المقالات

قتلوك قبل ان يقتلك المجرمون

2820 23:22:00 2009-03-16

( بقلم : الشيخ خالد عبد الوهاب الملا رئيس جماعة علماء العراق / فرع الجنوب )

إخوتي ابدأ بقول الله تعالى والذي جاء على لسان رسلــه وأنبيــاءه وأصــفيائه (ولنصبرن على ما آذيتمونا) وقال تعالى (إنا لله وإنا إليه راجعون )

أخي عبدالله عدنان (رحمك الله) :قتلوك بأكاذيبهم وأفترأتهم وشائعتهم قتلوك بالكذب المفترى عليك دون مخافة من الله عز وجل قتلوك واستفزوا مشاعرك قتلوك وأكلوا لحمك حيا قتلوك وأدموا قلبك الحنون قتلوك وأنت صابر تحتسب أجرك على الله قتلوك وأنت تجلس إمامي خجلا لا تشكوا همك لكني قرأت همك وحزنك في عينيك حتى إذا نظرتُ إليها أغمضتها تواري نفسها الخجل لأنك لا تريد أن تشكوا همك لان همك من بعض بني جلدتك يا أبناء شعبنا العراقي اسمحوا لي أن أتحدث بحزن عميق ونحن ننعى لكم خبر استشهاد فضيلة الشيخ المجاهد عبدالله عدنان التميمي يا أهل البصرة النجباء الشرفاء هذا شيخ قاتل لأجل الحفاظ على دمائكم وبقاء وحدتكم .

اليوم خسرناه رجلا إماما شيخا خطيبا زاهدا ورعا ملتزما شجاعا حافظا للقران للكريم داعيا إلى جمع طوائف العراقيين وتوجهاتهم نعم ضربوه بصدره وأطلقوا رصاصهم الغادر إلى قلبه الذي حمل القران الكريم طرا زكيا ضربوه برأسه فشلوا لسانه الذي لطالما صدع بالحق صوته دفاعا لأجل تحقيق الوحدة الإسلامية والوطنية وأراقوا دمه بمكر وخديعة ذلك الإنسان الذي كان حريصا على حقن دماء العراقيين نعم قتلوه قبل أن يقتله المجرمون التكفيريون الإرهابيون قتلوه وهم يشهرون به ويتهمونه شتى الاتهامات التي ترتعد لها فرائص المؤمنين والتي سمحت وأعطت للتكفيريين مبررا لقتله وترميل زوجته وتيتيم أطفاله نعم إننا فقدنا شيخنا عبدالله عدنان التميمي والذي كان إماما وخطيبا لجامع بلد محزم والنائب الثاني لرئيس جماعة علماء العراق فرع الجنوب والمؤسس لرابطة الوحدة الإسلامية في البصرة وكذلك كان مؤسسا لإتحاد علماء المسلمين في العراق والذي لم يكلف الإتحاد نفسه بذكر خبر من سبع كلمات في إحدى القنوات العراقية يستنكرون فيها مقتل الشيخ والله كان رجلا يخدم أهله ويلملم جرح شعبه ولكن هذا هو ثمن العمل في الوحدة وجمع الصف بين العراقيين هذا هو ثمن دفعناه وندفعه من أنفسنا وإخواننا وأهلينا وعزائنا بأبناء شعبنا الذين وقفنا معهم في أصعب الظروف اليوم نطالبهم بالدعاء ثم بالوقفة الشجاعة معنا لنصرة قضيتنا وهو صوت الحق الذي لا يخشى بالله لومة لائم نعم نحن محكوم علينا جميعا بالقتل ومحكوم علينا بالاستئصال والتهميش وإلغاء أدوارنا كعراقيين لا لشيء إلا أننا دعونا إلى حقن دماء أبناء شعبنا في وقت استباحها المجرمون واسترخصها التكفيريون اليوم وللمرة الأولى نبث حزننا وشكوانا نبثها إلى الله أولا والى كل رجل غيور صادق في هذه البلاد ارتضع من صدر شريف نقي شرب من ماء دجلة والفرات لكي يحمي دماءنا من التكفيريين والإرهابيين والقتلة المجرمين الذين لا يرقبون فينا إلا ولا ذمة ونحن سنتوجه إلى القضاء الذي يفصل بيننا وبين هؤلاء الناس هناك أشخاص يروجون الشائعات ضدنا واستحلوا الكذب علينا وأكلوا لحومنا ونحن أحياء وغاب عن هؤلاء انه من أعان على قتل مسلم ولو بشطر كلمة جيء به يوم القيامة وقد كتب على جبهته آيس من رحمة الله ولابد أن اطرح سؤالا ونحن في العراق الجديد في عراق الديمقراطية وحرية القول وموت الدكتاتورية أقول :

هل يحق لنا أن نعاتب إخواننا في ديوان الوقف السني الذي لم يستطع أن يوفر شخصا واحدا لكي يحمي هذا الشيخ الجليل وأمثاله ونحن نعلم أن هناك آلاف من حراس الوقف منتشرين وتدفع لهم أكوام من الدنانير أم أن هذا الشيخ هو من الدرجة العاشرة أو أن روحه رخيصة عندهم أو انه عزيز عليهم ولكن بعد الموت لا قبله لماذا نريد من الإمام والخطيب كل شيء ولا نعطيه أي شيء متى تتغير سياسة الأوقاف مع الأئمة والخطباء في العراق ومتى يشعر الإمام بعزة نفسه وكرامة شخصه بدوائر الأوقاف وان له مكانة عالية الم تكن هذه المؤسسة هي لخدمة الأئمة والخطباء لماذا نريد أن نحولها إلى شرطي يضرب بعصاه كيفما شاء لماذا نريد أن نرجع إلى الوراء حينما كانت وزارة الأوقاف السابقة تتعمد اهانة الأمام والخطيب في أسهل الأمور وابسطها أنا لا ادري هل يحق لنا أن ننتقد سياسة الوقف وطريقة أسلوبه وتعامله مع الأئمة و الخطباء أم أن الوقف معصوم وخط احمر يحترق من يتقدم إليه أم انه سيصبح الوقف للعشيرة والقبيلة وهنا أنا لا اقصد أشخاصا وإنما اقصد سياسة قاسية لا تتألم والوضع الجديد أقول في قلبنا حسرات وحسرات وخشيتي إذا أطلت الحديث قالوا فرقت الصف وشتته هموم الأئمة والخطباء كثيرة ومشاكلهم عديدة ولو أعطت الأوقاف ربع معشار اهتمامها للأمام وهو حي قبل أن يقتل أو يموت لكان سعيدا في دنياه وأخراه أقول :هناك تقصير وتقصير كبير والحزبية الدكتاتورية تنخر في مؤسساتنا الدينية وهذا أمر خطير ينذر بهدم كبير لهذه المؤسسات نعم قتل الشيخ عبدالله عدنان التميمي وسنقتل كلنا لأن جريمتنا أننا وقفنا بوجه قتلة الشعب العراقي قال لي احد الأصدقاء حينما انتقدت احمد راضي والتي تزامنت مع جريمة هروب الدايني وذلك عبــــر مقالة كتبتها وعبــــرت فيها عن رأي فقلت له أنا انتقدت احمد راضي النائب في البــــرلمان العراقي ولم انتـــقد ســيدنا عمــــر بــــن الخـــــطاب ( رضي الله عنه)!!!!!!

نعم جريمتنا أننا ندعو إلى عدم قتل العراقيين جريمتنا أننا نعمل إلى تحقيق الوحدة الإسلامية جريمتنا أننا آمنا بالعملية السياسية ظاهرا وباطنا هذه هي جريمتنا نضعها بين يدي أبناء شعبنا في العراق ونريد الحكم فيها ونضعها بين يدي الحكومة العراقية الوطنية وخصوصا بين يدي دولة رئيس الوزراء السيد نوري المالكي ليفتح ملفا تحقيقا دقيقا عن ظروف قتل فضيلة الشيخ عبدالله عدنان التميمي وحسبنا الله ونعم الوكيل وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون.

الشيخ خالد عبد الوهاب الملا رئيس جماعة علماء العراق / فرع الجنوب

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
سني يريد نصرة مذهبه / هكذا وجهت رسالتي للرابطة الع
2009-03-20
الرابطة العراقية ...... الرابطة العراقية ..... الرابطة العراقية ..... اسم جميل لو اتيت الى تعريفه لوجدته تعريف راقي فالرابطة تربط ابناءها والعراقيةتختص بالعراقيين اذا الأسم عراقي والمنهج اتمنى ان يكون عراقيا نعم عندنا عالم قتل في البصرة هو من جماعة علماء العراق اسمه الشيخ عبدالله عدنان انتم تتكلمون دائما عن الشيعة المجرمين الذين يقتلون الناس الأبرياء لكن هل انتم تدافعون عن السنة الذين يقتلون الناس ام لا ؟ اذا قلت لي دليل ؟ فانت من الذين حجبوا الحق عن كثير من دماء الأبرياء الذين قتلوا على ايد مجهولة لكن هذا الشيخ قتل بايد سنية او شيعية ولكن قتل والسنة الذين ينتمون للحزب الأسلامي نعم الحزب الأسلامي العراقي وهو بعيد عن عراقيته نعم ساروي لكم القصة ولكن اسال الله ان تكونوا امناء وتاخذون هذا الكلام وتنشروه بامانة واذا اردتم ان تفندوا كلامي بدليل قطعي وترشودني الى صوابي فارسلو الرد على ايملي قصة الشهيد عبدالله عدنان عبدالله عدنان شيخ عالم عظيم من علماء البصرة امام وخطيب والنائب الثاني لجماعة علماء العراق فرع الجنوب وانتم لاتتفقون مع مبادىء هذه الجماعة ولكن اقول لكم نحن نحترمكم ونحترم اراءكم ولكن بالمقابل لابد ان تتحترمونا وتتحترمون اراءنا الشيخ رشح في انتخابات مجالس المحافظات ضمن قائمة جماعة علماء العراق فرع الجنوب ولم يقدر الله عزوجل ان يفوز بهذه الإنتخابات لكي يخدم اهله واخوانه من خلال منصب العضوية لكن ايام الحملة الدعائية للإنتخابات بدء الحزب الإسلامي ومرشحيه في البصرة يطلقون الشائعات والتهم جزافا دون خوف من الله ودون مراعاة لمشاعر او دين فقالوا عن الشيخ ( ايراني ، بعثي ، وهابي ، علاس ، عميل ) اسالكم بالله اريد ان تذهبوا لمنطقة الشيخ وتسالوا هل هذا الرجل فيه هذه الصفات ام لا واترك لكم الإجابة ؟؟؟ من قتل الشيخ ؟؟ قبل يوم الحادث رجل اتصل بالشيخ رجل اسمه عبد العظيم وهو في الحزب الإسلامي هذا الرجل هو مسؤول مكتب التنسيق في الزبير ومكتب التنسيق هذا هو اسم وهمي في حقيقة الأمر هو مكتب التصفيات ؟ ثم المحير في الأمر ان الشيخ توجه من الوفف السني الى منزله وفي طريقه الى المنزل اغتالوه المجرمون ومسؤول الوقف في البصرة عبد الكريم ناصر هذا الرجل استطيع ان اطعن به بكل سهولة لأن البصرة كلها تشكو من رجل لايعرف للأمانة والأخلاق طريق و رجل شارك وساهم في كثير من العمليات والتصفيات في البصرة والوقف السني يشكو في البصرة من اهانة للامة والخطباء لأنه اصبح مقطوع لجهة اسمها الحزب الأسلامي وهذا ينكره عبد الكريم لكن اسال الله ان يفضح عبد الكريم في الدنيا قبل الآخرة وان لايضيع الدماء التي ذهبت بسببه ؟ والإجابة اتركها للقارىء من وراء استهادف الشيخ رحمه الله سيما هو كان ندا للحزب اللاسلامي؟ خلاصة الحزب الأسلامي في البصرة ومعه مدير الوقف الذي هو خادم للحزب وداعم له وهذا بان ايام الإنتخابات الأخيرة اذا اردنا ان تعاطف كوننا سنة ولانريد ان نتهم من ابناء جلدتنا ونفرق صفنا فلابد ان نخلص بقضية وهنا فيصل الخطاب اذا كنا منصفين واصحاب دين وخلق وايماني راجح نقول : الحزب الإسلامي في البصرة ومدير الوقف السني اذا لم يكونوا منفذين لقتل الشيخ فهم مسببين في قتله ومسؤولون عن دمه امام الله اولا وامام الناس وامام اولاده السبعة الذين تيتموا بقتل ابيهم نعم هم مسببين في شائعتهم الباطلة واسال الله ان يفضحهم في الدنيا قبل الآخرة اللهم انتقم انتقم انتقم من قتلة الشيخ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ سني يريد نصرة مذهبه
نداء الى شيعة العراق
2009-03-20
اخي هذه معلومات صحيحة جدا والذي يجري هناك تواطىء من قاضي محكمة البصرة مع (عبد الكريم ناصر النداف ) مدير الوقف وهذه المعلومات دقيقة جدا فانا اناشد الشرفاء ان يفضحوا هذه المؤامرة والتغطية من النداف على قتلة الشيخ لاسيما ان هناك خلافات حاصلة بين النداف والمدعو عبد العظيم المجرم ياخوة المشكلة ان الشيخ عبد الله عدنان كان خارجا من الوقف السني في اليوم الذي اغتالوه اذا عبد الكريم لايسلم من هذه التهم فارحو الإنتباه ياقائد عمليات البصرة ارجوكم ارجوكم ارجوكم افضحوا المؤامرة بالردود الكثيرة
ابو علي من امريكا
2009-03-18
بسم الله الرحمان الرحيم((ولاتحسبن الذين قتلوا في سبيل الله امواتا بل احياء عند ربهم يرزقون)) نعزي الشعب العراقي وجماعة علماء العراق بهذا المصاب الجلل سائلين المولئ تعلئ ان يتغمده برحمته الواسعه حقا انه مدافعا عن العراق واهله بلسانه الناطق بالحق ومشمرا دوما عن سواعده لدرء العدوان عن وطنه بكل مايملك في زمن قل المخلصون فيه وانشغل البعض بالطائفيه المقيته وتاجيجها لاغراض رخيصة فقد انشغل فقيدنا بلملمة الصف وردم الهوة بين الاخوة وتوثيق عرئ التلاحم ونبذ كل مامن شانه يفرق الصف ويسفك الدماء رحمك الله
بديع السعيدي
2009-03-17
لعنة الله على قاتليك ياشيخنا الجليل فالف رحمة منا نحن العراقيين شيعتنا قبل سنتنا الى روحك الطاهره فالدماء الزكية التي اراقها هؤلاء الانذال لاتميز بين السني والشيعي انهم يريدون قتل الحق اينما وجد فان وجدوه قد صدر من لسان شيعي قتلوه او وجدوه قد صدر من لسان سني قتلوه هؤلاء قوم قد لايهمهم شيئ في الحياة الا قتل العراقيين الذين يسعون دائما الى طريق الخير والاخاء والمحبة والله ان قلبي يتقطع لما نشاهده من افعال دنيئة معروف مصدرها وتسجل ضد مجهول لان من اقترفها مرتبط بالعملية السياسيه سيئة الصيت
مخلص سني
2009-03-17
نعم انا من سكنة مهيجران اعزي عائلة الفقيد الشيخ عبدالله عدنان هذا الرجل الذي ماعرف عنه البصريون الا خيرا لكن اقول هناك ملبسات في الحادث قبل يوم من وقوع الحادث اتصل بالشيخ رجل اسمه عبد العظيم وهو في الحزب الإسلامي هذا الرجل هو مسؤول مكتب التنسيق في الزبير ومكتب التنسيق هذا هو اسم وهمي في حقيقة الأمر هو مكتب التصفيات ؟ ثم الشيخ توجه من القوف السني الى منزله ومسؤول الوقف عبد الكريم النداف رجل مجرم ويده ملطخة ؟ والإجابة اتركها للقارىء من وراء استهادف الشيخ رحمه الله سيما هو كان ندا للحزب اللاسلامي؟
ابو علي
2009-03-17
اعزي الشيخ الملا وعائلة الفقيد بهذا المصاب ..وان كنت لا اعرف الفقيد ولكن اعلم ان الشيخ الملا والمجموعة التي معه من اخواننا السنة معتدلون في خطابهم ...ولم ار منهم انا شخصيا من خطاباتهم الا الخير لذلك فاني اكن لهم الاحترام سائلا المولا القدير ان يحفظهم
ياسين
2009-03-17
انا لله وانا اليه راجعون . ونحن ننعي فقيدنا ونعزي اهله ونسئل الباري ان يتغمده بوافر رحمته ويمن على اهله بالصبر والسلوان . ويا شيخنا الفاضل اذا كانوا المسوءلون لا يوفروا الحمايه اللازمه لمثل هكذا شخصيات فهذا لا يعني الائتمان من الاشرار او السكوت عن المطالبه بتوفير الحمايه الكافيه لهم . شيخنا هل لي ان ادعوك الشيخ خالد الحر لصراحتك وجرءتك ولتصديك التكفيريين والخانعين . فبارك الله في سعيك واطال الله في عمرك وكفاك الله شر هولاء الاشرار .
شريف الشامي
2009-03-17
تحية الى الاخوه في جماعة علماء العراق الذين جعلوا العراق اولا وفضلوا مصلحة الوطن على المصالح الضيقه نحييهم ونعزيهم بهذا المصاب ونسال الله ان يحفظ العراق وكل المخلصين الذين يضعون مصلحة الوطن فوق كل المصالح ونحن نثمن هذه الجهود التي يصب عملها من اجل الصالح العام وفي هذا الوقت الذي نقدم فيه اسمى ايات المواساة للاخوه في هذه الجماعه الصالحه التى تحافظ على الدم العراقي من خلال الخطاب العقلاني .ندعو الحكومه العراقيه للاطلاع بواجبهاالوطني وتقديم الجنات الى القضاء لينالو جزائهم العادل ، كما نقول ان ا لمصالحه الوطنيه قريبه وليس بعيده ولن تكون في سوريه اوعمان اواليمن بل انها في العراق داخل نسيج المجتمع العراقي ويجب الحفاظ عليها وصيانتها .المصالحه لاتعني ترك الناس والشركاء الحقيقيين والذهاب للبحث عن المجرمين وتكريمهم على حساب الاشخاص الوطنيين، المصالحه هي في بيتك ،في عراقك، ويجب المحافظه عليها وصيانتها . صيانتها في المناطق الغربيه التى دفعت ثمن ايمانها في العملية الساسيه صيانتها والحفاظ عليها مع الاخوه في جماعة العلماء . وفي ظل هذه الاحداث اذكر الحكومه العراقيه مرة اخرى بالحفاظ على المصالحه الوطنية الحقيقيه وليس البحث عن السراب في المصالحه مع الصداميين وترك المخلصين مثل الذي يحرث في البحر ، وهل لضمأن ان يرتوى من ماء البحر؟ اليوم على الحكومه العراقيه دعم من امن في العملية السياسية وقدم التضحيات من اجل العراق وليس تكريم المجرم على جرائمه التى ارتكبها بحق العراق واهله شريف الشامي صوت العراق الجديد مؤسسة اور للثقافة والتراث SHARIFALSHAMI @YAHOO.COM
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
محمود الراشدي : نبارك لكم هذا العمل الجبار اللذي طال إنتظاره بتنظيف قلب بغداد منطقة البتاويين وشارع السعدون من عصابات ...
الموضوع :
باشراف الوزير ولأول مرة منذ 2003.. اعلان النتائج الاولية لـ"صولة البتاوين" بعد انطلاقها فجرًا
الانسان : لانه الوزارة ملك ابوه، لو حكومة بيها خير كان طردوه ، لكن الحكومة ما تحب تزعل الاكراد ...
الموضوع :
رغم الأحداث الدبلوماسية الكبيرة في العراق.. وزير الخارجية متخلف عن أداء مهامه منذ وفاة زوجته
عمر بلقاضي : يا عيب يا عيبُ من ملكٍ أضحى بلا شَرَفٍ قد أسلمَ القدسَ للصُّ،هيونِ وانبَطَحا بل قامَ يَدفعُ ...
الموضوع :
قصيدة حلَّ الأجل بمناسبة وفاة القرضاوي
ابراهيم الجليحاوي : لعن الله ارهابي داعش وكل من ساندهم ووقف معهم رحم الله شهدائنا الابرار ...
الموضوع :
مشعان الجبوري يكشف عن اسماء مرتكبي مجزرة قاعدة سبايكر بينهم ابن سبعاوي
مصطفى الهادي : كان يا ماكان في قديم العصر والزمان ، وسالف الدهر والأوان، عندما نخرج لزيارة الإمام الحسين عليه ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يكشف عن التعاقد مع شركة امريكية ادعت انها تعمل في مجال النفط والغاز واتضح تعمل في مجال التسليح ولها تعاون مع اسرائيل
ابو صادق : واخیرا طلع راس الجامعه العربيه امبارك للجميع اذا بقت على الجامعه العربيه هواى راح تتحرر غلسطين ...
الموضوع :
أول تعليق للجامعة العربية على قرار وقف إطلاق النار في غزة
ابو صادق : سلام عليكم بلله عليكم خبروني عن منظمة الجامعه العربيه أهي غافله ام نائمه ام ميته لم نكن ...
الموضوع :
استشهاد 3 صحفيين بقصف إسرائيلى على غزة ليرتفع العدد الى 136 صحفيا منذ بدء الحرب
ابو حسنين : في الدول المتقدمه الغربيه الاباحيه والحريه الجنسيه معروفه للجميع لاكن هنالك قانون شديد بحق المتحرش والمعتدي الجنسي ...
الموضوع :
وزير التعليم يعزل عميد كلية الحاسوب جامعة البصرة من الوظيفة
حسن الخفاجي : الحفيد يقول للجد سر على درب الحسين عليه السلام ممهداً للظهور الشريف وانا سأكمل المسير على نفس ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
عادل العنبكي : رضوان الله تعالى على روح عزيز العراق سماحة حجة الإسلام والمسلمين العلامة المجاهد عبد العزيز الحكيم قدس ...
الموضوع :
بالصور ... احياء الذكرى الخامسة عشرة لرحيل عزيز العراق
فيسبوك