المقالات

ائتلاف وطني عراقي رغم انوفكم .. اكرم الجبوري , ردا على مقال " تاسيس ائتلاف ( اطاح) " الذي نشر على موقع كتابات ودجلة الفرات

1193 19:59:00 2009-09-06

اكرم الجبوري

حري بذوي الثقافة الادبية السامية والذوق الرفيع بان يترفعوا عن الرد على التفاهات الصادرة من الكتاب السيئين واصحاب الاقلام المليئة بحبر الزيف والكذب وتشويه سير الرموز والشخصيات الوطنية والدينية من خلال مقالاتهم الهزيلة والتي نستعرض واحدة منها ونبين حجم سخافاتهم وهذه المقالة التي ما ان القينا عليها نظرة الا وشعرنا بالغثيان من عباراتها التي وجد منها الكاتب متنفسا له !!! ومن ثم أي مستنقع آسن يعيش هذا الكاتب بحيث وصلت بهم الحالة بان - اسمحوا لي بان اذكر ما كتبه - ( يبولوا على جدران الشوارع والدوائر والمدارس ) ! كما يذكر في مقالته وكيف سمح له موقع كتابات بان يتجرأ على العراقيين ويصفهم بهذه الاوصاف ألم تهتز ضمائرهم حرصا على عراقيتهم التي ينتمون اليها كما يدعون.

كما وتتطرق الكاتب الى موضوع تأسيس الائتلاف الوطني العراقي وتهجم على مشروعه الوطني الذي ضم اغلب مكونات الطيف العراقي ومختلف الطوائف والقوميات ولا نريد ان نتحدث عن اهداف ومبادئه ونستعرض المباني السياسية له امام مثل هكذا كتاب ومواقع لا يفقهون سوى العبارات والالفاض البذيئة وتجرئهم اللاأخلاقي على الرموز والشخصيات التي لها مواقف مشرفة شاءوا ام ابوا , وسيكون ائتلاف وطني موحد رغما عن كل الذين حاولوا تشويه سمعة التيارات السياسية المنتمية له .

كما وننصح هؤلاء الكتاب بان هذا الاساليب لم تعد تنفع فان مشروع الائتلاف ماضي باذن الله وموتوا بغيضكم وهذه رسالة الى كل من تسول له نفسه بالتهجم على مكونات الائتلاف بمقالات بذيئة فسرعان ما سيكون الرد عليها اقوى فعلى الكتاب النكرات ان يلعبوا بعيدا كي لاتحترق ... ليس ايديهم بل وجوههم الممسوخة .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو احمد
2009-09-07
مشروع الائتلاف افرح العراقين الشرفاء وابغض الانتهازيين والبعثيين نتمى للائتلاف الموفقيه في الانتخابات المقبله وحصاد اكبر عدد من المقاعد وبذلك تخرس الاصوات النشاز باذن الله لانه لبنة المرجعيه الرشيده الصابره
بود رسول الله نصعد للعلى ونصان
2009-09-07
ائتلاف العراق هو ألفته وتلاحمه لخير الشعب كل الشعب لم ولن يسجل في تاريخه المشرف تهجيرا ولاتفجيرا ولارغالية لطمية حقودة التزم بنهج الصالحين واستشارة الاطياب المتجردين من بهارج الدنياوزخرفهاوالتهافت على المناصب والكسب ولذا فهو بمبادئه الساميه ونهجه أصلح من يمثل العراق بكل مكوناته المتاخيه وحدة الاطياب هي ضمانة العراق نحو بلدشريف يستأصل المفسدين والمفرقين والطغاة والمرتشين والسراق والمرتزقة المسخرين والهاربين أينماوجدوا وأخسأاولئك هم مخلفي الهدام الارجس والمتعاطفين مع دنسه والساكتين عنه
بود رسول الله نصعد للعلى ونصان
2009-09-07
ائتلاف العراق هو ألفته وتلاحمه لخير الشعب كل الشعب لم ولن يسجل في تاريخه المشرف تهجيرا ولاتفجيرا ولارغالية لطمية حقودة التزم بنهج الصالحين واستشارة الاطياب المتجردين من بهارج الدنياوزخرفهاوالتهافت على المناصب والكسب ولذا فهو بمبادئه الساميه ونهجه أصلح من يمثل العراق بكل مكوناته المتاخيه وحدة الاطياب هي ضمانة العراق نحو بلدشريف يستأصل المفسدين والمفرقين والطغاة والمرتشين والسراق والمرتزقة المسخرين والهاربين أينماوجدوا وأخسأاولئك هم مخلفي الهدام الارجس والمتعاطفين مع دنسه والساكتين عنه
احمد
2009-09-06
مشروع تاسيس الائتلاف صفعة موجعة بوجه البعثيين واعداء الشعب العراقي وبالطبع تبقى غربان البعث تنعق صوب الائتلاف لتوهم الناس والصفعة الاكبر التي سوف يلاقونها عندما يفوز الائتلاف ويحقق الاغلبية في الانتخابات القادمة ولا يبقى لهم سوى ان يعودوا يتملقوا للدول العربية .
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك