المقالات

من يحمي كرامة المرأة العراقية السنية من البعثيين والقاعدة ؟

1666 00:09:00 2008-08-04

بقلم: باسم العوادي

آخر ما تفتقت عنه العقليات الاجرامية لشراذم البعث وعصابات التكفير والجماعات المسلحة الطائفية في المنطقة الغربية هو امتهان كرامة المرأة العراقية هناك وتحويلها من مصدر عطاء للحياة الى مصدر تدمير وتفجير بعدما تراجعت تجاربهم السابقة في تحويل احبتنا من ابناء المنطقة الغربية الى دروع بشرية يتترسون بها بدعوى القومية والجهاد ومقاومة المحتل لينكشف الامر المرعب بعدئذ فما قتلته الجماعات البعثية والتكفيرية من شباب السنة ورجالهم يفوق مرتين ممن قتولهم من الشيعة بدعوى التكفير والعمالة للمحتل.

المصادر الغربية والعراقية حول التفجيرات الانتحارية التي نفذتها نساء في العراق كانت كالتالي :

عام 2003 = 3 انتحاريات عام 2004 = 0عام 2005 = 7 انتحارياتعام 2006 = 4 انتحارياتعام 2007 = 8 انتحاريات عام 2008 = 24 انتحارية ، ولا زال أمامنا أربعة اشهر اخرى لانقضاء هذه السنة ، ويستثنى أمرأة واحده تحمل الجنسية البلجيكية فجرت نفسها في العراق وامكن التعرف على هويتها .( المصدر صحيفة ذا تايمز / الأربعاء 30/07 ، صفحة رقم 32 ، بقلم ديبورا هاينز )

وبهذا يكون المجموع 46 عملية انتحارية بواسطة نساء لا يعلم فيما اذا كن فعلن هن من ضغطن على زر التفجير وبقناعة أم العمل كان يتم بواسطة التفجير عن بعد مما يعني بأنهن كن عبارة عن ادواة تفجير يستخدمها شراذم البعث والتكفير والأرهاب والطائفة.

وعلى المحصنات جر الذيول:

من المسؤول عن هذه الحوادث التي تسود وجه التاريخ ، قديما وحديثا كان للمسلمين وللعرب ضوابط شديدة جدا في جر المرأة للقتال العام ناهيك عن التمترس بها بل الأعجب والأغرب تحويلها الى اداة قتل وهي أداة رحمه وحب وعطف وهي من المصادر الواهبة للحياة بعد الباري عزوجل. إسلاميا ولكم في رسول الله أسوة حسنة لم ينقل لنا التاريخ ان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قدم نساء الى القتال الهجمومي او الدفاعي باستثناء حادثة أم عمارة رضي الله عنها في معركة أحد ولهذه الحادثة خصوصيتها باعتبارها كانت متعلقة بحياة الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم ، وعلى هذا النهج سار آئمة أهل البيت عليهم السلام والصحابة المتجبيين هذا ما هو معلوم وما شذ عن ذلك فهو خروج عن المألوف من قبيل قيادة عائشة زوج الرسول رضي الله عتها بقيادة جيوش الجمل وهي بالمحصلة حادثة انتقدها الشيعة وغض السنة الطرف عن ذكرها والحديث عنها ، ولذلك ما زال المسلمون والعرب يريددون البيت الشعري الشهير :

كتب القتل والقتال علينا ........ وعلى المحصنات جر الذيول

ثم ما هو معنى تسخير النساء للموت والقتل والأرهاب ، هل المعنى ان الرجل العراقي جبان فيجب على المرأة العراقية ان تمارس دوره الرجولي والذكوري ؟؟؟أم المعنى ان المرأة العراقية أمية وجاهلة فيمكن استغلالها بهذه السهولة التي بدأت تجلب انتباه العالم بأجمعة ؟؟؟!!!أم المعنى ان عصابات العبث وغلمان التكفير وشراذم الطائفية لايقيمون وزنا لا للرجل العراقي ولا للمرأة العراقية والأثنين عندهم عبارة عن مشاريع للموت والدمار والخراب ؟؟؟؟

من هو المسؤول:

وأمام هذه الحقيقية التأريخية البديهية من هو المسؤول بالفعل او بالقوة عن تحويل المرأة العراقية الى تكوين يعاكس تماما ما اراده الله سبحانه وتعالى من خلقها كوعاء لايجاد الممكن الوجود ؟؟؟ من هو المسؤول عن تحويل المرأة العراقية من كيان لعطاء الحياة الى كيان لقتل الحياة ؟؟؟كلنا مسؤولون فيما اذا لم نتخذ موقفا حاسما أمام هذا الاستهتار الذي وصل في العراق حد لايمكن السكوت عنه ، ويبقى المسؤول الأول هو بقايا البعث ، نعم ، ومن غير البعث وشراذمه وذؤبانه والكل يعلم وبالبداهة عندما يسمع عن مثل هكذا أمور انه لايقدم على مثل هذه الأفعال النكراء غير البعثيين الصداميين الذي زجوا بالمرأة العراقية في صلب الحروب الدمومية التي خاضوها ، ومعهم صعاليك التكفير وغلمان الطائفية وما يفعله هولاء بالمرأة العربية عامة والخليجية خاصة حاليا آمر واضح كرابعة الشمس في النهار.

المسؤول كذلك عن ذلك هم أولئك الذين فتلوا شواربهم وأعقفوا عِقالهم واصحاب اللحى والأربطة الحريرية حول قضية صابرين الجنابي المفبركه وأقاموا الدنيا ولم يقعدوها وهم يتحدثون عن الشرف والغيرة والرجولة الإسلامية والعربية التي انتهكت فيما يلوذون اليوم بالصمت ، وحرمة وكرامة المرأة العراقية وبالخصوص في المنطقة الغربية تنتهك بأبشع صورها من قبل من يعلمونهم جيدا ، المسؤولية الكبرى ملقاة على عاتق جبهة التوافق باعتبارها الممثل السياسي للطائفية السنية الكريمة في العراق و هي المسؤولة عن الحكومات المحلية ومجالس المحافظات في المنطقة الغربية التي يتوجب عليها ان تبذل المزيد من الجهود من اجل ايقاف ماكينة أرعاب العراقيين والعالم بالمرأة العراقية السنية ، بل أمتد الأمر الى اكثر من ذلك حيث تحدثت اليوم صحيفة ذا كارديان البريطانية 03/08 عن تهديدات جدية رصدتها اجهزة المخابرات الأوربية عن مجاميع نسائية مسلمة يعد الآن لاستخدامها في تفجيرات كبرى في بعض العواصم الأوربية ، فلم يكفي أن يتحول المسلم والعربي الى وحش كاسر عندما يحل باي مكان خاص ، الآن ستتحول المرأة المسلمة كذلك لكي تكتمل فصول المسرحية الخوارجية ا لتكفيرية.

الحكومة العراقية تتحمل جزءا من المسؤولية كذلك حيث يتوجب عليها ان تبارد و فورا الى حملة وطنية لتوعية المرأة العراقية والتركيز على الموضوع اعلاميا و التنسيق مع الكتل البرلمانية المؤثرة في مناطقها لبدء برنامج شامل لابعاد المرأة العراقية عامة والسنية خاصة عن مصادر التهديد .

والأسوأ والأنكل:

هي اساليب تجنيد تلك النسوة فالتقارير الخاصة تتحدث عن اساليب شيطانية قذرة لايمكن ان يتفتق عنها اي عقل انساني يمتلك ذرة من إحساس أو ضمير ناهيك عن كونه مسلما او عربيا يدعي الشهامة والرجولة ، تقول التقارير ان جزء ممن قمن بعمليات انتحارية تعرضن للتهديد بقتل الابناء او الازواج وقد قتل لبعضهم بعض افراد الأسرة ويهددن فيما اذا لم يقمن بالتفجيرات الانتحارية سيقتل باقي افراد الاسرة مما يعني انهم يضربون على وتر العاطفة الحساسة للمرأة واستعدادها للتضحية من اجل اسرتها وأولادها ، والبعض تحدث عن قيام بعض العصابات ا لمسلحة بتزويج افرادهم من بنات يسعون بعد فترة الى دفع فرد آخر للاعتداء عليها من نفس العصابة ويفبركون مسرحية معرفة الزوج بقصة الخيانة الزوجية ثم يخيرونها بين القتل شرفا وتلويث سمعة عائلتها وعشيرتها أو التوبة الى الباري من الزنا بالقيام ـ بعملية استشهادية ضد المحتل او اعوانه ـ حيث سيغفر الله لها ذنبها وسيدخلها الجنة وستحافظ من خلال ذلك على سمعتها وسمعة اهلها وعشيرتها ، وهو لعمري فخ محكم لايصدر إلا عن عقليات بعثية يعلم كل العراقيون انهم استخدموا مثلها خلال سنوات حكمهم العجاف ، وفيما اذا اضيف للعقليات البعثية عقليات التكفير والطائفية فستكون النتيجة التي هي امامكم اعلاه .

البصرةعلى الخط :

وقبل الختام لابد ان نمر على افعال المتأسلمين ادعياء التدين وما فعلوه بالمرأة الشيعية في مدينة البصرة من قتل وذبح وحرق بدعوى الزنا بدون شهود وقضاة ومحاكمات ، وكل مسلم بسيط الثقافة يعلم ان الشارع المقدس قد وضع للزنا عقوبات قاسية وضوابط اقسى ، فأما العقوبة فهي الرجم ، ولكن الشرط وهو اربعة شهود عدول يشهدون بأنهم رأوا ان الميل قد دخل بالمكحل ، وهذا ما لا يتأتى لاي احد ، حتى قال بعض الفقهاء انها اشبة بعقوبة موقوفة ، والفتاوى الفقهية تقول لو شهد ثلاثة بانهم رأوا الميل بالمكحل وقال الرابع شاهدت الزنا ولم اشاهد ذلك ، لحكم على الأربعة بالتعزير جلدا بدعوى شهادة الزور ضد المرأة !!!!

فكيف تسنى لجماعات التخلف بان تقتل امراة مسلمة بدعوة قال فلان ، وشاهد فلان ، وزنة فلانة ، لقد قتل المئات من النساء في البصرة خلال السنوات الماضية بمثل هذه الدعاوى التي لايمكن ان تنطلى على اي مسلم ، لكن الفارق بين الأثنين ان المرأة في البصرة كانت تقتل كالعادة ، أما في المنطقة الغربية فأنهم يقتلون بها ويقتلوها.

هكذا يمتهن ادعياء المقاومة وهي منهم براء كرامة المرأة المسلمة العراقية وقد حان الوقت للوقوف بوجه حملة تجنيد المرأة العراقية للقتل والأرهاب ، والمسؤولية مسؤولية الجميع بدون استثناء .

Basim_alawadi@yahoo.co.uk

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
علي بكلوريوس اقتصاد وسياحة ودبلوم ادارة مدنية
2008-08-05
هذا الموضوع يحتاج الى توعية وكشف كامل كما هو واضح الان في عدد الانتحاريات فالمدرسة والتلفزيون والاهل والمجتمع الكل مسؤول والحوافز المادية الى كل من يدلي بمعلومات عن الارهابيات وايجاد فرص عمل الى النساء وليس شرط ان تكون النساء كلهن من العراق فنحن نعرف ماذا كايطبح في معسكر جند الشام في لبنان و معسكر اشرف في ديالى الموضوع لنا خامض جدا لحد الان فقط الضحايا هم من العراقيون الابرياء نسمع بهم كل فترة نحتاج الى صحافة واعلام يشكف هذا الموضوع ومن يقف خلفة ويغطية كي لا ينكشف ربما هو احد اخوات صابري
علي بكلوريوس اقتصادج وسياحة ودبلوم ادارة مدنية
2008-08-04
المفروض ان تقوم الحكومة بفتح التطوع الى النساء في الجيش والشرطة في كل محافضات العراقية فالاماكن التي لا يستطيع الرجال الدخول لها يمكن ان يسد الفراغ الامني بالنساء خصوصا التفتيش ويجب ان تكون هذة القدرات النسوية متطورة حتى المناطق التي هجر منها الناس يجب ان يكون فيها تطوع نسوي اكثر وبهذا نبين الى القاعدة وازلام المقبور نحن عندنا حلول اخرئ لا نبقى ننتضر الضربة كل مرة
أبن البصرة
2008-08-04
اللهم أنصر العراق و العراقيين أخي العزيز كاتب المقال بارك الله فيك وقوا حجتك ولقنك الحق دوما وأبدا وسدد على طريق الخير خطاك
علي بكلوريوس اقتصادج وسياحة ودبلوم ادارة مدنية
2008-08-04
هؤلاء هم البعث المقبور الثمر العفن من هذة الشجرة الخبيثة لا يهم كرامة المراة نهائيا هل نسينا كيف كان الملعون ابن المقبور يذهب الى الكلية يختصب البنات ويقتلهن او ابوة النجس كذلك ففي مفاهيم هذا الحزب المنحرف كل شي محلل حتى الزنة واللة ماذنب امراء مختلة عقليا ارسالها الى الاسواق لغرض قتل الناس هذا موجود في اي دين واي حنس بشري اللة همة الا في دين الوهابية القذرين ومن لفة لفهم
علي السّراي
2008-08-04
جناب الاستاذ العزيز الاستاذ باسم المحترم بعد التحية والسلام بارك الله بكم وبجهودكم المعروفة ومواقفقكم المشرفة ف5ي نصرة قضية ابناء شعبنا العراقي المظلوم اخي العزيز إن ما اشرت اليه في مقالتكم هذه هو غيض من فيض، فكما هو معروف عن لواقط العهر من أشباه الرجال الذين يُكنون بالبعثية وأزلام النظام الشوفيني البائد بأنهم لا يتورعون عن إرتكاب خبائث الموبقات من الجرائم بحق الابرياء من أبناء شعبنا العرقي وإن أساليبهم الخسيسة هذه باتت معروفة للجميع وأقسم بالله إن هنالك البعض ممن ذابوا في بوتقة الإجرام الصدامي كانوا على إستعداد لان يزنوا بأمهاتهم في سبيل ديمومة نظامهم الدموي أضف إلى هذه الأساليب القذرة ، الأساليب التي جلبها اخوتهم من المتاسلمين من مرتزقة الافغان العرب من قطعان الإرهابيين التكفيرين الوهابية التي تصدرها الينا شقيقاتنا من دول الجوار العروبي كي يتقربوا إلى الله بذبح الابرياء من اطفال ونساء وشيوخ، وإن تلاقح الافكار بين قطبي الكفر والعهر والإجرام البعثوهابي هو الذي أدى إلى هذه النتيجة التي نراها اليوم من تجنيد النساء طوعا أو كرها لإستخدامهن كعبوات بشرية جاهزة وحسب الطلب، وأعلم يا اخي العزيز بأن العنصر النسائي هو الاكثر فتكاً وتدميراً وإصابة للهدف في عمليات القتل أو الإغتيال من العنصر الرجالي لسهولة تنقل المراة وحريتها في الوصول إلى الهدف لقلة الرقابة عليها ولكيفية معاملتنا لها كاناس شرقيين، وانا أعني ما اقول لأني قد درست الأمن والامن الشخصي في أعرق الأكاديميات العالمية في المانيا. والحقيقة إنه يجب عاى الحكومة المتصدية في تلك المناطق التي تُجند تلك النسوة الإرهابيات أن تاخذ بزمام المبادرة للقضاء على هذا النوع من الارهاب ونحن نخشى أن تكون جبهة التوافق والحزب الاسلامية وكل اخوة صابرين لها يد في مايحصل لتحقيق بعض المكاسب وتطبيق بعض الاجندة التي تملى عليها سيما إن لهؤلاء سوابق كثيرة يعرفها الشعب العراقي ويتذكرها جيداً الشيء الاخر على الحكومة الوطنية ان تنزل بكل ثقلها في تلك المناطق لتتعقب فلول القاعدة وما تبقى من أيتام النظام المقبور كما تفعل الان في مدينة ديالى التي كانت أسيرة بيد هذه التكفيرية وكذلك فتح مراكز توعية خاصة بالنساء وتحصينهم فكريا واجتماعيا كي لايصبحن فريسات سهلات يقعن في مصائد شراذمة البعثوهابيية وهذا اقل القليل. وتقبل مني يا اخي العزيز فائق الاحترام
Mo7ammad
2008-08-04
سيدنه الكريم باسم ادامك الله وسدد خطاك وموفق على هذه المقاله التي تستشرف افق المراءه العراقيه ووقوعها فريسه بيد القاعده وملحقاتها ولكن في القلب دمبله كبيره حول هذه المقاله الشريفه وهي ارسالها الى مستنقع البعث العفن كتابات وظهور اسمكم الشريف مع اسماء العهر والرقص والبعثيين المتسكعين في الاردن ومصر وانت ادرى بوجود اسمك في موقع قذر قد لفظه الشعب العراقي الشريف وماذا يعني لمن لايعرف من هو السيد الكريم باسم العوادي
ام حسن
2008-08-04
واحد طرق الخسة الجبانة هو استغلال ذوات الاحتياجات الخاصة بعد الاتفاق مع احد موظفي مستشفى الامراض العقلية او احد مسؤوليها كما حصل في تفجيرات سوق الغزل في بغداد وسقوط العشرات من الشهداء واعقبه بعد دقائق انفجار اخر في سوق بغداد الجديدة باستخدام امرأة اخرى اخرجت من نفس المستشفى , خسة البعثيين تعدت الحدود فلا توجد حرمة لبشر او مبدأ او عقيدة , فلا نتوقع غير الخسة التي عملوا بها ويعملون لانها اصبحت ماركة مسجلة باسمهم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك