المقالات

رداً على شبهات.. ائتلاف دولة القانون في الانتخابات

1970 19:47:00 2009-02-08

بقلم: عمار العامري

كتب احد الكتاب واسمه محسن الكاظمي ولا ندري هل ينتمي إلى فصائل البعثيين التي أخذت تدافع عن حزب الدعوة والسيد رئيس الوزراء لا حبا بهما وإنما لغرض الايقاع بهما في أخطر فخ استراتيجي نصب لهما، أو انه ينتمي إلى نفس الحزب الذي لا يخلو بعض كتابه من الروح التي وسمت مقال محسن الكاظمي هذا، وقد اورد الأخ عمار العامري جملة من الملاحظات السريعة التي سنضعها ونضع مقال المدعو محسن الكاظمي من بعده ليطلع القراء على مستوى الخسة في الهجمة التي يتعرض لها المجلس الأعلى الإسلامي العراقي قبل وبعد الانتخابات وهم يتصورون انهم سينالون من عزيمته وقوة جماهيره، أو ليغطوا على ما اقترفته أيديهم في وقت الانتخابات وما قبلها

الوكالة.

كيف هي صحة المنهج أيها الباحث المحترم أليس هي؟ :- اعتراف رئيس الحملة الانتخابية لائتلاف دولة القانون باستخدام أموال الدولة في الحملة الانتخابية وهذا بحد ذاته "فساد أداري باعتراف الجاني".- اعتراف رئيس الحملة الانتخابية لائتلاف دولة القانون بمسخ هوية الأستاذ نوري المالكي واعتباره علماني وليس إسلامي من اجل "كسب أصوات من ليس لديهم مبدأ".- وكلامك أيها الباحث الموقر عن شهيد المحراب السيد محمد باقر الحكيم يمثل "غاية النكران لذات الشخص والاعتراف بالفضل ورداً للجميل".- إما عن شهادتك بتعاون السيد عبد العزيز الحكيم مع الطرف الإيراني لاغتيال شهيد المحراب هذا كلام من ألان هو محسوب على "ائتلاف دولة القانون وهي ألان مطلوبة للشهادة لدى المحكمة الدولية" والحمد لله قد تعرفنا على من هو متورط باغتيال رمز من رموز العراق ورئيس المجلس الأعلى الإسلامي العراقي بشهادة أخواننا الباحثين عن الحقيقية ومن هم من أتباع ائتلاف دولة القانون وإنشاء الله سوف يكون الأستاذ نوري المالكي هو الشاهد لأننا بحاجة لدليل مع أن العالم كله يعلم من اغتال شهيد المحراب هم القاعدة.- أما دعوتك أن السيد عبد العزيز الحكيم هو في حالة الموت السريري والذي تدعيه أنت كلام يطابق الخبر الذي أعلنته بعض وكالات الإنباء قبل الانتخابات بأسبوع وهذا دليل على أن الخبر جاء من قبلكم يا من تنعقون مع كل ناعق وهذا يثبت بالدليل أن المطبلين له هم إعلاميي حملة دولة القانون وهم من روجوا لذلك مع انه كلام كاذب.- أما صحة المنهج التي تتكلم عنها أليس هي تخلي دولة القانون عن مبادئها الأساسية والدستورية وأهمها، أولا: الطرق على وتيرة المركزية المقيتة التي يعيش العراق ويلاتها فلماذا لم نحاول تطبيق اللامركزية ولو لسنة واحدة لنعرف الفرق بين الاثنين. وثانيا: حديث الأستاذ نوري المالكي حول التعديل الدستوري الذي صفق له أعداء العراق من البعثيين وغيرهم وهذه كانت محاولة لكسبهم لجانبه في الانتخابات.وهاتان النقطتان يثبتان بعين اليقين أن ائتلاف دولة القانون قد تخلت عن مبادئها المصيرية مقابل الحصول على مكاسب ذاتية وحزبية.- وأما أذا كنت أنت يا من تدعي محسن الكاظمي هذا كلامك أنصاف فاعتقد انك من جنود الدولة التي سخر أخواننا في حزب الدعوة الإسلامية كل ما تملك هذه الدولة من أموال وأعلام وإمكانيات وإصلاحيات من اجل الانتخابات فأذن الصراع في الانتخابات كان بين الدولة وما تمتلك متمثلة في حزب الدعوة من جهة وباقي الكيانات السياسية الأخرى من جهة . - أما فوز دولة القانون لم يأتي بقوة هذا الكيان فحسب أنما جاء بصولة الفرسان التي دعا أليها البدريون والمجلس الأعلى في البصرة وامن بغداد الذي جاء بصراع المجلس الأعلى مع القاعدة واستفادة منها المالكي باعتباره رئيس للوزراء ومجالس الإسناد التي سخرت المصالحة الوطنية لها في كل العراق وهذا تجني على الحق يا حضرة الأستاذ الباحث ومن خلفك أخواننا الأعزاء في حزب الدعوة الإسلامية ائتلاف دولة القانون العلماني بشهادتهم.Ammaryasir76@yahoo.com

مقال المدعو محسن الكاظمي

فوز ائتلاف دولة القانون في الانتخابات دليل على صحة المنهجمن الطبيعي أن يصوت الجمهور للمعتدلين، فالوسطية في التفكير والتطبيق، وفي الأمور كلها هي المنهج الصحيح الذي أكد عليه القرآن الكريم :" وكذلك جعلناكم أمةً وسطاً..." الآية.وكذلك الحوار المتحضر وتقبل الجميع والاستماع لهم من المنهج الصحيح.إن ائتلاف دولة القانون الذي انتهج هذا النهج بعد دراسات معمقة، واستشارات على أعلى المستويات، لم يكن غريبا أن يصوت لها الجمهور لا سيما في المناطق الجنوبية التي طالما اشتكى أهلها من سوء إدارة المتطرفين، من الذين يرفعون شعارات الرموز الدينية ويستعملونها لأغراض ومصالح دنيئة.ولنكن صريحين أكثر ونقول إن ما يسمى بالمجلس الأعلى الإسلامي الذي يرأسه عبد العزيز الحكيم، اكتشف مؤخرا من قبل الجمهور وظهر على حقيقته، وأكبر دليل على ذلك أنه خرج من هذه الانتخابات بذلّة ما بعدها ذلة...والذي قتل السيد محمد الحكيم وخالف أمره من الطبيعي أن يصيبه الصغار وأن تكون عاقبة مكره الخسران المبين.وربما لا يعرف كثير من العراقيين ماذا أعني بـ (الذي قتل السيد محمد الحكيم)...عندما عاد السيد الشهيد محمد الحكيم إلى العراق وشمّ تربته الطاهرة، وتبين له أنه سيكون من الذين سيحكمون العراق، وضع أسسا لمستقبل الحكم في العراق أهمها الوحدة الوطنية وعدم السماح للطائفية بأن تكون موجودة في العراق نهائيا، فالكل أخوة في الدين والوطن، وكذلك مما قرره السيد الشهيد السيادة الكاملة للعراق حين قال في إحدى جلساته الخاصة، "نحن كنا ضيوف على الإيرانيين واليوم انتهت ضيافتهم لنا مشكورين...إننا نشكرهم لكن لا نبيع الوطن مقابل ضيافة، فهو ليس ملك لنا بل ملك للعراقيين".لكن التقارير التي كانت تصل إلى طهران أولاً بأول فعلت فعلها، واتفق النظام الإيراني مع عبد العزيز الحكيم لاغتيال السيد الشهيد مقابل أن يقود المجلس ويحصل على دعم إيراني غير متناهٍ.وفعلا أقدم عبد العزيز الحكيم على تمزيق أشلاء أخيه بطريقة وحشية معروفة، واستلم بعده زمام الأمور...لكن ما الذي حل به في النهاية، الكل يعرف اليوم أن عبد العزيز مصاب بمرض السرطان الرئوي وهو الآن ميت سريريا، ويا سبحان الله، دم الشهيد ظهر برهانه مرضا خبيثا في القاتل، وسيظهر في عمار الحكيم إن تسلم المنصب بعد أبيه فدم الشهيد لم يذهب سدى.نرجوكم لا ترفعوا الرايات السوداء والخضراء (مع احترامنا وحبنا لها) في دعاياتكم بعد اليوم، فالصادق لا يعتمد على أمجاد أسلافه بل يبني مجده بنفسه، بصدقه ووطنيته، باحتظانه للشعب بأطيافه كافة، لا أن يؤجج نيران الطائفية بين أبناء البلد الواحد، وهذا الكلام موجه لأحبائي من الجمهور أما شخص قتل أخاه فلا حاجة لي بمحادثته فالله أظهر الحق وانتقم منه وقضي الأمر.الكاتب والباحث محسن الكاظمي

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
د . علاء الجوراني
2009-03-04
من هذه المقولة التي يذكرها محسن الكاظمي في مقاله "نحن كنا ضيوف على الإيرانيين واليوم انتهت ضيافتهم لنا مشكورين...إننا نشكرهم لكن لا نبيع الوطن مقابل ضيافة، فهو ليس ملك لنا بل ملك للعراقيين" اتضح لي وبعد التمعن فيها والبحث عن حقيقتها ان من ينقلها بهذه الصورة هو كان قريب من السيد الحكيم وبعد التحري استذكرت ان محسن الكاظمي وانا عرفه سابقا هو احد اقلام حزب الدعوة في ايران وقد سخر هناك مع عادل رؤوف ومختار الاسدي ومحمد الحسيني بممارسة التشهير والتهجم على السيد محمد باقر الحكيم بدعم من حزب الدعوة انذاك
محمد المنصور
2009-02-09
ما علاقة إئتلاف دولة القانون بالمقال السيء الذي نشره المدعو الكاظمي.. ولماذا هذا التهجم على شخص رئيس الوزراء إبتداءاً من السيد عمار العامري بمباركة الوكالة المحترمة وإنتهاءاً بعدد من السادة المعلقين على الخبر... كما أرجو الإنتباه إلى أن تعليقات الأخوة المغتربين سواء على هذا الخبر أو غيره تتسم في أغلبها بأنها بعيدة عن الحراك السياسي اليومي المتسارع في العراق ومن أهم أفرازاته نتائج الإنتخابات التي لم تجيء إعتباطاً ولا لأسباب خارجة عن هذا الحراك ورغبة التاخب العراقي ... فلنكن موضوعيين ومتنبهيين
فائز
2009-02-09
لا يجوز بتاتا السب والشتم وخصوصا وان الاخوة في الاحزاب الاسلامية هم منا والينا نعم المناقشة المستندة على ادلة ووقائع وليس التهم التي لا يمكن اثباتها فليس من نهج شهيد المحراب المهاترة ولا السب بل النقد البناء البعيد عن الفحش المسسب لتباعد الاخوان.وادا اختلفنا مع حزب ما فليس معناه القدح به حتى لو فرضنا ان افرادا منه اساءوا.فلنتقي الله.
الميساني
2009-02-09
بوركت سواعدكم يا دولة القانون لطيف جدا عندما تسمع شعار دولة القانون والالطف هو به امثال محسن الكاظمي بعثي الفكر قذر اللسان هل هذا هو الانجاز الذي يتحدث عنه المالكي اذا كان هذا فعلى تضحيات الشعب العراقي السلام ولياتي الافاكاون ليحكمونا الاناء ينضح بما فيه ايه الكاظمي ومن وراءك من البعثين والمتعلمننين الجدد رحمك الله يامحمد باقر الصدر ريتك موجود حتى ترى وتسمع والله لو كنت موجود لرميت هؤلاء في مزبلة التاريخ لو كان اصبعي بعثيا لقطعته هكذا قالها شهيدنا باقر الصدر رض اين هذا القول ياحزب الدعوه ؟؟؟؟؟؟
Ali
2009-02-09
ياجماعه احنه كلما كنب صرصور مقال باحد مواقع العهر والرذيله نرد علينه ونسويله قيامه؟ هذا هذا محسن الضرطي هم اشتريله بكاله؟ انوب اشتري كتاباته؟ عمي شوفونه مواضيع جديه خلي نستفاد مو اتدرون على الميته والجيفه وتهيضونها بگصبه وتگب الريحه علینه
احمد الربيعي
2009-02-08
لا احتاج لكبير عناء لاكتشف شخصيه المدعو محسن الكاظمي..انه بعثي وهذا واضح من خلال حقده على المجلس الاعلى ولانه يتبع اسلوب الايقاع بين الدعوه والمجلس ولانه ردد ماقالته قبله الشرقيه والبابليه والجزيره وعبدالباري عطوان وحارث الضاري و و و و ...الخ..فارجوا من العراقيين ان لا يعطوا هذا المطمور اكبر من حجمه لانه يريد الشهره بقذف الكبار وهو لايعلم ان عبد العزيز الحكيم يشرفه ويشرف عائلته واهله وعشيرته كلهم فردا فردا
صلاح ناصر
2009-02-08
هل يوجد حقد ووقاحه اكثر من هذا الكلام .أجزم بل أقسم على ان هذا الكاتب ليس بمحسن وليس بكاظمي انما هو عبد صدام العفلقي وقد جاء بكلام لايصدقه العقل ولايقبله المنطق والمجلس والدعوه اكبر وانزه من ذلك ومثل هذا الكلام اتفهمن ان يردعليه وزياره المالكي للحكيم خير جواب على من يصطادون في الماء العكر.
جليل
2009-02-08
