✍️ إياد الإمارة||
▪ ليس من العيب أن نخطأ، بل من الطبيعي جداً أن نخطأ ونصحح اخطائنا ونتجاوزها ونتعلم منها..
ومَن يعمل فإنه يخطأ ويعثر وعلينا ومن باب التناصح أن ينبه بعضنا بعضاً، ولا تأخذنا العزة بالإثم، لأن من لا يكترث لخطأه سيكرره وهنا تكمن المشكلة.
▪ بقي أن نشير إلى محاولاتنا غير الموضوعية لتبرير الأخطاء خصوصاً الواضحة منها، إذ نشاهد في بعض الأحيان تفسيرات "طوبائية" و حتى "طابوگية" لأخطاء واضحة لا يمكن تبريرها أو تمريرها، والأنكى من ذلك أن هناك مَن يخضع هذه الأخطاء إلى تفسيرات فلسفية من بداية الحكمة إلى نهايتها..
هاي الشغلة عيب وما مقبولة وما تكبر راس واحد الغلطان "الأغم" غلطان ونگلة أنت غلطان وصحح الخطأ لا تنزل أكثر بالطيانة.
▪ الوادم صدگ مصطورة ومصطولة وخانگها الخوف والخجل بس هم تگدر تميز وتعرف أهل الأخطاء المتكررة أو بتعبير أدق الأخطاء "المزمنة"..
هاي الشغلات ما تناسب وتخلي الواحد في بعض الأحيان مضحكة، فيا عمي يواش .. يواش.