المقالات

المقابله الصحفيه مع سياسي عراقي والتي تحولت الى عمل قاتل -الجزء الثالث والرابع

2685 21:42:00 2006-08-19

تصوير فلم الفديو الاول والذي تطلب به اطلاق سراح السجينات العراقيات . الام الانتحاريه قصة اختطاف الصحفيه جيل كارول و بتعليق بيتر كراير وهما الصحفيين في الكريستيان ساينس مونيترز نشرت هذه الجزء من المذكرات بعدد الكريستيان ساينس مونيتر في 14 اب 2006.

الجزء الثالث - تصوير فلم الفديو الاول والذي تطلب به اطلاق سراح السجينات العراقيات

بعد 20 دقيقة توقفت السيارة وجذبتني امراْة مرتدية كفوف واقتادتني من السيارة الى داخل البيت .. قلبي كان يخفق لانني لم يمر يوم الا وكنت مكسورة وخائفة . ( رفعت المراْة عني الحجاب . من اجل سرعة استنشاق الهواء وفي الضوء رايت وجهها مبتسم ومرحبة بي في غرفة الجلوس المفروشه الارض .. دخل ابو رشا فوضعت المراْة بسرعة حجابها على راسها مغطيه كل شئ سوى العيون .

" هذه ام علي .. وهذا ابو علي " قالها ابو رشا وهو مبتسم , ( كانت كل اسماء الخاطفيين كانت مستعارة يستعملوها بينهم امامي ) نظرت الى الرجل القذر مع لحية نصفها اشيب .. وكان يبتسم ويبدو مظهره اجتماعي .

" هل تعرفيين ابو علي " قالها ابو رشا " هل تعرفينه من يوم امس "

اجبته : كلا 

نظرت له مرة ثانية فعرفت من هو , كان الرجل الذي رفع المسدس على السائق عدنان اثناء عملية اختطافي , انه الرجل السمين مع لحية " لا يالهي لا " .. فكرت في نفسي هذا الامرلا يبشر بالخير ..

صباح يوم الاثنين وبعد يومين من اختطافي بدا الخاطفين بمحاولة تغيير ديني الى الاسلام.

كان ابو علي متحمس لتوضيح التشابه بين الاسلام والمسيحيه. كان يخبرني عن عدد القصص الموجوده بالانجيل وكذلك موجوده في القران الكريم.

انا كنت قلقله ومضطربه لجعله يتعاطف معي وان اشعره انني متفهمه لما يقوله بحيث بدات استعمل لغتي العربيه. هو والاخرين امتدحوا المقدار الذي استطعت ان اتعلمه من كلامهم في يوم واحد.

"حاولت الاستماع الى درس ابو علي الديني بتركيز بينما كان يبسط جمل القرأن المعقده الى جمل بسيطه معتقدا اني افهمها( كان سعيدا جدا لاني اظهرت رغبه بالتعلم). استمر ابو علي قائلا " ليس هناك ضغط ,اي ضغط بالاسلام, لاننا ممنوعين من اجبار الناس على اعتناق الاسلام. القبول الصادق يجب ان ياتي من رغبه حره."

لقد اختطفوني ووجهوا بنادقهم نحوي لقتلي ويقولون ليس هناك ضغط!!!. طمأنته بشكل كاذب انني لااشعر بالضغط. ولكني كنت مهتمه بالتعلم عن الاسلام .فقط لفهم الناس الذين اريد تغطية اخبارهم كمراسله.

فيما بعد هذا سيلاحقني كالظل ... بعد ظهر يوم الاثنين دعاني الخاطفيين الى غرفة الجلوس , كان جالسا وظهره الى الحائط رجل يلبس الكوفية ( اللباس التقليدي لرجال العرب مصنوع من النسيج الفاخر ومغطي راسه ووجهه ) كلما كنت ارى عينان سوداوان . الرجل الملثم وجه لي الكلام بالانكليزي صوته كان ليس غريب , " هل انت سعيدة هنا " " هل كل شئ على ما يرام " .

علمت لمن هذا الصوت انه للمترجم انه الرجل الذي لوعني ( شواني ) عن تاريخي في الساعات الاولى لاختطافي . بسرعة علمت انه لم يكن مترجم انما كان قائدهم ...

