إياد الإمارة ||
سكران گلولة: أكمل المثل (الذي بيته من زجاج...)
فقال: لا يغير ملابسه بالهول!
▪️يعني بيها وجهة نظر والرجال فكر بطريقة ثانية..
طريقة أخرى مو يم الشغلة، لا يم الحجر ولا المدر ولا البيت الثاني، وحماية بيته..
يعني واحد بيته من زجاج "شفاف" يتحتم عليه ما يغير ملابسه بالهول ويروح يشوفلة ستر يوگف وراه!
ولا سالفة ربعنا
يابة البيت من زجاج، ومكشوف، وحرامية منه وبيه، يعني شنو؟
ما تشامرون الناس بحجار؟
لو ما تغيرون ملابسكم بالهول؟
لو يجي مسطول ثاني ويكمله على طريقة ثالثة.
وبالمناسبة:
مو بس البيت الشيعي المعني من زجاج، البيت السني من زجاج، والبيت الكردي من زجاج، يعني البيت العراقي كله من زجاج!
فعلى ساكني هذا البيت الزجاجي الكبير أن ما يغيرون ملابسهم بالهول؟
لو شنو؟
وهذا السؤال (المثل) نطرحه على من؟
على واحد سكران؟
يتعاطى مخدرات والمخدرات منتشرة؟
لو على واحد عاقل؟
ووين نلگاه العاقل بهذا الزلگ والطين؟
سالفتنا بهذا الوطن ما متعلقة بالبيت، والزجاج، والجيران، والحرامي المنة وبينا..
سالفتنا متعلقة بالبيوت البرة!
شنو البيوت البرة؟
سألوا نفس السكران على نفس المثل وگلولة: (الذي بيته من زجاج...)
شيسوي؟
گال يروح يشتري بيت بغير مكان يروح لهناك يسافر بطيارة يغير ملابسه ويرجع أو ما يرجع ويخلص ونخلص منه.
وأنا برأيي المتواضع خوش حل..
وبيت خميس خوش حوش -على گولة الأخوة النجفيين-
صدگ شأخبار بلاسخارت؟
أرجع لسالفة البيت الزجاج واسأل أنا هاي المرة: أحنة شلون؟
وين نغير ملابسنا؟
هم نروح نشتري بيوت بغير مكان؟
المهم يا جماعة البيت جبتوا فلان، گرة عينكم بي "خوش مبادرة مستديرة" افترت عليكم وصرتوا حچاية بحلوگ الشمات، بس تدرون وين المشكلة؟
روحوا سألوا (الخنفساء) ليش كل ما يخلونها على حافة المائدة (المستديرة) تطيح لو يعيدون التجربة ١٠٠٠ مرة؟
هسة الذي بيته من زجاج شيسوي؟