المقالات

ماهكذا يا داود تورد الأبل

1609 23:16:00 2009-10-07

السيد كريم السيد محسن الموسوي

اطلعت صدفة وانا اقلب صفحات الانترنت وباكثر من موقع على مقال لشخص جاهل حاقد يدعى داود البصري وقد تعرض به لاخ صديق واستاذ اعتز به كثيرا هو الدكتور علاء الجوادي. وقد فاجئتني ثلاثة امور هي:اولا: مدى الصفاقة التي يتميز بها هذا المدعي للكتابه والسياسة.ثانيا: لم يتصد احد للرد على كذبه وافترائه واعتدائه. وهل سبب ذلك هو ان احباء السيد الكثرون لم يروا ان من المناسب النزول لمستوى داود البصري. او كما قال لي احد الاصدقاء لو عرفت من هو هذا الشخص لقلت من الطبيعي ان من مثله يتخذ هذا الموقف من السيد الجوادي.ثالثا: الاعتداء على احد اكبر مراجع العراق الراحلين وهو الامام محمد طه نجف اعلى الله في الجنان مقامه. والذي يصفه احد الكتاب النبلاء وهو الاستاذ خالص عزمي انه من مترفعي علماء العراق عن الامور الدنيوية والسفاسف المادية. شهادتي عن صديقي واستاذي السيد الجوادي انه رجل مسالم وهادئ ولا يحب المشاكل كما لا يحب التشدق بالاعلام وعلى الرغم من سعي الوسائل الاعلامية اليه الا انه يتهرب منها الا لضرورة قصوى. ويترك الامر لله وللزمن الكفيل بكشف الحقيقة مهما عتم البعض عليها. وقد كان بامكانه ان يطلب مني الرد قبل نصف سنة عندما اعتدى عليه البصري بصورة لئيمة ولكنه لم يفعل. وعندما عاتبت اخوه المهندس السيد نبيل على عدم الرد قال: لقد اعددت ردا واخبرت به اخي سيد علاء الا انه رفض ذلك بشدة وقال: لي بادر قبلك بعض الاصدقاء للرد فلم اوافق. قلت له "والكلام لاخيه": سيدنا ان كذب هذا الشخص تسرب الى عدد من المواقع والانسان غير المطلع قد تنطلي عليه فاجابني السيد: الله ورسوله شتموا بكل مكان فهل شخص بسيط مثلي لا يشمله الرذاذ المتطاير. وبلا نقاش لا اوافق على رد الاستاذ البصري وهذا ثمن الحرية والديمقراطية وافرازاتهما واعتقد ان الاخ السيد البصري لو كان يعرفني لما كتب ذلك وسيندم حتما على ما كتب عندما نتعرف على بعض. وهذا نص ما نقله اخوه لي من كلامه قلت لاخيه: هل يريد سيد علاء ان يقوم بدور المسيح او غاندي؟؟!!! ام طبيعته الشاعرية الحالمة هي التي تدفعه لتخيل مثل هذه الامور؟؟؟!!! قال لي: هو اخي الكبير ولا اقدر ان اعصي له امرا. قلت له: ولكنني سوف لا التزم برغبته حتى لو زعل علي في المستقبل. اجابني: ذاك امر يخصك. ولكن بعد مراجعتي لوقت كتابة المقالة تبين لي ان الاستاذ داود البصري (وليس المدعو) كان قد اُمر بكتابته من قبل الصحفي احمد الجار الله المعروف الميول والاتجاهات، وسُرب عبر عدد من المواقع الالكترونية المروجه لتوجهاته، وذلك تحديدا بعد نجاج السفير العراقي الدكتور الجوادي من التهيئة لزيارة رئيس الوزراء السوري الى العراق وذلك لتزامن تاريخ نشر الموضوع في صحيفة السياسة الكويتية مع يوم توقيع الاتفاقيات الستراتيجية بين العراق وسوريا في بغداد. علما ان تمتين العلاقة بين سوريا والعراق خط احمر عند الدوائر الصهيونية وما يتبعها من توجهات لبعض الدول. والتي افرزت لاحقا تدهورا ولو موقت بينهما وليس هذا موضوع بحثنا. والعجيب ان هذا البصري لم يستطع الانفلات عن طائفيته الحاقدة المعروفة بشتم مراجع المسلمين الشيعة، فزج باسم مرجع عراقي عربي كبير مضى على رحلته لله اكثر من مئة سنة هو الامام طه نجف واعتبر ان السيد الجوادي حفيدا له. اتقي الله يا داود يا بصري لقد ذهب الرجل للقاء ربه قبل مئة سنة. قرائتي الدقيقة للمقال الذي صاغه البصري بلسان القدح لم تتمكن من اخفاء التاريخ المشرق المشرف للجوادي. فقد ظهرت الحقائق بالرغم عنه. واذا جردنا المقال من كلمات سوء الادب لتحول الى مقال مدح للجوادي بشكل. فمن مقاله يتضح:• ان الجوادي من المنتمين للحركة الاسلامية المعارضة للدكتاتورية منذ عقود • ومنه يظهر انه حفيد علماء ومراجع مشهورين. • ومنه يظهر اخلاصه لخطه العقائدي الاسلامي. • وانه ثابت في مسيرته فهو مؤمن بالحركة الاسلامية وهو مؤمن بمشروع الامام الخميني وهو من اصحاب السيد المرجع الشهيد محمد باقر الحكيم وهو من المنضويين تحت عبائة المجاهد السيد محمد بحر العلوم. يا داود ما هو العيب في هؤلاء الكرام لا نعتقد ان هناك ثمة عيب بهم الا عند الطائفيين والعفالقة والصهاينة والمحتليين الامريكان والشاذيين وابناء العوائل المشبوهة والنكرات. • وانه من اوائل المعارضين للدكتاتورية الصدامية وانه كان مطاردا من النظام المقبور. • وانه كاتب وله مساهمات ولكن للاسف فان كتاباته لم ترق لداود ويقيمها انها ليست ذات محتوى وهي مشكلته الشخصية. • وانه يحمل شهادة الدكتوراه ولكن للاسف كذلك باختصاص لا يعرفه الاستاذ البصري وما ذنب الجوادي بذلك. • وحتى لو سلمنا بكذبة البصري ان الجوادي من احفاد طه نجف فان الاخير مات قبل ما يقرب من مئة سنة وعاش قبلها مئة سنة اخرى ومن دون حساب ابائه واجداده الذين ولدوا بالعراق كذلك وباجماع المصادر المختصة فبعملية حساب بسيطة جدا فان وجود الجوادي وابائه حسب ادعاء البصري ما يقرب من مئتي سنة، اوليست مئتي سنه كافية لاعتبار الانسان عراقيا لا سيما وقد خدم هو وابوه واخوته خدمة العلم!!! ام ان المطلوب لتصديق العراقية ان يغير الانسان من انتمائه لاهل البيت؟؟؟؟!!!! وكم عاش البصري في اوربا ليصبح مواطنا اوربيا كامل المواطنة؟؟؟ ام هو حلال على البصري وحرام على صديقنا المسكين الجوادي الذي لا يريد الدفاع عن نفسه؟؟؟؟!!! واقسم بالله ان معظم هذه المعلومات يستطيع ان يحصل عليها كل مدقق بفحوى المقالة بعيدا عن الفاظ السوء!!! اولا اقولها بكل وضوح: وهل داود البصري او احمد الجار الله هو من يقيم سفيرنا الدكتور المهندس السيدعلاء الجوادي بن السيد حسين بن السيد موسى بن السيد حسن بن السيد حسين ال السيد جواد الموسوي سليل اهل البيت عليهم السلام. ودعنا عن الانساب والاحساب التي لا تغني في مقايس التقيم الاسلامي او العلمي فالرجل اكاديمي ودكتورا ومتخصص بالتخطيط من ارقى جامعات بريطانيا وتحديدا جامعة لندن وجامعة ويلز.