ثم ذهب بالكلام قائلا ان جماعته اختطفت صحفية فرنسية قبل سنة وسالته لماذا يعاملوني بشكل جيد . " حتى تقولي لهم انهم عاملوني بشكل جيد عندما تعودي الى بلدك " اخبرني . " الصدمة الاخرى ان هؤلاء الرجال من اختطف فلورنس اوفيناس المراسلة الصحفية لجريدة الحرية , كانت قد اختطفت في بغدادفي كانون الثاني 2005 .

على كل حال اطلقوا سراحها ولكني لا اعلم كم كان الوقت هل هو بعد 5 اشهر ..

استمر ذي العيون السوداء بالكلام " نحن نريد ان نصور فلم عندك " " ونريد ان ترى عائلتك هذا ايضا " " نريد ان يروك في وضع سئ حتى يتحركوا بسرعة " مضى كالبرق في راسي : انني سوف اكون واحدة من هؤلاء الرهائن المحاطين برجال مسلحين مع بنادق في فلم يبث من قناة الجزيرة . انا كنت قلقة ان اكون واحدة منهم .

لاحظوا انفعالي وقالوا لي اذا لم تريدي ان تصوري هذا الفلم فلن نصوره . " اكدت لهم اني اريد ذلك " . كانوا جميعهم مسلحين ولم اكن اعلم النتيجة لو قلت لهم لا . الرجل ذي العيون السوداء قال : " جـــل اين هو هاتفك النقال؟؟؟ " فقد جاء الجنود الامريكان يوم امس قريبا جدا من هنا " اين كنت ؟؟ ولماذ فعلت هذا ؟؟ ".

مرة اخرى اتهموني بالاتصال مع الجيش الامريكي . كان هذا الامر سئ .

" انا قائد هذه المجموعة الصغيرة " وانا منفتح اكثر من اصدقائي هنا " اكمل قائلا . " هل لديك شئ ما في جسمك لارسال اشارات الى حكومتك ؟؟؟ " .

ثم اخبرني عن قصة انه كان لديه صديق سجين في ابو غريب .. هذا الصديق ادعى ان المرينز قد اعطوه دواء الذي جعله ينام عدة مرات وبعد خروجه من السجن ذهب للطبيب واخذ صورة للاشعة السينية ووجدوا ان جهاز تحديد المكان زرع في جسده .

" اذا كنت تملكين هذا في جسدك اخبريني الان ونحن سنقوم باستخراجه الان " مؤشر بيده وكانة يستخرجها بالفعل .

" لا لا لا املك هذا .. ليس لدي هذا " تقريبا صرخت وانا ابكي . " ادعوا لي امراْة وسنذهب للحمام الان وسانزع لها ملابسي وبامكانها ان تنظر وترى باني لا املك اي شئ " .

" لوح بيده قائلا هذا لن يثبت انك لا تملكين جهاز الذبذبات المزروع في جسدك . ثم غير الموضوع ,الظاهر انه مرر هذه المسئلة , اخير وصل العشاء للرجال سمك وهو وجبة مفضله وغالية على شرف وجودي " تركت الغرفة لاذهب واكل مع النساء والاطفال " ولكن كان واضحا ان شكهم لم ينتهي.

بعد العشاء اخبروني بارتداء الزي الرياضي الذي اعطوه لي قبل يومين وان اخلع حجاب الراس . اردت ان اضع حجابي اذا كانوا يريدوا تصويري , لكنهم قالوا انهم يريدوا تصويري مع شعر منفوش حتى اظهر بشكل سئ .

جلبوني مرة ثانية الى غرفة الجلوس والرجال بدؤا يحملون اسلحتهم ( AK 47) و (RBG) كان الرجال متشبثين باسلحتهم . احد الحاملين (AK47) كان منبطح على الارض وموجه بندقيته مباشرة علي , اعتقدت " اذا انتهى التصوير فان هذا الشخص سوف يقوم بتفجير رجلي . " كانوا يحملون اغطية فراش ويحركونها الى اليمين والى اليسار محاوليين ان يجدوا احسن اضائة .. كان هنالك تقريبا 10 رجال بالغرفة , كل واحد له رئي في اين يضعوا الغطاء . " الرجل ذي العيون السوداء كتب مقالة قصيرة ولكن لم يكن هو من سيلقيها . ابو رشا الرجل الذي حارب الجنود في اليوم السابق في بغداد كان هو من سيقوم بذلك . ظلوا يتحاورون بشكل عادي ولم افهم الكثير منه ما عدا ما قال CIA المخابرات الامريكية , ثم التفت القائد لي وبدا يدربني لما اقول , كان علي ان اقول انهم مجاهدين ويقاتلون للدفاع عن بلدهم وانهم يريدون اطلاق سراح نساء من سجن ابو غريب . وان الجيش الامريكي وبالخصوص البحرية الامريكية المارينز يقتلون وياسرون نسائهم ويدمرون بيوتهم . " علي ان ابكي عند الاشارة " .

ابو رشا ارتدى بدلة ولف راسه بعقال , اثنان اخران عملوا الشئ نفسه , جلست في مقدمتهم وبدات الكامرة تدور بدات بالقاء كلماتي , ابو علي وقف خلف الكامرة ومرر اصابعه اسفل خديه كاشارة للبكاء , تطلب مني بعض الوقت لعمل الجزء الخاص بالبكاء , ولكن كان لدي الكثير من المشاعر والضغط . عند انتهاء العمل بكيت بصدق !!!

لاحقا علمت ان الجزيرة قد بثت 30 ثانية بدون صوت من شريط 4 دقائق . والدموع لم تبث ابدا .

وفي الوقت الذي انتهى فيه الشريط انا كنت واضعة راسي للاسفل واستمريت بالبكاء . سمعت ابو رشا يتنهد خلفي بطريقة متعاطفة كانما شعر بصعوبة الموقف وبعض الرجال عملوا بعض الضوضاء كانهم شعروا بذلك ايضا لاني كنت جالسة وابكي . وردت فعل ذي العيون السوداء كان مختلف , ولم يظهر اي تعاظف حيث كنت اعرف رئيه بي , فشخصيتي ممكن ان تعني ان اعيش او اموت , قال " علينا ان نعمل هذا من جديد " .

اراد مني ان ابكي اكثر وان اتكلم اطول وان اقول كيف ان المرينز يدمرون الاشياء ويدمرون المنازل .

كان لديهم كره خاص لقوات البحرية الامريكية , والذي لم يعلموه ورجوت ان لا يعلموه ابدا اني بقيت مع البحرية الامريكية 5 اسابيع من تشرين الثاني الى كانون الاول .

وعودة لما مضى , الملازم في الكتيبة التي بقيت معها قال لي " اذا اي شخص قام باختطافك فان كتيبة المرينز هذه سياتون لانقاذك " . لذلك التصوير الثاني للفلم اكدت على الكلمة ( البحرية ) قلت " حكومتهم ليست للشعب العراقي انها حكومة جلبت من قبل الحكومة الامريكية والبحرية ( المرينز ) .

انا اردت ان اخبرهم اني افكر بهم " تعالوا وانقذوني يارجال .. تعالوا وانقذوني " .

الجزء الرابع – الام الانتحاريه 

في المطبخ , بينما كنت انا وابو علي المتمرد ذو اللحيه البيضاء الذي اختطفني قد اعلن لي بفخر ان زوجته تريد ان تموت:

" ام علي تريد ان تصبح شهيده فهي تريد ان تسوق سياره مفخخه".

قالها مفتخرا. بالطبع عليها ان تنتظر لانها في الشهر الرابع من حملها . وحرام في الاسلام قتل الجنيينبهذا العمر موضحا . "اها .. جيد جيد " قلتها بينما كنت مضطربة ومشوشة لافكر ماذا اقول .

الفوضى بسبب العشاء كانت تلفنا جميعا المطبخ كان مثال المطبخ العراقي .. مكان مزدحم مع اواني المنيوم ( حديدية) بدون اي دواليب لحفظها .

احدهم خاط ستارة لتغطية المغسلة ( السنك) من القماش المتهرء الممزق من احد جهاته . بجانب الثلاجة كانت هناك مجمدة ضخمة مغطاة بلصقات دعاية ماجي .

