مازن البعيجي ||
ما يحتاجه المرء في هذه الدنيا هو أن يعيش وقلبه متفتح على الإسلام المحمدي الأصيل الحسيني المقاوم ليعيش وهو يتنفس هواء الكبرياء والكرامة والشموخ ولاباء ، عيش من لم تكن رقابهم مرهونة لوعد هنا أو إلتزام هناك يجعل منهم عملاء ولو بشكل ناعم يفقدهم رجولة الموقوف ويحولهم خنثى الخضوع والخوف على المكتسبات والدكاكين التي ظن الحمير أن رازقها هو السفارة وآل سعود أقذر خلق الله تعالى وبلاء المسلمين!
إليكم نموذج حر وكريم مسلم باروع عنوان الإسلام الغير مرتهن ، بل مرتهن للدفاع عن الحق في كل ميدان يسقط عنه تكليفه الشرعي ، أن كان الدفاع الحشد ترى هذا الشيخ - خالد الملا - حاضر يدافع بقناعة قل نظيرها حتى عند بني الجلدة واهل الحشد مجازا! ويوم تذم إيران يتفجر بصيرة ويؤدي صلاة الدفاع عنها مشفوعة بالبرهان المخرس لمن ترك الصلاة حال وجوبها ، منه أيها المساكين يامن غرقتم بغرفة بول بعير صدقتها عقولكم وجهلكم المركب انها تلك الغرفة المانحة للحياة!!!
تحية لك ايها النبيل ولا اظن حدسي يخطأ في تفسير صلابتك وشجاعتك وانت رأيت عن قرب الوجنة الصادقة والجبين الوضاء لولي أمر المسلمين الخامنئي المفدى حيث تناغم وجدانك النقي ونطفتك الطاهرة ليحكم ضميرك انك في حضرة شخص خذلانه مشكلة وتركه خيانة الإسلام المحمدي الأصيل الحسيني المقاوم ومثلك في عدوى العشق وثمالة الحب والهوى مهدي الصميدعي نموذج على الكثير أن يقف أمامه ويقرأ الحمد وآيات الشكر على أنه نموذج عراقي أسقط رهان السفارة في معادلة الطائفية ..
تغريدة خالد الملا ( نباركُ للإخوة في الـجمهوريـة الإسلاميـة والقيادة الإيرانية نـجـاح الـعمليـة الإنـتخابيـة وفـوز الـسيـد إبراهيـم رئـيسـي بـمـنصـب الـرئـاسـة متمنين للشعب الإيراني مزيداً من الإنتصار والتقدم والنجاح ) .
البصيرة ان لا تصبح سهماً بيد قاتل الحسين ومنه يسدده على دولة الفقيه ..مقال قادم نلتقي..دمتم)..
https://telegram.me/buratha