انا اعرف السيد ابو هاشم علاء الجوادي واتشرف ان اكون ابن عم له لاشتراكنا بالانتساب للامام موسى الكاظم و احد تلاميذه منذ اكثر من ثلاثة عقود. واشهد بما عرفته عنه بكل تجرد ودقة فاقول: السيد الجوادي شاعر ومفكر وقائد سياسي اسلامي عراقي منذ اواسط الستينيات. حكم عليه بالاعدام ثلاث مرات وتعرض الجوادي في عمله النضالي ضد الزمرة العفلقية القذرة للقتل تسع مرات. وهو يميل في عمله الى الابتعاد عن الاضواء. عرضت عليه العديد من المناصب الوزارية وغيرها فرفضها.

وانا اعرف والده السيد حسين ذاك الانسان الفاضل الجليل النزيه قليل الكلام الذي وصل الى اعلى الدرجات بالسلم الوظيفي حتى فصله البعثيين لئلا يرشح مديرا عاما ولافساح المجال لاحد رفاقهم بالحزب. وقد القى الامن الصدامي عليه القبض سنة 1985 بسبب نشاطات ولده السيد علاء ضد النظام المقبور وكونه في القيادة العليا للمجلس الاعلى يومذاك . قال له المحقق في مديرية الامن العامة: ابنك عميل ايران ويشتغل مع خميني والعميل ابن الحكيم وحسب ادعاء النظام البائد هي تهمة كانت تطلق على القيادات الاسلامية العراقية يومذاك. فقال لهم: انتم حكومة وانتم اقدر مني على القاء القبض عليه، واضاف انا العراقي سيد حسين خدمت في الدولة العراقية منذ سنة 1932 ابتداء من الخدمة العسكرية ضابطا في تدريب الفتوة في الحلة الى يوم احالتي على التقاعد سنة 1974في وزارة المالية. وعندما اخذتم اولادي المهندسين الثلاثة بعد تخرجهم وهم الان ضابط مجندين في الجيش لمحاربة ايران، فهل تمكنت من منعكم. وتصاعدت حدة الكلام واعتدوا على السيد بالالفاظ البذيئة ثم اطلقوا سراحه وكانت النتيجة شهادته بعد ارجاعه لبيته في بغداد وبعد اقل من 48 ساعة مسموما على ايديهم ملتحقا باجداده الطاهرين.

والدكتور السيد الجوادي سليل اسر المجد والولاء لاهل بيت النبوة فهو عربي المحتد هاشمي الاصل حسيني النجار. هاجر جده الشريف علي الموسوي الكواكبي قبل 350 سنه من حلب الشهباء الى الحلة. وامه من ال المظفر الاسرة العلمية العربية النجفية المشهورة من بني مسروح القبيلة الحجازية الاصل. وام ابيه حفيدة المرجع العربي العراقي الكبير واحد بناة المرجعية العربية في النجف الامام اية الله العظمى الشيخ الشريف محمد طه نجف وام جده من ربيعة من قبيلة المياح فخذ الزواهد. وام ابي جده من بني مالك. فهو عربي عراقي من الاب والام والاجداد من الطرفين.ولكن اقول من العيب على بعض من يعتبر نفسه من الكتاب الطعن باصول الناس لمجرد الاختلاف السياسي معهم. وعلى فرض ان الجوادي حفيد طه نجف وعلى فرض ان طه نجف من اصل ايراني وليس هو كذلك فالسؤال وما المانع ان يكون العراقي من اصل من الاصول اذا عربيا او كرديا او تركيا او هنديا او زنجيا.. الخ اذا كان هو واباؤه واجداده ولدوا وعاشوا ودفنوا في العراق؟؟؟؟؟ وهل انت يا داود البصري من اصول عربية لا غبار عليها؟؟؟؟ ام هي عقدة عند البعض بالطعن بذوي الاصول المعروفة الشريفة؟؟؟ الله اعلم!!!

وعلامة شرف ومجد ان يكون الجوادي من اقرب المقربين للمرجع الراحل شهيد المحراب اية الله العظمى السيد محمد باقر الحكيم قدس الله روحه الطاهرة واخيه المرحوم السيد عبد العزيز الحكيم من اسرة التضحيات والمرجعية والشهادة. وان يكون اخا مخلصا لمعظم القيادات الاسلامية والسياسية في العراق. ومورد اعتزازهم واحترامهم الكبيرين. بل ان الكثيرين منهم من تلاميذه واصدقائه. ويشرف المتذبذبين والانتهازيين ان يكون الجوادي من اقرب الاصدقاء والمشاورين للعلامة المجاهد السيد محمد بحر العلوم سليل اسرة المجد والعلم والشهادة والذي يعتبره الجوادي بمثابة عمه لعمره وسيادته والذي الح على الجوادي كثيرا ان يكون وزيرا في اول حكومة عراقية شكلت بعد سقوط صدام لكن الجوادي رفض ذلك لاسباب يراها وانا لا اوافقه عليها.  لقد ظلمت يا دود السيد الجوادي ظلما فاحشا. ولكنه ترفع عن ردك!!! ولكني اصررت ان اقوم بواجبي اتجاه الصديق والاخ والانسان المظلوم.

واعتديت على اكبر مرجع عراقي زاهد تقي الذي رفض خيرية اودة التي رتب امرها الانكليز لتخريج علماء الحفيز المرتبطين بالانكليز وقال اشم بها رائحة اعداء العراق والاسلام ذاك هو الامام محمد طه نجف، استاذ السيد محمد سعيد الحبوبي والسيد محسن الامين والسيد عبد الحسين شرف الدين والمجاهد الشيخ البلاغي والشيخ الخطيب كاظم سبتي والمجتهد الشيخ محمد حسن سميسم والسيد مهدي الحكيم والد مرجع الامة الاسلامية الاكبر الامام السيد محسن الحكيم وغيرهم العشرات من رموز المرجعية العرب في بلاد الشام وارض الجزيرة العربية والبحرين فضلا عن العراق!!! وكلهم عرب بل رموز العرب وكلهم كان يتشرف انه من تلامذة الامام طه نجف. ويتحدث الامام المرجع الشيخ الجليل محمد حسين كاشف العطاء في احدى تعليقاته عن المرحوم طه نجف فيذكر انه لم يكن للعرب في زمانه استاذا عاما في الحوزة غيره. وكلهم كان يعتبر شرف اسرته الكريمة لا يرقى له شرف فهو من ال نجف الذين قال عنهم المجتهد الشاعر الشيخ كاظم السبتي: "بنو الحسين يمينا بالعلا وبكم ان العُلا شجر كنتم له ثمر".

