المقالات

رسالة مفتوحة الى ملوك وامراء دول الخليج وعقلائهم من مواطن عراقي

2287 21:08:00 2006-06-28

( بقلم امير جابر )

                                              بسم الله الرحمن الرحيم

السادة الملوك والامراء والعلماء ورجال الفكر والاعلام والثقافة في دول الخليج العربيالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ايها السادة الملوك والامراء اعتقد اني لا اضيف لكم معلومة جديدة عما يجري في العراق فرجال مخابراتكم يعرفون ومن زمن بعيد من هم الجناة ومن هم الضحايا في عراق الدم والمعاناة ويعرفون بالضبط من شن الحروب واثار الفتن وقتل الملايين وشرد العراقيين ووزعهم على طول الكرة الارضية وعرضها وتعرفون هواة سفك الدماء والحروب والمغامرات كيف اقنعوكم بمدهم بالمليارات من الدولارات وقالوا لكم بهتانا انهم سيكونون السقف الذي سيحميكم من خطر الخميني وشيعة العراق ولكن سرعان ما خر ذلك السقف عندما ارادوا تحرير القدس باحتلالهم للكويت وبعد احتلال الكويت بينت لكم النائبات العدو من الصديق واعتقد انكم لم تنسوا بعد كيف اوغلوا عليكم صدور الشعوب العربية واستطاعوا تمزيق مجتمعاتكم وذلك بخروج ابن لادن بتلك العنتريات التي جلبت لكم وللمسلمين الويلات وادت الى اعادة الاستعمار الى المنطقة العربية والاسلامية بعد كل تلك التضحيات وعندما خرجوا مهزومين من الكويت وثارت ثائرة العراقيين وكادوا ان يقضوا على مثيري الحرب والدمار تدخلتم لانقاذ راس الفتنة وقال قائلكم صدام ولا الشيعة وبعدها مرت سنوات الحصار عصيبة وحصدت الملايين من فقراء العراقيين.

 وببركة من لا ناصر لهم ابتلى مقلب القلوب والابصار الظالمين بالظالمين وجعل بوش لاهم له الا اسقاط صدام وشاركتم انتم ايضا عندما وافقتم على استخدام اراضيكم ومياههكم واجوائكم على القضاء على راس الاجرام واقول لكم صادقا ان تلك المشاركة من قبلكم انستنا مواقفكم السابقة المساندة لقتلتنا وعاد الملايين من المغيبيين يتفقدون اعزتهم في السجون والمقابر الجماعية وصممنا على نسيان الماضي والمحاولة على ادخال البسمة على مايقرب من ثلاثة ملايين ارملة وملايين اليتامى والمعوقين والمرضى والمشردين والبحث عن المفقودين وصور ذلك الخراب الذي شمل الانسان والحيوان والشجر والحجر والماء والهواء رايتموها باعينكم رأي العين من خلال الكاميرات التي لا تقبل التكذيب ولم نشأ البدء في اعادة مادمروه والاستفادة من ثروات بلدنا التي تكفينا وتفيض حتى اطلوا علينا يرفعون رايات التحرير والجهاد والمقاومة و لبسوا رداء الغش والتمويه من دشاديش قصيرة ولحى طويلة ورايات سلفية هم من شارك في صناعتها واستثارة النعرات الطائفية لديها وخاصة خلال حربهم مع ايران في الثمانينيات وانتقل الكثير منهم ليستقر في حواضركم ويجول على المساجد ورجال الدين والسياسيين واصبحت بعض قنواتكم الفضائية خاصة في قطر والامارات عبارة عن منابر تحث على دعمهم بالرجال والمال وتدفق عليهم ما يريدون واخذوا يلغمونهم ويفجرونهم في اوساط نفس ضحاياهم بالامس من الفقراء والجياع ولم يسلم من اجرامهم حتى النساء الكفيفات ومزقوا من خلال افعالهم واقوالهم نسيج المجتمع العراقي تمزيقا ليس له مثيل

وعمدوا الى نفس اساليبهم السابقة في الخداع وقام رجال مخابراتهم المتخصصين بالتهويل من البعبع الشيعي وقالوا لشعوبكم المشحونة بغضا للشيعة واسنتاه فقد تحالف الامريكان والشيعة على ابادتنا واستخدموا جثث الشيعة على انهم جثث لابناء طائفتهم ومن لم يقتنع من الحكام بمثل هذه الاكاذيب استخدموا تصريحات بوش وبعض الحمقى من العراقيين بانهم يريدون تصدير الديمقراطية والانتخابات وتداول السلطة الى بلدانكم او ان شيعة العراق سيحرضون مواطنيكم الشيعة على الثورة والفوضى وبالضبط وكما استخدموا تصريحا بعض رجال الدين الايرانيين عند قيام ثورة الخميني ومقولة تصدير الثورة الايرانية والتي بمقتضاها استدروا ملياراتكم حتى افلست خزائنكم والقوم نفس القوم لكنهم ازدادوا الان خبرة في التمويه واثارة الفتن والضحك على الذقون وهؤلاء من يدعون انهم رجال دين وسياسة وشيوخ عشائر قبل ان ياتوكم يحفظون كل الكلمات التي تلقى على مسامعكم من قبل نفس الدائرة المتمرسة التي ادرأت كل الفتن والماسي السابقة وهي دائرة لها علاقات نتسيق مع مخابرات دولية وعلى راسها الموساد الاسرائيلي

والان وبعد هذا القتل والابادة الجماعية اوصلوا العراق الى حافة الحرب الاهلية التي قال عنها قبل مدة وجيزة مدير الاستخبارات الوطنية الامريكية( نيغروبونتي في شهادته امام لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ انها امر ممكن ومن مؤشرات الحرب الاهلية هي فقدان الحكومة المركزية على الامن وتدهور وتفكك قوات الامن العراقية وانها سيكون لها انعكاسات على باقي دول الشرق الاوسط وقال سنرى صراعا سينفجر بين العالمين السني والشيعي) واعتقد لايخفى عليكم من هو نيغروبونتي ومدى معلوماته المخابراتية وهو ايضا كان الى وقت قريب سفير امريكا ببغداد وكل الافعال والشواهد تقول ان المخطط الامريكي الاسرائيلي سائر في هذا الاتجاه وقد تحدثت الكثير من مراكز الابحاث علنا ان الحل الامثل لابعاد ما يسمونه خطر الارهاب الاسلامي عنهم هو باشعال هذه الفتنة التي ستهدم منار الدين وتفتق عقد اليقين والتي ستغيض فيها الحكمة وينطق فيها الظلمة وهي مرعاد مبراق كاشفة عن ساق تبدأ في مدارج خفية وتؤول الى فضاعة جلية تزيغ فيها قلوب بعد استقامة وتضل رجال بعد سلامة من اشرف لها قصمته ومن سعى فيها حطمته ترد بمر القضاء وتحلب عبيط الدماء يهرب منها الاكياس ويدبرها الارجاس وتدق اهل البدو بمسحلها وترضهم بكلكلها وان هذه الفتن اذا اقبلت شبها واذا ادبرت نبهت.

 والامريكان الان يقودهم الصهاينة الذين قال فيهم رب السماء انهم وراء كل الفتن وتاريخهم يشهد على ذلك بكل وضوح وقد عقدوا العزم على اشعال هذه الفتن لانهم تيقنوا ان الانتخات جاءتهم بالشيعة الذين يعتبرونهم ذراعا لايران وان السنة العرب يسيطر عليهم الان الفئة الضالة من اتباع بن لادن والذي يسعى لتكوين امارة على اي جزء من العراق تكون قريبة من جزيرة العرب التي هي نصب عينيه ولهذا ترون القاعدة غدت الاصل في العراق والفرع في افغانستان مع العلم ان معظم انصارها وموقعها اللوجستي والجغرافي الملئ بالرجال والجبال الوعرة والاسلحة والدروب المعروفة والمساحة الاكبر والقوات المواجهة لها الاقل هي في افغاستان وعندما تستعر الحروب والفتن سيسيعرها الامريكان والصهاينة وستنتقل النيران نحو الاطراف بعدما ان عجز بن لادن في اشعالها في الرياض والكويت وقطر وعندما يتعب الكل ستنزل تلك القوات المنقذة على ابار البترول بحجة ان هؤلاء اناس غير مؤتمنيين على مصادر الطاقة التي اصبحت تمثل اليوم مصدرا لحركة البشرية جمعاء وعندها ستتحقق برتكولات صهيون التي تقول لهم (انتم امة قليلة العدد لاتستطيعون السيطرة عليهم ولكن اثيروا الفرقة بينهم فيقتل بعضهم بعضا فتأتون انتم كمنقذين)

 هلا سالتم ايها المحترمون انفسكم هل حقا تعجز قوات التحالف وهي بمئات الالاف وهناك ايضا مايزيد على مائتي الف من القوات العراقية والمليشيات الكردية والشيعية وهؤلاء يمثلون اكثر من 80% من الشعب العراقي عن ابادة هذه العصابات التي تستهدف الضعفاء والذين ليس لهم دخل بالحرب بل انهم في جلهم من النساء والاطفال والعمال والعجزة ومن اهداف اعداء الله ايضا هو تشويه سمعة الاسلام والمسلمين سيما وان تلك الاعمال الخسيسة تنقل ولاول مرة وتصل كل البيوت وعلى مدار الساعة وما قيمة 2500 جندي امريكي يقتل معظمهم من طالبي اللجوء للتغطية والتمويه اذا كان المقابل هو تشويه هذا الاسلام العظيم الذي غزاهم بقيمه الخلاقة ولاول مرة يدخل اوربا وينتشر بين ربوعها من غير سلاح فبمثل هذه الاعمال تم سحب قوته الوحيد المتمثلة بالاخلاق والقيم وهل بقيت قيم واخلاق بعد هذا القتل للمختطفين والابرياء عندما يسمى ويذكر اسم نبينا نبي الرحمة وتكبيرات الله اكبر عند قطع اعناقهم

وبعدها كما قلنا لكم السيطرة على القوة الثانية التي منحها الله للمسلمين والمتمثلة باكسير الحياة البترول هل هذه الاهداف لاتستاهل التضحية حتى بعشرات الالوف وقد راينا ان هؤلاء قدموا الملايين من البشر من اجل السيطرة على مصادر الطاقة في الماضي القريب وتييقنوا ان هؤلاء الذين يعرفون كيف يستغلونكم ويرفعون شعاراتهم السابقة من انهم سيكونون الدرع الحامي لكم هم الان ينسقون تماما مع الامريكان والصهاينة للوصول الى هذه الاهداف المرسومة وان هؤلاء لم ينسوا لكم ابدا تعاونكم على اسقاط حكمهم البغيض وقد اوغلوا في سفك الدماء الى الدرجة التي لايستطيعون معها الرجوع الى التوبة والرجوع الى الوراء وتيقنوا ايضا انهم بعد انكشاف امرهم لايستطيعون حكم العراق وان رفاهيتم مبنية في التحالف مع هؤلاء المكرة الكبار وكما تحالفوا مع صدام رغم كل ذلك الاجرام ويستطيع رجال مخابراتكم ان يتيقنوا من هذه الاقوال من خلال متابعة لقائتهم السرية في العواصم الاوربية والقاهرة وعمان مع رجال المخابرات الاسرائيلية وكذلك دعمهم من قبل الامريكان على الساحة العراقية واعلموا ان قيادات الشيعة الدينية والسياسية عرفت بهذا الامر من زمن بعيد ولهذا ارتأت على عدم الرد حفاظا على الاسلام والمسلمين ولو ارادت فانها تستطيع ان تقابل كل سيارة مفخخة او قنبلة مزروعة التي تستهدف الابرياء باضعافها وهي تملك السلاح ولديها المعلومات ورايتم كيف تنازلت تلك القيادات وبعد فوزها بالانتخابات واعطت قائمة الوفاق حصة مساوية لها في المناصب السيادية وتمثل 33% رغم ان تلك الجبهة لم تفز الا باقل من 20% وتجاوزت قائمة الائتلاف حق ناخبيها على اساس ان العرب السنة قالوا انهم اذا شكلوا حكومة وحدة وطنية فان العمليات الارهابية ستتوقف حتما لكن ما ان حصلوا على ماارادوا حتى تضاعفت تلك العمليات الاجرامية واستغلوا تلك المناصب للدفاع عن قتلتهم وواصبحوا يعملون كمراسلين للقنوات العربية التي تاجج الفتنة والعداوات ولم تعد لمطالبهم نهاية لكن هذا الصبر اقول لكم بدأ ينفذ واصبحت تلك القيادات الشيعية معرضة للنقد من قبل اهالي الضحايا الابرياء وبدء الامر يفلت من ايديها واذانادي المنادي بين الذين تكاد صدورهم تغلي كالمرجل وهي ترى اشلاء احبتهم من دون ذنب تتقطع في الهواء وقال قائل يالثارات السيارات المفخخة والاجساد المضرجة بالدماء والنساء المغتصبات والاطفال وحتى الحيوانات والقبور الجماعية والسجون والمعتقلات عندها ستطلع الفتنة الرجوف والقاصمة الزحوف

 واعتقد كل افعال واقوال ومطالب هؤلاء ترمي الى اشعال تلك الحرب وكما ورطوكم بحرب الخليج الاولى لانهم يعلمون علم ليقين بان العراق لن ولم يمكن العودة به الى الوضع السابق وبعد ان خرج الاكراد والشيعة من قمقمهم سيما ان جرائمهم الحالية التي شملت الجميع بلا استثناء لم تبقي لهم صديق او مغفل عند الاكراد والشيعة والحل الوحيد اذا ارادوا ان يحكموا العراق بتلك الطريقة ان يقضوا على الاكراد والشيعة جميعا وهذا من سابع المستحيلات ولان اعادة الروح الى جثة حزب البعث صار من الخيالات وحتى في مناطقهم لم يبق سوى افكار ابن لادن والزرقاوي وصارت هي الغالبة ولاانتم ولا الامريكان ولا العالم اجمع سيسمح باقامة امارة طالبانية هناك فاصبح الحل الاوحد لكل هؤلاء هو متى تنطلق الحرب الاهلية ولانقاذ انفسكم قبل انفس العراقيين وللمحافظة على رفاهيتكم قبل العراقيين الذين لم يعد لديهم شئ يخسرونه ولحفظ سمعة الاسلام والمسلمين في مثل هذه اللحظات التاريخية عليكم وقبل فوات الاوان رفع الصوت عاليا في وجه هؤلاء الذين يريدون خرق سفينة الاسلام والمسلمين ولاتركنوا الى جهالكم ولا الى اهوائكم فان النازل بهذا المنزل نازل بشفا جرف هار ينقل الردى على ظهره من موقع الى موقع وقولوا لهم الم تكفيكم هذه الدماء الم تنظروا الينا كيف بنينا بلداننا ورفهنا شعوبنا وانتم اغنى منا الم تستحوا من هذه الاكاذيب والتهم التي تريدون بها استفزازنا ونحن نرى ضحاياكم من الشيعة والاكراد قد زوعتموهم على ظهر الكرة الارضية قولوا لهم هل الشيعة والاكراد وهم لاول مرة يشاركون بحكم بلدهم يقومون بتخريب بلدهم وتجربتهم بايديهم قولوا لهم لدينا الاحصاءات الموثقة من بدء العدوان على المدنيين الابرياء واعداد المهجرين والقتلى من الشيعة التي تمثل اكثر من90% قولوا لهم قد مللنا من اضاعة الحق بيننا ونخشى ان يلعننا ربنا مصداقا لقول نبينا (ص) (لعن الله قوما اضاعوا الحق بينهم) قولوا لهم نحن نعرف بانكم اصحاب راية حق يراد بها باطل عندما تدعون انكم محررون ومقاومون ولو كنتم تريدون التحرير لما احتظنتم القاعدة والزرقاوي الذين مزقوا النسيج الاجتماعي للمجتمع العراقي باثاراتهم الطائفية وهل تركتم حراما او مقدسا لم ترتكبوه فان قالوا لكم لانعلم بتلك الجرائم او انها من صنع المحتل والموساد فقولوا لهم الم تدعون بان الشيعة هم اعوان المحتل وعلى هذا الاساس جلبتم جهالنا لنصرتكم فكيف اذن يستهدف الامريكان حلفائهم حتما سيعيدون عليكم اسطوانتهم المشروخة ان هؤلاء الشيعة هم الطابور الخامس لايران قولوا لهم ان هؤلاء الشيعة نحن من قفلنا الابواب في وجهوهم وتحالفنا معكم وصدقناكم عندما ذبحتموهم في حربكم مع ايران ولو فتحنا لهم الابواب لما ذهب واحد منهم باتجاه ايران وعنصرية اكثر شعبها اتجاه العرب وانتم لديكم المعلومات الدقيقة التي عاناها العراقييون في ايران مما اضطرهم الى الهجرة منها الى كل البلدان وانا واثق تمام الثقة عندما يتوقف دعمكم وبشتى صوره سيرجع هؤلاء الظلمة عن غيهم سيما وان الكثير من ابناء طائفتهم قد ملوا هذه الحروب والحيل المكشوفة ويعرفون ان هؤلاء ماهم الا افاقين اصبحت هوايتهم الوحيدة هي سفك الدماء واستغلال الظروف لمزيد من الحروب واشعال النيران عندما تتوقف محطاتكم عن دعمهم وتبين للشعوب العربية حقيقتهم فوالله ستتوقف هذه الشلالات من الدماء وعندها ستعيش المنطقة من غير خوف ولا فتن.

قال نبينا محمد( لـتأخذن على يد الظالم اخذا ولتسوقنه الى الحق سوقا او ليضربن قلوب بعظكم ببعض فيلعنكم كما لعنهم) اللهم هل بلغت اللهم فاشهد

امير جابر-هولندا

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك