المقالات

أغْلِقُوا أبواب "الجامدة" العربية!!؟

1552 02:56:00 2009-09-21

سالم كمال الطائي

أغلقوا أبواب الجامعة أو "الجامدة" العربية وسرحوا! "شيوخها"! وفي مقدمتهم "الشيخ" "عمرو موسى"! "ذو الحَنَكَين", هذه الجامعة "الجامدة"! التي تشتت طوال تاريخ وجودها وفي ظل نشاطها! الخائب الدول العربية الممزقة أصلاً!, فلا فائدة من حصان أثبتَ فشله المتواصل في كل سباقات السياسة التي تخوضها الحكومات العربية! بل في كل نزاعاتها "المركزية" أو غير المركزية!  لم تستطع ما يُسمى بـ "الجامعة العربية" منذ تأسيسها وتوالي رؤسائها أن تفك اشتباكاُ أو تحل مشكلة أو تحسم خلافاً بين الدول العربية البائسة وزعماءها الفاشلين في كل الصُّعُد!! إلا نجاحهم في قمع شعوبها وإذلالها.

فهذه هي "قضيتنا المركزية"! فلسطين التي وضعت الجامعة العربية ملفاتها على رفوف عالية علاها الغبار وأكلها الدود!, بعد أن أعلنت ضمنياً عدم استطاعت هذه الجامعة "الجامدة" وما تضمه من الشيوخ الهرمين العجزة أن تجد لها موطئ قدم في طريق حلها! وكان وجودها دائما هامشيا وإطار "جميل" بل بشع لصورة مأساوية مستمرة هي صورة القضية الفلسطينية التي يأكل بها سرطان الاحتلال الصهيوني - الإنكلو أميركي- . وفي كل لقاءات التسوية و "لفلفة" أرض فلسطين وغيرها لا تجد أي حضور واضح أو دور فاعل لهذه الجامعة المُهْمَلة والتي تستغل أحياناً كورقة مساعدة باهتة في أكثر قضايا النزاع والخلاف بين هذه الدول العربية البائسة وبين إسرائيل التي لا تعترف بها أصلا بل تسخر منها ومن قراراتها على طول الخط!!؟ لأنها فقاعات صابون أو بالونات أطفال!!

وهكذا دورها في مواقع أخرى ملتهبة ونزاعات متكررة ولم يسجل لها أي حضور إيجابي أو تأثير فعال على أحداث ومشاكل كثيرة جرت وتجري مثل القضية الفلسطينية ولبنان والسودان, هذه النزاعات الدامية والتي تكلف الشعوب العربية مئات الآلاف من البشر وخسارة اقتصادية ومادية ودمار شامل للبنى التحتية وتعطيل كامل للمشاريع الأخرى, وهذه الجامعة العربية لا تجد لها وجود في هذه النزاعات وأخطرها كانت الحرب العراقية - الإيرانية, و حكم صدام الديكتاتوري الذي هو ذاته "سلاح دمار شامل" والذي أراد أن يبيد شعب العراق واستبداله بشعوب أخرى كانت تتهيأ لهذه المهمة!! باشتراك وتأييد زعمائها, زعماء الأمة العربية المجيدة!!؟ عندها كان "ذو الحَنَكَين" لا يهتم بما يجري ولم يحرك ساكناً كما يقولون وحتى بعد هلاك "صدام" ظل يأمل بعودته - أو عودة شبيهه على الأقل- !!؟ ولم يصدق وآخرون بهلاكه ولم يعترف "ذو الحنكين" بالتغيير الذي حصل في العراق إلا بعد التأكد من هلاك الطاغية وانقطاع كابونات النفط !!؟

إن من أهم واجبات جامعة الدول العربية ورئيسها هو الحصول على مبالغ الاشتراك في مواعيدها!!؟ لصرفها على "عجائز" الجامعة من الموظفين الكسالى وبقايا المتقاعدين! في هذه الدولة العربية أو تلك! وما العمل في هذه الجامعة "الجامدة" إلا لـ "كضيان وقت" كما أن رئاستها وأكثر مواقعها محجوزة للمصريين, أما مبادئ سياستها الأساسية فتستمدها من سياسة الحكومة المصرية! وقائدها عراب السياسة الأميركية في المنطقة!؟

وبخصوص مشكلتنا مع الجارة سوريا بعد جريمة الأربعاء الدامي.. ماذا كان موقف الجامعة ورئيسها "ذو الحَنَكَيْن" وماذا استطاع أن يفعله وما هو دوره فيها وهل كان ينظر إليه كعنصر هام يمكن أن يحسم هذا الأمر أو يسمع رأيه أو قدم مقترحا أو سمعت له كلمة! أبداً [تيتي..تيتي.. مثل ما جيتي رجعتي] وأهم موضوع طرحه في خضم هذه الاجتماعات هو عدم استلام الجامعة حصتها من المخصصات لصرفها على "التنابلة" من العجائز في شُعَب وأقسام الجامعة "الجامدة" ! لأنها لم تصرف لهم منذ شهور!! أو وزعت نصف رواتب التنابلة في دار العجزة والتي تسمى "جامعة الدول العربية"

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو علاء
2009-09-24
عاجل عاجل مشعان الجبوري يعترف من قناة الراي بمايلي 1- دمشق عاصمة المقاومة العراقية(الارهاب) 2- مقاتلي القاعدة استشهاديين وليس انتحاريين 3-جرحا الارهابيين يعالجون في المستشفيات السورية 4- الدول العربية قالت سنساعدالمقاومة(الارهابية) وبقوة بعد انسحاب الامريكان5-كثير من الجيش والشرطة يساعدون الارهابيين وينقلون المتفجرات بسيارات الدولة وغيرها كثير ومن اراد المزيد فليشاهد قناة مشعان (الراي) التي تبث من سوريا واخيرا (اذا لم تستح فاصنع ماشئت)
army
2009-09-24
الجامعة العربية يمكن ان تسمى جامعة المتقاعدين . فهي تضم الكثير من كبار الموظفين المصريين الذين يحالون على التقاعد في مصر .
بصراحة عاريه وأشعار ساريه
2009-09-22
ثم فد هالبوب قبلنا بأقصى الارض راعوا ذمارنـــــــــــا وعربان عمرو حتى المرور بأرضهم قدأوصدوا فبشرفك يا عمرو هل تريد من واحد سفروه وشردوه وعدموا وحرقوا أقرباءه وهجروا الاخرين ولطموا وانحضنوا مفخخيه وذباخيه ودفانيه هل تريدني أصيح وأصرخ بالروح بالدم نفديج يا جامعتنه العربـــــيه ما دام عــمـــرو دبــر كل أمورنه التجمعيه بدونج ما نسوه ولا شويه
بصراحة عاريه
2009-09-22
ثم وصدق بس وبين طالبي الدخول للعبورفقط او لاعادة جنازه او طفل واذا بي أسال للعبور لحظات الى دولة لجوئي الزنديقة الغيرعربيه فيقول لي عنكبوت بخشونة مخزيه مش مسموح ولماجرأت على استفسار اخر انزعج العنكبوت وبعصبية مرعبه مفزعه أجابني جاوبتك؟ فانهزمت الى ركن بعيد قارئاعلى نفسي ايات الكرسي والحفظ خائفامترقبا لئلا يبقى عصبي والله يستر لكن داعيك ماأن وصلت الى بلد الكفره الزناديق الماعدهم رسالة خالده حتى خابرت سفارة اللي عدهم رساله خالده وبالزور كتبتهم الشعرالتالي قبلنا بأقصى الارض راعوا ذمارنا وثم
بصراحة عاريه
2009-09-22
ثم وبس فياعمرو أما ان تديرهه او لطفاتقاعد مشكورا عسى ان صدفة يأتي من لاتأخذه بالله لومة لائم وينقذنامما نحن فيه فيكفيني خزياوعاراوأنا واقف في منتصف جسر الدمام البحرين غير مسموح لي ولاخظوة نحو البحرين بينما أرى السكارى والبيحيه ذوي العيون الصفروالزرق طابين طالعين وكماالحال في قاهرة العروبه ومركز جامعة العروبة ذات الرسالة الخلدونيه عفواالخالده وانا اريدألعب كوندو فلايسمح لي الاللطيارة الوكيحه التي أتت بي او وانا واقف في بلدي أمام سفارة سوريا الحبيبه جدا استجدي الفيزه وسط الغبار والشمس ثم
بصراحة عاريه
2009-09-22
ثم وقد فاض الكيل فأذا بالمفخخين واللطامين وابرهة والرغاليين والذباحين بتسعيرة الدولار واذا بابناء ملجم من دير الزور وليس بسيف لا بل بحزام بتار واذا بزرقاوي وفواتحه وصديم وعباده وأنتم معنا متفرجون وبعضا خطيه شاجبون وانظر يمينك فاذا بذباحي ام طفل غزة ترفرف أعلامهم بينما انا العربي أبا عن جد لا أحلم من دخول أرض الجامعة حتى لو أردت أسابق الكوندو ولا تونس حتى لو أردت العبور من المطار الى ليبيا بدقائق معدودات ولاغيرها ألا أن أكون قارونا او اينشتاين او على وشك الموت بشهادة نطاسي الاطباء ثم
بصراحة عاريه
2009-09-22
ثم فأذا بقت الجامعة على عمرو والاشعري فلنتوقع استمرار بلايا العرب بل ترديها كما التاريخ وقبوله بيزيد والحجاج وشمر وهارون من خزوا البشرية بضرب الاعناق واعطاء الألوات الف ألف دينار وما صديم العار وأشباهه وصاعدو منابر الاسلام زورا وبهتاناوالشعراء الرزاقون والججنة والما شافوا الفرح والويه الصبح وأمثالهم من مخازي العصر ومن اتخذوا القصور والمطارات وجنبهم ملتحفو الارض وما نرى في كل حدب وصوب ألا شاهدين على ما نقول فيا استاذ عمرو ادرس التاريخ وجنب العرب من مجئ مهازل التاريخ لحكمناوكما ثم
بصراحة عاريه
2009-09-22
القاذورة الارجس سفر الأخيار وسلبهم وأعدم أبنائهم وشرد الأطياب وحارب الجيران وثرم من شاء وقطع الاذان والألسن ودنس الشرائع وتمرشل ووزر الأغبياء وأبعد وأعدم من شاء ودمر البلد صباح مساء والجامعة تتفرج؟ والعالم بعدها هل يلام؟ يتفرج؟؟ وهو يقول اذا القاضي راضي المفتي شعليه لو كان لعمرو أدامه الله وحسنه أو بدله نصيحة او تعليقا سكوتيا للخسأ الارجس لقلنا للأشعري معاويه أعوذ بالله خوش زلمه؟؟ هدم الاسلام ولولا أنوار الله من بذلوا أرواحهم للأبقاءعلى جذوة الدين لمابقي من الاسلام سوى رسمه ثم
sun
2009-09-21
من المحيط الى الخليج كل الدول العربية من حكام وشعوب كلهم في دور الشيخوخة وخلاياهم اصابها العجز لازم تغير لازم اللطف الالاهي ينزل اما رحمة تعم الجميع او زلزال ياخذ الجميع
الدكتور يوسف السعيدي
2009-09-21
يمكن للجامعة العربية أن تقدم دروسا ناجحة في الفشل , هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن تفلح فيه , فالمؤسسة العريقة والتي تجاوز عمرها النصف قرن ما زالت المنظومة الأكثر فشلا على صعيد التجارب الوحدوية والتنظيمية في العالم , وثمة إبداع فريد تميزت به طوال أعوام عملها لا يضاهيه إبداع في خلق حالة من اليأس والإحباط وفقدان الأمل, وبالطبع فإن الجامعة ما هي إلا تجسيد حقيقي لواقع الدول الأعضاء وانعكاس لحالهم ولعلاقاتهم وخلافاتهم , المشكلة إذا في مستويين ويزيدان من تعقيد فكرة انتشال العمل العربي من أزماته الدائمة , بنية الجامعة ذاتها والوحدات التي تتشكل منها . إن الأساس الذي بنيت عليه فكرة جامعة الدول العربية واحد من الأسباب الرئيسية في ضعفها وتهميشها , فالفكرة جاءت على أساس تماثل العرق وما يتبعه من لغة وهوية وثقافة بمفهومها الواسع , وهذه عوامل رئيسية ومحفزة في بناء دولة واحدة وليس عدة دول , وإن كانت هذه المحددات متوفرة وصالحة للتوظيف فما الحاجة لأكثر من عشرين نظاما سياسيا لإدارتها , يمكن لنظام واحد شامل وقوي وعادل أن يقوم بالمهمة على أكمل وجه , ولو أخذنا بوجاهة تلك المحددات كعامل "وحدوي" فستواجهنا معضلة كبيرة تتمثل في التالي : توجد مجموعات متعددة من الدول داخل العالم العربي (المغرب العربي , دول الخليج , بلاد الشام ) وخارج العالم العربي تجمعها مشتركات عدة تزيد عن تلك التي أسست للجامعة العربية, ولم تنجح في خلق أرضية عمل مشتركة ولا حتى حدا أدنى من التنسيق – ناهيك عن الوحدة , زد على ذلك أن مجموعات أخرى في العالم لا يوجد بينها هذا المشترك استطاعت النجاح في التأسيس لمنظومات قائمة على العمل الجماعي ( أوربا , آسيا ) تعد اليوم أنموذجا يحتذى به !. المستوى الثاني من أزمة المنظومة العربية يتجسد في ظني بالمادة التي استندت عليها كأساس للعمل المشترك , فالجامعة منذ انشاءها وهي تدور في فلك العناوين الكبرى , وهذه العناوين كانت واسعة وفضفاضة بدرجة توهم بتوحد المواقف والرؤى المنضوية تحت لواءها دون السؤال بكيف !, وبمجرد الخوض بالتفاصيل كان يتضح بشكل جلي حجم الخلافات والتباينات بين الأطراف التي توهمت أو أوهمتنا بوحدة الشعار والعنوان, الكل كان يريد تحرير فلسطين, وذلك قبل أن تحتل أصلا ويقوم الكيان الصهيوني على أرضها عبر المواقف المطالبة بعدم السماح بتوطين اليهود فيها, انظروا أين نحن الآن!, وعن أي فلسطين نتحدث, وكيف !!؟ نأتي إلى التضامن العربي والذي أطلق في الستينيات من القرن الماضي هدفا لاجتماعات الدول, هل ثمة تضامن أجمل مما نحن عليه الآن !؟, بين كل بلدين عربيين خلاف مستعر, ووصلت الأمور لغزو الدول بعضها البعض ناهيك عن التحالفات مع الأعداء على شركاء التضامن المزعوم!. لم تنشغل الجامعة العربية أيضا كمؤسسة ولا الدول الأعضاء فيها بالتفاصيل الحقيقية التي تؤسس لعمل ومصالح مشتركة, كانت مظلة للأنظمة العربية وليس الدول أو الحكومات (ومؤكد ليس الشعوب) , تُرك كل بلد لنظامه يتوجه به كيفما شاء ولا أحد معني بما يجري فيه , للدرجة التي كان معمر القذافي وما زال مقبولا كشريك في الجامعة ولم يطرد أو يعاقب حتى الآن , والقذافي بالطبع لا يمثل وحده جنون الحاكم العربي وعدم سويته , لكنه الوحيد على الأقل الذي يعلن ذلك الجنون على الملأ !, والحال التي عليها الأنظمة وحكامها جعلتهم يختلفون على كل شيء سوى بقائهم واستمرار حكمهم, لم يطرح مشروع حقيقي يمس الإنسان وحياته , لم تستطع المنظومة بناء طريق يصل بين دولتين أو تنظيم تجارة حقيقية , حدثت أشياء هنا وهناك لم تكن بفعل هذه المؤسسة وفكرتها , وإن كانت فهي أكبر دليل على فشلها وعجزها الحقيقي . ماذا بعد ؟ هل نظن أن أحدا منا بحاجة لإقناعه بفشل الجامعة وعجزها التام عن أداء ما هو مأمول منها ؟, بالتأكيد لا , كل منا لديه الكثير ما يعزز من هذا الرأي , لكن حان الوقت للعمل على فكرة هذه المنظومه العاجزة والتي تساهم في تكريس مزيد من العجز والتراجع , على الأقل نتبنى ذلك ولو على المستوى النظري .
حسين طوق
2009-09-21
بوركت يا صاحب المقال على هذه الأحرف الجميلة والإبداع في صياغتها ، أتمنى من كل قلبي أن يغلق باب هذه الجامعة التي تطحن شعوبها وتزيد من كرشة حكامها . تحياتي
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك