المقالات

اليمني محمد المسفر وحزنه على الاطلال الصداميه

2044 17:02:00 2008-06-17

( بقلم : علي الجبوري )

كتب هذه البعثي من الاصول اليمنيه بؤرة البعث ورجس الشيطان وعشعشت افكار الحقد والفتنه والطائفيه في اليمن والسودان والصومال وأرتيريا هذه البلدان التي عشعش فيها وتربى الحقد والكراهيه والانانيه واصبحوا عبيد وقومجيه وهم لايشعرون وضحك عليهم الاعراب واصبحوا ينادون بالعروبه والامه العربيه المجيده وهم اكثر الناس جهلاً وحقداً وانانيه على شعوب المنطقه العربيه والاسلاميه

 وهنا ليس نعني الاكثريه ولكن لو لاحظنا لوجدنا اغلب هؤلاء اصلهم ومنبعهم من هذه البلدان وكان في العراق مرتزقه من اليمن والسودان والصومال وأرتيريا ومصر يأكلون من خيرات العراق وكان شبابنا واخواننا قابعين في الحر والصيف القاتل في خنادق الجبهات نقاتل ونقتتل ونموت وتطفوا ابداننا في شط العرب ونموت وندفن في مقابر جماعيه وهؤلاء يكتبوا ويناصروا القادسيه ظلماً وعدونا ومن هؤلاء هذا المعتوه اليمني الذي اتخذ من دولة قطر سكن له وراح يكتب ويمجد للقادسيه وبطلها نبو خذ نصر والقعقاع وسعد هذا المجرم الذي هرب مثل الطفل مذعور مهزوم خائف اتخذ من الحفر والجرذان مسكن واصحاب له واخرجوه من الحفره كالحيوان ولكن هذا المسفر ومعه عطوان وبشور وبكري وكالوي وبثينه شعبان وعباس الجنابي شاعر العرب

 وبالامس قلعوا اضراسه كان عبداً ذليلاً يساق بالعصى امه ذليل يرقص ويهز اكتافه وبدنه مثل سعفة النخيل من اعلى رأسه الى اخمص قدميه الى سيده وولي نعمته المنبوذ ابن المنبوذ واليوم اصبح محلل وناقد وشاعر وخبير اخرس ايها الجبان الذليل ايها العبد المعتوه لقد فك اسرك واصبحت حراً يوم اتى الامريكان وفكوا اسرك ولكن لولاهم مازلت عبداً ذليلا خانعاً لأسيادك هؤلاء ومنهم هذا البعثي صاحب الكابونات يكتب اسفاً ويطالب الدول العربيه ب عدم الذهاب الى العراق وفتح سفاراتهم وأعادة العلاقات مع العراق ويطلب من قناة اليهود والكذب والحيله مدرسة النفاق والفتنه قناة الخنزيره ب عدم مقابلة العراقيين الشرفاء وهذا هو ديدنهم وهذا هو حقدهم صدور مليئه بالحقد والكذب والأنانيه يعارضون ويقتلون وينفون ويصادرون كل صوت وكل كلمه ضدهم ولكن هيهات لهم ذلك ان العراق وابناء العراق المخلصين لا والف لا ان يسمحوا لهم ان يصادروا ارائهم او يفرضوا عليهم او ان يكونوا عبيد لهم او يصدوا ويبتعدوا عن الحق هذه الصفات لاتوجد عند العراقيين لقد اسقطنا اكبر مجرم ومعنوه في المنطقه ونحن الشعب العربي الوحيد والاول الذي تمكن من اسقاط مجرم قابع وجاثم على صدورنا اذهب ياابن المسفر انت والذين معك وحاول ان تتكلم ب كلمه واحده ضد حكامكم العرب سوف يكون مصيركم السجن وقطع الخبز والاموال عنك وعن حاشيتك اذهب ياأبن المسفر وحاول ان تزيح انت والشعب العربي معك هذه الحكام التي حكمتكم سنين وهي قابعه وجاثمه على صدوركم وباعت فلسطين وجعلت من سفارات اليهود واعلامهم ترفرف في الدوحه ومصر والاردن والمغرب والصومال وان شاء الله قريباً في السودان وسوريا وتونس ولو نحن نعلم انتم لاتفعلون ذلك لأنكم راضين وقابلين بهذه الحكومات لأنكم اذله عبيد ترضون من العيش بما يكتب لكم الامير والسلطان لاتعرفون العزه ولاتعرفون الأيثار ولاتعرفون كلمة الحق بوجه السلطان الجائر بل العكس انتم تعرفون كلمة التسبيح والتملق والمدح للسلطان حتى يهب لكم من عطائه ونسيتم عطاء جبار السماء الذي عطائه افضل وأجمل وأكبر وبلا من ولافضل ولكنكم لاترون ذلك ولاتعرفون ذلك يكتب هذا المسفر ويبكي على الاطلال الصداميه ويريد ويحاول ان يسحق شعب كامل فرح بأسقاط اكبر مجرم ويدعوا قناته وقناة البلد الذي يستضيفه ان يقاطعوا العراقيين الشرفاء اذهب ايها البعر انت والجزيره وما حولكم من الاعراب واشربوا من ماء البحر نحن الله معنا وقلوب المخلصين والشعب وهيهات ان تنالوا منا ايها الاوباش ياعبدة الدنيا والسلطان الهي ندعوك لدوله عراقيه تعز بها العراق وأهله وتذل بها النفاق وأهله من البعثيين والأيتام وزمر الكذب والنفاق ربنا اننا ظلمنا ف انصرنا وتمم علينا فضلك وأحسانك واسحق جنود الكذب والمافقين من الاعلاميين المسفر وعطوان وبكري وهارون والشرقيه والمستقله والجزيره وما أهل لغير الله من الميته والمختنقه وما اكل السبع وعاش العراق وكل عراقي شريف يحب الخير ويحب العراق ويكره البعث وجنوده

