علاء الموسوي
ومع الاضراب الاجباري وسطوة حمودي الچيكي على دور العلماود ان اقول ...
في العراق نتعلم قواعد اللغة العربية في المدارس الاكاديمية والدينية ، الدينية لنوع مخصص اما الاولى فهي للجميع.
واحدة من اهم تبريرات الضاربين او المضروبين او المُضربين او دعاة الاضراب او الاضرابيون على كل يتوجب علينا ابدال الباء طاءَ حتى يتم المعنى الصحيح لما يجر.
هي رداءة البنى التحتية للمدارس وقلة عددها وافتقارها لمقومات اماكن العلم المحترمة
جيد ، المدرسة تبنيها الحكومة بمبلغ من المال في مدة زمنية محددة وبعد ذلك يأتي طالب العلم لتحصيل العلم والمنفعة منها
طالب العلم ليش يشمر " جلمودة " بالتواليت مال المدرسة ؟
طالب العلم ليش يكسر الجام مال المدرسة ؟
طالب العلم من جابولة رحلة حتى يگعد عليها ويكتب
ليش يدبچ
" الدبكة ، غالبا ماتكون مصحوبة بأهزوجة الي هي هوسة او رباط "
تخيل عزيزي خلال مسيرتي العلمية الحافلة بالفشل
" قضيت حاجتي " بالمدرسة مرات معدودة فقط
بسبب عدم وجود مرافق صحية " تواليت بالفرنسية "
صالحة للاستخدام
الملخص :
المدرسة وطن صغير يوازي الوطن الاكبر وهو الاسرة والاثنان لبنة الوطن الكبير هو العراق...
من لم يتعلم كيفية الحفاظ على وطنه الصغير والذي يعتبر اولى خطواته الى النجاح وخدمة البلد
سوف لن يحافظ عليه عندما يكبر ولن يعرفه اصلا
فشعار #نريد_وطن هو كالمثل الشائع " غليچ وي الطبيچ "
او كما يقال " تزكام " لانهم فعلا اضاعوا الوطن عند الصغر
واتاحوا للسراق والفاسدين ان يصولوا ويجولوا فيه
#ماكو_وطن_ماكو_نوم
#نريد_اكل
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
https://telegram.me/buratha
![](https://telegram.org/img/t_logo.png)