المقالات

الأفتراءات على محافظ الديوانيه لصالح من ؟

1144 03:24:00 2008-12-06

( بقلم : سعيد الموسوي )

انا لا ادافع عن محافظ الدانيه هنا ولكن ماهي المصلحه من الافتراء على محافظ الديوانيه. قد يكون غل في بعض القلوب على الشخص نفسه و قد يكون حقدأ على مكون شريف لم يرى منه العراقيين الاالخير ولكون المحافظ ينتمي لهذ المكون وانا لا انتمي لاي حزب بل اقدر من يعمل لله ولشعبه اياً كان و الحق واضح جلي لمن يبصر بعقله وبقلبه والباطل يأتي بلباس الحق و سرعان ما ينكشف زيفه ولقد رأينا جهاد المجلس الاعلى ايام الظلم والأضطهاد وكم ضحى في سبيل الخلاص هذا الشعب من براثن الظلم والأضطهاد ولن يبرز عضلاته يوما ويقول للشعب اني فعلت هذا ولم يتجنى على احد ولن يظلم احد وكل سياساته هادفه وهادئه ولن تحتوي الا على الخير للجميع دون تفريق وهدفه رضوان اله تعالى وتاريخه مشرف لن يسعى يوماً للنيل من سمعة احد او التفريق بين الاخوه اصحاب الخط الواحد كما فعلها غيره والشعب اليوم يعرف من الكفوء والحريص على مصلحته ولا تنطلي عليه الأكاذيب بكاانواعها وتمويلها العراقي والعربي

سبحان الله لقد لعبت الاعراب المنافقه دول جوارنا بعقول السذج والنفعيين البعثيين المحسوبين على الشيعه للأسف والشيعه براء منهم الشيعه الحقيقين لن يظلموا احد قط بكلمه او بغيرها. واعرابنا علموا الشواذ البعثيين التزوير والدجل والافتراء ودرسوهم مواد اضافيه الى مواد الشيطان وما ألأفتراءات على محافظ الديوانيه ماهي الا تطبيق لما تلقوه من الوهابيه العربيه ومنهاج البعث النتن فقد نقل الاعراب نفاقهم الشيطاني الى البعثيين في العراق مع تمويل وتطبيل ولكن لايحق الا الحق

ونسأل الله الهدايه لمن يستحق الهدايه . وهنا شاهد على نفاق الاعراب  حتى المسيحيين العرب ومثال حديث صحفي لبناني امريكي الجنسيه مسيحي لقد انتفظ فيه عرق الأعراب المنافقين واقامه دعوي يطلب فيها عدم تنصيب اوبا رئيس آمريكا على مولده كينيا وليست امريكا,الصحفي العربي جوزيف فرح، لبناني الأصل

والخبر يقول تدرس المحكمة الأمريكية العليا، الجمعة 5-12-2008، إمكانية قبول دعوى قضائية رفعها صحافي أمريكي، لبناني الأصل، بهدف منع تنصيب الرئيس المنتخب باراك أوباما، على خلفية التشكيك في شهادة ميلاده.إذ سيدرس قضاة المحكمة العليا الدعوى التي تطعن في "أهلية" أوباما، بحجة أنه لا يملك شهادة ميلاد تثبت أنه أمريكي بالميلاد، وليس التجنيس

ويزعم فرح أن أوباما لم يولد في ولاية هاواي كما يقول، وإنما في مومباسا الكينية، أثناء تمتع والده حسين باراك أوباما بالجنسية البريطانية، لكن ولاية هاواي، مسقط رأس والدته، أعطته شهادة ميلاد من دون استيفاء الشروط المطلوبة، ويتمسك بأن على المحكمة العليا أن ترغم أوباما على إبراز شهادة ميلاده للتحقق من أهليته للرئاسة قبل تنصيبه في الـ20 من يناير المقبل.

وبالمناسبه هناك قصيده للشاعر احمد مطر العراقي تذكرني باعراب الجوارالقصيده من اوبا.. لجميع الاعراب شعوبآ وحكاما

مِن أوباما.. لِجَميعِ الأعرابِ شُعوباً أو حُكّاما:

قَرْعُ طَناجِرِكُمْ في بابيأرهَقَني وَأطارَ صَوابي..(افعَل هذا يا أوباما..اترُك هذا يا أوباماأمطِرْنا بَرْداً وسَلامايا أوباما.وَفِّرْ للِعُريانِ حِزاما!يا أوباما.خَصِّصْ للِطّاسَةِ حَمّاما!يا أوباما.فَصِّلْ للِنَملَةِ بيجاما !يا أوباما..)قَرقَعَة تَعلِكُ أحلاماًوَتَقيء صَداها أوهَامَاوَسُعارُ الضَّجّةِ مِن حَوْليلا يَخبو حتّى يتنامى.وَأنا رَجْلُ عِندي شُغْلٌأكثَرُ مِن وَقتِ بَطالَتكُمْأطوَلُ مِن حُكْمِ جَلالَتِكُمْفَدَعوني أُنذركُمْ بَدءاًكَي أحظى بالعُذْر ختاما:لَستُ بِخادمِ مَن خَلَّفَكُمْلأُسِاطَ قُعوداً وَقياما.لَستُ أخاكُمْ حَتّى أُهْجىإن أنَا لَمْ أصِلِ الأرحاما.لَستُ أباكُمْ حَتّى أُرجىلأكِونَ عَلَيْكُمْ قَوّاما.وَعُروبَتُكُمْ لَمْ تَختَرْنيوَأنا ما اختَرتُ الإسلاما!فَدَعوا غَيري يَتَبَنّاكُمْأو ظَلُّوا أبَداً أيتاما!أنَا أُمثولَةُ شَعْبٍ يأبىأن يَحكُمَهُ أحَدّ غَصبْا..و نِظامٍ يَحتَرِمُ الشَّعبا.وَأنا لَهُما لا غَيرِهِماسأُقَطِّرُ قَلبي أنغاماحَتّى لَو نَزَلَتْ أنغاميفَوقَ مَسامِعِكُمْ.. ألغاما!فامتَثِلوا.. نُظُماً وَشُعوباًوَاتَّخِذوا مَثَلي إلهاما.أمّا إن شِئتُمْ أن تَبقوافي هذي الدُّنيا أنعاماتَتَسوَّلُ أمْنَاً وَطَعامافَأُصارِحُكُمْ.. أنّي رَجُلُفي كُلِّ مَحَطّاتِ حَياتيلَمْ أُدخِلْ ضِمْنَ حِساباتيأن أرعى، يوماً، أغناما!

احمد مطر.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
مزاحم الحجاج
2008-12-06
بسمه تعالى شكرا للاخ الموسوي لاثارته لهذا الموضوع المهم فمحافظ الديوانيه غني عن التعريف فهو مجاهد شهم لقن البعثيين دروسا لن ينسوها ابدا في ايام الحرب الاولى لهذا استشاطوا غضبا لتولي ابناء العراق قياده اهليهم بعيدا عن المجرمين . لهذا فبركوا كتاب كاذب ملئ بالاخطاء والمعلومات المزوره ونسبوه لهذا المجاهد البطل الذي لا يعرف الكذب او التجاوز على الاخرين مهما كانت الاسباب. ومن الامور البسيطه التي فضحتهم هي كتابهم المعنون الى دائره الماء والمجاري ونسوا ان هذه الدائره فصلت بعد سقوط المشنوق صدام ......
الدكتور شريف العراقي
2008-12-06
أرى أن مشاريع محافظة الديوانية كثيرة
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
مهدي اليستري : السلام عليك ايها السيد الزكي الطاهر الوالي الداعي الحفي اشهد انك قلت حقا ونطقت صدقا ودعوة إلى ...
الموضوع :
قصة السيد ابراهيم المجاب … ” إقرأوها “
ابو محمد : كلنا مع حرق سفارة امريكا الارهابية المجرمة قاتلة اطفال غزة والعراق وسوريا واليمن وليس فقط حرق مطاعم ...
الموضوع :
الخارجية العراقية ترد على واشنطن وتبرأ الحشد الشعبي من هجمات المطاعم
جبارعبدالزهرة العبودي : هذا التمثال يدل على خباثة النحات الذي قام بنحته ويدل ايضا على انه فاقد للحياء ومكارم الأخلاق ...
الموضوع :
استغراب نيابي وشعبي من تمثال الإصبع في بغداد: يعطي ايحاءات وليس فيه ذوق
سميرة مراد : بوركت الانامل التي سطرت هذه الكلمات ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
محمد السعداوي الأسدي ديالى السعدية : الف الف مبروك للمنتخب العراقي ...
الموضوع :
المندلاوي يبارك فوز منتخب العراق على نظيره الفيتنامي ضمن منافسات بطولة كأس اسيا تحت ٢٣ سنة
محمود الراشدي : نبارك لكم هذا العمل الجبار اللذي طال إنتظاره بتنظيف قلب بغداد منطقة البتاويين وشارع السعدون من عصابات ...
الموضوع :
باشراف الوزير ولأول مرة منذ 2003.. اعلان النتائج الاولية لـ"صولة البتاوين" بعد انطلاقها فجرًا
الانسان : لانه الوزارة ملك ابوه، لو حكومة بيها خير كان طردوه ، لكن الحكومة ما تحب تزعل الاكراد ...
الموضوع :
رغم الأحداث الدبلوماسية الكبيرة في العراق.. وزير الخارجية متخلف عن أداء مهامه منذ وفاة زوجته
غريب : والله انها البكاء والعجز امام روح الكلمات يا ابا عبد الله 💔 ...
الموضوع :
قصيدة الشيخ صالح ابن العرندس في الحسين ع
أبو رغيف : بارك الله فيكم أولاد سلمان ألمحمدي وبارك بفقيه خراسان ألسيد علي ألسيستاني دام ظله وأطال الله عزوجل ...
الموضوع :
الحرس الثوري الإيراني: جميع أهداف هجومنا على إسرائيل كانت عسكرية وتم ضربها بنجاح
احمد إبراهيم : خلع الشيخ خليفة بن حمد آل ثاني لم يكن الاول من نوعه في الخليج العربي فقد تم ...
الموضوع :
كيف قبلت الشيخة موزة الزواج من امير قطر حمد ال ثاني؟
فيسبوك