جهاد النقاش ||
اللي يراجع أحداث سنة 2014
يلكه كمية هائلة من الحرب الإعلامية
ضد الجيش العراقي ودعما لما يسمى ثوار العشائر
ما تركوا لقب قبيح إلا وألصقوه به
الجيش الصفوي، الميليشيات، جيش المالكي
والحرب النفسية كانت على أشدها في ذلك الوقت
حتى انتهى الأمر بدخول داعش بسلاسة
وبعدها
المحطات العربية بدأت الترويج لسقوط بغداد
وصفحات عراقية مشت بهذا التوجه
سياسيون ومدونون وقنوات
دعموا جميعا خراب العراق
وشكّلوا جزءا كبيرا من الهجمة
وهذا يؤكد صدق نقل الحلبوسي عن البزاز:
( هاي مو دولتنا،
وشكد ما نكدر نخرب بيها نخرب )
لقد نصر الله العراق بالفتوى
وفشل مخطط ثوار العشائر
والمجلس العسكري
ومشروع الدولة الإسلامية
وتحول التهديد الوجودي إلى فرصة بناء جيش عقائدي
فهزمهم الحشد
أرعبهم
قتل جنودهم
أجبر قياداتهم على الفرار إلى فنادق أربيل
حرر الأرض وصان العرض
هذا هو السبب الحقيقي الخلاهم يكرهونه
ويطلبونه ثار
وهسه انته البطران
تريدني أثق بقنوات وناشطين وسياسيين هذا تاريخهم
وأصدك محد يحب العراق بكدهم!
سولفها على غشيم
https://telegram.me/buratha