المقالات

أقلامكم أنفاسكم تحركها أحقادكم

1488 22:28:00 2009-03-07

فيما ينشغل الشرفاء وقادة العراق في ترسيخ التغيير الحلم , وتثبيت التحول الامل ,هناك ثمة فرصة متاحة لنا لبناء الداخل وتعليم الخارج المجهل وخصوصة امة ضحكت من جهلها الامم و للتصدي لخزعبلات وتفاهات مايسمى بالاعلام او ميسمى بالفكر الاخر وللعلم هناك فكران الفكر البناء والفكر المسموم القاتل المهدم ولا اعتقد ان مايطرحه المنافقون والمتملقون والمرتزقة انه فكر انساني او فكر بناء لان الفكر الذي يبني هو وليد نتاج عقيدة ايمانية راسخة وثابتة وهو نتيجة بحث وخبرة وتعب وجهد ذاتي خاص ولكن مانطلع عليه هو ادعاء الفكر والابداع وخصوصا ذلك الذي يحاول مستميتا تثبيت الاكاذيب في محاولة خائبة لجعلها مسلمات او بديهيات لاياتيها الباطل من بين ايديها او من خلفها ..

اعلام واقلام تعتقد ان الزمان زمانها والارض كل الارض في متناول اكاذيبها وانها علت حينما رفعها الوضيع وامتدحها السفيه وتملقها المجرم وايدها الاحمق .. اقلام هرمت وشاخت واصابها الخرف والغباء والحمق والعجز تعتقد ان في زمن المعلومة المتاحة بسرعة البرق ان من الممكن تثبيت الحماقات او السفاهات وكانها حقائق ومسلمات ثابتة لايمكن النيل من "مصداقيتها " واوصيهم بان يراجعوا كيانهم الخاص ويقيموه فان وجدوه صالحا حق عليهم ان يكونوا الاوصياء على الاخرين ..

حينما ينبري الاعلام المعادي و الاقلام المأجورة لتناول موضوع ما طرفه العراق العزيز وشعبه وخيراته فمن المؤكد ان هناك اقلام اخرى مدافعة ومراقبة تطلع على الساحة ومايطرح فيها لتتصدى له بكشف الزيف وافراغ الكذب والتدليس من محتواه وفضلا عن هذه المهمة الوطنية يتعاطى معها الكثير من الاقلام المجاهدة تعتقد انه اقل القليل تقدمه للوطن الغالي واضافة الى هذا وذاك فهي طبيعة الباحث عن الحقيقة يجتهد بالاطلاع والقراءة للمخالف وللموافق ولكل شئ فمن غير الممكن ان تكون لك استطاعة لقول ماتريد من دون ان تكون هناك خلفية معلوماتيه او خزين من الاطلاع على مايستطاع من المعلومات والحقائق وبالتالي فلكل قلم خلفية كخزين معلوماتي وثقافي ولكل قلم هدف وتوجه يصوب مداده نحوه ولكل رواية او قصة او قصيدة او مقالة او كتاب او أي نتاج مكتوب بداية انطلاقة , ووسط فيه لب الحقيقة , ونهاية فيها الغاية والمراد ..وبجولة بسيطة في المطروح على الساحة الاعلامية المعادية للعراق تدار من قبل الدولار السحت نجد بداية أي موضوع يخص العراق هو سم زعاف ووسطه حقد وزيف وتدليس وغدر وينتهي باماني ضالة بزوال نعمة العراق الجديد في الحرية والانعتاق من ربقة العبودية الدكتاتورية البغيضة ..

كعراقي يعشق بلده واخيار شعبه بكل تنويعاتهم الجميلة حينما اكتب تكون امامي ثوابت مهمة اهمها العقيدة والايمان الخاص بي وثانيهما اسال نفسي و يسال الاخرون انفسهم لماذا اكتب ولماذا نكتب ؟ السائل سيجد الجواب في ما اطرحه وبقوة ومن حق المختلفين كل المختلفين مهما قست حدة اختلافهم معي كل الحق في الاعتراض والنقد ولكن ما ليس لهم الحق به الاعتراض الغير موضوعي والتحول الى الشتم والسباب في غير موضعه لان الحجة والدليل حين الاعتراض يكونان ابلغ من الشتم والسباب خصوصا حينما يكون الدليل الموثق هوالمرادف للعرض المضاد لما قيل ..

حينما نوثق الحقائق او نكتب ردودنا على البضائع الفاسدة لاعداء العراق اعلم ان هناك من سيقول حينما يعجز عن الرد على الحقيقة او ما اعتقد انه الحقيقة وبالدليل ويصل الى حالة الهزيمة النفسية ان هناك ثمة عمالة او ثمة طائفية او اننا نتهم بالكذب او او او من مايصلنا عبر البريد من شتائم لنا الشرف اننا ننالها من الحاقدين او ما نطلع عليه من تعليقات مضحكة مبكية يجزم جهلتها انها فينا وقد يكون فينا ماهو اسوء منها ولكن ما من منطق او عاقل حصيف يقول ان الاخر هو اعلم بك من نفسك ونحن الاعلم بانفسنا والله يعلم بها اكثر منهم ومنا ولكن لايفقهون ..

انتهيت من البداية والوسط وساقول غايتي مما قلته واطرحه هنا في هذا الحيز المحدود من المتاح ..هناك الكثير مما نطلع عليه من اكاذيب وافترائات وترهات يتقيئها مطلقوها ولا اقول يكتبوها ولا يقل لي احدهم انني هنا اشتم او انها سباب بحق من اعتقد انهم يطلقون هذه الاكاذيب في زمن المعلومة السريعة والمتاحة وهناك الكثير من الواضحات والمسلمات التي تفند مايقولوه وكاني بهم في عصر غوبلز يقلدوه كمرجعية من الممكن تكرارها والنجاح رغم وضوح فشلها تاريخيا ورغم فشل من كرر تجربتها ونهايته المضحكة احمد سعيد المصري او الصحاف الصدامي وهؤلاء الذين يعيشون في خرف الشيخوخة عبر مايتناولوه في جهدهم الواضح الغاية والهدف لايبتعد ابدا عن حدود الارتزاق الواضح من خلال المكان الذي يكتب فيه واللهاث وراء السحت المدفوع ولا الومهم في ذلك وسابرر الامر انه الافتقاد الى شرعة الضمير وفقدان بوصلة العقيدة والثابت المحرك والبعيد عن أي مصلحة ذاتية واعترف انني قد اكون نشازا حينما ابحث واتعب فكري وحالي اصول واجول بين طيات البحث المعلوماتي وادفع من مالي الخاص نتيجة ذلك ولا اقبض عليه اجرا من هذه الجهة او تلك ولكنني حينما حددت لنفسي هذه المسيرة المستطاعة والتي اعتقدها اقل القليل في الجهاد من اجل الحرية لمن اعتقد انهم يستحقون الدفاع عنهم وطني وشعبي الطيب فانني اكون قد انجزت لنفسي انجازا من الممكن من خلاله تاسيس وترسيخ مدرسة الاخلاق الانسانية سيرثها ابنائي مني على اقل تقدير وبالتالي اكون قد حققت هدفا مهما وغاليا واعتبره كنزا اثمن من أي مال مغمس بالذل والعبودية والاملائات اسعى الى العز وارفض مادونه واجتهد ان تكون الحقيقة والحق هما حدودي في التعامل مع الاشياء كل الاشياء والكتابة احد اهم وسائلها المتاحة لي وهو الشرف الرفيع الذي اسعى لنيله ..

ان يقال لغالبية الشعب العراقي او للعراق ان فيه من الولاء للاخر الغير مستحق الولاء في اعتقاد من اسلفت فهناك كذب وتجني وتجاوز على هذا الشعب وهذا الوطن سنحاربه من خلال عشقنا في الدفاع عن وطننا العزيز وشعبنا العراق الكريم العملاق رغم جسامة التخريب وعظم الجريمة ..ان يقال ان العراق بحاجة الى وصاية واملائات السفهاء والمرتزقة والجهلة هو هو وهم وتخريف وخصوصا وهم يعلمون انهم لايمتلكون أي شرعية اخلاقية او قيمية ينفعون بها انفسهم واوطانهم لينفعوا بها العراق الا اللهم ما بحوزتهم من مقومات الابتذال والغنى عبر الوصولية والارتزاق والتملق والنفاق سرعان مايكشف الزمن عورته ليودي بصاحبه الى متاهات الفناء وهاوية السقوط المدوي ,بعضهم يناله حيا ويموت معه الى قبر يدرسه مخلفا ورائه العار لعائلته ومجتمعه المحدود بحدوده او اللعنة حينما يورث مدرسته الفاسدة للاجيال في مجتمعه و التي اعتقدت ان خضراء دمنه هو الحُسن فيما الحقيقة تقول انه الحُسن القشري في منبت السوء ..اقلام كثيرة وانفاس وزعيق ونعيق اعلامي مرتزق تحركه الاحقاد والاحساس بالنقص او هو الارتزاق لحساب اجندات تدفع بالدولار السخي يسيل له لعاب المرتزقة وكمثال اسوقه وكعينة لما قلت هذا القلم اضع لكم نبذة مختصرة من سيرته شاكر النابلسي وهو كاتب أردني بلاده يحكمها مليك عميل للصهيونية ولكل من يدفع وهو من مواليد 1940م وجزء من بلاده محتل من قبل اسرائيل ، درس الآداب في مصر ،ومكث في مملكة ال سعود يتنعم بمايرموه له من سحت الدولار زمنًا طويلا وكتب في اغلب صحفها توجهاته القديمة ماركسية ؛ إلا أنه سرعان ما أدار الوجهة تجاه الغرب بعد سقوط الاتحاد السوفيتي !أيضًا كحال بعض الذين يدورون مع الموجات العالمية ؛ غير آبهين بدينهم وأمتهم .كما يصفه سليمان بن صالح الخراشي و حينما يقرر شاكر النابلسي الاردني في اخر موضوع كتبه حتى الساعة تجدوه هنا:http://www.aafaq.org/masahas.aspx?id_mas=3181

ان العراقيين عملاء لايران ولايهمني مايكتبه من تاييد للتغيير في العراق ذلك التغيير الذي يريده هو وغيره وفق مقاسات خاصة عابرة للقارات ولا احسبه هنا انه يتحرك وفق الية التبرع بالكتابة بهذا الاسلوب خصوصا حينما يكتب عن العراقين بالتخوين او عن بلدان لاينتمي اليها كمواطن ولايعيش فيها ولا اعتقد انه سيقيم فيها بقية حياته مما يعني ان هناك من يملي عليه ليقول مايقول ويكتبه في ايلاف او الصحف الاخرى الممولة سعوديا او امريكيا ولمن سيقول ان امثاله يكتبون ضد بعض الحكام الجرب اقول انه لو امتلك كل الفضيلة وكامل الكمال وتجرأ على جزء كبير من شعب العراق فهذا يكفيني للرد عليه وعلى امثاله بما يستحقون و كمثال عينة ساضوح لكم لماذا نحن كشعب عراقي بتنا نقرف من هذه الاسطوانة المشروخة و لنطلع على اخر عنوان كتبه كمقال وهو بعنوان " العراق بين الإحلال الأمريكي والاحتلال الإيراني" ولكي اوضح وبموضوعية وعلمية لماذا نغضب لمثل هكذا مواضيع اتمنى من القارئ العزيز وحتى المخالف ان ينسخ هذا العنوان ويضعه في محرك البحث كوكل فسيجد ان النتائج التي ستظهر له كالتالي :

اولا : اراء سياسية | العراق بين المطرقة الأمريكية والسندان الإيرانيموقع العربية نت التابع لال سعود ..ثانيا : سود القيادة العراقية يحيون تراث صدام البطولي في مواجهة محاكم لاحد المواقع الموالية للطغمة الصدامية المجرمة ..ثالثا : ظافر العاني-: الاحتلال الحقيقي في العراق هو إيراني وليس أمريكي . موقع البينة الممول من قبل الحقد الوهابي الاجرامي ..رابعا : ليس هناك مقاومة عراقية شيعية.. بل احتلال إيراني!وآخر ما قد يفكر فيه الشيعة في العراق هو رفع السلاح في وجه الأمريكيين موقع البينه ذاته :http://albainah.org/index.aspx?function=Item&id=11927&lang=

خامسا : الاتفاقيات الأمنية مع أمريكا: ما سرّ الضجّة الإيرانية؟ موقع البصرة البعثي الصدامي القذر ..سادسا : احتلال واحد أم احتلالان هؤلاء يستندون على التقاطع الإعلامي بين قطبي الاحتلال، موقع المحرر الموالي للطغمة الصدامية والذي يمجد فيه اجرام الطاغية المقبور قاتل الشعب العراقي ..سابعا : ستقبل الصراع الأمريكي الإيراني على العراق موقع مايسمى بالمسلم السلفي الوهابي الحاقد ..ثامنا : الدايني يدفع ثمن مقاومته الاحتلال الامريكي الايراني .. احد المواقع الموالية للبعث الساقط وطغمته المقبورة ..تاسعا : المرصد الإعلامي العراقي بالقاهرة: الضاري يحذر من احتلال إيراني ...موقع مطبل للقتل والتفخيخ الارهابي باسم المقاومة ..عاشرا : احتلال ايراني لثلاثين سنة .. أم امريكي لثلاث سنوات تجدوه في هذا الموقع : http://www.3almani.org/spip.php?article3617

واوردت هذه العينات وغيرها الكثير ويمكنكم نسخ العنوان ووضعه في محرك البحث لتجدو الكم المشابه لما اورده النابلسي ونوعيته المتوافقة وليطلع عليها القارئ ليجد ان هذا التوافق والانسجام بينه وبين تلك الاشباه الاجرامية يعني لنا كشعب عراقي عانى من هذه الاسطوانة نعتبرها انفاس ارهابية حاقدة نمقتها حد القرف لانها اجندة منظمة تحاول النيل من خيارات الشعب العراقي والاسائة له عبر تهم التخوين والانتقاص من حريته في الاعتقاد والاختيار وانه تجاوز على حقوق الانسان العراقي لايمكن القبول بها مطلقا ..

ان العراقي كما يعتقد هذا الغوبلزي في هذا المضمار من الكتابات المرفوضة مثله الكثير من الاقلام الحاقدة يجندون اقلامهم للنيل من وطنية العراقيين ويتملقون اسيادهم واجندات لاتعني العراقيين بشئ يستغلون الضعف في التعاطي معهم من قبل الحكومة العراقية وهو امر يؤسفنا ان نعترف به ونحتاج الى تصدي وحماية قانونية ودبلماسية منها وان تتعامل مع الدول التي تأوي هذه الاقلام بصرامة والتعامل بالمثل وهنا اقولها بصريح العبارة ان من يتكلم بهذا النفس مع المسلمين من شيعة اهل البيت عليهم السلام وهم المعنيين في هذه التدليسات المقززة فانه ومن يشاغل لحسابه والدولة التي تاويه سينال منا مايستحق لانه قرف مقزز يذكرنا بما كان يفعله الطاغية بنا حينما كان يعلق شبابنا وعلمائنا على المشانق بحجته وليعلم من يقول ان غالبية الشعب العراقي وقياداته يتحركون وفق الية العمالة لاجندة ايرانية او مايطلقه معتوهي الامة وجهلتها ينعتوننا بالصفوية والمجوسية والرافضة وغيرها من نعوت الحقد والاجرام والتعدي على معتقدات الاخرين كتدليسلات العمالة وتصدير واستيراد الثورة وووو مما ادخلنا من قبل بذات نشازها مقبور الامة في حروب ومطاحن من الابادة البشرية وبذات النغمة المزعجة وياتي اليوم وهو الاردني الذي تحتل ارضه اسرائيل وينتهك شرف بلاده ويرفرف علم الصهيونية فوق عمانه وهي التي مرغت انوف حكامه واركعتهم حد الذل والثمالة وزقتهم بسموم الخيانة حتى جعلتهم اضحوكة التاريخ والامم وعلمته كيف يستأسد على ملايين من الرعاع المرتزقة امثاله وجعلته عميلا ولائه للامريكي والصهيوني والسعودي والاماراتي ولكل من يدفع بالدولار او بالشيكل اوبالدينار اوبالريال وووو والولاء للصهيونية ايها النابلسي لا اعتقد انه اشرف من ايران على افتراض عمالتنا لايران او لنقل ونسلم بما تقولوه انهم اغراب وليسوا بمسلمين وانهم سواسية مع أي غريب اخر واعتقد انكم تسوقون اكاذيبكم جازمين من خلال تغاضيكم عما يجري في بلدانكم المهانة والمحتلة والمذلة حد النخاع وان اسرائيل او الولايات المتحدة الامريكية قدمت من البعيد البعيد الى المنطقة في ماتطرحوه هم اشرف منها كما نطلع فاذن لامفاضلة ولامزايدة مقبولة هنا لكي يضع امثالكم وهم كثير اكثر من أي شئ اخر انفسهم في مجال الاوصياء المملين المقرفين على شعبنا وعلى عظمائنا واقلامنا ومفكرينا ونقولها يملئنا الغيض والحنق ان تفاهاتكم وتدليسكم وبيعكم وطنية لاتمتلكوها في اسواق العراق نحن اعرف به ومن يتدخل في شأنه امر لانتشرف به وعليكم ببلدانكم وعواصمكم طهروها من ذل الاحتلالات والانتهاكات وتدخلات الاعداء فيها فمن حكمت عواصمه الصهيونية وزايد على الشرفاء في العراق بالوطنية عاش الدهر مذموما ومباح لنا ان نلعنه في كل ساعة وحين ونقولها ونكررها تبا لامة انتم اشباه مفكريها وقادتها وكتابها يركعها اعدائها وتقول انها ساجدة راكعة لله وللاوطان .. ذلك شرف لاتمتلكوه لاتزايدوا على تيجان رؤوسكم العراقيين به والعينة التي سقتها مثلها الكثير انما هي نموذج نتمنى ان نصحوا يوما لنجدهم ثائرين على الفساد والاحتلال والخيانة في بلدانهم وقبل هذا وذاك ليتهم يتحلون بشرف الموضوعية المهنية ويسمون كل الاشياء بمسمياتها .

‏الجمعة‏، 06‏ آذار‏، 2009احمد مهدي الياسري

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عدنان
2009-03-08
الخ احمد يكفيكم فخر انت وبقية الاخوة الكتاب فى هذا الموقع المحترم انكم فضحتم الكتاب من ازلام النظام المقبور واصدقائهم من العربان وجعلتم احلامهم كلها كوابيس..وجميع العراقيين الشرفاء لا يهمهم نباح كتاب النظام البائد عبيد الدولار الوهابى الملطخ بدماء العراقيين الشرفاء.. فثقافة البعث قد ولت الى الابد وليس هناك عراقى شريف واحد مستعد لتقبل هذه الثقافة الاجرامية التى يحاول عبيد الدولار اعادة نشرها من جديد.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك