جهاد النقاش ||
بالرواية عن الإمام الرضا (عليه السلام)
يبچي مع دخول المحرم
يگول: هذا الشهر كان أهل الجاهلية
يحرمون فيه القتال
فاستحلت فيه دماؤنا
وهتكت فيه حرمتنا
وبالرواية أن الحوراء زينب (عليها السلام)
حين رأت زين العابدين يجود بنفسه
گالتله: ولقد أخذ الله ميثاق أناس من هذه الأمة ...
... ينصبون لهذا الطف علما
لقبر أبيك سيد الشهداء (عليه السلام)
لا يدرس أثره
ولا يعفو رسمه
على كرور الليالي والأيام
الشاهد:
إذا كان المحرم شهر أحزان أهل البيت
فصفر شهر خدمة زوارهم
أؤلئك الذين أخذ الله ميثاقا منهم
كي ينصبوا للطف علما
فيا عشاق علي وآل علي
هذا بلد الحسين
فلا تكونوا سببا في منع زيارته
أو إخافة زواره
أو تعطيل خدمته
فنحن في أيامه
ومن تواضع للحسين في الدنيا
صار وجيها وسيدا في الآخرة
ـــــــــ
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha