إياد الإمارة ||
الكيان الصهيوني الإستيطاني الإرهابي الغاصب لأرض فلسطين أوهن من بيت العنكبوت وعلى المطبعين أو الذين لديهم نوايا مبيتة بذلك أن يدركوا إن الصهاينة الإرهابيين إلى زوال حتمي ولن يحموا نظاما ولن يقوموا إتجاها وما تلك البرامج التي تخطط لها الصهيونية إلا جيوب توتر وقتية وسيلقى بالإرهابيين الصهاينة في البحر خلال مدة ليست طويلة.
التطبيع بكل مراحله وأشكاله لن يحمي خائفا من غضب الشعوب المقهورة ولن يساهم في حماية الصهاينة أنفسهم.
علينا في العراق أن ندرك هذه الحقيقة..
المقاومة الفلسطينية "التبعية" تقوم بعمليات نوعية ضد الصهاينة الإرهابيين تزرع الرعب في قلوبهم وتصيبهم بذعر دائم عبر سلسلة من العمليات النوعية الناجحة ولم تتمكن الدفاعات الأمنية الصهيونية بكل تطورها من إيقاف هذه العمليات أو الحد منها..
العمليات في تصاعد مستمر أفقد الصهاينة صوابهم، العمليات التي تبين بما لا يقبل الشك من إن الفلسطينيين جادون في القضاء على الصهيونية بكل توحشها.
لقد مرغت المقاومة الفلسطينية "التبعية" بالعنجهية الصهيونية التراب وبدت عاجزة عن الرد وقادم أيام المقاومة أقوى وقادم أيام الصهاينة اسوء والعاقبة للمقاومين.