المقالات

قانون الأمن الغذائي لن..يتوقف "زمن المولدات"                     

1633 2022-05-20

إياد الإمارة ||   لا واحد من المعترضين تصعد براسة "الوطنية" -واقصد عصرية- زايد وخاف تبقى للصبح وتطلع الريحة -لأن مغشوشة- ويسوي لنا مشكلة ونحتار بالوطنية بعد حيرتنا المزمنة "بالمولدات"! و بصراحة الحچي هسة مو "بالوطنية" فقد إنتهى زمانها وأصبحنا في زمن  "المولدات" في هذا البلد الذي ترى الناس فيه سكارى وما هم بسكارى .. بعد أن وصل بنا اليأس والإحباط إلى النهاية وقطعنا الأمل بالمرة "بالوطنية" أصبحنا نفكر ونسعا ونعمل "بالمولدات"!  واكو مولدات صغيرة بهذا البلد أم العشرة امبير وعشرين وثلاثين وتوصل حتى أربعين.. وأكو مولدات بالميگات أم الميگا والأثنين والثلاثة وآكو چم مولدة معدودات ١٠٠ ميگا و٢٠٠ ميگا تستطيع أن "تشعل" تشغل العراق والمقصود تشعل أو تشغل العراق هو بالإنارة وتدفئة وتبريد مو غير شيء. العراق بالنهاية صار بلد "المولدات" مو بلد "الوطنية" وكل واحد مولدته على گده هو وقوته وعمامه وگرايبه وتوجهه ودينه وقوميته، والمولدات كل وحدة من منشأ صيني، أمريكي، روسي أبو الحماوة، وما أريد اگول صهيوني خاف يحتج علي واحد يشتغل بالمشروع الإبراهيمي ويسجلها علي بعدين ويدخلني بقائمة أعداء الدين! والمولدات تشعل أو تشغل أشياء هواي مهمة بالعراق فعلى سبيل المثال أكو مولدات تشعل أو تشغل الدين، وأكو مولدات تشعل أو تشغل السياسة، وأكو مولدات تشعل أو تشغل الشارع، وقصدي واضح لا واحد يروح بعيد ويفسر بكيفه أنا لا زلت ادور في فلك الإنارة والتدفئة والتبريد ولا أقصد "الإثارة"، المهم أن العراق جاي ينور هسة بالمولدات مو بالوطنية المهم جاي ينور! بعد عندي سالفة وحدة: مو ورة چم يوم يجينه واحد ويگلنة منو صوت على رفع سعر صرف الدولار مقابل الدينار؟ مو كلها تتبرة ويطلع الشعب متهم؟ مو يجيلنا مجاهد لو معمم لو أبو بالطو ويگلنة فلان سوالي سحر لو فلانة ما أعرف شسوتلي مو أنا سويتلها! اتفقتوا على الدولار واتفقوا على قانون الأمن الغذائي بالعافية عليكم أكلوا وشبعوا والناس إلها الله! بالعباس أبو فاضل الله موجود.. خاف عبالكم ما موجود لا الله موجود.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
زياد مصطفى خالد : احسنت تحليل واقعي ...
الموضوع :
مسرحية ترامب مع زيلنسكي والهدف الامريكي !!
ابو حسنين : انظرو للصوره بتمعن للبطل الدكتور المجاهد والصادق جالس امام سيد الحكمه والمعرفه السيد علي السستاني بكل تواضع ...
الموضوع :
المرجع الديني الأعلى السيد السيستاني يستقبل الطبيب محمد طاهر أبو رغيف
قتيبة عبد الرسول عبد الدايم الطائي : السلام عليكم اود ان اشكركم اولا على هذا المقال واستذكاركم لشخصيات فذة دفعت حياتها ثمنا لمبادئها التي ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
م خالد الطائي : السلام عليكم, شكرا لصاحب المقال, عمي مالك عبد الدايم الطائي: خريج 1970م، تخرج من كلية العلوم بغداد ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
ام زهراء : مأجورين باىك الله فيكم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
علاء عبد الرزاق الانصاري : الاهم صلي على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
فيسبوك