حدث العاقل بما لايليق فان صدق فلا عقل له هذا الكاظمي رجل موتور وظاهرا من مقاله هو انسان لايستحق حتى الرد عليه لان امثال هؤلاء يبحثون عن مكسب هنا او هناك بهذه الاساليب القذره الملتوية التي يصدق بها حتى الطفل ولكن الذي يؤلم كثيرا هل اصبحت حرية الرأي هكذا ان كل ماهو تفه امثال الكاظمي يتحدث بهذه التوافه وعدم احترام عقول الناس وارباك الشارع العراقي ونحن نمر بااستقرار امني ان يروج هؤلاء لثقافة التجهيل وابعاد الناس عن امور مهمه تخدم المصلحة العامة عتبنا الكبير على المالكي سماحة لهؤلاء يتحدثون بااسمه
ياسر
2009-02-08
يا محسن الكذاب المفتري الان اصبح السيد شهيد المحراب رجلا وطنيا همه جمع الكلمة وتوحيد الصف ؟؟؟ ايها المعتوه الحقير الان اصبح الشهيد الحكيم رجلا نظيفا شريفا يستحق الحياة ؟؟ ألا لعنة الله عليك ايها الحقير الوسخ مهما كان مشربك ومهما كان توجهك سيبقى تيار شهيد المحراب شوكة في عيونكم برمزه وبكل شخصياته وسيبقى شبحه يلاحقكم وستبقون ترتعدون منه ومن اسمه وقدراته ...
أبو علاوي
2009-02-08
بسمه تعالى اقولها بنقل حي من شريف حي وللتاريخ في زمن الطاغوت الأرجس وهو يلاحق كل شريف حتى وان جلاوزته يسجلون أسماء من يؤم الجوامع لاحقوا هذا الراوي من منطقة عرفت بعفتها وتدينها فتبعوا سيارته خطوة فخطوه واتجاها باتجاه ولما أحس منهم الزندقة والكيد توقف عندبياعي الخمور في شارع الرشيد وهم يرقبوه فاشترى قنينة من النجاسه وصعد سيارته فما كان منهم الا ان يغادروه وكأني بلسان حالهم يقول تبين انه من صنفنه؟؟ بهذه التقيه خلص نفسه من الأرذال فاتقوا الله فيما تكتبون وتفترون والله لاتخفى عليه خافيه ؟؟؟
محمد الساعدي
2009-02-08
لنبدأ اولاً بالحديث عن دولة القانون التي دعى لها السيد الزعيم الاوحد المالكي في حملته الدعائية والتي اراد بها ان يقول بانني اتيت من اجل القانون انا اقول للمالكي واتباعه ان من كان السبب في جلوسك على هذا الكرسي هي دماء وارواح المجلس الاعلى وانصاره في البصرة وبغداد أما عن انتصاره في الانتخابات فتعلم الناس بان المالكي ماذا قدم للفضائيات من اموال ودعم لغرض دعايته الاعلامية والفضائيات التي قدم لها المبالغ الطائلة وهذه معلومة صغيرة قدم السيد المالكي للشرقية فقط 300000$ امريكي فهذا هو المالكي الزعيم .
عماد
2009-02-08
لقد نجح الحاقدون بالتفريق بين الأخوه...لمصلحة من هذه المهاترات.
عراقي حر
2009-02-08
مقال محسن الكاظمي تافه وأتفه ما ورد فيه إتهامه للسيد عبد العزيز الحكيم بإغتياله شهيد المحراب بعد إعتراف القاعدة بإغتياله ويبدو أن محسن اللاكاظمي التافه يتقبل فكرة أن يمزق سيد جليل جسد أخيه من أجل السلطة .. هذه فكرة مريضة لا تصدر إلا عن شخص تافه يحمل فكر المؤامرة البغيض
أبو علاوي
2009-02-08
بسمه تعالى ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ما أسهل ما يقال وما أشق من ان يثبت اقول هكذا تزرع الفتن؟ هل من غيور يتقي الله فيما يدعي أم أن الفتنة بلا رادع هي للايقاع بالشرفاء فهل أوضح وأثبت مما فعله أجرم الخلق من تذبيح وتهجير وتسليب وخطف وتفجير للالوف المؤلفة وبوضح النهار وثم نغطي لهم بهكذا مناوشات لاتعمل الا على اعادة الجرذ وما فعل وجرذه المخلفين بأرضنا وبالدول اتقواالله فيماتدعون وليتـحــدالمخلصون والعنوا يانشامى كل دنس ورجس وهبل والا؟ عدد الاصوات لاتستدعي التنابذ اتحدوا بالحـق
ابة مصطفى
2009-02-08
يا محسن الاعظمي اسف الكاظمي!!!. هل اجبت على هذا السؤال ؟ من اين اتت القاعدة الجماهيرية لحزب الدعوة . هل اتت لهم عن طريق مرجعهم الذي ينفي الهجوم على دار الزهراء (ع) ؟ . ام من قادتهم الذين مارسو الموبقات ايام النظام البائد في العراق، وعند سألناهم عن السبب اجابو بكل وقاحة (( تقية )) !! . ام عن طريق المحرومين ( الحواسم ) عندما عاهدهم السيد دولة رائيس الوزراء بانه سوف يملكهم هذه الدور . بينك وبين الله لو ان المجلس الاعلى قد رفعوا شعارات الرموز الدينية حسب ما تدعي لسحقت انت ودولة القانون ، تأمل ..
الاكثر مشاهدة في (المقالات)
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك