مازن البعيجي ||
قائد قوات التمهيد ورص صفوف المؤمنين وبناء القدرات والاستعداد للظهور الميمون القائد وخير الخلف للثورة "الخمينة" المباركة الخامنئي المفدى ..
وهذا ما لا يختلف عليه نقي السريرة ولا ثاقب "البصيرة" والمدرك لحركة الصراع "الإسلامي الاستكباري" الذي يمثل معسكره "الولي الفقيه" الحق المطلق في قبال معسكر الأستكبار أمريكا "الشيطان الأكبر" والاستكبار مجتمع وكل عملائهم في شرق آسيا ممن يقدمون اليوم خدمات مجانية فقط لقاء توريدهم جهنم وأعداء يقفون بوجه "صاحب الأمر" عجل الله فرجه ..
وهذا ما يجب فهمه اليوم ورفع مستوى الوعي له والعمل بموجبه من ان دولة إيران الإسلامية هي تلك الدولة المعنية بوضع حجر الأساس المهدوي والزعامة الحقيقة لبناء قاعدة الأنطلاق نحو تطهير الأرض من الشواذ ، والفسقة ، والفجرة ، والطغاة ، والعملاء!!!
فشرف الالتفاف حولها والدفاع عنها كما ورد في الروايات وكلمات العلماء هو توفيق وحسن عاقبة عظيمة ولعل ما جاء في كلمات العارف الحاج قس يكفي في مقام التنبيه على أهمية الدفاع عنها في زمن كثر فيه عملاء الشيعة والخانعين والشهونيين!!!
والله ثم والله ثم والله ان اهم مؤشرات وأسباب حسن العاقبه هو هذا
والله ثم والله ثم والله ان اهم اسباب حسن العاقبه هو علاقتنا القلبيه والنفسيه والحقيقة مع هذا الحكيم (الإمام خامنئي )الذي بيده سكان سفينة الثورة وسنرى يوم القيامه ان اهم ما نحاسب عليه هو هذا .
( البصيرة ان لا تصبح سهماً بيد قاتل الحسين ومنه يسدده على دولة الفقيه ..مقال قادم نلتقي..دمتم)..
https://telegram.me/buratha