إياد الإمارة ||
الله يرحمك يا دواي آل شناوة خوش خلفت سيرة وأولاد وأحفاد شهداء في المقاومة الإسلامية..
دواي آل شناوة چان كثيراً ما ينتقد البعث الإرهابي وجلاوزته ولأن الأيام أيام خوف فكان يسمي البعث الإرهابي والبعثيين "آل تياه" وسألناه مرة منين ذول آل تياه؟
گال: من بلد تياه!
چان يجي لقريتنة رفيق أملح أچلح تگول تنكة مزنجرة ويعرج وأديه عوج وعيونة مگلبة تگول عيون "وريج" لا تعرفه بالطول ولا بالعرض!
وفوگ كل هذا "الثغ" مثل صاحب المععمين والمجاهدين "المأفون" إذا راد يسلم يگول: التلام عليكم.
وهو فاسد جداً عيناً صاحب الجماعة "المأفون" يلفظ كلمة أيچة: أيتة!
هذا البعثي الإرهابي يصيحولة "ابو عروبة" ويگول عن نفسه: الشهيد الحي!
بس يا حي؟
حي الطرب..
هسة شصار عدنا؟
بلد تياه..
وحي الطرب..
وشهيد الحي وواحد مأفون!
بس العتب كل العتب مو على ذولة ولا على ابو كرش المخنوگ وما تدري يا ساعة يجي أمر ربك ويصعد نفسه وبعد ما ينزل، نگول: آمين..
العتب كل العتب على مَن يكون خياره بهذا المستوى من الضحالة والوضاعة والإنحطاط والدونية والحماقة!
چا وتاريخ الأسرة والبيوتات؟
والجهاد والتاريخ؟
والغرور والتكبر؟
وهذا من العوام وهذا معيدي وهذا شروگي؟
بعد كل هذا النفخ والتفخ يكون الخيار واحد لا شكل ولا منطق ولا عمل صالح!
والأنكى من ذلك هو الإصرار عليه لدرجة الإلحاح المقرف..
صدگ لو گالوا:
بلد تياه
وحي الطرب
https://telegram.me/buratha