المقالات

الانتحاريات من احضان البعثيين الى فتاوى الوهابية..شاهد الرابط واضحك..

1981 14:13:00 2008-08-18

( بقلم : سليم الرميثي )

بعد ان خسر البعثيون والقاعديون المعركة في العراق وبعد ان سحقهم رجال العراق الغيارى وبعد ان هُزم الشر كله في وطن الاولياء والاوصياء المحمديين..راح اهل المكر والغدر من البعثيين والقاعديين يصولون ويجولون ويتوسلون بالساقطات والعاهرات اللواتي نبذهن الشرع والشارع وربما كُنّ من المتخلفات عقليا وجسديا..لكي يذهبن ويفجرن اجسادهن النتنة بعد ليلة او ليال قُضيت مع زناديق الرفاق والامراء المارقين على الدين والدنيا..اي ان الساقطة بعد ان ترقص لياليها بين احضان الرفاق تذهب لاعلان توبتها عند احضان الامراء ومن هناك تُفَخخ كشيطانة وهي طبعا مكرهة وليس امامها خيار اخر الا ان تكون قنبرة قذرة لتفتك بالابرياء والمساكين..

هذا النوع من الجهاد هو طبعا اخر ماوصلت اليه العقول الوهابية ويعتبر من الاكتشافات العلمية الفريدة في العالم لكي تتم السبحة مثل مايقول المثل العراقي او مثل ماقال الشاعر الشعبي ( جِبتيلِج هَم واِنتِ مرِيضة)..اي بعد ان اصبح الرجل المسلم مشكوكا بامره في حله وترحاله اضافوا له المرأة المسلمة واصبح بفضل آل وهاب المسلم والمسلمة سواسية كاسنان المشط في الارهاب والتفجير والقتل..

اتوقع في السنوات القادمة ان يكون المسلم الذي يعيش في الغرب طبعا عرضة للمسائلة القانونية والطبية بنفس الوقت وعليه الحصول على شهادة طبية من طبيب نفساني طبعا ليثبت انه سليم عقليا وغير قابل للتفجير وهذا ينطبق على النساء ايضا.. علماء الوهابية يدعون انهم اهل الدين الصحيح وغيرهم كافر ويستحق القتل وكذلك البعثيين يعتقدون انهم حملة الرسالة العربية والقومية وغيرهم اما خائن او عميل ويستحق الاعدام(وهل الركعة لهل النعال).. لهذا السبب نرى الآن البعثيين والوهابيين في حالة تزاوج ونكاح ولو بالحرام لانهم يعلموا ان شهر العسل التفخيخي بالنسبة لزواجهم سينتهي قريبا على ايدي غيارى العراق النجباء..العالم العربي والاسلامي الان يعاني من مدرستين كل منها تدعوا الى التخلف والعودة الى العصور الجاهلية هما مدرسة البعث العفلقية ومدرسة التخريف الوهابية..

لكي لا أطيل على القاريء الكريم ارجوا الاطلاع على هذا الرابط والاستماع لاحد علماء الوهابية الفلتة وهو يتكلم عن حرمة قبعة الراس وعلاقتها باشعة الشمس والتاثيرات على العين وهي تعتبر من الفتاوي العجيبة والغريبة http://au.youtube.com/watch?v=aw3t99sUelQ

ومن لم يستطيع الدخول على هذا الرابط يكتب في بحث اليو تو بي اضحك مع الفتاوى الوهابية وعندها سيستمع الى العالم فلتة زمانه...اذا كان عالمهم بهذا المستوى فما بالك بعوامهم...

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك