المقالات

المالكي والمصالحة مع البعثيين والصداميين

1665 14:47:00 2009-02-16

( بقلم : جميل الحسن )

الاتفاق الذي يعقده المالكي هذه الايام مع الضباط البعثيين واعادتهم الى الخدمة من جديد في صفوف الجيش العراقي يمثل تراجعا خطيرا وتنازلا منه عن الدماء التي سفكها هؤلاء المجرمون ايام كانوا في الخدمة في صفوف الجيش والطريقة التي تعاملوا بها مع شيعة اهل البيت في زمن النظام البائد عندما اداروا مدافعهم وبنادقهم صوب مدن الجنوب الباسلة وهم يمعنون في تدميرها وقتل سكانها وتدمير القباب الذهبية لاضرحة ائمة اهل البيت (ع) والتي عادوا الى ارتكاب مثلها بعد ثلاثة اعوام من سقوط الطاغية المجرم صدام عندما عاد الجنود والضباط في الحرس الجمهوري الخاص لتفجير ضريح الامامين العسكريين في سامراء من اجل اشعال فتنة طائفية كبيرة في البلاد تحرق الاخضر واليابس ,بل قاموا بتشكيل العصابات المسلحة وهي تخطف المواطنين الشيعة من على الطرقات وتقوم بقتلهم على الهوية والتاسيس لحرب طائفية انتقامية متبادلة .

المالكي يعود اليوم من اجل مصلحته الشخصية ويتنكر للدماء والضحايا الابرياء الذين سقطوا برصاص هؤلاء المجرمين ,بل انه ما زال يحجم عن التوقيع على اعدام علي حسن المجيد الذي كان يقتل المواطنين الشيعة والكرد بالالاف ويستعمل الاسلحة الكيمياوية لابادتهم .ومن المؤسف ايضا ان القضاء العراقي المتعب والفاشل تعامل مع قضية هؤلاء الضباط المجرمين ممن شاركوا في اعمال القمع والابادة بانتهازية واضحة ومجاملة وعلى حساب الضحايا عندما اصدر احكاما مخففة بحق ابراهيم عبد الستار وقيس الاعظمي وسيف الراوي والعديد من ضباط امن الفيالق الذين كانوا يطلقون الرصاص المجاني على الضحايا ويركلونهم بالاقدام ويتركونهم في العراء وعدم السماح بدفنهم كما فعل قائد الحرس الجمهوري الذي يفتخر المالكي الان باعادة ضباطه ومعاونيه الى الخدمة لكي يقتلوا الشيعة وابناء الجنوب من جديد بينما سيحجمون عن اطلاق الرصاص عن اشقائهم من الارهابيين والقتلة ,بل انهم سيتحينون الفرص لضرب كربلاء والنجف والكاظمية من جديد بحجة فرض الامن والقانون واستعادة هيبة الدولة .

ان اعادة الاف الضباط السابقين ممن فرو من العراق ليس لمجرد الحفاظ على ارواحهم ,بل خوفا من ماضيهم الاجرامي وخشية تعرضهم الى اعمال قتل انتقامية ,حيث لجأ هؤلاء القتلة الى دول الجوار التي استضافتهم نكاية بالعهد الجديد في العراق ورغبة في ابقائهم تحت تصرفها من اجل استخدامهم من جديد في مواجهة النظام الجديد في العراق انما تمثل في الواقع خطا كبيرا وقاتلا عبر تسليم مفاتيح الجيش العراقي بيد هؤلاء الذين جلبوا الخراب والدمار الى العراق يوم خاضوا الحروب دفاعا عن النظام الصدامي المجرم ومارسوا اعمالهم العدوانية على ايران والكويت من دون ان يردوا ولو بكلمة او يثاروا لشرفهم العسكري يوم ارتضوا ان يتلقوا الاوامر من العرفاء السابقين في الجيش الذين اصبحوا جنرالات كبار باوامر من الطاغية صدام نفسه يصدرون الاوامر والتعليمات الى ضباط كبار في الجيش .

كما ان هؤلاء اصبحوا جزءا من الة الموت والقمع الصدامية التي احالت مدن العراق وقراه واهواره الى خراب وصحاري مقفرة لا اثر للحياة فيها .ان المالكي ليس مجبرا على التصالح مع هؤلاء القتلة والثقة بهم من جديد من اجل الحفاظ على كرسيه وادامة طموح الزعامة لديه والتي تاتي للاسف على حساب الشيعة وتضحياتهم واهدار فرصتهم عبر اتاحة الفرصة للبعثيين والصداميين للعودة من جديد والذين سيطيحون بالمالكي مع اول دبابة يمتطونها .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
zozo
2009-02-19
Why are you worried. Bring them home . It easier to hunt the criminals in Iraq rather in Yamen or Syria. Have them come, their victims are waiting for them.
ابو حيدر شكرجي ليسانس قانون
2009-02-18
ثم البائدفي موقع المذنبين والخاسرين معا في الوقت الذي سررناان الغيوم الداكنه قدرحلت من سماء العراق ماكنانتصورقط ان حكومة تدعي انها جاءت على انقاض جثث الشعب ان تضع انواط البراءه على صدورالسفاحين وتتغافل عن جرائمهم وهم الذين اغتسلوا بدمائنا كان يجب البحث عن المظلومين في اي زاويه لغرض انصافهم وخاصة نحن من تركنا وظائفنا وهربنامن جور النظام ولنامن الخدمة مايزيد على 25 سنة وتلاحق قضايانا وتنجز بنفس الحماسه التي نراهالدى الحكومه في انجاز قضاياالبعثيين ولكن الاسف يأكل قلوبنا ان لاحياة لمن تنادي
ابو حيدر شكرجي ليسانس قانون
2009-02-18
بسمه تعالى ثلاثة أمور حاصرتني وأنا أسترجع ترتيب ذاكرتي وهي 1 تشكيل لجان سريعه توزع على بعض الدول لحث البعثيين من الحرس الجمهوري لتقديم طلبات التقاعد وانجازها لهم او اعادتهم الى الخدمه 2 حث البعثيين من مسؤولي فرق اوشعب للعودة للعراقلاستلام وظائف جديده او حقوق تقاعديه 3 تخصيص 60 مليون دولار للمصالحه الحقيقه خلفت هذه الانباء صدمه موجعه لضحايا البعثين وانقضت علىالرؤوس كصاعقه لان هذه الهرولةباتجاه الذباحين والظالمين يعني النيل من كرامة المظلومين والمضطدهدين حيث تضعنا نحن ضحايا النظام ثم
أبو علاوي
2009-02-18
وثم وبس فشكرا لمن نبه ونصح واشار الاطياب الذين كانوا في مقدمة من أصابهم المصاب والتشرد والملاحقه والتسفير وتسليب ما ملكوا وحتى ابعد من انتموا لقبائلهم وعشائرهم ومن يوما عرفهم او خابرهم او ملك كتابا منهم او سلم عليهم او او أم نسينا يا أهل الخير والرشاد فكل حاذرون بعد عصور الدنس والرجس والتشرد والجيش الشعبي ومن لايهتف ويتمرقص ويجوبي وبالروح والدم وحتى بالقنادر يفدي الصنم الارجس والشمر الادنس والحجاج المجهزبالصواريخ الحارقه والسموم الخانقه والوعاظ الاذلين السارقه والجرذان الطاعونية المارقه؟
أبو علاوي
2009-02-18
وثم فان كان بينهم سحرة فرعون الذين امنوا فالف خير وهم من سيكشفوا الأرجاس الكائدين لبلدناالأشم المنكودالمرزوء والا ففتح حديقة حيوانات خير من ترك سفاكي الذئاب تعيث وتعبث كمانراهم يذبحون أشرف وأطيب وأبرأ مواطنينا بالجمله تماما كما علمهم رجسهم الأقذر بمثرماته وقبوره وحروبه وسجونه وجلاوزته مفجري البشروعداميهم وملاحقيهم اينما ولوا خاصة وقد تبرأ منا عربانناالا من شذ كالأسد الأب والقذافي وقليل وصرناولحداليوم نصرخ ونعيط ونهتف قبلنا بأقصى الأرض راعوا ذمارنا وعرباننا حتى العبور بأرضهم قدأوصدوا وثم
أبو علاوي
2009-02-18
بسمه تعالى لربما وكما نتأمل ان تكون الدعوه لكشفهم ووضعهم تحت السيطره او الهداية والتوبة النصوح لبعضهم بدل تركهم يكيدون لنا من وراء الحدود ومن تحت الارض وما كيد الكافرين الا في ضلال وما أخسأ وأكثر الذئاب المتربصة ينا بعد أن هلك صنمهم الارجس وكوبوناته الرجس ونفطاته البلاش واستيراداته لادنس الخلق وشيم البسيط وخذ عباته ووعاضه الاشرار وما شافوا الفرح الا بزمانه ومن صفقوا لكتابة القران برجس دمه وهل ترك من قذارة الا وكان شمرها وحرملتها وحجاجها وسنديها وارجس أكابر مجرميها ومدرب جرذانه الذباحين وثم
ابو حسون
2009-02-18
ان كان المالكي ينوي اعاده البعثيين وظباطهم نسال الله كما قمع المقبور صدام يقمع كل من يفكرباعاده البعثيين الى الواجهه وسابقى ويبقى كل دم مغدور وكل ام ثكلى ندعو عليه جميعا ليلا ونهارا بحق كلمن له جاه عند الله وبحق هذا شهر المظلومين امين رب العالمين
الكوفي
2009-02-18
الى الاخ احمد العوادي لا ادري هل انت تدري او لا تدري ، علاوي وغيره هم منذ بداية سقوط المقبور هدام موجودون في العملية السياسية وعلاوي شئنا ام ابينا هو معارض ورغم ذلك الى الان لايوجد تحالف بالامس اتهمتم المجلس عميل لايران وحزب الدعوة كان ولازال ينعم بخيرات ايران واليوم تتهمون المجلس ودولة الفانون تقبل يد البعثية واعضاء الفرق بالعودة مع صرف كل رواتبهم من 2003 والى يومنا هذا ، كذلك الافراج عن المجرمين القتلة من الخارجين على القانون والدور ايقاف كل الملاحقات بحقهم يعني هاي الحقائق ماتشوفها اخ احمد ؟؟
Zaid Mughir
2009-02-18
في عام 1999 كان ابن أخي في الخدمة العسكرية ,في منطقة قرب كركوك , جاء مرة في اجازته الدورية وكانت كفيه قد مجلت (من أثر استعمال القزمة والكرك) فسألته عن السبب فقال أننا نقلع قمة احد التلال التي تشبه تلال اسرايل كي يتدرب الحرس الجمهوري بأنزال كي يذهبوا ليحرروا فلسطين . قلت له وهل أنت مقتنع ؟ قال لا وسألته كم راتبك قال لا أدري لأننا نوقع على قائمة الراتب ولم نستلم لأان الآمر والضباط (يسلبون الرواتب ) والأجازة كذلك تباع للجنود ...بالله عليكم , أ هؤلاء ضباط ؟ أين القسم بالله يوم التخرج , أهذا جيش عفلق
Zaid Mughir
2009-02-18
أخس الخلق هم خنازير البعث , من أول ظهور لهم بأسم الحرس القومي عام 63 برشاشات البورسعيد المصرية كرههم الناس ولكن سبحان الله عادو عام 68 اكثر اجراما وهمجية ,وصية الى كل حر وشريف ,أرفضوهم ولا تسمحوا لهم بأي شكل من الأشكال وأحيي أخي الهدهد العراقي على تعليقه الجميل فعلا أنت حر . ولا ننسى وصية أشجع رجل واجه عدام التكريتي (السيد محمد باقر الصدر) من أجل أي شيء أستشهد وآن ذاك مات غريبا ودفن غريبا ...ولا ننسى قول الحسين سيد الشهداء (ع) هيهات منا الذلة ,,فأن عادوا خنازير البعث يعني ذلة لنا , لعنهم الله
احمد الربيعي
2009-02-17
قسما برب العزه ان الذين انتخبوا المالكي سيندمون ..وما افعاله المهادنه للبعثيين الا دليل على ذلك..والاساليب التسقيطيه للغير والغدر الذي اتبعه المالكي للفوز بالانتخابات هو الدليل على امكانيه انقلابه على منتخبيه..هذا اذا لم يزور المالكي الانتخابات اصلا..لانه لايريد خط شهيد المحراب بالفوز بالانتخابات حتى لاتكون فدراليه وبالتالي يرضي حبايبه البعثيين ..والايام القادمه ستكشف من هو الحريص على الوطن
احمد العوادي
2009-02-17
كلامك طيب وما بيه اي شائبه انشاء الله ..لكن اليس الافظل انه ننتقد انفسنا اولا...اما سمعت مرارا عن تحالف قائمة شهيد المحراب مع اياد علاوي ...الذي لايخفى انه كان بعثيا وفعل مافعل والله العالم بالقادم من مفاجآت!!!
حسن حبيب
2009-02-17
ان صحت خطوة المالكي فلا بد من التحرك السريع للمجاميع الرسالية في كربلاء والنجف وبغداد ومدن الجنوب بل في كل انحاء العراق بإعادة هيكلة صفوف خلاياها لمواجهة خطوة المالكي وافشالها بقوة
Ayad
2009-02-16
اذا رءيس هيءة اجتثاث البعث بضحكة يدافع عن البعث فاعرف الحق ضايع بالعراق ومذبوح يوميا لااستغرب اي شيء يحدث بهذا البلد بلد قانون البعث والحق مغدور مهجور متروك ومنسي والله لاتقوم قاءمة قوية وحقيقية الا بضهور الامام المهدي عج ليقتل الاشرار والمنافقين واذنابهم ليتنفس حينها العراق فقط بعد مرض طويل مرض سيطرة الاشرار والمنافقين واذيالهم
ابو بدر
2009-02-16
للاسف نوري المالكي فضل المصلحة الخاصة على المصاحة العامة نريد ان نذكرة باننا اعطينا شهداء بما يكفي بسبب هولاء البعثية
الهدهد العراقي
2009-02-16
ونحن بانتظار عودتهم على أحر من الجمر فقد اشتقنا لهم كثبرا !!!!!!!!!!!!!!! وخلي الهاشمي والمالكي يحموهم.
الكافي
2009-02-16
وكتتمة لكلامي الانف الذكر اود ان اقول لك اخي الكاتب الحبيب اتمنى عليك ان تقرأ مقال الاخ سامي جواد كاظم بعنوان هذة سجيتنا مع ابن جبرين ومن كان مثلة وان لاندع العواطف تتحكم في حبنا لفلان او فلان فنحن اناس ننظر الى ماقيل وليس الى من قال (ملاحظة:انا من المهجرين ومن المحرقة دورهم وعندي اثنين من الشهداء والله على ما اقول شهيد) اقول كلامي هذا كي لا اتهم انني بعثي او ضابط سابق او ما شاكل ذلك من التهم الجاهزة اللصق بكل من يخالفنا الراي او الفكر في حدود العقل وما جاء بة القران وائمتنا الاطهار طبعا
ام جعفر
2009-02-16
هنالك مقوله سمعتها عن نوري السعيد عن الشيعه انه لايخافهم لانهم كالبيض الموضوع في السلة الواحد يكسر الاخر فلماذا نوكدون هذا القول الان المفروض ان تكون خلافاتكم خلف الكواليس وان تدعموا المالكي بكل قواكم لان قوته الان قوة للمذهب وليس الدفاع عن المذهب محصورا بالتواجد في قمة السلطه ارجو النشر
الدكتور شريف العراقي
2009-02-16
ستسقط بغداد بيد هؤلاء الضباط كما اسقطوا عبد الكريم قاسم عندما قربهم
الكافي
2009-02-16
السلام عليكم.وددت ان لو كان لي مجال اكثر في الكتابة للرد على مقالكم اخي الكريم لكن ساوجز لعلي اوصل ما اريد قولة وهو ان لكل زمان دولة ورجال ولكل مقام مقال فما يفعلة المالكي اليوم لا يمكن ان يفعلة قبل سنة مثلا فهو يتصرف الان من موفع قوة وواجب علينا الان ان نكون معة كمراقبين ومسؤولين لا كمنتقدين هدامين لة نعم انا اتفق معك ان كل مسيرة يصاحبها اخطاء لكن من الضروري ان يكون هناك توافق في الرؤى على المدى البعيد كي يكون هناك انسجام في العملية السياسية وبالتالي نحن لسنا مثلهم فنحن سجيتنا العفو ان ملكنا
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك