هشام عبد القادر ||
في تمام نهاية تسليم رئاسة ترامب لبايدن عدة مؤشرات إرهابيه تركها ترامب الأولى تصنيف انصار الله باليمن إرهابيين وما الإرهاب وإم الإرهاب إلا الإدارة الأمريكية الصهيونية السعودية قام بهذا القرار ترامب لإمتصاص دول الخليج ما تبقى لديهم من مديونية رصيد مستحق لترامب جزآء ما قدمه للعدوان السعودي الأعرابي الخليجي من مدد من الأسلحة المحرمة والتشريع للعدوان على اليمن.
والمؤشر الثاني تفجير إنتحاري من خلايا إرهابية تتبع رأس الشر السعودي في العاصمة بغداد بوسط سوق مليئ بالمدنيين والناس البسطاء.
وهذا التفجير صار ضحيته الكثير من المدنيين في وقت لم يتوقع أحد حصول هذا التفجيرات بعد تطهير بغداد من داعش الكبرى هذا يدل على زيادة الضخ وشراء وتنشيط الخلايا الإرهابية من قبل ترامب ورأس الفتن السعودية ولم يتعضوا مما سبق إنهم مهزومين ولم تتعظ الخلايا الإرهابية من نتائج ظلمهم.
ولم تفقه قلوبهم هذه الخلايا الإرهابية إن كل ما تم نبشه من قبور الصالحين إن جثثهم لا زالت على قيد الصحة لم تتحلل جثث.الصالحين ولها الاف السنين. . .. رسالتنا للشعب العراقي أن يستمروا باليقضة والتمسك.بالحشد الشعبي وكل حركة.مقاومة ضد الإستكبار الأمريكي الصهيوني السعودي وتطهير العراق من خلايا داعش. .
ونعزي اهالي الضحايا والمرجعية والحشد الشعبي بهذا المصاب الذي تفطرت القلوب حزنا على العراق وأبناء العراق الكريم نواسيكم ونعزيكم ونشد على أياديكم بالأستمرار على الجهاد والمقاومة حتى تتحرر العراق من كافة القواعد الأمريكية وتطهير الأرض الإسلامية كافة إن شاء الله.
بوحدتنا وقوتنا وسر التمسك والإعتصام بولاية الإمام علي عليه السلام.حبل الله وصراط الله المستقيم.النعمة التامة وكمال الدين وعروة.الله الوثقى.
والحمد لله رب العالمين
https://telegram.me/buratha