائيلى على غزة ليرتفع العدد الى 136 صحفيا منذ بدء الحرب
ابو حسنين : في الدول المتقدمه الغربيه الاباحيه والحريه الجنسيه معروفه للجميع لاكن هنالك قانون شديد بحق المتحرش والمعتدي الجنسي ...
الموضوع :
وزير التعليم يعزل عميد كلية الحاسوب جامعة البصرة من الوظيفة
حسن الخفاجي : الحفيد يقول للجد سر على درب الحسين عليه السلام ممهداً للظهور الشريف وانا سأكمل المسير على نفس ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
عادل العنبكي : رضوان الله تعالى على روح عزيز العراق سماحة حجة الإسلام والمسلمين العلامة المجاهد عبد العزيز الحكيم قدس ...
الموضوع :
بالصور ... احياء الذكرى الخامسة عشرة لرحيل عزيز العراق
يوسف عبدالله : احسنتم وبارك الله فيكم. السلام عليك يا موسى الكاظم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
زينب حميد : اللهم صل على محمد وآل محمد وبحق محمد وآل محمد وبحق باب الحوائج موسى بن جعفر وبحق ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
دلير محمد فتاح/ميرزا : التجات الى ايران بداية عام ۱۹۸۲ وتمت بعدها مصادرة داري في قضاء جمجمال وتم بيع الاثاث بالمزاد ...
الموضوع :
تعويض العراقيين المتضررين من حروب وجرائم النظام البائد
فيسبوك