المقالات

شبكة دولة القانون :: هل سنشهد قراءة الفاتحة على المقبور صدام العوجة قريبا ؟؟؟؟

1125 12:03:00 2009-10-24

بقلم الكوفــي

وانا اتصفح موقع ( شبكة دولة القانون ) الذي عودنا دائما ان ياتي بالجديد لقراءه من اجل ديمومته بغض النظر عن الالتزامات والاخلاقيات المتعارف عليها ، يطالعنا هذا الموقع بالمفاجئات من خلال الاخبار والمقالات التي تنشر وكذلك السماح للرواد بالتعليق على تلك الاخبار والمقالات دون ان يضع خطا احمر باعتباره لايتحمل المسؤلية القانونية ويفسح المجال لحرية التعبير خصوصا اذا كان التعليق فيه من السب والشتم لرموز وقيادات عراقية كانت بالامس القريب موضع احترام وتقدير الموقع ،ليس هذا غريبا بالنسبة لي ولم اتفاجىء عندما ارى التعليقات من قبل رواد الموقع بالخصوص مناصريه ، اغلبها ان لم اقل كلها ديدنها تسقيط الاخرين والتهجم عليهم بمجرد الاختلاف الحاصل معهم في التوجهات السياسية والعقائدية ، اما رواد الموقع المحايدين او المخالفين لهذا الموقع لايجدون مكانا لتعليقاتهم لاسباب معروفة للجميع ، ما فاجئني اليوم الخبر الذي نشر بخصوص معاهدة الجزائر بين العراق وايران والتي وقعت من قبل الطرفين في سنة 1975 ،ربما نعذر القائمين على الموقع ونلتمس لهم العذر في اصطفافاتهم الحزبية التي دفعتهم ان يتهجموا على هذا ويسقطوا ذاك لاسباب انتخابية او استهدافات سياسية كما يرددها النائب حيدر العبادي ليل نهار ،الملفت للنظر ان تصف شبكة دولة القانون المقبور صدام حسين ( بالراحل ) في خبرها الذي يخص المعاهدة العراقية الايرانية والتي وقعت من قبل اطغى طواغيت المنطقة المقبور شاه ايران والمقبور طاغية العراق صدام ،فهل سنشهد لشبكة دولة القانون بالقريب العاجل مطالبة العراقيين بقراءة سورة الفاتحة على المقبور صدام العوجة وربما سنشهد لها تسميته بشهيد العراق وذلك للعمق القومي لهذه الشبكة وامتداداتها العروبية ،رابط الخبرhttp://www.qanon302.com/news.php?action=view&id=3896

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الكوفي
2009-10-24
شبكة دولة القانون اضطرت بعد كتابتي للمقال استبدال جملة ( صدام حسين الراحل ) بجملة اخرى ( صدام حسين نائب الرئيس العراقي سابقا ) ، يوما بعد يوم ينكشف لي على اقل تقدير هذه الشبكة انها شبكة لاتمتلك الشجاعة ، هذه المرة الثانية اكتب واشخص النفاق الذي تنتهجه ، اصبحت على يقين ان المقالات التي اكتبها والتي تخص موقعها سرعان ما تطلع علىها وتسارع الى تغيير خبرها ، لقد طبلت وهرجت هذه الشبكة واخواتها لخبر نشر في براثا وتبين ان لاصحت له فبادرت براثا الى تصحيحه بكل شجاعة على عكس دولة القانون لمرتين لم تعتذر .
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك