المقالات

من اسباب خسارة المجلس الاعلى في الانتخابات العمل للزرنيخ والصيت للنورة

19711 12:59:00 2009-02-08

بقلم الكــــوفي

كم كنت اتمنى ان لا اكتب بعد الانتخابات اي مقال لكن الواجب الديني والاخلاقي والوطني يجبرنا على ان نكتب ونكتب حتى نخلي ذمتنا ولا ندع الاخرين يتلاعبون كيف ما يشاؤن ، المثل الشعبي يقول ( العمل للزرنيخ والصيت للنورة ) وما جرى ويجري في الواقع العراقي وخصوصا النتائج التي خرجت بها الانتخابات ينطبق عليها المثل اعلاه ، المجلس الاعلى الذي خسر العديد من الاصوات كان ولازال اللاعب الاساسي في استتباب الامن ومن قبل كتابة الدستور وسن قانون الانتخابات وفرضها بقوة على الطرف الامريكي وهذا التوجه يدركه العدو والصديق ومنذ اللحظات الاولى التي سقط فيها نظام الحكم العفلقي الدكتاتوري اعلن المجلس الاعلى عن مبادئه ولم يخشى من احد ، ولعل الخطاب السياسي لشهيد المحراب كان رسالة تحدي للامريكان لم يسبقه اليه سابق ودفع ضريبة ذلك روحه الطاهرة وثبت المجلس الاعلى على هذه الاسس واكمل المشوار ونجح في ذلك نجاحا باهرا ، المتابع للشأن العراقي يدرك ان المجلس الاعلى تعامل مع كل الملفات بحكمة وتعقل واستطاع ان ينقذ العراق من الانزلاق في متاهات لايستطيع الخروج منها كما انه كان يمتثل لتوجيهات المرجعية في كل صغيرة وكبيرة وهذا ما عهدناه سابقا ولاحقا ، حتى لانطيل في المقال نختصر ونبين على شكل نقاط الاسباب التي كانت وراء خسارة المجلس الاعلى وفقدانه الكثير من الاصوات وان كنت لا اعد ذلك خسارة ابدا فالمجلس الاعلى قدم ماعليه بل استطاع المجلس ان يرسم الخريطة السياسية لمستقبل العراق .اسباب الخسارةاولا : لعب الاعلام البعثي والعروبي القومجي دورا كبيرا في الساق تهمة العمالة بالمجلس الاعلى وارتباطه بايران وللاسف الشديد طبل لذلك الكثير بما فيهم من كان ضيفا على ايران من المعارضة وكأن التاريخ يعيد نفسه حينما طبل الاعلام البعثي في عهد نظام المقبور هدام واشعل نار الحرب مع الجارة ايران .ثانيا : قيادة المجلس الاعلى لمجالس المحافظات في الفترة السابقة والتي كانت من اصعب المراحل الانتقالية والتي تصاعدت فيها عمليات الارهاب والقتل والاغتيالات وضعف الامكانيات وحجم الدمار وعزوف الشركات العالمية من الدخول للعراق كل ذلك احتسب على المجلس الاعلى لاعلى الحكومة العراقية ولا ابالغ اذا ما قلت كان المجلس الاعلى ( كبش الفداء ) .ثالثا : ضعف المجلس الاعلى في مجال الاعلام وتمسكه بالاعلام النظيف على عكس الاعلام الاخر الذي امتاز بالمكر والخداع والكذب والتضليل .رابعا : تسقيط المجلس الاعلى وتحميله المسؤلية الكاملة في تردي الخدمات واستغلال هذه المفردة من قبل العدو والصديق لاهداف انتخابية وسياسية وللاسف الشديد مررت هذه الخديعة على الشعب العراقي اذ تجاهل صعوبة المرحلة من مبدأ ( صاحب الحاجة اعمى لايرى الا حاجته ) .خامسا : تمسك المجلس الاعلى بمبدأ الفدرالية وتثبيتها في الدستور مما دفع الاخوة الاعداء ان يتخندقوا في خندق العدو الشرس والقيام بحملة اعلامية تضامنية كبرى لضرب المجلس الاعلى بحجة دولة مركزية قوية وهنا التقت المصالح الغير شريفة .وهناك العديد من النقاط المهمة الاخرى والتي لاتقل عن سابقاتها وقبل ان ننهي مقالنا نود ان نذكر الجميع لولا المجلس الاعلى لما استطاعت الحكومة ان تسيطر على الملف الامني وفرض القانون وهذا يدركه رئيس الوزراء قبل غيره وكان للمجلس الاعلى الاثر الكبير في هذا الملف الهام والحساس لذا نقول ( العمل للزرنيخ والصيت للنورة ) واخيرا اقول على رئيس الوزراء ان يكون حذرا فلا يمكن الوثوق بالبعثية ابدا وعلى حزب الدعوة ان يعي خطورة المرحلة وان لايفرط بالثوابت الوطنية وان لايتحالف مع اعداء الشعب العراقي بحجة المصالحة الوطنية لكسب اكبر عدد من المؤيدين فالتجارب مع هؤلاء كثيرة والنتائج معروفة سلفا .
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
فائز
2009-02-14
الاخوة المعلقين طاهر وحيدر كلاكما اختلطت عليه الامور! فليس دائما صاحب الشهادة هو من ينجح بالقيادة وليس الاقتصاد يؤثر به فقط امكانيات الشخص بل عوامل العرض والطلب كما حدث للنفط.وبالنسبة للتعليق على كون فلان سابقا كان كدا وكدا فهل نطعن بسلمان المحمدي ونقول له لقد تنقلت بين الاديان.لم يكن في الخمسينات فكر اسلامي سياسي ثم حسن العاقبة هي المهمة ولا ادري ما تعني باقطاعي فهو مصطلح ليس دينيا بل مصطلح علماني واما قولك كداب فحسابك يوم القيامة فان افتريت فاشمك واثم من صدقك يقع عليك والله الموفق لطاعته اتقوا
عبد الحسين مر
2009-02-12
اذا عرف الداء عرف الدواءلااحد ينكر الدور الكبير للمجلس وقياداته قبل وبعد سقوط النظام ولااحد يمكن ان ينكر التاييد الساحق لقاوائم المجلس لانتخابات مجالس الانتخابات السابق اضافة للجولتين الانتخابيتين لقائمة الائتلاف لمجلس النواب وهناك اسباب يمكن تشخيصها لاسباب التراجع غير عملية التزوير التي تتمسك بها القوائم الخاسرةويمكن تلخيصها بما يلي التمسك بمبدأ الاقاليم الغير مقبول حاليا من قبل الشعب بالاضافة الى الاستخدام المبالغ به للدين للهدف الوصول للسلطة دون القدرة على تحقيق العدالة الاجتماعية وشكرا
حيدر ابن الحريه
2009-02-12
الى الاخ طاهر عباس ان من اكبر مصائب العراق هي الاراء المتشنجه كتعليقك المقارن بين مدرس ودكتوراه ولكن ماذا لو ان المدرس هو ماجستير باختصاصه اي باحث وشريف يحب العراق والدكتور بعثي سابقا وشيوعي سابقا واقطاعي سابقا وكذاب حاليا
طاهر عباس
2009-02-11
ان كنت تدري فتلك مصيبة وان كنت لاتدري فالمصيبة اعظم .هل من المعقول ان يفضل الشعب العراقي مدرس اللغة العربية على دكتور بالاقتصاد والادارة ويتكلم اللغتين الانكليزية والفرنسية مع احترامي لكل مدرسي العربية .رئاسة الوزراء بحاجة الى رجل يفهم بالادارة والاقتصاد علما ان عالم السياسة في الوقت الحاضر يركز على الاقتصاد ومعظم روؤساء الدول الاوربية كانوا سابقا وزراء للمالية .ولكن ماذا نقول لقد قالها السيد مقتدى وكررها ثلاث مرات .
ابو العلاء
2009-02-10
لاادري لماذا يسكت المجلس الاعلى على قنوات الشر كالشرقية والبغدادية والرافدين وهي كل يوم تكيل التهم والشتائم لرموزنامن السياسيين نعم لقدلعبت قناة الشرقية دورا كبيرا في تشويه مرشحين المجلس في بغداد فتارة تصفهم بلصوص بغداد وتارة انهم صوتو في اتخابات ايران وانهم عملاء فيلق القدس ؟ عجيب الا تدافعون عن انفسكم والله هذه ليست حرية اعلام اقيمو الشكاوا ضدها والله ان في القلب حصره على ماجرى ؟ اريد ردا من وكالة براثا وشكرا لنشر التعليق
ابن الحكيم العراق
2009-02-10
بينما نرى ان المجلس الاعلى قام باسناد الحكومة بدماء خيرة كوادره من ابناء العراق البررة الذين سقطوا شهداء ثمنا لفرض القانون الذي تنبه له رئيس الوزراء بعد حين0اخيرا اعتقد اعتقاد كامل انالدعوة مكمل للمجلس والعكس صحيح و لديهم شركاء اساسيون في ادارة البلد فعليهم ان يتقنورسم الخارطة الصحيحة في التعاطي الصحيح فيما بينهم ولا ينسى الاخوة الدعاة ان الجسد الطاهر والدماء الزكيةللسيد الحكيم ومن قبله مفجر ثورة العراقالشهيد الصدر رضي الله عنهما هذه الدماء هي التي اوصلتكم ولها عليكم استحقاقالوحدةوالتضامن موفق
ابن الحكيم العراق
2009-02-10
وبعض الكوادر في المركز والمحافظات تعمل لصالح جهات اخرى وبعضها الاخر يحتاج الى تاهيل سياسي 13- من اسباب تراجع المجلس وهوامر مهم بعض مسؤولي المفوضية مسيسين لجهة ونسبة الاخطاء التي صدرت من المفوضية كبيرةولعل بعضها مخطط له وهذه اضرت ليس بالمجلس الاعلى فقط بل بكثير من القوائم0 ان حزب الدعوة تصرف بشكل حزبي بحت ولم ينظر الى ثوابت العراق الوطنية وقام بشراء الضمائر تحت غطاء اسناد الحكومة وفرض القانون وتبديد ميزانية الدولة برواتب وهبات مجالس الاسناد رغم ما تان منه الميزانية من عبىء الرواتب بينمانرى يتبع
ابو الحسن الخاقاني
2009-02-09
هناك عدة اسباب 1-المرحله التي حكم بها المجلس في المحافظات تسمى مرحلة الاحتراق السياسي لان ىالبلد عاش جميع انواع الازمات بعد التغير --وان من اسس اساس الامن والاستقرار في اغلب محافظات البلد هو الجلس الاعلى وبدماء ابناء بدر لكن معظم الناس لاتشعر بهدا الامر العظيم الا بعض الطبقات الوايعه ومعظمها انساقت وراء المصالح الشخصيه 2- معظم الذين لم يذهبوا الى الانتخاب من مؤيدي شهيد المحراب وهذه نقطه يجب علاجها 3- نعم الاعلام القذر يجب ان يواجه وبقوه حيث اجمع الجميع على محاربة المجلس لانه حارب البعثين والص
طارق
2009-02-09
اعتقد ان ما افرزته الانتخابات هي شعبيت المجلس الحقيقيه بل انها زادت والكن فشل بعض الاحزاب التي كانت موجود وعزوف منتخبينها عنها وانتخاب دولت القانون لانهم اعتقدو انهم ينتخبو الدوله التي وفرت لهم الامن وهي التي رفعت الرواتب والم ينتبهو الى ان الحكومه متالفه من جميع الاحزاب المهم انا ممن يعتقد ان قيادت المجلس الاعلى وهي تمثل الخط السياسي الاسلامي الاصيل الذي يعتمد على الولايه المطلقه للمرجع واعتقد ان من الافضل ان الشعب يجرب الحركات الاخرى ويحتكو بها ليرو بعدها عن حقيقت الاسلام واعتقد انه ساتي اليوم
ابو العلاء
2009-02-09
الحقيقة اخوان لاشد ماالمني هي اصوات المجلس الاعلى في بغداد وهو ان تكون اقل الاصوات في بغداد العاصمة لكن هناك اخطاءكبيرة وقع فيهاالاخوان في بدر فتعرض مقراتهم للهجمات المتكررة من قبل عصابات البعث المقنع دون الرد ولو بسلطة القانون جعلها تفقد ثقة الشارع فالناس لايحترمون الا القوي فالبقاء للاقوى عندنا فمثلا مناطق عديدة خرج منها المجلس ولم يعود اليها مثل منطقة الحسينية شمال بغداد التي يقطنها مايقرب المليون نسمة تركت لعصابات البعث تصول وتجول فيها كذلك فان اخطاء الحكومة تحملها المجلس وحسناتها للدعوة ؟
saad mosawi
2009-02-09
يجب دراسه اسباب النتائج الضعيفه دراسه موضوعيه بعيدا عن التشنج واتها مات التزوير التي قد يكون بعضها حقيقيا.اذكر هنا سببا واحدا واترك للاخوه الاخرين تعداد اسباب اخرى. الاحزاب في الدول الديمقراطيه تجري انتخابات شعبيه لاعداد القائمه الانتخابيه .عندما لا يكو ن لي راي لا تنتظر صوتي
ابو حمودي المراغي
2009-02-09
اخواني الله كريم الخسارة ليست عار والفوز ليس انتصار بل الميدان سيحكم ولكل حادث حديث ان شاء الله الناس صوتت لقائمة ائتلاق دولة القانون واناس اخرون صوتوا لقائمة شهيد المحراب..فما الضير من ذلك؟؟
ابن الجنوب العراقي
2009-02-09
الحقيقة هي : ان نجاحات الحكومة في فرض الامن وغيره جيرت للمالكي وفشلها وسلبياتها تحملها المجلس الاعلى والمجلس بحاجة الى مراجعة حقيقية لاسباب عدم حصوله ععلى الاولوية في الانتخابات وهل هي خلل تنظيمي اعلامي اداري الخ والقيادين في المجلس الاعلى اعرف لا سيما ان الانتخابات البرلمانية على الابواب
حيدر ابن الحريه
2009-02-09
كلامك صحيح اخي الكوفي وهناك اسباب اخرى يجب ان نذكرها منها الواسطة والتي هي بمثابة الارضه تنخر في الجسم الصلب بينما الاخرون عملو على واسطة ارجاع الحق وحتى يفهم كلامي بسلامة نيه خذ مثلا هيئة الحج والعمره فان الوساطات ضربت اهل الحق يمينا وشمالا مثل اختيار المتعهدين والمرشدين وشركات نقل الحجاج البري والجوي واختيار الموظفين بطريقة تعيين خالتي وبنت خالتي وللحق اقول ان المتوسطين كلهم او بعضهم من قوائم اخرى وبعد ان تتم لهم الواسطه ينتقدون الشيخ المولى باعتباره قيادي في تيار شهيد الحراب ارجو نشر التعليق
عامر الدليمي
2009-02-09
اخي كاتب المقال لقد نسيتم او تناسيتم حقيقة اساسية تتمثل في اختيار غير ذوي الكفاءة ان المحلس الاسلامي الاعلى يتمتع بقيادة فاعلة وقواعد عديمة التاثير ركنت واستسلمت الى الخمول معتمدة على التاثير الشعبي الفاعل لقيادة المجلس المتمثلة بالسيد الحكيم ونجله الكريم كما وانني الفت النظر الى ان طول فترة غياب القيادات المؤثرة للمجلس في منافي الغياب القسري قد تركها بعد العودة في حالة الجأتها الى الركون الى حلقة ضيقة من موثوقي الولاء دون التدقيق في كفاءاتهم التنظيمية وقد يكون للظرف الامني الصعب دور في ذلك .
Ali
2009-02-09
التيقن من تزوير البعثيين والصداميين باسماء اخرى هو من المسلمات لكن علم المالكي بهذا التزوير لاادري او هل اتفق معهم او لا ,, الله اعلم
Ayad
2009-02-08
ارجوا عدم نشر اخر تعليق لي بهذا الخبر فانا اتفق مع الكاتب لكن اختلف بشيء معه لاني ثبت لي بالادلة ان هناك كان تزوير واضح
مراداليوسف
2009-02-08
السلام عليكم كل ما تفضات به في الصميم لكن اطرح عليك الاسئلة التالية؟ هل تنبهك هذا كان قبل نتائج الانتخابات؟ فلماذا لم تتحضر؟ هل نسيت المليون صوت الني جاءت زائدة؟ هل نسيت الاربعمائة صوت التي لم تسجل؟ ما الذي يسكتكم حتى تحل الكارثة فتشتكون؟ ارجو ان تنتبهو الى انكم تتعملون مع الشيطان ولن تنفع النورة ولا الزرنيخ
أبو علاوي
2009-02-08
بسمه تعالى اخاالكوفة العزيز ماهي بخساره مطلقا بل اختيار وتشهي المنتخبين الأخيار بحكم ضروف مرت واجندات ضمرت ولاتزال تفرق بين الأطهار من لم يوما تقبلوادنس الفجار من تهجير وتفجيروذبح وتسليب ولطم وخطف فهل سنقع بشراك هؤلاء الثعالب والذئاب الجرذيين الكيمياويين الأدناس ليخترقونا بألف كيد ولف ومسار قوى الخيرالمؤتلفة بشرعة طه واله الأطهار واستشارةالحكماءالمتجردين الأبرار فلم ولن تنطلي عليهم مؤامرات الفجار فالحذرالحذر من شراك الأشرارفماهي بخسارة بل كل الخيرين متعاونين أمام الجبار أنهم يكيدون كيدا؟
Ayad
2009-02-08
شكرا للكلمة الصادقة وكما قلت يجب ان نخلي ذمتنا بكشف الحقاءق ونصرة المضلومين وتوضيح الصورة للذين اختلطت عليهم الامور وخدعوا وندعوا حزب الدعوة لترك المصالحة مع القتلة والعودة للصف الشيعي للتوحد
أبو علاوي
2009-02-08
بسمه تعالى وقل اعملوافسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون صدق الله العلي العظيم ان من عمل لله تعالى فأزاح عنا أرجس طواغيت الفجار ومنهم الجلبي المغوار وأنتم يا أخيار فلايخاف بخساولارهقا وعند الله لايضيع الجزاءالأوفى أمامن تقبل ولو للحظة تهجيرالجاروسلب الأخيار وذبح وخطف وفجرالديارودافع عن الأشراروأبقاهم عارولطم الصدورحقد رغال الفجارفمرض قلبه مستأصل للاغوار فالحذر الحذرمنه ياأشراف البلدالمغوار فماحج ذئب ولاترك ابن اوى التهام الدجاج والأطيار مهما لبس من احرامات وتمثل بالأحبار ولايلدغ المؤمن من الخ
الاكثر مشاهدة في (المقالات)
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك