جهاد النقاش ||
مو أكو بالسياسة صقور وحمائم
وبالأحزاب يسار ويمين
ويگلك هذا رايكالي وذاك تقدمي
هم العراقيين بيهم هيج
چا وحد من الناس!
عدنا من هم رفعة راس
يمرالك تنخاه
ويتشرف بخدمة الزوار
فيبذل الغالي ويرى نفسه مقصرا
حبا بسيد الشهداء
وطمعا برضوان الله
وعدنا بالجانب الثاني
دواب أجلكم الله
همه يجيب مشاهدات
يعوج بحلگه تايرات مبنچرات
هؤلاء قلة
إذا ما قيسوا ببحر العشق الحسيني
والولاء الصافي لآل محمد
ذول بزر تيك توك وثقافة فيس بوك
لكن الإعلام أظهرهم
ومهما كان البحر عميقا صافيا
فإن الجيف تطفو فوقه
وهي لا تضر بطهارته.