إياد الإمارة ||
▪️ يبدو إن الخيط و"المخيط" والمُخَيِّط قد جهزوا آثواب الناس التي سيلبسونها "ملبوسين"..
وگاعدين لو گايمين لا ماكلين ولا شاربين..
والحمد لله رب العالمين..
هناك حيث الحيف يلتقي مَن يلتقي..
بأثواب جديدة ولا جديد فيها إلا معاناة الناس التي ستمتد بطريقة أخرى تفوح منها رائحة الأرض ودابتها ودواب يركبونها ليبلغوا ما يريدون وما هم ببالغيه ولو بشق الأنفس فقد "الشاص شاص والحمل حمل" وما ربك بظلام للعبيد..
وهؤلاء يريدوننا عبيداً لغير الله.
التزوير الشرعي!
هل سمعتم بهذا من قبل؟
نعم هذه هي الحقيقة ولا حقيقة غيرها..
والنتائج قريبة..
والمصيبة..
أنها لن تعصمهم من موت وشيك لا يُبقي لهم بقية وسيأتي على آخرهم، وأما أنتم ونحن وكلنا سنكتب نهايتنا قسرا وبعدها ستجف الأقلام وترفع الصحف.
استميحكم العذر على كل هذه الصراحة..
الصراحة المفرطة في زمن يكون البوح جريمة وأي جريمة!
اعذروني على صراحتي هذه و ليس للحكاية بقية إذ النهايات واحدة.