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
حيدر المالكي
2008-06-18
من هذا الحبشي التافه الذي جاء بابيه وهوكان طفل صغير الى قطر احد الشيوخ في قطر لكي يخدموا في بيته فهو خادم صعلوك من الدرجة الاولى وابيه لايتكلم العربية الا القليل فقط وامه لحد الان لايعرف لها دين او اصل نعم هكذا كلمني احد القطريين في الدنمارك عندما عاتبته على المسفر وقناة الجزيرةوووو كثير من النقاط السلبية التي نحسبها على قطر وقال لي ايضا الكل يعرف في قطر ان الجزيرة والمنتفعين مثل المسفر والقرضاوي يدفع لهم من الخزينة الموجودة عند ساجدة الحرامية العاهرة الحرامية والحكام العرب الجرب يدفعون نعم!!!
hameed ridha
2008-06-18
بسمه تعالى انالااستغرب وجود هدام ودنسه ولا من هم قديكونوا فاقوه في الرجس والذل فالتاريخ ملئ بهم ويترجس القلم من حتى ذكر اسمائهم لكن مايدهشني ويقزز كل مشاعري هم اولاء الادنس الذين رغم كل الشواهد والمستمسكات الثي تحكي دنسا لم يشهد الزمكان مثله يروحوا لمحراب المذلة والنجس لهم عيون لاينظرون بها وقلوب لايفقهون بها قأنهالاتعمى الابصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور ليزدادوا ذلة ومهانة وعارا متناسين الله وحسابه وجهنم وسعيرها لحسواالحذاء وماالحذاء بكفئهم فاذاالحــــذاء يمجهم ويناء كفاكم الخزي
hadi
2008-06-18
Daer Ali Birds of same leather flew together.don't epect form these al-aaraab anything ecept alnefaq
ابو هاني الشمري
2008-06-18
من المؤكد ان هذا الطرطور المسمى مسفرا يتكلم عن العراق واحتلال العراق ويسبح في بحر القوميه وشطآنها و تناسى ان قطر اصبحت كلها قاعدة السلية للامريكان الذين قادوا جيوشهم ومعداتهم من مكان بجنب بيته ليسقطوا سيده جرذ الامة العربية الخانعة للصفعات والحكام الاذلاء. وبدلا من ان يقيم الدنيا ويقعدها على حكامه الواطئين راح يتهجم على رجال العراق وقادته الشرفاء ويطالب الحكام الشواذ في امته العربانيه من مقاطعة العراق واهله..فياعجبا لهؤلاء يرون القشة في عيون الآخرين ولا يرون العمود في عيونهم كما قال المسيح(ع).
عراقي
2008-06-18
اول كلمة بعنوان المقالة تغني عن التعليق فهو حقا يمني هو ومن يحذو حذوه
هاشم
2008-06-18
شكرا للاخ الجبوري على هذه المقاله وهذه النقاط وهذه الحجج الواضحه وبعون الله وجهود الشرفاء والمحبين للعراق ان العراق وشعب العراق لقد وعى وعرف هؤلاء الأنانيين اصحاب الكابونات واصحاب الظلم والظالم ف كلامهم لايغني ولايشبع من جوع اليوم الشعب عرفهم والشعب وراء هذه الحكومه وان شاء الله العراق بألف خير وما نعيق هؤلاء الحمير الا صوت قبيح وشكرا للكاتب والى وكالة براثا المحترمه
علي السّراي
2008-06-18
لعنكم الله ولعن إمامكم عجل بني تكريت والله لانتم ايها الاذناب الصغار احق بان يعلقكم ابناء الشعب العراقي بنفس الحبل الذي علق به جلاده الذي غرق في بحر الدماء الزكية الطاهرة لابناء الشعب العراقي من حفلات الاعدام التي كان يقيمها وجلاوزته الملاعين ولعن الله الظالمين من الاولين والاخرين
علي بكلوريوس اقتصاد وسياحة ودبلوم ادارة مدنية
2008-06-17
شكرا لك يااخ علي الجبوري واللة لم تقصر بوصفهم لاعندهم دين ولا انسانية والحيوان تكرم احسن منهم نسيت فقط دكان الديمقراطية هذا صاير الان بيد النعلان حزب العبث
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك