هشام عبد القادر||
اعظم نعمة في عصرنا الحاضر نلتمسها بالواقع وحدة دول محور المقاومة ويتضامن الى هذه الوحدة كل أحرار العالم بمختلف اللغات والهدف وحدة الضمير الإنساني لمواجهة قوى الشر بالعالم مواجهة قوى العدوان والطغيان ليعيش عالم الإنسان في سكينة وامان من تجبر الظالمين المعتدين.. اليوم نشاهد معاني الترابط الأخوي الإيماني الحقيقي الذي يربط كل ابناء محور المقاومة والذي يتخلف عن هذا الترابط فليس من هذا المحور المقاوم الجسد الواحد والدم الواحد والقلب النابض الواحد والعقل المفكر الواحد. نحن نؤيد هذه الوحدة ونتمنى الا ستمرار والتوسع في هذه الوحدة لتكون شمولية لتصل معانيها الى كل قلوب أحرار العالم لمواجهة كل الظالمين المعتدين الذين جعلوا حياة الناس في تشتت وتمزق وجعلوا دماء الإنسانية رخيصة ومهدرة. . والأمل في كل قادة دول محور المقاومة فهم املنا ولم يقصروا فدعوتهم واحدة كلا يدعم الأخر لم يتخلوا عن بعض وهذه نعمة عظيمة بلسم جراح لكل المستضعفين تستحق هذه النعمة الحمد والشكر بكرة واصيلا والله يستحق كل الشكر بكل وقت وحين على كل نعمة وايضا الشكر لدماء الشهداء وقادة دول محور المقاومة ولمؤسس الوحدة القومية هو مشروع تحرير القدس والمقدسات والشعوب هذا المشروع وحد الأمة وروح الله الخميني رحمه الله له فضل بجمع ولم الشمل لهذه الأمة بعصرنا الحاضر. . وايضا ابناء فلسطين وشهداء فلسطين لم نعرفهم الا وهم في خط المواجهة بداية بالحجر واليوم بالأسلحة والتطور العسكري والتطور بالتصنيع. . فعلينا أن لا نتراجع فقد عرفت الأمة اين الوجع الذي يألم الأمة والشعوب والأوطان إن بيت الداء والفتن هي مملكة الشر والفتن ال سعود. . وسبب الداء بريطانيا والبيئة التي تجعل الداء يتكاثر هي الإدارة الأمريكية والبيئة الخصبة عقل الأعرابي داعش. . واللقاح والمصل الكيماوي الخطير هم بني صهيون يخدروا الأمة. .
لذالك علينا أن نعرف اين المضاد الحيوي وأين العلاج هو مشروع خط المقاومة وبلسم جراح الأمة خط المقاومة خط روح الله الخميني خط قادة دول محور المقاومة جميعا هم في قلوبنا وفي كل قلب حر ولا يبغض احدهم إلا منافق.
والحمد لله رب العالمين
https://telegram.me/buratha