أياد الإمارة ||
في عام (٢٠١١) إرتكبت ممرضات أوكرانيات جريمة حقن (٤٠٠) طفل ليبي بفيروس ( الايدز)!
عندها أراد الرئيس معمر القدافي إعدامَهُن على ما ارتكبن من جريمة فقام الناتو بإعداد حملة عسكرية ضد القذافي أُطلق عليها أسم (فجر أُوديسا) أسفر عن هذه الحملة العدوانية الجائرة عن تدمير ليبيا وقتل الشعب الليبي.
كان طيارو أُوكرانيا في مقدمة القوات الجوية الغربية التي فتكت بليبيا وشعبها!
قامت القوات الروسية الآن بتدمير مدينة أُوديسا الأُوكرانية بالكامل.
لا عزاء لهذه الدولة التي جعلت من نفسها اداة رخيصة لمصالح غربية..
علينا في العراق أن نعتبر من أوكرانيا ولا نجعل من بلدنا أوكرانيا ثانية لمصالح صهيونية.
*الموساد في أربيل
قضية الإيدز الليبية
اللغة
تنزيل بصيغة PDF
راقب
عدل
قضية ضحايا الإيدز في ليبيا هي قضية تورط فيها خمس ممرضات بلغاريات وطبيب فلسطيني كانوا يعملون في مستشفى الفاتح للأطفال في مدينة بنغازي في ليبيا، حيث اتهموا بحقن 426 طفلاً ليبياً بدم ملوث بفيروس الإيدز.[1] استمرت القضية 8 سنوات من سنة 1999 إلى سنة 2007، وانتهت بتسوية قضت بالإفراج عن المتهمين الستة بعد أن كان القضاء الليبي قد أصدر عليهم حكم بالإعدام. يعتقد أن ذلك تم نتيجة تدخلات وضغوطات مكثفة من قبل الاتحاد الأوروبي.[بحاجة لمصدر]
كما تم إنشاء صندوق خاص لتعويض الضحايا تحت اسم «صندوق بنغازي لجبر الضرر للأطفال الضحايا» وصلت قيمته إلى 600 مليون دولار، شاركت في تمويله دول مثل بلغاريا والتشيك. (نحو مليون دولار أمريكي لكل ضحية)[2]
عقب الإفراج عنهم تم عقد شراكة في مجالات مختلفة بين ليبيا وفرنسا، حيث وقع الرئيس ساركوزي أثناء زيارة له إلى ليبيا على مشروع شراكة في مجال الطاقة النووية.
ويكيبيديا
ضياء
2022-03-20
قضية ال8 ممرضات اوكرانيات لم تحدث سنة 2011 بل استمرت القضية من 1999 الى سنة 2007م ولم يتم اعدامهم تحت مارسته المفوضية للاتحاد الاوربي وامريكا على القذافي وكان عدد الاطفال الليبيين ضحايا الممرضات الاوكرانيات والذين تم حقنهن لفايروسات الايدز 426 طفل ليبي
Atif Abdalla
2022-03-20
عزيزي الرجاء التأكد من الأخبار قبل نشرها
هذه القضية كانت لممرضات بلغاريات وليس أوكرانيات ، إلا أن تكون لديك أخبار ليست على بالنا.
مع التحية
الفليتي
2022-03-20
عفوا ولكن للتوضيح والشفافيه،الممرضات كانن من بلغاريا وليسوا من اوكرانيا.
بسام عون
2022-03-18
على ما أعتقد هناك خلط في جنسية الممرضات لأن القضية المعروفة إعلامياً هي قضية ممرضات من بلغاريا و ليس من أوكرانيا، ليس دفاعا عن هذا البلد، و لكن لأحقاق الحق.