✍️ إياد الإمارة||
▪ منذ أتصال "عماد" الأكشر وأنا عاصرني گلبي من هاي الحكومة التي أتضحت أنها حكومة تشرينية، وما أدراك ما تشرين بكل ما ضيعته من مطالب المتظاهرين الشرعية وأبدلته بالحرق والتدمير وإيقاف الدراسة وعمل مؤسسات الدولة بما فيها المستشفيات..
عاصرني گلبي من يوم طرگاعة عماد السودة وروح نام والرجال لا بيها ولا عليها، ولحگتها وحدة ورة وحدة المنافذ والما نافذ "القرار"، وسوالف صور الفيس بوك التعبانة من فوگ ومن جوة.
▪ قضية رواتب الموظفين تضعنا أمام إستفهام مهم حول قدرة الحكومة الكاظمية "الثانية" -نسبة إلى عرابها- على إجراء إنتخابات مبكرة تُخرج العراق من حالة الإنغلاق التي عاشها خلال الفترة الماضية التي بدأت من تشرين الماضي وتستمر إلى يومنا هذا، الحكومة عجزت وعاجزة وتعجز عن تسديد رواتب موظفيها في سابقة لم يشهدها العراق طوال الفترة السابقة، فهل ستكون قادرة على الإيفاء بإلتزاماتها الأخرى؟!
برنامجها الحكومي؟!
▪ على مَن جاء بهذه الحكومة ومَن قبل بها أن يتلاحگ نفسه ويطفر بسرعة قبل لا تغرگ السفينة، وداعتكم بعمايمكم وببالطواتكم
السالفة خربانة
والسفينة غرگانة
وأمدة غمّانة
الما طولوا غطانا.
يلا .. اليلحگ يطفر خل يطفر لا تظل "الزعاطيط" تطفر فوگ رأسه.