✍️ إياد الإمارة||
▪ لقاء دولة رئيس مجلس الوزراء "الحقوقي" مصطفى الكاظمي على قناة العراقية كان دون مستوى الطموح، لم يكن لقاء رئيس حكومة بمستوى المحنة التي يعيشها العراق، الأسئلة غير موفقة وأغلب الإجابات غير دقيقة وكان الله بعون العراقيين..
المشكلة ليست فقط برواتب "ما يقارب أكثر من أربع ملايين موظف" ولا بالخدعة التي تحدث عنها "الحقوقي" مصطفى الكاظمي الخاصة بالقطاع الخاص، بل بأشياء أخرى كثيرة داخل محاور اللقاء وخارجه، ومن داخل العراق وخارجه.
مع ذلك فإن مَن تابع اللقاء ودقق في تفاصيله سينبهر بالإكتشاف العظيم الذي تحقق على يدي دولة رئيس الوزراء والخاص بموضوع التركة الثقيلة التي ورثها دولته من الحكومات السابقة والتي سيتركها -إذا بقي بهذا المستوى- إلى الحكومات اللاحقة..
وتيتي تيتي منين ما رحتي أجيتي.
التركة ثقيلة زغردي يا إنشراح، وبعدين شنو شغلة الرواتب؟
خدعونا وصار عدنا "ما يقارب أكثر من اربع ملايين موظف" الحل شنو؟
وأكو رواتب لو لا؟
أحچيها من الأخير.
https://telegram.me/buratha