ولعلمك يا استاذ داود البصري المحترم فان محمد طه نجف مواطن عثماني الجنسية وبالوثائق ولد وعاش ومات ودفن بالعراق هو وابائه وامهاته واجداده. قد يكون عيبه الوحيد عند البعض انه ينتمي لمدرسة اهل بيت النبوة وهو شرف له!!!

استاذ داود في نهاية مقالي الذي جاء متأخرا جدا لاني اطلعت على مقالك بعد وقت متأخر من نشره، اوصيك ان تراجع كتاب المفكر العراقي العظيم الدكتور علي الوردي الرائع لمحات اجتماعية الجزء الثالث. ليقول لك: ان مرجع العرب كان الامام محمد طه نجف بعدما توزعت المرجعية بين من رجع له الفرس ومن رجع له الاتراك وثالث هو طه نجف الذي رجع له العرب. الذي قلت عنه: المدعو محمد طه نجف!!! والمدعو تقال للنكرات فهل الامام طه نجف نكرة؟؟!! ام هذا مستواك مع الشخصيات العلمية والدينية والمرجعية؟؟؟ اذا كان كذلك فلا عجب!!!! وسنكتب بالتفاصل لو اقتضت الامور ولكن سنتوقف عند هذا القدر والهدف مما كتبنا هو ايضاح الحقائق وليس الطعن باحد واول من يعرف ذلك الاخ داود ولو اردنا ان نكتب باسلوبه لكتبنا ما كتب غيرنا عنه.

 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
طائر الجنوب
2009-11-23
داود البصري كتب مقالة صريحة (قلمي للبيع فمن يشتريه) واشترته الكويت ودول الخليج يعني مرتزق من الطراز الاول
محمد نزال الشمري
2009-10-09
لن اضيف كثيرا على ماكتب من تعليقات ولن اضيف شيئا اكثر مما عبر عنه المقال صراحة هذه هي ضريبة الذي يحمل لواء الوطنية العراقية الحقة والمدافع الحقيقي عن العروبة والاسلام والانتماء يعمل باخلاص ويسعى لبناء البلد اما الحاقدين والفاقدين لامتياز اخذوه في السابق بغير وجه حق بل اخذوه على حساب شعب عانى وقاسى وظلم وقتل وهجر في زمن الدكتاتورية فهم من الطبيعي ان يتهجموا وان يطلقوا الصفات والكلمات البذيئة وهو ديددنهم في الحياة فهم تلامذة لسيدهم المقبور وهم لن ينقصوا من فضل ومكانة ساداتنا لافاضل مهما قالوا
د.منصور حبيب
2009-10-08
أخي العزيز... المدعوا داود البصري )1( هو ليس بصريا قولا وفعلا بل ربما وأصلا. (2)يعيش في دولة الكويت ويقتات على فتاة الحاقدين على العراق وشعب العراق (3)كتب مقالة حول عرب الاهواز وملئها كذب وانا على اطلاع بل معرفه شخصيه بقيادات المعارضه الاهوازيه في زمن الشاه واعرفهم باللأسماء لم يذكر اسما واحدا في مقالته فكيف يستطيع مثل هذا الجاهل ان يذهب ويكتب عن ما هو اقدم من ذلك (4) سبق وان كتبت عن مقالاته الهذامه في البرلمان العراقي وقد ورني الكثير من الشكر والتأييد على فضح كذبه أرجوا لك التوفيق
ابو علي
2009-10-08
ثق ان هؤلاء الكتاب المنحرفين الذين يعتدون على رموزنا واحبتنا وسادتنا مصابين بامراض المعاصي والقنوط من رحمة الله لذلك تراهم يصبون جام غضبهم على كل انسان نزيه وشريف ومتدين . هؤلاء الكتاب لاشك عندي ان الخمر لايفارقهم والفسوق والفجور ديدنهم والذل والخنوع والخضوع لاهل الفسق الذين يغدقون عليهم بمال سحت حرام او الذين يملكون ناصيتهم بادلة مجون وانحراف تحمل ادانتهم ...قبحهم الله ما اسوء مايكتبون واشنع مايلفظون من قول ..يختبئون في جحور يحتذون بها بالجرذ صدام ..والبعثيين الساقطين وحثالات حرس النذل المهين
الاكثر مشاهدة في (المقالات)
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك