إياد الإمارة ||
▪️ إننا نعيش في أيام الفتح المباركة أيام الله التي ينتصر فيها "المؤمنون" على الكافرين إنتصارات واضحة جداً في أكثر من خندق من خنادق المواجهة مع الكفر المتمثل بالصهاينة والأمريكان وأذنابهم من زواحف الذهن الخالي الغارقين بالذل والمهانة..
وسيخزي الله هؤلاء الذين قبلوا لأنفسهم أن يكونوا في الصف الكافر لأسباب مختلفة:
١. البعض جهلاً..
٢. وبعض آخر تعلق بتبريرات واهية جداً تعبر عن إنهزامية واضحة..
٣. وبعض آخر اخطأ في التفسير ويكاد أن يغرق..
٤. وبعض سيء باع آخرته بدنيا غيره..
٥. وأسوء هؤلاء قبل لنفسه الضعيفة أن تكون ذليلة الكفر..
وكنتُ أتمنى على جميع هؤلاء أن يراجعوا أنفسهم قبل أن يفوتهم الوقت..
يراجعوا أنفسهم ويسجلوا أنفسهم في قوائم المجاهدين ويكونوا من خاصة الأولياء.
« ... فإِنّ الجهاد باب مِن أبواب الجنة، فتحه الله لخاصّة أوليائه، وهو لباس التقوى، ودرع الله الحصينة، وجنّته الوثيقة، فمَن تركه رغبة عنه ألبسه الله ثواب الذّل وشملة البلاء، وديث بالصغار والقماء ...»
https://telegram.me/buratha