✍️ إياد الإمارة ||
▪ عام ٢٠٢١ سيكون الأسوء على العراقيين بما لا يقبل الشك..
"أبشركم كل ما حدث في هذا البلد طوال الفترة السابقة مجرد إحماء للمرحلة القادمة.."
لست منجماً وأنا أتطير متحدثأً منذ مطالع الأعوام (٢٠١٩) و (٢٠٢٠) عن الوضع في العراق، وعناوين ما كتبت:
- عام (٢٠١٩) بداية الإنهيار.
- سنة (٢٠٢٠) عساچ لا تجين.
وستكون أزمتنا في أوجها في العام (٢٠٢١) هذه الحقيقة الواضحة جداً.
سمعنا عن"أخيرَين" لا آخَرَ بعدهما، وأنا قلت أن دُمى التنصيب الثلاث ستتسبب بإراقة كل الدماء ولن تبقي للعراق بقية بعد ذلك..
وأهل الحل والعقد على دراية بما يحدث وهم على ثلاثة أصناف:
الأول/ مَن لا يستطيع أن ينبس ببنت شفة!
أُخرس فمه بفتوى..
الثاني/ جاي يلملم البوگ والسلب والنهب وما يشفط من النفط، ومستعد للشردة وما أعتقد يلحگ ويلگح، وينحصر حصرة "الزمال ابن الزمال" بالقصر.
الثالث/ يخشى المقدس والمسدس.
الأزمة الحقيقية هذه المرة ستكون على مقربة من آبار النفط "إلي راح تخلص شفط" على أن تعوض حصة العراق من جيرانه النفطيين، ستشتعل هذه المنطقة وسيتطاير الشرر منها إلى كل مكان، وكان يا ماكان كان هناك بلد أسمه العراق.
https://telegram.me/buratha