ثلاث اطفال لعبوا حول اقدامنا , وكلهم سيكونون انتحاريين.

انا ما زلت غير معتادة على الاسر ولا زلت اتعلم الحدود الجسدية والنفسية التي فرضها علي الخاطفيين لم اشئ ان اجرح شعورهم ولكني كنت مصعوقة من التكلم عن الام الانتحارية , صعقت لمشاهدت ام علي تحمر خجلا من كلمات زوجها عن هذه الخطة .

"اها.. انا لا اعلم ان هناك نساء تسوق سيارات انتحارية " هذا كل ما استطعت ان اتكلم به .

لاحقا اخبرت انها هذه الطريقة الوحيدة للنساء ليصبحن جزء من المجاهدين. الرجال بامكانهم ان يحصلوا على مجد القتال في المعارك . والنساء بامكانهن ان تفجر اجسادهن فقط .

في هذا الوقت الصحون الفضية الكبيرة من الطعام اصبحت جاهزة . حمل الرجال هذه الصحون الى مجموعة من الرجال المتمردين الجالسين خلف الابواب المغلقة لغرفة الجلوس . واستنادا لكلامهم وملاحظاتهم الظاهر ان هذا البيت يقع في غرب بغداد او قريب من ابو غريب .

تكلمت مع ام علي والنساء الاخريات انني سافرت ذهابا وايابا بين الدول من اجل عملي _ قلت لهم _ . اجابوني : ان هذا خطا بالنسبة لهم ان يعملن فهن تركن المدارس في عمر 12 سنة ليتعلمن الطبخ والاعمال المنزلية الاخرى .

ثم رجعت صحون العشاء حيث تم افتراس الطعام افتراسا فالرز في كل مكان وعظام الدجاج قد لوكت ولم يبقى منها شئ الا الفضلات حقا . ثم جلسن النساء ياكلن تلك الفضلات ....

لم اصدق عيناي بعد كل هذا الوقت الذي قضته النساء لتحضيير الوجبة لم تحصل النساء الا على الفضلات !!!!!

لكني جلست معهن وهذا ما تعودتهخلال الاشهر الثلاثة القادمة لاكل من وجبة فضلات والزئد من طعام الرجال . احتجزت ضد رغبتي وتعلمت عن المتمردين العراقيين اكثر مما حلمت ان اتعلم , على احد المستويات حصلت بشكل معايشة الطريقة التي يعيشونها بينما كنت مسجونة بشكل منفرد بالغرف لمدة طويلة كان مسموح لي ان اختلط مع عوائل المتمردين في بعض البيوت التي احتجزت بها . حتى اني لعبت مع اطفالهم الصغار وهذا ما اعطاني سعادة قليلة ساعدتني على التحمل .

على المستوى الاخر سمعت الكثير عن ماذا يفكرون بالنسبة لانفسهم وامريكا اردت ان ابين لهم اني اثمن لهم حية مني ميتة, لذلك اخبرتهم انني كمراسلة ساكتب قصصهم اذا تم اخلاء سبيلي .

لقد تملكتهم هذه الفكرة ربما اكبر مما توقعت , وبعد العشاء جلس بعض الرجال على الكراسي البلاستيكية في الممر في منتصف البيت وعقدوا معي مؤتمر صحفي خيالي وكنت انا الممثل الوحيد للاعلام .

اصروا انهم ليسوا بارهابيين وانهم يدافعوا فقط عن وطنهم ضد المحتل وانهم لا يحملون اي ضغينة تجاه الامريكيين كما قالوا وانما اتجاه الحكومة الامريكية التي هي عدوتهم .

" اذا اتيت الينا كضيفة في بلدنا سنفتح لك كل بيوتنا ونطعمك ونرحب بك " قالها احد الرجال في تلك الليلة " ولكن اذا اتيت الينا كعدو سنشرب من دمك ولن نترك احدا منكم حي يرزق " .

تاملت من هذا المؤتمر الصغير الذي عقدناه انني كونت لهم شخصية كمراسلة , ولاسعادهم قراْت عليهم بعض الايات من القران التي احفظها , ولكني لم افكر ابدا في اعتناق الاسلام . كلما تعلمت اكثر عن اسلام هذه المجموعة وكيف يربطوا حياة النساء بالزواج والعائلة من قبل المتمردين كلما ازدادت قناعتي انني لا استطيع حتى التظاهر بالاعتناق .

ما داموا يروني كمراسلة وامراْة مسيحية تصورت انهم سيتحملون هفواتي ولكن اذا تظاهرت بالاعتناق حتى وان كان ظاهري فانه يجب ان اكون مسلمة ملتزمة كام علي ويجب ان اتمسك بالشهادة . في هذه اللحظات اعتقدت انهم بدؤا يرتاحون لي وممكن انهم لن يقتلوني .

ابن ام علي المدعوا بكر وعمره 3 سنوات جميل ولكنه مدللا بشكل فضيع , وكان يقفز على احضاني وكنا نلعب لعبة صغيرة , يضع انفه على انفي وراسه مقابل راسي وكنا نهمس بشكل واطئ كلانا هو بالعربية وانا بالانكليزية . في الايام الاولى من احتجازي كنا نكرر هذا اللعب كثيرا وكنت انظرالى عينيه التي تبعث على الراحة والطمانينة كثيرا , ينتابني شعور جيد لاحتضان احد ما .

لا زلت اعتبر مرور كل ساعة هو انجاز كبير من قبلي .

كل يوم يمر كان طويل جدا. ام علي كانت تاتني باشياء جميلة مثل الشاي وانا كنت احاول ان اجامل بشكل طبيعي , ولكن دائما كنت اتذكر انهم هم من قتل مترجمي اللن ....

هذه الافكار كانت تاتي في ذاكرتي " لا تكوني حمقاء يا جٍٍل لا تكوني حمقاء "

وللقصة بقية

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حسن الخفاجي : الحفيد يقول للجد سر على درب الحسين عليه السلام ممهداً للظهور الشريف وانا سأكمل المسير على نفس ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
عادل العنبكي : رضوان الله تعالى على روح عزيز العراق سماحة حجة الإسلام والمسلمين العلامة المجاهد عبد العزيز الحكيم قدس ...
الموضوع :
بالصور ... احياء الذكرى الخامسة عشرة لرحيل عزيز العراق
يوسف عبدالله : احسنتم وبارك الله فيكم. السلام عليك يا موسى الكاظم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
زينب حميد : اللهم صل على محمد وآل محمد وبحق محمد وآل محمد وبحق باب الحوائج موسى بن جعفر وبحق ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
دلير محمد فتاح/ميرزا : التجات الى ايران بداية عام ۱۹۸۲ وتمت بعدها مصادرة داري في قضاء جمجمال وتم بيع الاثاث بالمزاد ...
الموضوع :
تعويض العراقيين المتضررين من حروب وجرائم النظام البائد
almajahi : نحن السجناء السياسين في العراق نحتاج الى تدخلكم لاعادة حقوقنا المنصوص عليها في الدستور العراقي..والذي تم التصويت ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
جبارعبدالزهرة العبودي : لقد قتل النواصب في هذه المنطقة الكثير من الشيعة حيث كانوا ينصبون كمائنا على الطريق العام وياخذون ...
الموضوع :
حركة السفياني من بلاد الروم إلى العراق
ابو كرار : السلام عليكم احسنتم التوضيح وبارك الله في جهودكم ياليت تعطي معنى لكلمة سكوبس هل يوجد لها معنى ...
الموضوع :
وضحكوا علينا وقالوا النشر لايكون الا في سكوبس Scopus
ابو حسنين : شيخنا العزيز الله يحفظك ويخليك بهذا زمنا الاغبر اكو خطيب مؤهل ان يحمل فكر اسلامي محمدي وحسيني ...
الموضوع :
الشيخ جلال الدين الصغير يتحدث عن المنبر الحسيني ومسؤولية التصدي للغزو الفكري والحرب الناعمة على هويتنا الإسلامية
حسين عبد الكريم جعفر المقهوي : عني وعن والدي ووالدتي وأولادها واختي وأخي ...
الموضوع :
رسالة الى سيدتي زينب الكبرى
فيسبوك