مازن البعيجي ||
أعتبره إعلان للحصول على مكان لك في تلك الدولة والحصول على جنسية ذلك البلد ففي نيتها ونية مسؤوليها فتح باب التقديم على منح الهوية التي بها يفتخر كل عشاق الكرامة والدفاع عن حصن الإسلام المحمدي الأصيل الحسيني المقاوم ذي النهج الثوري الخُميني ، وهي دعوة الى كسر الحدود المصطنعة والعوائق التي تمنع المؤمنين من التلاقي ، نعم أنه النهج الخُميني الخامنئي الذي يسعى الى جمع كل طاقات المؤمنين في دولة كريمة يُعز بها الإسلام واهله ويُذل بها النفاق واهله!
ولكن من اهم شروط منح الجنسية الولائية هي رفع العداء لسياسة أمريكا والاستكبار العالمي وأسرائيل والصهيووهابية القذرة التي أصبح الأنتماء لهم عار على كل ذي مروءة وشرف!!!
نعم ستكون تلك الجنسية والجواز تحمل ختم
(إِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ) يونس ٦٥
ولك حق التجوال في كل أرض تلك المعمورة التي ستكون تحت لواء وليّ الله الأعظم صلوات ربي عليه بعد أن بدأ عصر الكرامة الحسينية والشجاعة المهدوية ولن تُمنح لمن في تأريخه تخاذل أو غدر أو تآمر!!!
البصيرة ان لا تصبح سهماً بيد قاتل الحسين ومنه يسدده على دولة الفقيه ..مقال قادم نلتقي..دمتم)..
https://telegram.me/buratha